allel ali
2011-01-01, 12:01
لم نكن في ذلك المكان أبداً من قبل... إلا أننا نعرفھ.
.Déjà Vu ھذا ما یسمونھ بال
شعور غریب ینتابنا عند دخولنا لمكان معین مثلاً فنشعر على الفور أنھ قد سبق لنا رؤیتھ و التجول فیھ.
Déjà Vécu رأیتھ من قبل أو Déjà Vu حدث ل 95 % منا على الأقل لمرة واحدة... علماء النفس یسمونھ عشتھ من قبل و یؤكدون أن لا علاقة لھ على الإطلاق مع الظواھر الخارقة للطبیعة أو المیتافیزیقیة فھو مرتبط بالطریقة التي یعالج فیھا دماغنا المعلومات التي تصلھ... الدماغ لا یعمل كآلة ،Paranormal بالمفھوم المتعارف علیھ؛ فھو قبل الوصول الى مكان ما أو قبل رؤیة حدث ما یقوم بتوقع ما یمكن أنراه: قد یقوم برسم متوقع للمكان الذي سندخلھ أو یقوم برسم مسار أحداث لما یمكن أن یحدث في مشھد نراه فیوصلنا الى نتيجةھ قبل أن نرى فعلیاً ما سیحصل... فعند دخول مستشفى مثلاً، نجد أن العوامل المحیطة ھي التي أوصلت الدماغ الى رسم الصورة الموجودة أمامنا كما ھي فعلا ؛ من ھذه العوامل یمكننا ذكر اللون الأبیض على الجدران و في ملابس العاملین في المستشفى، رائحة المطھر المستخدم في معظم
الغرف، ممرضة تمر أمامنا بملابسھا المعھودة؛ كل ھذه العوامل توقعھا الدماغ مسبقاً مما أدى بھ الى خلق ذلك الشعور الخاص بكوننا قد زرنا المكان في الماضي. في حالات أخرى، نجد أن العملیة تعتمد على ما رأیناه بشكل سریع لكن الدماغ لم یعالجھ في ذات اللحظة لعدم اعتباره من التفاصیل الھامة... لكن عندما نرى ذلك الشيء للمرة الثانیة بعد ثوان أو دقائق قلیلة و نمعن النظر، یسترجع الدماغ التجربة السابقة (التي لن تكون لأكثر من لحظات قصیرة جداً و غیر واضحة تماماً) و ھذا ما یشعرنا بأننا رأینا ذلك الشيء سابقاً. ھكذا من الممكن التأكید أن ھذه الظاھرة ما ھي إلا عملیة معالجة للمعلومات تحدث بتدخل الذاكرة التي تعمل على ربط المؤثرات المرئیة أو المسموعة أو تلك الخاصة برائحة معینة مع أحداث أخرى رأیناھا في الماضي أو قام الدماغ بمحاولة تخیلھا قبل رؤیتنا لھا.
2-ھل ترك آینشتین فعلاً دماغھ للعلماء لیدرسوه؟
سمح آینشتین للعلماء بدراسة دماغھ بشكل تفصیلي بعد موتھ حیث تركھ لبعض الجامعات... بعد وفاتھ بسبع ساعات فقط في العام 1955 بعمر 76 سنة، تم نزع دماغھ و حفظھ لدراسات مستقبلیة. دماغ آینشتین لیس أكبر بشكل ملحوظ من أدمغة أخرى؛ إلا أن الفصوص الجداریة المسئولة عن القدرات Parietal Lobes الخاصة بالعملیات الریاضیة و الحسابیة و الخاصة بالقدرات الموسیقیة و اللغویة لدیھ تزید عن المعدل الطبیعي ب% 15 .الدراسات على دماغ العبقري لا تزال قائمة و الاكتشافات لا تزال مستمرة
لماذا یسمى العالم الثالث بھذا الإسم؟
یسمى العالم الثالث بھذا الإسم لتمییزه عن الغرب(الذي ھو العالم الأول) و عن ما كان حتى سنوات قلیلة مضت ھو مجموعة الدول الشیوعیة (العالم الثاني).یشمل العالم الثالث دول من آسیا، إفريقيا، و أمریكا اللاتینیة تجمعھا صفات تخلف اقتصادي- اجتماعي، ازدیاد كبیر و مبالغ فیھ في عدد السكان، و في بعض الحالات اعتماد كامل على الزراعة. ظھر ھذا الإسم لأول مرة في باندونغ(اندونیسیا) في العام 1955 عندما اجتمع – و لأول مرة – زعماء دول من إفريقيا و آسیا بعد استقلالھا من الاستعمار لرغبتھم في البقاء على الحیاد بین القوى الغربیة من جانب و القوى الشیوعیة من جانب آخر ويعتبر الاقتصادي الفرنسي ألفرد سوني أول من أطلق هذا الاسم على هذه الدول حيث شبهها بالطبقة الثالثة في المجتمع الفرنسي أثناء الثورة الفرنسية 1789م.
متى ظھرت الأعلام لأول مرة؟
یعود عمر الأعلام الى تاریخ قدیم جداً... تعود الأمثلة الأولى لظھور الأعلام الى العام 1000 قبل المیلاد. قدماء المصریین استخدموا الأعلام... و یتحدث العھد القدیم من الكتاب المقدس (التوراة) عن رایات القبائل الإثنتي عشر لبني إسرائيل... و كانت الأعلام مستخدمة كذلك من قبل الإغریق و الرومان. و خلال الحروب المسماة بحروب الفتوحات الإسلامیة، كانت الأعلام مستخدمة من قبل المسلمین و من قبل الأطراف التي كانت تواجھھم في المعارك.. في. العصور الوسطى، استخدمت أنواع ذات أشكال مختلفة حسب الھدف منھا خصوصاً في المعارك لتمییز الجیوش و لتحدید القادة.
:dj_17:
.Déjà Vu ھذا ما یسمونھ بال
شعور غریب ینتابنا عند دخولنا لمكان معین مثلاً فنشعر على الفور أنھ قد سبق لنا رؤیتھ و التجول فیھ.
Déjà Vécu رأیتھ من قبل أو Déjà Vu حدث ل 95 % منا على الأقل لمرة واحدة... علماء النفس یسمونھ عشتھ من قبل و یؤكدون أن لا علاقة لھ على الإطلاق مع الظواھر الخارقة للطبیعة أو المیتافیزیقیة فھو مرتبط بالطریقة التي یعالج فیھا دماغنا المعلومات التي تصلھ... الدماغ لا یعمل كآلة ،Paranormal بالمفھوم المتعارف علیھ؛ فھو قبل الوصول الى مكان ما أو قبل رؤیة حدث ما یقوم بتوقع ما یمكن أنراه: قد یقوم برسم متوقع للمكان الذي سندخلھ أو یقوم برسم مسار أحداث لما یمكن أن یحدث في مشھد نراه فیوصلنا الى نتيجةھ قبل أن نرى فعلیاً ما سیحصل... فعند دخول مستشفى مثلاً، نجد أن العوامل المحیطة ھي التي أوصلت الدماغ الى رسم الصورة الموجودة أمامنا كما ھي فعلا ؛ من ھذه العوامل یمكننا ذكر اللون الأبیض على الجدران و في ملابس العاملین في المستشفى، رائحة المطھر المستخدم في معظم
الغرف، ممرضة تمر أمامنا بملابسھا المعھودة؛ كل ھذه العوامل توقعھا الدماغ مسبقاً مما أدى بھ الى خلق ذلك الشعور الخاص بكوننا قد زرنا المكان في الماضي. في حالات أخرى، نجد أن العملیة تعتمد على ما رأیناه بشكل سریع لكن الدماغ لم یعالجھ في ذات اللحظة لعدم اعتباره من التفاصیل الھامة... لكن عندما نرى ذلك الشيء للمرة الثانیة بعد ثوان أو دقائق قلیلة و نمعن النظر، یسترجع الدماغ التجربة السابقة (التي لن تكون لأكثر من لحظات قصیرة جداً و غیر واضحة تماماً) و ھذا ما یشعرنا بأننا رأینا ذلك الشيء سابقاً. ھكذا من الممكن التأكید أن ھذه الظاھرة ما ھي إلا عملیة معالجة للمعلومات تحدث بتدخل الذاكرة التي تعمل على ربط المؤثرات المرئیة أو المسموعة أو تلك الخاصة برائحة معینة مع أحداث أخرى رأیناھا في الماضي أو قام الدماغ بمحاولة تخیلھا قبل رؤیتنا لھا.
2-ھل ترك آینشتین فعلاً دماغھ للعلماء لیدرسوه؟
سمح آینشتین للعلماء بدراسة دماغھ بشكل تفصیلي بعد موتھ حیث تركھ لبعض الجامعات... بعد وفاتھ بسبع ساعات فقط في العام 1955 بعمر 76 سنة، تم نزع دماغھ و حفظھ لدراسات مستقبلیة. دماغ آینشتین لیس أكبر بشكل ملحوظ من أدمغة أخرى؛ إلا أن الفصوص الجداریة المسئولة عن القدرات Parietal Lobes الخاصة بالعملیات الریاضیة و الحسابیة و الخاصة بالقدرات الموسیقیة و اللغویة لدیھ تزید عن المعدل الطبیعي ب% 15 .الدراسات على دماغ العبقري لا تزال قائمة و الاكتشافات لا تزال مستمرة
لماذا یسمى العالم الثالث بھذا الإسم؟
یسمى العالم الثالث بھذا الإسم لتمییزه عن الغرب(الذي ھو العالم الأول) و عن ما كان حتى سنوات قلیلة مضت ھو مجموعة الدول الشیوعیة (العالم الثاني).یشمل العالم الثالث دول من آسیا، إفريقيا، و أمریكا اللاتینیة تجمعھا صفات تخلف اقتصادي- اجتماعي، ازدیاد كبیر و مبالغ فیھ في عدد السكان، و في بعض الحالات اعتماد كامل على الزراعة. ظھر ھذا الإسم لأول مرة في باندونغ(اندونیسیا) في العام 1955 عندما اجتمع – و لأول مرة – زعماء دول من إفريقيا و آسیا بعد استقلالھا من الاستعمار لرغبتھم في البقاء على الحیاد بین القوى الغربیة من جانب و القوى الشیوعیة من جانب آخر ويعتبر الاقتصادي الفرنسي ألفرد سوني أول من أطلق هذا الاسم على هذه الدول حيث شبهها بالطبقة الثالثة في المجتمع الفرنسي أثناء الثورة الفرنسية 1789م.
متى ظھرت الأعلام لأول مرة؟
یعود عمر الأعلام الى تاریخ قدیم جداً... تعود الأمثلة الأولى لظھور الأعلام الى العام 1000 قبل المیلاد. قدماء المصریین استخدموا الأعلام... و یتحدث العھد القدیم من الكتاب المقدس (التوراة) عن رایات القبائل الإثنتي عشر لبني إسرائيل... و كانت الأعلام مستخدمة كذلك من قبل الإغریق و الرومان. و خلال الحروب المسماة بحروب الفتوحات الإسلامیة، كانت الأعلام مستخدمة من قبل المسلمین و من قبل الأطراف التي كانت تواجھھم في المعارك.. في. العصور الوسطى، استخدمت أنواع ذات أشكال مختلفة حسب الھدف منھا خصوصاً في المعارك لتمییز الجیوش و لتحدید القادة.
:dj_17: