wessam12
2010-12-25, 08:40
أحترام المرأه في الاسلام
احترام المرأة لا يعني الخضوع لها وفقدان الرجولة (ما الذي حدث في العالم الإسلامي والعربي؟)حواء خُلقت من ضلع آدم وآدم خلق من تراب،ولهذا فإن على المرأة أن تظل تابعة للرجل ولا تحاول أبداً التقدم بين يديه لأنها في الأصل منه وإليه.
لكن هل يؤمن الملوثون بالأفكار الشيطانية (شرقية كانت أو غربية) بهذه المبادئ؟ الواقع يقول لا بالطبع
ففي فترة من الفترات غلا الكفار في الشرق والغرب في امتهان المرأة وسلب حقوقها بل وعدم اعتبارها شيئاً،ثم ارتد هؤلاء وغلو مرة أخرى حينما تفسخوا من القيم الصحيحة فوصل الأمر بهم إلى تقديم المرأة كما في أمثالهم وبرتوكولاتهم (السيدات أولاً!)
كنا في المجتمع المسلم وبالأخص في المجتمع العربي لا نسمع أن امرأة تهدد زوجها أو تضربه أو تتمرد عليه أو تتحكم به وتسيره كما تشاء،وكانت الكلمة الأولى والأخيرة للرجل وكان يُسمى (سي السيد) في بعض البلدان،ولكن انقلبت الأحوال اليوم وانتشر صنف جديد من الذكور لا تكاد تشم فيهم رائحة الرجولة فالإناث يحركونه كالأرقوز يميناً وشمالا!
وفي بعض الأحيان تتجرأ الأنثى بكل وقاحة وترفع صوتها على الذكر وتهدده إن لم يفعل أو يترك أو يأتي أو يذر!
أما هؤلاء الذكور فلا شك أنهم يبررون لمواقفهم لأنهم في قرارة أنفسهم يعلمون أنها مواقف مناقضة لما يجب أن يكونوا عليه،فتجدهم يتعذرون بقولهم (الرفق بالمرأة والرفق بالقوارير والرفق بالحمائم والإحسان إلى المرأة وحقوق المرأة) إلى آخر الاسطوانة المحفوظة والمشروخة،ويعتبرون منتقدهم جباراً غاصباً لحقوق المرأة متخلفاً رجعياً قبلياً قروياً متسلطاً...الخ
إن آثار تخنث هؤلاء موجودة في المجتمع
فحينما تشاهد امرأة تتكلم مع رجل أجنبي بلا حياء فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة تسافر بدون محرمها فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة تضحك وتتميع أمام الرجال فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة فاجرة متبرجة فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة ترفع صوتها على الرجال فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة تخالط الرجال وتجلس معهم فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المراة رجل
وحينما تشاهد ذكراً يرضى بأن تعلوه امرأة فأيقن أنه لا توجد رجولة خلف هذا الذكر
إن الثقافة الأجنبية وبالأخص الغربية التي اجتاحتنا عبر الإستعمار والانفتاح الإعلامي أفسدت كثيراً من رجال العالم العربي على الخصوص
فمن يراجع تاريخ مصر والشام والمغرب العربي ويقرأه،ويرجع 100 سنة إلى الوراء يجد أن الأحوال لم تكن أبداً مثل الأحوال في هذا الزمان
ولك أن تسأل ما سبب التغيير وكيف حصل هذا التغيير؟ أقول لك السبب هو الاستعمار وحكوماته الفاسدة التي غيرت ما كان عليه الناس وما توارثوه منذ العهد الأول،وقد ساند هذا التغيير مشايخ سوء ممن أضلوا الناس بالشبهات.
للمرأة مكانها الذي يجب أن تبقى فيه ولا تتخطاه،ولأن المرأة عاطفية بالدرجة الأولى فإنها تتأثر بدغدغة مشاعرها والتلاعب بها وخاصة حينما يعزف لها الكاذب على وتر حبها وحقوقها وكرامتها
قد ترى بعض النساء أن كلامي هذا احتقار لها أو محاولة لتحجيمها ولجمها
وأنا أقول بأن المرأة من أحلى الأشياء في الكون
إذا استقامت على شرع الله
في الحديث (إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت)
احترام المرأة لا يعني الخضوع لها وفقدان الرجولة (ما الذي حدث في العالم الإسلامي والعربي؟)حواء خُلقت من ضلع آدم وآدم خلق من تراب،ولهذا فإن على المرأة أن تظل تابعة للرجل ولا تحاول أبداً التقدم بين يديه لأنها في الأصل منه وإليه.
لكن هل يؤمن الملوثون بالأفكار الشيطانية (شرقية كانت أو غربية) بهذه المبادئ؟ الواقع يقول لا بالطبع
ففي فترة من الفترات غلا الكفار في الشرق والغرب في امتهان المرأة وسلب حقوقها بل وعدم اعتبارها شيئاً،ثم ارتد هؤلاء وغلو مرة أخرى حينما تفسخوا من القيم الصحيحة فوصل الأمر بهم إلى تقديم المرأة كما في أمثالهم وبرتوكولاتهم (السيدات أولاً!)
كنا في المجتمع المسلم وبالأخص في المجتمع العربي لا نسمع أن امرأة تهدد زوجها أو تضربه أو تتمرد عليه أو تتحكم به وتسيره كما تشاء،وكانت الكلمة الأولى والأخيرة للرجل وكان يُسمى (سي السيد) في بعض البلدان،ولكن انقلبت الأحوال اليوم وانتشر صنف جديد من الذكور لا تكاد تشم فيهم رائحة الرجولة فالإناث يحركونه كالأرقوز يميناً وشمالا!
وفي بعض الأحيان تتجرأ الأنثى بكل وقاحة وترفع صوتها على الذكر وتهدده إن لم يفعل أو يترك أو يأتي أو يذر!
أما هؤلاء الذكور فلا شك أنهم يبررون لمواقفهم لأنهم في قرارة أنفسهم يعلمون أنها مواقف مناقضة لما يجب أن يكونوا عليه،فتجدهم يتعذرون بقولهم (الرفق بالمرأة والرفق بالقوارير والرفق بالحمائم والإحسان إلى المرأة وحقوق المرأة) إلى آخر الاسطوانة المحفوظة والمشروخة،ويعتبرون منتقدهم جباراً غاصباً لحقوق المرأة متخلفاً رجعياً قبلياً قروياً متسلطاً...الخ
إن آثار تخنث هؤلاء موجودة في المجتمع
فحينما تشاهد امرأة تتكلم مع رجل أجنبي بلا حياء فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة تسافر بدون محرمها فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة تضحك وتتميع أمام الرجال فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة فاجرة متبرجة فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة ترفع صوتها على الرجال فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المرأة رجل
وحينما تشاهد امرأة تخالط الرجال وتجلس معهم فأيقن أنه لا يوجد خلف هذه المراة رجل
وحينما تشاهد ذكراً يرضى بأن تعلوه امرأة فأيقن أنه لا توجد رجولة خلف هذا الذكر
إن الثقافة الأجنبية وبالأخص الغربية التي اجتاحتنا عبر الإستعمار والانفتاح الإعلامي أفسدت كثيراً من رجال العالم العربي على الخصوص
فمن يراجع تاريخ مصر والشام والمغرب العربي ويقرأه،ويرجع 100 سنة إلى الوراء يجد أن الأحوال لم تكن أبداً مثل الأحوال في هذا الزمان
ولك أن تسأل ما سبب التغيير وكيف حصل هذا التغيير؟ أقول لك السبب هو الاستعمار وحكوماته الفاسدة التي غيرت ما كان عليه الناس وما توارثوه منذ العهد الأول،وقد ساند هذا التغيير مشايخ سوء ممن أضلوا الناس بالشبهات.
للمرأة مكانها الذي يجب أن تبقى فيه ولا تتخطاه،ولأن المرأة عاطفية بالدرجة الأولى فإنها تتأثر بدغدغة مشاعرها والتلاعب بها وخاصة حينما يعزف لها الكاذب على وتر حبها وحقوقها وكرامتها
قد ترى بعض النساء أن كلامي هذا احتقار لها أو محاولة لتحجيمها ولجمها
وأنا أقول بأن المرأة من أحلى الأشياء في الكون
إذا استقامت على شرع الله
في الحديث (إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت)