مطيعة الله
2011-01-02, 13:57
الاعتذار فن له أصول وقواعد أهمها
-عنصر التوقيت وحسن اختياره هو أول خطوة في فكر الاعتذار. فمن الضروري اختيار الوقت المناسب للاعتذار لمن أخطأنا في حقه، والتفكير في الطريقة التي تناسب الاعتذار بما يتماشى مع شخصية الطرف الذي وقع الخطأ في حقه.
-فكر مليا في أمر الاعتذار، حاول أن تحدد أسلوبه قبل عرضه . فالتفكير العميق يفسح المجال لتقديم عرض عقلاني ومقبول.
- حدد موضوع الخلاف بعناية لا سيما وإن جاء الاعتذار بعد مدة من الزمن، حاول أن لا تتهرب منه بالتناسي.
-اعتمد التعابير الملطفة والإشارات العفوية التي تنم جميعها عن مشاعرك الصادقة في اعتذارك: كأن تنظر إليه/ لا تكرر لازمة من حديثك...
-يجب عدم الاعتذار للشخص الذي أخطأنا في حقه أمام الغير حتى لا نجرح مشاعره.
-تفضيل عدم الاستعانة بشخص ثالث لتسوية الخلاف. ينصح بأن يظل قاصراً على الطرفين المتخاصمين.
أخيرا ، فعدم الاعتذار ممكن أن يكون مردودة عكسي على المخطئ بأن تكثر أخطاؤه بسبب عدم المبالاة .
فوائد الاعتذار:
-أنه يساعدنا في التغلب على احتقارنا لذاتنا وتأنيب ضميرنا .
-يعيد الاحترام للذين أسأنا إليهم و يجردهم من الشعور بالغضب.
-يفتح باب التواصل الذي أوصدناه.
-هو شفاء الجراح والقلوب المحطمة.
-الأعتراف بالخطأ و الأعتذار قد يكون سببا في نجاحك بأن تكبر في أعين الناس و يزيد حبهم لك بصدقك
<<====== و أذكّرك======>>
بأن الاعتذار يرفع من قدر المعتذر ويعلي مكانته لاهتمامه بمشاعر الآخرين
وخير الخطائين التوابون
الإعتذار
الاعتراف بالخـطأ فضيلة
***
العـذر عنـد كرام الناس مقبول
***
إن المعـاذير يشـوبها الكذب
***
من أعتذر اتهـم نفسـه
***
الخطيئة المعترف بها تفقـد خطواتها
***
اعتـذار سيئ أفضـل من عـدمه
***
أذا كنت مخطئاَ
فلا تعتذر من الشخص الذي اخطأت معه لتبرء موقفك
أعتذر من نفسك
أولاَ
وتصافى مع
ضميرك
فالاعتذار لا يفيد بدون صحوة
الضمير
-عنصر التوقيت وحسن اختياره هو أول خطوة في فكر الاعتذار. فمن الضروري اختيار الوقت المناسب للاعتذار لمن أخطأنا في حقه، والتفكير في الطريقة التي تناسب الاعتذار بما يتماشى مع شخصية الطرف الذي وقع الخطأ في حقه.
-فكر مليا في أمر الاعتذار، حاول أن تحدد أسلوبه قبل عرضه . فالتفكير العميق يفسح المجال لتقديم عرض عقلاني ومقبول.
- حدد موضوع الخلاف بعناية لا سيما وإن جاء الاعتذار بعد مدة من الزمن، حاول أن لا تتهرب منه بالتناسي.
-اعتمد التعابير الملطفة والإشارات العفوية التي تنم جميعها عن مشاعرك الصادقة في اعتذارك: كأن تنظر إليه/ لا تكرر لازمة من حديثك...
-يجب عدم الاعتذار للشخص الذي أخطأنا في حقه أمام الغير حتى لا نجرح مشاعره.
-تفضيل عدم الاستعانة بشخص ثالث لتسوية الخلاف. ينصح بأن يظل قاصراً على الطرفين المتخاصمين.
أخيرا ، فعدم الاعتذار ممكن أن يكون مردودة عكسي على المخطئ بأن تكثر أخطاؤه بسبب عدم المبالاة .
فوائد الاعتذار:
-أنه يساعدنا في التغلب على احتقارنا لذاتنا وتأنيب ضميرنا .
-يعيد الاحترام للذين أسأنا إليهم و يجردهم من الشعور بالغضب.
-يفتح باب التواصل الذي أوصدناه.
-هو شفاء الجراح والقلوب المحطمة.
-الأعتراف بالخطأ و الأعتذار قد يكون سببا في نجاحك بأن تكبر في أعين الناس و يزيد حبهم لك بصدقك
<<====== و أذكّرك======>>
بأن الاعتذار يرفع من قدر المعتذر ويعلي مكانته لاهتمامه بمشاعر الآخرين
وخير الخطائين التوابون
الإعتذار
الاعتراف بالخـطأ فضيلة
***
العـذر عنـد كرام الناس مقبول
***
إن المعـاذير يشـوبها الكذب
***
من أعتذر اتهـم نفسـه
***
الخطيئة المعترف بها تفقـد خطواتها
***
اعتـذار سيئ أفضـل من عـدمه
***
أذا كنت مخطئاَ
فلا تعتذر من الشخص الذي اخطأت معه لتبرء موقفك
أعتذر من نفسك
أولاَ
وتصافى مع
ضميرك
فالاعتذار لا يفيد بدون صحوة
الضمير