أيمن عبد الله
2011-01-01, 11:55
**** شد انتباهي وجود مواضيع حول الوالدين وخاصة الأب
وأحببت أن أخرج بخرجة جديدة في المنتدى وهي جمع أكثر من موضوع لأكثر من عضو
في موضوع واحد (كتجربة أولية ) وكنت قدأخذت الذن من الأختين الفاضلتين
(رحاب الأمل ) و (خولة 1989)
الذين لمها موضوع حول الأب
وهذه المواضيع هي بالترتيب حسب المشاركة بها هي
* (أين أنت يا أبي للأخت رحاب الأمل بتاريخ 16/02/2010)
*(هذا أحسن ما في أبي لأيمن عبد الله بتاريخ 10/06/2010)
* (إني أحبك يا أبي للأخت خولة 1989 بتاريخ 29/12/2010 )
ونبدأ بإذن الله تعالى مع موضوع الأخت رحاب الأمل (أين أنت يا أبي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعلم جميعا أن الأب هو القدوة والمثل الأعلى للأبناء في المنزل وخارجه ..
الأب هو ثاني الوجوه - بعد الأم - التي يتعرف عليها الطفل في مهده وربما أولها ..
وهو الكيان العظيم والهامة العالية التي يرسمها الطفل في مدن طموحاته ...
فيشعر بالأمن والأمان بوجوده ويلتزم بالنظام ساعة حضوره .. والاكتفاء بكنف عيشه عن غيره ..
يتعلم ويتعلم من أبيه كل صغيرة وكبيرة .. ولا يستطيع إلا متابعته بجده وهزله ..
قد يعتقد البعض ويسلم أن الأم مدرسة ولا حاجة لمدارس غيرها ..!!
دور الأب أقوى وأعظم من دور الأم .. لما يمتلكه من قوامة وما أُلقي عليه من مسؤوليات وواجبات ..
لهيبة الأب ووقاره واقترابه من أبنائه دور بناء في الأسرة والمجتمع .. وكلما شعر الابن بمراقبة والده وحرصه على مستقبل مشرق له .. حسب له ألف حساب ..
بالتوجيه السليم وبإعطاء الأبناء الثقة وبغرس المبادئ السليمة وبالتربية الدينية الصحيحة دون فرض سيطرة أورأي لمجرد أنه أب .. سيعطي الثقة للابن وسيكون النجاح حليفه بإذن الله .. أما لو قصر الأب بأحد واجباته سيكون الانحراف مصير الابن والعياذ بالله ..
فإن صلاح الأب من صلاح الابن
باختصار لان الاب ان يكون الرفيق.. المعلم.. المرشد الاخلاقي.. المحامي.. اضافة الى كونه مؤمن الرزق للبيت..
وسيبقى هذا الأثر لأجيال متتابعة حتى بعد موت الأب
)ينقطع عمل ابن آدم إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له (
وأنا أرى أن الولد الصالح المتعلم من الممكن أن يكون صدقة جارية ودعاء وعلم ينتفع به ..
أريد منكم اليوم مناقشة دور ركيزة بناء وعماد الأسرة ألا وهو الأب ..
لماذا أصبح الآباء لا يستمعون لأبنائهم ويناقشوهم ،وأصبحوا كالمطرقة تهوي كل حين على رؤوس الأبناء..
لماذا أصبح دور الأب يقتصرعلى أنه بنك أو ممول رئيسي وحسب بدل أن يكون
هو المعلم والمربي والموجه والقدوة الحسنة ..
* وموضوع أيمن عبد الله : هذا أحسن ما في أبي
أحبك يا أبي
قد نختلف في أمور
طبعا بفارق السن
طبعا باختلاف الأجيال
قد تكون عصيبا لكنني احبك
قد تكون في بعض الأحيان أنانيا لكنني أحبك
ما زلت أتذكر ذلك الموقف ................لكنني أحبك
عندما أجلس مع الأصدقاء ويبدا كل واحد منا يذكر سلبيات أبيه
اتذكر أنا كذلك سلبياتك يا أبي .......ولكنك بشرا ولست ملاكا و أنت أبي
ولست شخصا آخر .........لهذا يا أبي فإنني سأذكر الأشياء الحسنة فيك فقط
نعم ساذكر بعض من الأشياء الجميلة في والدي (حيا أو ميتا )
هيا بادر وسجل محاسن وتذكر أن رضى الله في رضى الوالد
لماذا كل هذا الجفاء
هل فعلا
لا لاأظن ذلك
لا أظن بأن الكثير منا يكره أباه
نعم قد أغضب
نعم قد لا أرض بما فعله
قد لا أتفاهم معه
قد ......................
و قد .......................
وقد ..........................
لكنني أبقى أحبك يا أبي
ترى لماذا نحن سلبيون لهذه الدرجة
الا نستطيع كتابة جملة واحدة
و أذكر فيها محاسن أبي
نعم اذكر محاسن ابيك
و عمّّم حب الخير لك ولوالديك
معظم المشاركين (مع احترامي لهم)
يكتب لك شكرا لك
أو موضوع جميل
نعم قد تكون الفكرة اعجبتك
ولكن أين هو ردك الايجابي
أذكر بعض محاسن أبيك
*** ***********************
وهذه بعض محاسن ابي .......
..................................
...............................
* وهذا موضوع الأخت خولة 1989 (إني أحبك يا أبي)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كثيرا ما اعتدنا أن نبعث رسائل الحب و الشوق و العرفان لأمهاتنا
و كثيرا ما تغزلنا فيهن... و يستحقن أكثر
أحبك أمي
لكنني اليوم سأشكر أبي
و أعبر له عن مدى إعجابي به
كل فتاة بأبيها معجبة
أبي أحبك من كل قلبي
ربي يديمك تاج فوق رؤوسنا
أبي ... إني أحبك يا أبي
يامن لا يكون رضا ربي إلا برضاك
لنشارك جميعا في إيصال شكرنا إليه
أترك لكم المجال لتعبروووووووووووووو
/
/
/
/
/
/
تحياتي و ودي
خوــــــــــــ ل ـــ@ كانت هنا~~ و مضت
هذه هي المواضيع الثلاثة التي اختارها أيمن عبد الله وجمعها في موضوع واحد
حول الأب طبعا بعد موافقة أصحابها
*** وننتظر تعليقهم حول الفكرة
*** وننتظر تعليقهم حول الموضوع ككل
طبعا لا نريد أن نفرق بين موضوع وموضوع ولكن أعتقد
أن هناك مواضيع مهما كتبنا حولها لا نوفيها حقها
ومنها موضوع الوالدين ** الإمضاء : أيمن عبد الله
وأحببت أن أخرج بخرجة جديدة في المنتدى وهي جمع أكثر من موضوع لأكثر من عضو
في موضوع واحد (كتجربة أولية ) وكنت قدأخذت الذن من الأختين الفاضلتين
(رحاب الأمل ) و (خولة 1989)
الذين لمها موضوع حول الأب
وهذه المواضيع هي بالترتيب حسب المشاركة بها هي
* (أين أنت يا أبي للأخت رحاب الأمل بتاريخ 16/02/2010)
*(هذا أحسن ما في أبي لأيمن عبد الله بتاريخ 10/06/2010)
* (إني أحبك يا أبي للأخت خولة 1989 بتاريخ 29/12/2010 )
ونبدأ بإذن الله تعالى مع موضوع الأخت رحاب الأمل (أين أنت يا أبي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعلم جميعا أن الأب هو القدوة والمثل الأعلى للأبناء في المنزل وخارجه ..
الأب هو ثاني الوجوه - بعد الأم - التي يتعرف عليها الطفل في مهده وربما أولها ..
وهو الكيان العظيم والهامة العالية التي يرسمها الطفل في مدن طموحاته ...
فيشعر بالأمن والأمان بوجوده ويلتزم بالنظام ساعة حضوره .. والاكتفاء بكنف عيشه عن غيره ..
يتعلم ويتعلم من أبيه كل صغيرة وكبيرة .. ولا يستطيع إلا متابعته بجده وهزله ..
قد يعتقد البعض ويسلم أن الأم مدرسة ولا حاجة لمدارس غيرها ..!!
دور الأب أقوى وأعظم من دور الأم .. لما يمتلكه من قوامة وما أُلقي عليه من مسؤوليات وواجبات ..
لهيبة الأب ووقاره واقترابه من أبنائه دور بناء في الأسرة والمجتمع .. وكلما شعر الابن بمراقبة والده وحرصه على مستقبل مشرق له .. حسب له ألف حساب ..
بالتوجيه السليم وبإعطاء الأبناء الثقة وبغرس المبادئ السليمة وبالتربية الدينية الصحيحة دون فرض سيطرة أورأي لمجرد أنه أب .. سيعطي الثقة للابن وسيكون النجاح حليفه بإذن الله .. أما لو قصر الأب بأحد واجباته سيكون الانحراف مصير الابن والعياذ بالله ..
فإن صلاح الأب من صلاح الابن
باختصار لان الاب ان يكون الرفيق.. المعلم.. المرشد الاخلاقي.. المحامي.. اضافة الى كونه مؤمن الرزق للبيت..
وسيبقى هذا الأثر لأجيال متتابعة حتى بعد موت الأب
)ينقطع عمل ابن آدم إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له (
وأنا أرى أن الولد الصالح المتعلم من الممكن أن يكون صدقة جارية ودعاء وعلم ينتفع به ..
أريد منكم اليوم مناقشة دور ركيزة بناء وعماد الأسرة ألا وهو الأب ..
لماذا أصبح الآباء لا يستمعون لأبنائهم ويناقشوهم ،وأصبحوا كالمطرقة تهوي كل حين على رؤوس الأبناء..
لماذا أصبح دور الأب يقتصرعلى أنه بنك أو ممول رئيسي وحسب بدل أن يكون
هو المعلم والمربي والموجه والقدوة الحسنة ..
* وموضوع أيمن عبد الله : هذا أحسن ما في أبي
أحبك يا أبي
قد نختلف في أمور
طبعا بفارق السن
طبعا باختلاف الأجيال
قد تكون عصيبا لكنني احبك
قد تكون في بعض الأحيان أنانيا لكنني أحبك
ما زلت أتذكر ذلك الموقف ................لكنني أحبك
عندما أجلس مع الأصدقاء ويبدا كل واحد منا يذكر سلبيات أبيه
اتذكر أنا كذلك سلبياتك يا أبي .......ولكنك بشرا ولست ملاكا و أنت أبي
ولست شخصا آخر .........لهذا يا أبي فإنني سأذكر الأشياء الحسنة فيك فقط
نعم ساذكر بعض من الأشياء الجميلة في والدي (حيا أو ميتا )
هيا بادر وسجل محاسن وتذكر أن رضى الله في رضى الوالد
لماذا كل هذا الجفاء
هل فعلا
لا لاأظن ذلك
لا أظن بأن الكثير منا يكره أباه
نعم قد أغضب
نعم قد لا أرض بما فعله
قد لا أتفاهم معه
قد ......................
و قد .......................
وقد ..........................
لكنني أبقى أحبك يا أبي
ترى لماذا نحن سلبيون لهذه الدرجة
الا نستطيع كتابة جملة واحدة
و أذكر فيها محاسن أبي
نعم اذكر محاسن ابيك
و عمّّم حب الخير لك ولوالديك
معظم المشاركين (مع احترامي لهم)
يكتب لك شكرا لك
أو موضوع جميل
نعم قد تكون الفكرة اعجبتك
ولكن أين هو ردك الايجابي
أذكر بعض محاسن أبيك
*** ***********************
وهذه بعض محاسن ابي .......
..................................
...............................
* وهذا موضوع الأخت خولة 1989 (إني أحبك يا أبي)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كثيرا ما اعتدنا أن نبعث رسائل الحب و الشوق و العرفان لأمهاتنا
و كثيرا ما تغزلنا فيهن... و يستحقن أكثر
أحبك أمي
لكنني اليوم سأشكر أبي
و أعبر له عن مدى إعجابي به
كل فتاة بأبيها معجبة
أبي أحبك من كل قلبي
ربي يديمك تاج فوق رؤوسنا
أبي ... إني أحبك يا أبي
يامن لا يكون رضا ربي إلا برضاك
لنشارك جميعا في إيصال شكرنا إليه
أترك لكم المجال لتعبروووووووووووووو
/
/
/
/
/
/
تحياتي و ودي
خوــــــــــــ ل ـــ@ كانت هنا~~ و مضت
هذه هي المواضيع الثلاثة التي اختارها أيمن عبد الله وجمعها في موضوع واحد
حول الأب طبعا بعد موافقة أصحابها
*** وننتظر تعليقهم حول الفكرة
*** وننتظر تعليقهم حول الموضوع ككل
طبعا لا نريد أن نفرق بين موضوع وموضوع ولكن أعتقد
أن هناك مواضيع مهما كتبنا حولها لا نوفيها حقها
ومنها موضوع الوالدين ** الإمضاء : أيمن عبد الله