العراقي الاصيل
2010-12-26, 22:02
مواقف أنتهجها السيستاني أنتزعناها من سيرته الجهاديه !
مواقف أنتهجها السيستاني أنتزعناها من سيرته الجهاديه ستظل عالقة في أذهان الكثيرين تحتاج الى أجوبة من سماحته شخصيا ...
لم يتدخل السيستاني في السياسة الا انه كان مستشار بول بريمر الحاكم المدني للاحتلال الأمريكي في العراق وكان بريمر دائم الزيارة والاستشارات له وقد تجاهل ادانة تهجم القوات الأمريكية على النجف اثر المعارك التي نشبت بينهم وبين مليشيات مقدى رغم ان القصف الأمريكي طال الأضرحة والحسينيات بما فيها المسجد الذي دفن فيه الامام علي بن أبي طالب (كرم الله وجهه) . ولم يتجاوز السيستاني عتبة هذا البيت منذ عشر سنوات)، عجبا الم يصلي بالمسلمين ويؤمهم . كثيرا من المسلمين بمن فيهم الشيعه انتقدوه لعدم رؤيتهم له يصلي بالمسجد رغم قربه من مسجد وضريح الامام علي
عندما اضطر للسفر إلى لندن لإجراء الفحوص الطبية والعلاج. وهذه السفره ذكر الكثير من الكتاب انها تمت بتوجيه من القوات الامريكيه عندما قررت ضرب الصدريين في النجف . وفعلا فور مغادرته تم ضرب الصدريين ولم يعود الا بعد انتهاء الضربه . الغريب انهم احتجوا لعدم حتى مجرد احتجاجه على ضرب الطائرات لمرقد الامام على وليس قتل المسلمين وخاصة الصدريين في النجف !!! ماذا يسمى ذلك ؟ وهو من مدرسة تتجنب الدخول في السياسة في عهد صدام والعهود المتلاحقة ، حتى على الصعيد القومي لم يتدخل ويعترض على حرب العراق وإيران بالرغم من كونه عجمي , وماذا تُسمى مباركته لفئه من المسلمين وفئة خاصه من الشيعه ضد باقي الفئات خلال الانتخابات ومباركته طبع صوره على حملتهم الانتخابيه وتصريحهم المعلن عبر وسائل الاعلام ان السيد قد باركهم ودعى لتأييدهم . والغريب انه لم يصدر في حينه وقت ذروة الانتخابات اي تكذيب منه او حتى من حرس بابه كما نسميهم الحبربشية
وهاهو اليوم طبخ طبخته الجديدة مع فئه معينه وأنجحهم بالانتخابات لصالح جهه خارجيه لاتكن للشعب العراقي اي حب بل وتحاول تدميره والسيطره على موارده كم تمنينا وتمنى العديد من المسلمين وحتى الكفار ان يسمعوا صوت للسيد هل هو ينطق . واذا كان ينطق لماذا لانسمع صوته حتى ولو كانت بلغته الام الايرانيه اذا كان لايجيد العربيه
. راينا والي الفقيه بايران وكافة علمائها من اعلاهم الى اصغرهم . وكذلك باقي الائمه بالعراق من شيعه وسنه وكذلك في ايران وبانحاء متفرقه بالعالم يؤمون المصلين خصوصا ايام الجمعه والاعياد وهو مانستطيع رؤيته لنقلها عبر وسائل الاعلام . ولم نرى للسيد صلاة واحده يؤم فيها المسلمين . فهل هو يصلي . ام ان الصلاة غير مكلف بها هو
لماذا لانسمعه ينطق . ولماذا لانراه يؤم الناس ؟ ولماذا لايتخذ موقفا متساوي من جميع الفئات والمذاهب السنيه السنيه والشيعيه الشيعيه ؟ بل ماهو ثابت تفضيله فئه معينه فقط من الشيعه ضد البقيه ؟ ولم نرى ونسمع تكذيب لذلك ؟ وكما يقولون السكوت علامة الرضى . تلك الملاحظات التي يأخذها الكثير من المسلمين الشيعه اولا قبل السنه على سماحة السيد . نرجوا ان تصل الى سماحته ونراه قريبا قد اتخذ موقفا مناسبا حيلها ليخرس المشككين والمتآمرين على حكومته الأمريكية
مواقف أنتهجها السيستاني أنتزعناها من سيرته الجهاديه ستظل عالقة في أذهان الكثيرين تحتاج الى أجوبة من سماحته شخصيا ...
لم يتدخل السيستاني في السياسة الا انه كان مستشار بول بريمر الحاكم المدني للاحتلال الأمريكي في العراق وكان بريمر دائم الزيارة والاستشارات له وقد تجاهل ادانة تهجم القوات الأمريكية على النجف اثر المعارك التي نشبت بينهم وبين مليشيات مقدى رغم ان القصف الأمريكي طال الأضرحة والحسينيات بما فيها المسجد الذي دفن فيه الامام علي بن أبي طالب (كرم الله وجهه) . ولم يتجاوز السيستاني عتبة هذا البيت منذ عشر سنوات)، عجبا الم يصلي بالمسلمين ويؤمهم . كثيرا من المسلمين بمن فيهم الشيعه انتقدوه لعدم رؤيتهم له يصلي بالمسجد رغم قربه من مسجد وضريح الامام علي
عندما اضطر للسفر إلى لندن لإجراء الفحوص الطبية والعلاج. وهذه السفره ذكر الكثير من الكتاب انها تمت بتوجيه من القوات الامريكيه عندما قررت ضرب الصدريين في النجف . وفعلا فور مغادرته تم ضرب الصدريين ولم يعود الا بعد انتهاء الضربه . الغريب انهم احتجوا لعدم حتى مجرد احتجاجه على ضرب الطائرات لمرقد الامام على وليس قتل المسلمين وخاصة الصدريين في النجف !!! ماذا يسمى ذلك ؟ وهو من مدرسة تتجنب الدخول في السياسة في عهد صدام والعهود المتلاحقة ، حتى على الصعيد القومي لم يتدخل ويعترض على حرب العراق وإيران بالرغم من كونه عجمي , وماذا تُسمى مباركته لفئه من المسلمين وفئة خاصه من الشيعه ضد باقي الفئات خلال الانتخابات ومباركته طبع صوره على حملتهم الانتخابيه وتصريحهم المعلن عبر وسائل الاعلام ان السيد قد باركهم ودعى لتأييدهم . والغريب انه لم يصدر في حينه وقت ذروة الانتخابات اي تكذيب منه او حتى من حرس بابه كما نسميهم الحبربشية
وهاهو اليوم طبخ طبخته الجديدة مع فئه معينه وأنجحهم بالانتخابات لصالح جهه خارجيه لاتكن للشعب العراقي اي حب بل وتحاول تدميره والسيطره على موارده كم تمنينا وتمنى العديد من المسلمين وحتى الكفار ان يسمعوا صوت للسيد هل هو ينطق . واذا كان ينطق لماذا لانسمع صوته حتى ولو كانت بلغته الام الايرانيه اذا كان لايجيد العربيه
. راينا والي الفقيه بايران وكافة علمائها من اعلاهم الى اصغرهم . وكذلك باقي الائمه بالعراق من شيعه وسنه وكذلك في ايران وبانحاء متفرقه بالعالم يؤمون المصلين خصوصا ايام الجمعه والاعياد وهو مانستطيع رؤيته لنقلها عبر وسائل الاعلام . ولم نرى للسيد صلاة واحده يؤم فيها المسلمين . فهل هو يصلي . ام ان الصلاة غير مكلف بها هو
لماذا لانسمعه ينطق . ولماذا لانراه يؤم الناس ؟ ولماذا لايتخذ موقفا متساوي من جميع الفئات والمذاهب السنيه السنيه والشيعيه الشيعيه ؟ بل ماهو ثابت تفضيله فئه معينه فقط من الشيعه ضد البقيه ؟ ولم نرى ونسمع تكذيب لذلك ؟ وكما يقولون السكوت علامة الرضى . تلك الملاحظات التي يأخذها الكثير من المسلمين الشيعه اولا قبل السنه على سماحة السيد . نرجوا ان تصل الى سماحته ونراه قريبا قد اتخذ موقفا مناسبا حيلها ليخرس المشككين والمتآمرين على حكومته الأمريكية