فلنقم و نصلي ركعتين

["أوريانة"]

السلام عليكم اعضاء احلى منتدى
بمناسبة حلول العام الجديد و بما ان الاحتفال به ليس من عاداتنا نحن المسلمين الا الاقلية التي لازالت تسبح في جهلها ارتيات طرح الفكرة
فعند الساعة منتصف الليل من ليلة راس السنة و في الوقت الذي ترتكب فيه الكثييييير من المعاصي لما لا نغتنم الفرصة و نقوم و نصلي ركعتين لله تعالى علها تكتب في ميزان حسناتنا

[ومضة امل]

و الله غير عندك الحق
موضوع رائع و شكرا....

["أوريانة"]

و الله غير عندك الحق
موضوع رائع و شكرا....
شكرا على مرورك

[المعتصمة بدين الله]

الله يجازيك كل خير و بارك الله فيك

["أوريانة"]

[quote=المعتصمة بدين الله;4514251]الله يجازيك كل خير و بارك الله فيك[/
فيك بركة شكرا

[قلم : داعية]

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=4514409#post4514409

[kamilya02]

عندك الحق الاخ

[أثر]

السلام عليكم
قد صدق رسوول الله عليه الصلاة والسلام حين اخبرنا عن الكفاار لو دخلو جحر ضب لدخلناه....
ماكتبته اختنا...لايجوز باي شكل من الاشكاال...فاحذري من البدع

[الأزرق الملكيّ]

السلام عليكم
قد صدق رسوول الله عليه الصلاة والسلام حين اخبرنا عن الكفاار لو دخلو جحر ضب لدخلناه....
ماكتبته اختنا...لايجوز باي شكل من الاشكاال...فاحذري من البدع


من قال لك لايجوز هل حقا نحن من نحرم
من سنة سنة حسنة لها وزرها ووزر من عمل بها
ليست بدعة هذا خير وشكرا لله بركعتين في الليل ورأس العام لاضير فيه
السلام

[أثر]

من قال لك لايجوز هل حقا نحن من نحرم
من سنة سنة حسنة لها وزرها ووزر من عمل بها
ليست بدعة هذا خير وشكرا لله بركعتين في الليل ورأس العام لاضير فيه
السلام




في نهاية السنة الهجرية , انتشرت رسالة تقول , غدا نهاية العام فاختم عامك بصيام (انشرها )
نقول:أولاً:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهورد )هذا هو الحكم النبوي في البدع كما صح عنه صلى الله عليه وسلم : الرد والرفض , وعدم القبول .

قال الشيخ الألباني رحمة الله : ( وهذا الحديث قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام , وهو من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم , فإنه صريح في رد وإبطال كل البدع والمحدثات )نقول:أولاً:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهورد )هذا هو الحكم النبوي في البدع كما صح عنه صلى الله عليه وسلم : الرد والرفض , وعدم القبول .

قال الشيخ الألباني رحمة الله : ( وهذا الحديث قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام , وهو من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم , فإنه صريح في رد وإبطال كل البدع والمحدثات )

ثانياً :تعريف البدعة :

لقد عرفها العلماء بعدة تعريفات : منها : إنها ( ما أحدث على خلاف الحق المتلقي عن الرسول صلى الله عليه وسلم , من علم أوعمل أوحال , بنوع شبهه أو استحسان , وجعل ديناً قويماً وصراطا مستقيما )

ثالثاً :شروط قبول العمل :

أولاً : الإخلاص , ثانياً المتابعة للرسول , فلا يقبل عمل حتى يكون خالصاً لله عزوجل تابعاً لهدي النبي صلى الله عليه وسلم

رابعاً :إن القاعدة تقول (تحديد العدد في العبادة متوقف على وروود الدليل من الكتاب والسنة ) وهذا تحديد عدد لم يرد في الكتاب والسنة فهو إذن مردودعلى صاحبه .ثم إن تحديد العدد في العبادات من طرق الصوفية . وعلى هذا فلا يجوز أن نحدد قرآءة ذكر بعدد معين لم يحددها الشرع .

أما بالنسبة لصيام آخر العام : فهذا أيضاً بدعة لأن الصيام عبادة ,وتخصيص عبادة بيوم وزمن معين , لم يخصصه لنا الرسول صلى الله عليه وسلم :بدعة ومردوده على صاحبها غير مقبوله كمن يصلي العصر خمساً فصلاته غيرصحيحة .

خامساً : أن الثواب ومقداره لا يجوز القول به بمجرد الظن أو الحساب وإنما يحدد الثواب إن كان محدداً بالنصوص الشرعيه من تعدي ولا تنطع في الحساب وإلا فإن الله تعالى فضله واسع والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم .

ثم إن العبادة لا تكون باستحسان العقول وإنما بما ورد من نصوص الكتاب
والسنة .

فيجب على من نشر مثل هذه الرسائل أن يتوب إلي الله ومن توبته تحذير من أرسل إليهم هذه الرسائل من تلك الرسائل وتبرئه منها .لأن من دعا إلى ضلالة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها إالي يوم القيامه .

[الأزرق الملكيّ]

في نهاية السنة الهجرية , انتشرت رسالة تقول , غدا نهاية العام فاختم عامك بصيام (انشرها )
نقول:أولاً:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهورد )هذا هو الحكم النبوي في البدع كما صح عنه صلى الله عليه وسلم : الرد والرفض , وعدم القبول .

قال الشيخ الألباني رحمة الله : ( وهذا الحديث قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام , وهو من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم , فإنه صريح في رد وإبطال كل البدع والمحدثات )نقول:أولاً:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهورد )هذا هو الحكم النبوي في البدع كما صح عنه صلى الله عليه وسلم : الرد والرفض , وعدم القبول .

قال الشيخ الألباني رحمة الله : ( وهذا الحديث قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام , وهو من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم , فإنه صريح في رد وإبطال كل البدع والمحدثات )

ثانياً :تعريف البدعة :

لقد عرفها العلماء بعدة تعريفات : منها : إنها ( ما أحدث على خلاف الحق المتلقي عن الرسول صلى الله عليه وسلم , من علم أوعمل أوحال , بنوع شبهه أو استحسان , وجعل ديناً قويماً وصراطا مستقيما )

ثالثاً :شروط قبول العمل :

أولاً : الإخلاص , ثانياً المتابعة للرسول , فلا يقبل عمل حتى يكون خالصاً لله عزوجل تابعاً لهدي النبي صلى الله عليه وسلم

رابعاً :إن القاعدة تقول (تحديد العدد في العبادة متوقف على وروود الدليل من الكتاب والسنة ) وهذا تحديد عدد لم يرد في الكتاب والسنة فهو إذن مردودعلى صاحبه .ثم إن تحديد العدد في العبادات من طرق الصوفية . وعلى هذا فلا يجوز أن نحدد قرآءة ذكر بعدد معين لم يحددها الشرع .

أما بالنسبة لصيام آخر العام : فهذا أيضاً بدعة لأن الصيام عبادة ,وتخصيص عبادة بيوم وزمن معين , لم يخصصه لنا الرسول صلى الله عليه وسلم :بدعة ومردوده على صاحبها غير مقبوله كمن يصلي العصر خمساً فصلاته غيرصحيحة .

خامساً : أن الثواب ومقداره لا يجوز القول به بمجرد الظن أو الحساب وإنما يحدد الثواب إن كان محدداً بالنصوص الشرعيه من تعدي ولا تنطع في الحساب وإلا فإن الله تعالى فضله واسع والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم .

ثم إن العبادة لا تكون باستحسان العقول وإنما بما ورد من نصوص الكتاب
والسنة .

فيجب على من نشر مثل هذه الرسائل أن يتوب إلي الله ومن توبته تحذير من أرسل إليهم هذه الرسائل من تلك الرسائل وتبرئه منها .لأن من دعا إلى ضلالة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها إالي يوم القيامه .

ياأختنا الكريم الصلاة عمرها ماكانت بدعة
عندما تكون خالصة لله وبطريقة صحيحة لاضير بشكرا الله في كل الأوقات حتى في رأس السنة
نطلب فيها الله أن يوفقنا بما هو قادم
لاتعقيدي الأمور الدين ليس فلسفة و لا فتاوي الدين ينبع من الروح فنستطيع التمييز بين البدع و السنة الحسنة
والله المستعان شكرا