تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل ستحتفون بالكريسماس ؟؟؟


الفقيرة الى الله
2010-12-27, 23:05
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبد الله أما بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعضاء منتدانا الافاضل بعد توفيق من الله عز وجل اضع بين ايديكم رابط ماشاء الله أفادنا الله واياكم .

اضغطوا هنا بارك الله فيكم http://dc09.arabsh.com/i/02471/jey0db69q029.swf

le fugitif
2010-12-27, 23:20
انا لا اعرفه ولا احتفل به حتى عيد ميلادي لا احتفل به وشكرا لك

نظام الفوضى
2010-12-27, 23:21
بارك الله فيك اختي الفقيرة الى الله

على هذا الإبداع والعمل الرائع

بارك الله فيك

اياد27
2010-12-27, 23:25
بـــــارك الله فيـــــك


http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=440140

القذافي999
2010-12-27, 23:26
هو يوم ميلاد ثاني اهم رجل على الارض





لاأضن انه محرم

kim1903
2010-12-27, 23:27
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

السؤال :

ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا بها ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهـذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟وإنما فعله إما مجامـلة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟


فأجاب رحمه الله :

تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حــرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه ( أحكام أهـل الذمـة ) ، حيث قال : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنيهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو : تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثمـاً عند الله ، وأشد مقتـاً من التهنئة بشرب الخمر وقتـل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - .

وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .

وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك ، لانها ليست بأعياد لنا ، ولأنهـا أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنهـا إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث به محمدًا صلى الله عليه وسلم ، إلى جميع الخلق ، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) .

وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في لك من مشاركتهم فيها وكذلك يحـرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهـذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم". قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهى كلامه - رحمه الله - .

نظام الفوضى
2010-12-27, 23:31
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

السؤال :

ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا بها ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهـذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟وإنما فعله إما مجامـلة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟


فأجاب رحمه الله :

تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حــرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه ( أحكام أهـل الذمـة ) ، حيث قال : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنيهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو : تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثمـاً عند الله ، وأشد مقتـاً من التهنئة بشرب الخمر وقتـل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - .

وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .

وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك ، لانها ليست بأعياد لنا ، ولأنهـا أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنهـا إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث به محمدًا صلى الله عليه وسلم ، إلى جميع الخلق ، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) .

وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في لك من مشاركتهم فيها وكذلك يحـرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهـذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم". قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهى كلامه - رحمه الله - .


جزاك الله الجنة

الفقيرة الى الله
2010-12-27, 23:38
انا لا اعرفه ولا احتفل به حتى عيد ميلادي لا احتفل به وشكرا لك

جزاك الله خيرا اخي الكريم . اسعدني موقفك كثيرا اتمنى الكل يحذو خذوك .
أسأل الله ان يثبتنا الله واياك وسائر المسلمين آآآآآآآآآآآآآمين

الفقيرة الى الله
2010-12-27, 23:42
بـــــارك الله فيـــــك


http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=440140

وفيك بارك الله اخي الكريم .زادك الله علما ونفعا
شكرا على المرور وبارك الله فيك على الموضوع والرابط القيم

*أنسام*الجنة*
2010-12-27, 23:45
السلام عليكم ورحمة الله
ما..ولم ..ولن.. احتفل به

بارك الله فيكِ

الفقيرة الى الله
2010-12-27, 23:50
بارك الله فيك اختي الفقيرة الى الله

على هذا الإبداع والعمل الرائع
وفيك بارك الله اخي الفاضل
سؤال: كيف عملت هذا الرابط ؟؟
في حقيقة الامر الرابط نقلته لكم .أسأل الله الفائدة لي وبكم .
اذا لم يكن هناك حرج
لا عليك . ليس هناك حرج ولاشيء .


بارك الله فيك

وفيك بارك الله

الفقيرة الى الله
2010-12-28, 00:00
هو يوم ميلاد ثاني اهم رجل على الارض





لاأضن انه محرم

بارك الله فيك اخي الكريم .وشكرا على المرور الطيب
في حقيقة الامر لا وجود لهذا العيد في ديننا .
ولو كان علينا ان نحتفل بمولد سيدنا المسيح عليه السلام
فمن باب اولى ان نحتفل بمولد خير خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
اسأل الله لنا ولكم الثبات آمين . اتمنى ان تطلع على هذه الفتوى الطيبة ستجد الاجابة ان شاء الله
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

السؤال :

ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا بها ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهـذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟وإنما فعله إما مجامـلة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟


فأجاب رحمه الله :

تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حــرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه ( أحكام أهـل الذمـة ) ، حيث قال : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنيهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو : تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثمـاً عند الله ، وأشد مقتـاً من التهنئة بشرب الخمر وقتـل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - .

وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .

وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك ، لانها ليست بأعياد لنا ، ولأنهـا أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنهـا إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث به محمدًا صلى الله عليه وسلم ، إلى جميع الخلق ، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) .

وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في لك من مشاركتهم فيها وكذلك يحـرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهـذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم". قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهى كلامه - رحمه الله - .

الفقيرة الى الله
2010-12-28, 00:01
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

السؤال :

ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا بها ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهـذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟وإنما فعله إما مجامـلة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟


فأجاب رحمه الله :

تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حــرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه ( أحكام أهـل الذمـة ) ، حيث قال : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنيهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو : تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثمـاً عند الله ، وأشد مقتـاً من التهنئة بشرب الخمر وقتـل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - .

وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .

وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك ، لانها ليست بأعياد لنا ، ولأنهـا أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنهـا إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث به محمدًا صلى الله عليه وسلم ، إلى جميع الخلق ، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) .

وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في لك من مشاركتهم فيها وكذلك يحـرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهـذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم". قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهى كلامه - رحمه الله - .

بوركتي حبيبتي على الاظافة الطيبة
جزاك الله خيرا وزادك علما ونفعا آمين

الفقيرة الى الله
2010-12-28, 00:03
السلام عليكم ورحمة الله
ما..ولم ..ولن.. احتفل به

بارك الله فيكِ


جزاك الله خيرا حبيبتي على ردك الرائع
ثبتنا الله واياك ورزقنا الاخلاص في القول والعمل آمين

الفقيرة الى الله
2010-12-28, 18:27
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير اختنا الفاضلة الفقيرة الى الله على هذا الفلاش الرائع
نسأل الله ان يعيننا على طاعته وحسن عبادته

وفيك بارك الله ورفع قدرك وحفظك الله ورعاك
جوزيتي بمثله حبيبتي . وتقبل الله منا ومنكم الدعاء .

•» هآلة «•
2010-12-28, 18:43
لا أحتفِل بالـ ( كريسمآس ) ..

إنمآ أحتفل بميلآد نبي الله عيسى عليه السلآم ..
كمآ نحتفل جميعُنآ بميلآد رسولنآ و شفيعنآ محمد صلى الله عليه و سلم ..

[ بالعبآدة .. و الصلآة ]
..

أمآ عن تحريمه ، فأظن أنَّ مآ حُرِّمَ هو تشبهُ المسلمين بالنصآرى في طريقة الإحتفآل
بإقآمة الحفلآت ، كمآ ورد في الفتوى ..

..

شُكرًآ أختي الفآضلة على الطرح القيم ،
بآركَ الله فيكِ ، و نفع بكِ الإسلآم و المسلمين ..

أخيتك .. هآلة ..

الفقيرة الى الله
2010-12-28, 22:20
لا أحتفِل بالـ ( كريسمآس ) ..

إنمآ أحتفل بميلآد نبي الله عيسى عليه السلآم ..
كمآ نحتفل جميعُنآ بميلآد رسولنآ و شفيعنآ محمد صلى الله عليه و سلم ..

[ بالعبآدة .. و الصلآة ]
..

أمآ عن تحريمه ، فأظن أنَّ مآ حُرِّمَ هو تشبهُ المسلمين بالنصآرى في طريقة الإحتفآل
بإقآمة الحفلآت ، كمآ ورد في الفتوى ..

..

شُكرًآ أختي الفآضلة على الطرح القيم ،
بآركَ الله فيكِ ، و نفع بكِ الإسلآم و المسلمين ..

أخيتك .. هآلة ..



بارك الله فيك حبيبتي اسعدني مرورك
.
ومن قال ان الاحتفال بمولد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام امر مشروع . ولوكان كذلك لاحتفل به الصحابة رضوان الله عليهم وسبقون في ذلك .
اتمنى ان تطلعي على هذه الفتوى وراي العلماء الاجلاء رحمهم الله .
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

السؤال :

ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا بها ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهـذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟وإنما فعله إما مجامـلة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟


فأجاب رحمه الله :

تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حــرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه ( أحكام أهـل الذمـة ) ، حيث قال : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنيهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو : تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثمـاً عند الله ، وأشد مقتـاً من التهنئة بشرب الخمر وقتـل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - .

وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .

وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك ، لانها ليست بأعياد لنا ، ولأنهـا أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنهـا إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث به محمدًا صلى الله عليه وسلم ، إلى جميع الخلق ، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) .

وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في لك من مشاركتهم فيها وكذلك يحـرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهـذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم". قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهى كلامه - رحمه الله - .

•» هآلة «•
2010-12-28, 22:33
أشكركِ أختي على التنبيه ..

حقيقةً ، قرأت الفتوى مرآرًآ قبل وضعي رديَ الأول ..
و لكني لم أجد فيهآ دليلاً شآفيًآ على تحريم التهنئة ..
أعني أنَّ الأدلة النقلية التي اِستعآن بهآ المفتي لا تخدم الموضوع ..

عفوًآ إن بدآ مني ذلك فضًآ ، غير أنِّي أعتقد أنَّ مآ ينبغي تحريمه هو الإحتفآل و حسب ..
أمآ التهنئة فتبقى رمزَ مودةٍ بين المسلمين و النصآرى فقطْ ..
و لا يعني تهنئتنآ لهم بعيد ميلآد المسيح عليه السلآم أننآ كآفرون أو خآرجون عن الإسلآم ..

صدقيني أختي .. أحترم رأي العلمآء حقًآ و لاسيمآ شيخنآ صآلح العثيمين ..

لكني مآ زلت غير مقتنعة بأمر تحريم التهنئة ..
..

أعذريني على الإطآلة ..

و شُكرآ لكِ على التوآصل الجميل ..:)

دمتِ بخير ..

الفقيرة الى الله
2010-12-29, 16:28
أشكركِ أختي على التنبيه ..

حقيقةً ، قرأت الفتوى مرآرًآ قبل وضعي رديَ الأول ..
و لكني لم أجد فيهآ دليلاً شآفيًآ على تحريم التهنئة ..
أعني أنَّ الأدلة النقلية التي اِستعآن بهآ المفتي لا تخدم الموضوع ..

عفوًآ إن بدآ مني ذلك فضًآ ، غير أنِّي أعتقد أنَّ مآ ينبغي تحريمه هو الإحتفآل و حسب ..
أمآ التهنئة فتبقى رمزَ مودةٍ بين المسلمين و النصآرى فقطْ ..
و لا يعني تهنئتنآ لهم بعيد ميلآد المسيح عليه السلآم أننآ كآفرون أو خآرجون عن الإسلآم ..

صدقيني أختي .. أحترم رأي العلمآء حقًآ و لاسيمآ شيخنآ صآلح العثيمين ..

لكني مآ زلت غير مقتنعة بأمر تحريم التهنئة ..
..

أعذريني على الإطآلة ..

و شُكرآ لكِ على التوآصل الجميل ..:)

دمتِ بخير ..

لا عليك اختي الحبيبة وفقك الله لما يحبه ويرضاه .
في حقيقة الامر ان الاحتفال والتهنئة بهذا العيد ليس له اساس من الصحة وغير مشروع .
وكلام شيخنا ابي اسحاق الحويني حفظه الله في الفلاش بالادلة حبيبتي .من القرآن الكريم . والاحاديث الصحيحة .
ركزي اكثر حبيبتي في الفتوى وكلام الشيخ حفظه الله وستقتنعين . ولن تحتفلي باذن الله .
شكرا جزيلا لك . شرفني مرورك واهتمامك . وفقك الله وحفظك واسعد قلبك بتقواه آمين