عماري
2011-01-01, 08:58
تعرض الطالب يزيد بن عبدالله الكرشمي العتيبي للضرب والركل من قبل وكيل ومعلم مدرسة "نصف يوسف النصف" بمنطقة القرين - جنوب العاصمة الكويتية - الأمر الذي سبب له أزمة نفسية - حسب ما قال والده.
وكما ذكرت "الوطن" في عددها اليوم الخميس قال السفير السعودي لدى الكويت الدكتور عبدالعزيز الفايز "أن السفارة تتابع قضية الطالب السعودي يزيد عبد الله الكرشمي العتيبي بكل جدية واهتمام، إذ أوكلت محاميا للنظر في قضيته ومعرفة حيثيات المشكلة واتخاذ الإجراءات اللازمة".
وأكد الفايز أن سفارة خادم الحرمين الشريفين في الكويت والحكومة الكويتية لن تسمحا بأي حال من الأحوال أن يقحم الطالب في أية خلافات ، وأضاف أن موضوع "يزيد" لن يمر مرور الكرام إذ سيتخذ في حق المتورطين الإجراءات اللازمة إذا ثبتت القضية ضدهما.
وفي تفاصيل القضية تعود قصة يزيد العتيبي إلى الأربعاء - التاسع من محرم - حين فاجأ الطفل السعودي يزيد "13 عاماً" والده عبدالله العتيبي بضرورة تغيير اسمه، بعدما تعرض للإعتداء والضرب من وكيل المدرسة وأحد المعلمين.
وقال والده : "أصبت بالذهول مما رأيت حين مروري على مدرسة ابني عائدا لمنزلي نهاية الدوام، إذ وجدت الولد في هستيريا وبكاء وعاجز عن المشي، وبعد صعوده للسيارة طالبني بتغيير اسمه في الحال".
وأضاف الأب "فتوجهت على الفور إلى مخفر الشرطـة وقدمت بلاغاً ضد وكيل المدرسة والمعلم وسجل برقـم 305 في تاريـخ 15 /12 /2010، ثم حملت ابني إلى المستشفى لتلقي العلاج وتقدمت بشكوى للمنطقة التعليمية التي تتبع لها المدرسة".
المصدر: لجينيات
وكما ذكرت "الوطن" في عددها اليوم الخميس قال السفير السعودي لدى الكويت الدكتور عبدالعزيز الفايز "أن السفارة تتابع قضية الطالب السعودي يزيد عبد الله الكرشمي العتيبي بكل جدية واهتمام، إذ أوكلت محاميا للنظر في قضيته ومعرفة حيثيات المشكلة واتخاذ الإجراءات اللازمة".
وأكد الفايز أن سفارة خادم الحرمين الشريفين في الكويت والحكومة الكويتية لن تسمحا بأي حال من الأحوال أن يقحم الطالب في أية خلافات ، وأضاف أن موضوع "يزيد" لن يمر مرور الكرام إذ سيتخذ في حق المتورطين الإجراءات اللازمة إذا ثبتت القضية ضدهما.
وفي تفاصيل القضية تعود قصة يزيد العتيبي إلى الأربعاء - التاسع من محرم - حين فاجأ الطفل السعودي يزيد "13 عاماً" والده عبدالله العتيبي بضرورة تغيير اسمه، بعدما تعرض للإعتداء والضرب من وكيل المدرسة وأحد المعلمين.
وقال والده : "أصبت بالذهول مما رأيت حين مروري على مدرسة ابني عائدا لمنزلي نهاية الدوام، إذ وجدت الولد في هستيريا وبكاء وعاجز عن المشي، وبعد صعوده للسيارة طالبني بتغيير اسمه في الحال".
وأضاف الأب "فتوجهت على الفور إلى مخفر الشرطـة وقدمت بلاغاً ضد وكيل المدرسة والمعلم وسجل برقـم 305 في تاريـخ 15 /12 /2010، ثم حملت ابني إلى المستشفى لتلقي العلاج وتقدمت بشكوى للمنطقة التعليمية التي تتبع لها المدرسة".
المصدر: لجينيات