مشاهدة النسخة كاملة : سيكشف التاريخ يوما إن أسامة بن لادن
علي كمال
2008-07-05, 11:52
سيكشف التاريخ يوما إن أسامة بن لادن وجماعته ماهم الا عبارة عن لعبة امريكية كان الهدف منها ايجاد العذر المقنع للعالم اجمع بحرية الدخول للاراضي الاسلامية وتنصيب القواعد العسكرية فيها. فقد تمكن الامريكان من تحقيق هدفين رئيسيين عن طريق اسامة بن لادن اما بخيانتة لامتة او بغباءة. الهدف الاول هو هدف استراتيجي عسكري بحت يمكن الولايات المتحدة الامريكية من بسط نفوذها على الشرق الاوسط واتخاذ مواقع متقدمه لمواجهة التوسع الصيني واضعاف النفوذ الروسي وكذلك ضمان وضع ايديهم على منابع النفط. الهدف الاخر هو محاربة انتشار الاسلام في امريكا حيث تم تضييق الخناق على المؤسسات الخيرية التي كانت تدعم الدعوة الاسلامية. فقد كان انتشار الاسلام في امريكا يؤرق المحافظين حيث الخوف من اسلمة امريكا في المنظور البعيد في حال استمرار هذا النهج الدعوى الاسلامي. وقد حققوا هذين الهدفين فاصبح الاسلام محاصرا حتى على ارضه ليصبح صيتة الارهاب وسفك الدماء وهم بذلك يقنعون العالم اجمع بان الدين الاسلامي هو دين الارهاب حتى يتم وقف زحفه في امريكا واوروبا وقد نجحوا في ذلك. من يعتقد ان اسامة بن لادن يناصر الاسلام فهو اما شخص مغرر به او شخص لا يعلم عواقب الامور لان اسامة بن لادن هو الرمح الذي طعن العقيدة الاسلامية ليس في صورتها لدى العالم الغربي وحسب وانما حتى بين المسلمين انفسهم.
مهاجر إلى الله
2008-07-05, 19:16
قضية بن لادن شبيهة جدا بقضية المروحة ...التي اتخذتها فرنسا ذريعة - مضحكة- لاحتلال الجزائر....
والتاريخ يعبد نفسه.....
كلما أرادت امريكا احتلال دولة أتت بصورة بن لادن في الواجهة لتضرب من ورائه ؟؟
بحجة تخليص هذه الدولة من الارهاب ومن بن لادن ؟؟
وكلنا راى كيف تم حصد افغانستان ....كل ذلك بسبب مروحة بن لادن ؟؟
من أجل شخص يباد شعب بأكمله ....وتحتل دولة بأكملها وتقصف وتخرب....
بحثا عن بن لادن......او مروحة بن لادن ......
الأخ سعيد
2009-04-05, 08:14
بارك الله فيك اخي و في حسناتك
فعلا كل ما تقوم به الولايات المتحدة من اعتداءات و انتهاكات هو باسم مكافحة الارهاب
هذا الارهاب الذي يتمثل في شخص بن لادن و امثاله الذين ورطوا الامة في حروب و صراعات لا طاقة لهم بها
و هذا كله مرده الى الجهل بالدين و اتباع الهوى...فلو انهم رؤوا في فتاوى العلماء و كتبهم لما ارتكبوا
مثل هذه الحماقات....
حسبنا الله ونعم الوكيل.....
http://files.fatakat.com/2009/2/1234983763.gif
ali ahmed11
2009-04-08, 18:31
سيكشف التاريخ يوما إن أسامة بن لادن وجماعته ماهم الا عبارة عن لعبة امريكية كان الهدف منها ايجاد العذر المقنع للعالم اجمع بحرية الدخول للاراضي الاسلامية وتنصيب القواعد العسكرية فيها. فقد تمكن الامريكان من تحقيق هدفين رئيسيين عن طريق اسامة بن لادن اما بخيانتة لامتة او بغباءة. الهدف الاول هو هدف استراتيجي عسكري بحت يمكن الولايات المتحدة الامريكية من بسط نفوذها على الشرق الاوسط واتخاذ مواقع متقدمه لمواجهة التوسع الصيني واضعاف النفوذ الروسي وكذلك ضمان وضع ايديهم على منابع النفط. الهدف الاخر هو محاربة انتشار الاسلام في امريكا حيث تم تضييق الخناق على المؤسسات الخيرية التي كانت تدعم الدعوة الاسلامية. فقد كان انتشار الاسلام في امريكا يؤرق المحافظين حيث الخوف من اسلمة امريكا في المنظور البعيد في حال استمرار هذا النهج الدعوى الاسلامي. وقد حققوا هذين الهدفين فاصبح الاسلام محاصرا حتى على ارضه ليصبح صيتة الارهاب وسفك الدماء وهم بذلك يقنعون العالم اجمع بان الدين الاسلامي هو دين الارهاب حتى يتم وقف زحفه في امريكا واوروبا وقد نجحوا في ذلك. من يعتقد ان اسامة بن لادن يناصر الاسلام فهو اما شخص مغرر به او شخص لا يعلم عواقب الامور لان اسامة بن لادن هو الرمح الذي طعن العقيدة الاسلامية ليس في صورتها لدى العالم الغربي وحسب وانما حتى بين المسلمين انفسهم.
صح فوكوياما....
ماعليهش انا ضد الشيخ اسامة+اسامة هو السبب في دخول امريكا الى العراق و افغانستان و الروس للشيشان و ضرب امريكا لليابان (هيروشيما و نجازاكي)والصرب للبوسنة و الهرسك و اثيوبيا للصومال و اسرائيل لفلسطين و ....
اضافة الى ان حادثة المرحة هي السبب في دخول فرنسا للجزائر و دخولها ايضا لتونس و المغرب و سوريا و.....
و حادثة المرحة ايضا هي سبب احتلال ليبا من الطليان و مصر من الانجليز....
ساكون اكثر غوصا للتاريخ و ااكد لكم ان اسامة هو سبب دخول التتار للعالم الاسلامي و هو سبب قيام الحروب الصليبية الاولى و الثانية .....
بل ساغوص اكثر لااكد لكم ان سبب قتال اليهود و المشركين لرسول الله كان هو الشيخ اسامة....
هل توقف الجهاد في كل هاته الحقب ...
هل اذا دخل العدو لاي سبب من الاسباب الى بلد نقعد نناقش ...لماذا دخل لعل السبب كذا و كذا ...ام نقاتله لاي سبب دخل.
khadredouane
2009-04-08, 18:43
لا يختلف اثنان في كون بن لادن من صنع المخابرات الامريكية في حربها ضد روسيا وهو الى الآن عميل لامريكا اين كان عندما كانت غزة تحت قصف الصهاينة
أنين الفجر
2009-04-08, 18:48
و أنا اقول و أجزم على ذلك أن بن لادن شخصية خرافية
اتخذها الأمريكان للدخول إلى أراضي المسلمين
وبالتالي سيسهل عليهم هدم الإسلام
سلامي لكم...............
صح فوكوياما....
ماعليهش انا ضد الشيخ اسامة+اسامة هو السبب في دخول امريكا الى العراق و افغانستان و الروس للشيشان و ضرب امريكا لليابان (هيروشيما و نجازاكي)والصرب للبوسنة و الهرسك و اثيوبيا للصومال و اسرائيل لفلسطين و ....
اضافة الى ان حادثة المرحة هي السبب في دخول فرنسا للجزائر و دخولها ايضا لتونس و المغرب و سوريا و.....
و حادثة المرحة ايضا هي سبب احتلال ليبا من الطليان و مصر من الانجليز....
ساكون اكثر غوصا للتاريخ و ااكد لكم ان اسامة هو سبب دخول التتار للعالم الاسلامي و هو سبب قيام الحروب الصليبية الاولى و الثانية .....
بل ساغوص اكثر لااكد لكم ان سبب قتال اليهود و المشركين لرسول الله كان هو الشيخ اسامة....
هل توقف الجهاد في كل هاته الحقب ...
هل اذا دخل العدو لاي سبب من الاسباب الى بلد نقعد نناقش ...لماذا دخل لعل السبب كذا و كذا ...ام نقاتله لاي سبب دخل.
لا فض فوك
لقد نصر الرسول صل الله عليه وسلم بالرعب من مسافة شهر او كما قال ، نحن من جبننا اصبحنا دائما نبحث عن الاسباب اى الشماعة التى نعلق عليها تخاذلنا
ali ahmed11
2009-04-08, 19:22
.................................................. .................................................. .......
سعدالله محمد
2009-04-08, 19:29
بن لادن رجل واضح وبسيط ..
ضرب أمريكا لدعمها لاسرائيل ..
وبضرباته فتح الله على خمسة ملايين أمريكي بالاسلام ..
وأربعة ملايين ألماني أيضا ..
ناهيك عن دول غربية أخرى ..
وأحيا الله بحربهم على الاسلام روح الجهاد في الأمة ..
فمن أفغانستان الى العراق الى غزة ..
والقضية دائما واحدة ..
كسر شوكة المسلمين .
تاج الكرامة
2009-04-08, 19:46
يا اخوان هذا مجرد راي شخصي يحتمل الخطأ كما يحتمل الصواب و الموضوع ككل مجرد توقعات
ارجوكم اخوان ابتعدوا عن سوء الظن حتى تتأكدو و انت يا أخ علي كمال على اي اساس تعتمد في قولك هذا
اذا كانت لديك اية معلومات مؤكدة فمرحبا بها
بانتظار ردك أخــــــي
تحيــــــاتي
الصديق عثمان
2009-04-08, 19:59
سيكشف التاريخ ماهو أكثر خطورة من هذا
المهم أن تبقى راية الجهاد
ابوانس 22
2009-04-08, 20:16
وعليكم السلام ورحمة الله
المشكلة ليست في بن لادن او ظواهري ...المشكلة في المنهج والفكر المتبع ....هل هو على منهج الفران والسنة وفهم الصحابة رضوان الله عليهم والتابعين من الائمة الهداة .ام جانبوا الصواب و اخطاؤ الاجتهاد وجلبوا لامة الويلات .
على كل لقد نال هذا الموضوع -فكر هؤلاء ومنهج اؤلئك -من النقاش والجدال في قسم الاسلامي ...ومازلنا ندورفي حلقة مفرغة ...والله المستعان
احمدبابو
2009-04-08, 20:25
التاريخ يعيد نفسه.....
طارق القبطان
2009-04-08, 20:43
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا أبدأ بالتأكيد على أني ضد منهج أسامة بن لادن لأنه شبيه بمنهج الخوارج أما عن الحرب ضد الروس فقد أيدتها كل الدول العربية وهذا لايخفى على أحد أما عن وجود القواعد العسكرية في الخليج وبعض الدول العربية فلا علاقة له بابن لادن بل بصدام واحتلاله للكويت وهل صدام أيضا عميل للأمريكان وإذا كان كذلك فلماذا تلقى كل هذا التعاطف من الشارع العربي إذا تكلمت عن بسط النفوذ على الشرق الأوسط فقد تم هذا قبل 11سبتمبر من خلال التواجد المستمر للقواعد الأمريكية في المنطقة منذ حرب الخليج الثانية ووجود البوارج الحربية الأمريكية في المناطق الحساسة مثل قنات السويس والبحر الأحمر و التوافد المستمر للمدمرات الأمريكية على موانئ اليمن لتزود بالوقود فعلا تصريحاته ساهمت في احتلال أفغانستان ولكن منهج هذا الشخص ااغريب جعله يتخذ من احتلال أمريكا لأراضي المسلمين هدفا استراتجيا له من أجل الزج بالأمة الإسلامية في صراع مباشر مع أمريكا والغرب هذا هو هدفه الذي صرح به أما عن العمالة فهو شيء غير مؤكد وحاليا رأينا أمريكا وقد مرغ أنفها في العراق ولا أحد ينكر هذا وهي في ورطة حقيقية في أفغانستان حيث استنزفتزها حرب العصابات وهي تستنجد بالجميع الخطر الحقيقي حاليا يكمن في إيران خاصة بعد الدور الخبيث الذي لعبته في العراق من خلال تحالفها مع أمريكا من أجل تحقيق أهدافها الإستراتجية وهي اليوم تقيم اتصالات مع أمريكا من خلال مؤتمر علني لبحث الأوضاع في أفغانستان تواجد القوات الأمركية في منطقة الشرق الأوسط كان بسبب الحكام العرب وخاصة حكام الخليج وكان هذا سنة 1991
تحليل منطقي اخي ولكن بن لادن سوى دريعة لامريكا لتحقيق اطماعها ونجحت في دلك
طارق القبطان
2009-04-08, 20:53
تحليل منطقي اخي ولكن بن لادن سوى دريعة لامريكا لتحقيق اطماعها ونجحت في دلك
لا يا أخت أمريكا لحد الساعة في ورطة حقيقية
سعدالله محمد
2009-04-09, 00:51
أسامة بن لادن ابن عوض بن لادن الملياردير الشهير ، والده من قام بترميم المسجد الحرام والمسجد النبوي ومسجد الأقصى ، وهو الشاب المهندس .. المقاول الناجح .. الثري الزاهد ، توجه للجهاد في أفغانستان لدحر الاتحاد السوفييتي عن أراضي المسلمين ، وبعد النصر رجع لحياته العادية بالسعودية ، وعند دخول العراق للكويت طلب من السلطان ( وكان وعائلته ذو وجاهة عنده ) أن يتم حل المشكل بين الدول المسلمة ، لكنه صدم بقرار استدعاء القوات الأمريكية الى الأراضي السعودية والخليجية ، قاوم الحادثة بالخطب فحضروه ، فما كان الا أن يغادر ويعود لأفغانستان ، وهناك شهد الاقتتال الدائر بين الاخوة الافغان والتي لعبت فيه الأيادي الأجنبية لعبتها ، فاتخذ موقف الحياد ، الى أن شهد السودان نشوء نظام اسلامي فتي ، فسارع الى أرض السودان ، وعمل على بنائها بكل ما أوتي من قوة ، لاحقنه المخابرات الأمريكية الى السودان وضغطت على البشير لتسليمه فغادرها سرا عائدا الى أفغانستان ، والتي عرفت بعد بضع سنوات من الاقتتال ، تغلّب جماعات طلبة القرآن على كامل الفصائل المتناحر ، والتي عرفت باسم طالبان ، وترسّم حكمها في البلاد ، وسارت أحكام الشريعة هناك ، الى أن جاء اليوم الذي طالبت فيه السعودية هذه الحكومة بتسليمها بن لادن ، فرفض الملاعمر وقال بالكلمة ( ليس بضاعة لنسلمه ) .
وفي 1999 ضربت أمريكا أماكن تواجد بن لادن ورجاله في حملة جوية خاطفة ، أودت بحياة الكثير من العرب المهاجرين ولكن أخطأت تواجد بن لادن ، كوّن بن لادن في نفس السنة جبهة اسلامية عالمية للتصدي للقوة الأمريكية الصهيونية ، وصرح بأنها ستضرب أمريكا في عقر دارها ، لكي يخرجوها من عشها ، ويجرها في حرب استنزاف طويلة في أرض أفغانستان ، واستعمل عبارة لأن أفغانستان مقبرة الغزاة ، وكانت ضربات الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها من أحداث كلها تسير وفق ما أراد لها بن لادن ، وهو اخراج أمريكا الى ساحة أفغانستان واستنزاف اقتصادها ، مثلما حدث للاتحاد السوفييتي ، وأما عن رأيه بالمسلمين الذين طالهم أذى الولايات المتحدة ، فكان رأيه أن لا تعذب طائفة منهم ( فلسطين) بينما تظل الأخرى في سبات ونعيم بل عليهم جميعا التصدي والتحمل الى أن ينهي الله تعالى هذا الكيان ، وتفاصيل آرائه على اليوتيوب في لقائه المصور الأخير مع تيسير علوني .
الشاوي الحر
2009-04-09, 01:00
اعتقد ان المجرم بن لادن سيكون السبب في نشر بلبلة بين الاعضاء ارجوكم دعونا من هذا المجرم فلقد كشف العالم بأسره الاعيبه
بن لادن .امريكا
امهم ايقظوا الفريضه الغائبه وهى الجهاد وعلى المسلمين ان يعلموا جيدا لو تركت الحيات نهشها
والثعابين سمومها ماتركت اليهود عدائها لمحمد ولا دين محمد ولا أمة محمد..........................................
وعلينا ان نقول ونعد العده لذلك
أخى جاوز الظالمون المدى ..........................فحق الجهاد وحق الفدى
سعدالله محمد
2009-04-09, 12:36
عدوّ عدوّك صديقك ، الا أن تكون صديقا للأمريكان ..
تذكر أن الشاوية الأحرار أهل جهاد وشهامة .
http://sniper20087.jeeran.com/prophetmohammed/files/147394.gif
mohamedhelas
2009-04-09, 13:12
هؤلاء هم رجال الأمة و المساس بهم مساس بالأمة الإسلامية
لكل قلب إذا ما حب أسرار..............والحب لغير الله ينهار
وشكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا.
الشاوي الحر
2009-04-09, 19:51
عدوّ عدوّك صديقك ، الا أن تكون صديقا للأمريكان ..
تذكر أن الشاوية الأحرار أهل جهاد وشهامة .
http://sniper20087.jeeran.com/prophetmohammed/files/147394.gif
ومن قال لك انني نسيت بطولات الشاوية لكن على حد علمي بن لادن ليس شاوي ولا حتى مسلم بل كافر مجرم
kadirou831
2009-04-09, 20:16
بن لادن ما هو إلا لعبة في يد المخابرات الأمريكية
ينفذ خططهم سواء درى بذلك أم لم يدري
أما أنه صاحب هجمات 11/09/2001 فهذه كذبة كبيرة روجتها أمريكا وساعدها في ذلك بن لادن بغباءه أو عمالته (لا ندري أيهما)
راجعوا هذا الرابط
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=119274
ali ahmed11
2009-04-10, 08:36
ومن قال لك انني نسيت بطولات الشاوية لكن على حد علمي بن لادن ليس شاوي ولا حتى مسلم بل كافر مجرم
اظن خلي كلمة كافر بعيد عن التاقنانت.فكلمة كافر ليست لعبة ترمي بها من تشاء متى شئت....
تقولون عنه تكفيري و خوارج ...طيب هل ما صدر منك من تكفيرك له عندك عليه دليل.
و اخيرا اعرف واش تخرج من فمك...و اوزن كلامك قبل ان تنطق.يا الشاوي...لاني رايت لك مشاركات غير هذه لا تعرف صف الحروف...و لا تكوين الجمل....صرالك كيما يونس شلبي في مسرحية مدرسة المشاغبين:d
ali ahmed11
2009-04-10, 09:04
بن لادن ما هو إلا لعبة في يد المخابرات الأمريكية
ينفذ خططهم سواء درى بذلك أم لم يدري
أما أنه صاحب هجمات 11/09/2001 فهذه كذبة كبيرة روجتها أمريكا وساعدها في ذلك بن لادن بغباءه أو عمالته (لا ندري أيهما)
راجعوا هذا الرابط
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=119274
في نقد نظرية المؤامرة .. كمنطق تفسيري
معتز الخطيب
تثير كلمة "المؤامرة" أو كما درج البعض على تسميتها بـ "نظرية المؤامرة" الكثير من
الانتقادات، وكتب عنها الكثيرون، إما دفاعًا أو انتقادًا، والخوض في تحليل تلك المواقف
يفتح عددًا من الموضوعات ذات الصلة، تبدأ من منهجيات التفكير، ولا تقف عند حدود
العلاقة مع الآخر والصراع مع الغرب .. إلى غير ذلك.
"نظرية المؤامرة" تحظى بالقبول والممارسة عادة في أوساط القوميين واليسار عمومًا
والإسلاميين، وخاصة الذي ينشغلون بفكر الشبهات والتيارات الفكرية المعاصرة من
منطلق عقائدي، وفي المقابل تحظى تلك النظرية بالنقد والسخرية الشديدة من قبل
الليبراليين العرب. ويتحدث المؤيدون لها عن معلومات وافتراضات وتاريخ كامن خلف
ما يبدو على السطح من أمور. بينما يتحدث الناقدون أن تلك النظرية شماعة نعلق عليها
أخطاءنا، ونبرئ أنفسنا من المسؤولية، ونريح أنفسنا من عناء البحث عن الحقائق
والمعلومات، ويتحدثون عن أن المصالح هي التي تتحكم بالعلاقات، فضلاً عن موقفهم
التصالحي مع الآخر الغربي.
ومما لا يصعب إدراكه في هذا الجدل كله، هو أن كل طرف يتشنج في مناقشة الآخر،
ووصلت المبالغات بالمؤيدين إلى حد القول: " نواقض نظرية المؤامرة: وجود المؤامرة "،
كما دفعت الناقدين إلى القول: إنها خصيصة عربية، فكتب البعض (لماذا تتمكن نظرية
المؤامرة من العقل العربي؟ ) وكتب كاتب قطري اعتاد على جلد الذات العربية واحتقارها
بنبرة متعالية: ( لماذا ـ نحن ومن دون الأمم كلها ـ تتمكن منا ـ من عقولنا ونفوسنا
ـ نظرية المؤامرة العالمية علينا؟ ).
إن التفكير وفق منطق المؤامرة لا يختص بالعرب وحدهم، على خلاف معتقد الكاتب
المتعالم، فعلى سبيل المثال: كتاب "11-9 الكذبة الكبيرة" (نشر تحت عنوان: الخديعة
المرعبة) لم يكتبه كاتب عربي، بل فرنسي اسمه تيري ميسان، وفي مقدمة كتاب "حكم
أمريكا" (جامعة هارفرد 2005) الذي يركز على بحث الدور المحوري للنخب الأميركية
يتحدث محررا الكتاب: ستيف فارسر وجاري غرستيل في مقدمتهما عن أن الحديث عن
دور النخب الأميركية قد يُنظر إليه باستهجان على أنه انخراط في نظرية المؤامرة أو
على أنه محاولة لإثارة الصراع الطبقي داخل أميركا فيؤكدان على أن منهج كتابهما بعيد
كل البعد عن نظرية المؤامرة. وهذا يؤكد حجم حضور منطق المؤامرة واستهجانها معًا
في الثقافة الأميركية، حتى الأكاديمية منها!.
إن هذا المنطق يكاد يشكل طريقة للتفكير، ومن ثم فهو يتوزع على مجالات عديدة،
بدءًا من الكتابات التاريخية التي تضخم من أدوار بعض الشخصيات أو تفردها وتنسب
إليها أدوارًا تاريخية، كما تفعل كتب التاريخ مع شخصية عبد الله بن سبأ مثلاً، وصولاً
إلى المؤامرات العالمية ضد الإسلام والمسلمين، أو "الصليبية" أو الماسونية، أو أندية
الروتاري، أو بروتوكولات حكماء صهيون، وصولاً إلى الحرب على العراق،
وأحداث 11 أيلول 2001م واغتيال الحريري.
ومما لفت انتباهي أن لفظ "المؤامرة" أصبح مصطلحًا أو مفهومًا يتم شرحه وتعريفه،
فعلى موقع وزارة الخارجية الأميركية نجد تعريفات لعدد من المصطلحات منها:
(نظريات التآمر هي الاعتقاد بأن هناك قوى شريرة خفية قوية تتحكم سراً بمجرى
أحداث وتاريخ العالم).
وفي موسوعة ويكيبيدا على الإنترنت: (نظرية المؤامرة
Conspiracy Theory ببساطة هي عدم تفسير الأمور حسب المعطيات الواقعية
والمنطقية المتوفرة أو المستنتجة وتفسيرها على أساس بأنها من فعل شخص أو جهة
منافسة تبقى دائما محصورة بفكرة يحملها معه في كل وقت).
ومن المؤكد أن منطق المؤامرة لا يزال يتحكّمُ في طريقة تفكير شرائح واسعة من العرب
والمسلمين في قضاياهم، خاصةً القضايا السياسية التي تمس وجود المسلمين في هذه
البقعة أو تلك من العالم، بل إن بعض الكتّاب يسرفون جدًّا في كيفية معالجتهم
لموضوعاتهم، وسيادة منطق المؤامرة، ولا أنسى حين كنت صغيرًا وقرأت بعض كتب
عبد الرحمن حسن حبنكة مثل (مكائد يهودية) أو كتب عبد الله ناصح علوان مثل
(تربية الأولاد في الإسلام): كنت أخرج بشعور بالغ السلبية؛ إذ أحس بأن العالم كله
يحاربني ويقعد لي كلَّ مرصد، وأن اليهود يسيطرون على العالم، وأن الماسونية هي
التي تحرك الرؤساء الذين لا يَعْدون كونهم أحجارًا على رقعة شطرنج!. وما استطعت
التخلص من هذا إلا لاحقًا.
وفي تحليل هذا المنطق، طرح البعض ثلاثة أشكال له، هي:
الاستهداف، والاستدراج، والتشكيك.
فالاستهداف يؤكد أن العرب (أو المسلمين) مستهدفون من جانب القوي الخارجية أو أنه
لن يسمح لهم بأن يصبحوا دولا مؤثرة سياسيا أو متطورة اقتصاديا أو متقدمة
تكنولوجيا، أو قوية عسكريا. وبالرغم من أن هذا لا يمكن نفيه بالمطلق وعليه شواهد
تاريخية، فإن هذا المنطق في التفكير يتصور أن العلاقة بيننا وبين الآخرين هي علاقة
صراع فقط وبالتالي فلا تقبل التنافس أو التفاوض، وأن العلاقة هي بين نحن وهم فقط.
وهذا النمط من التفكير يغيب عنه ما هو سائد في دراسة العلاقات الدولية من أن العلاقات
هذه محكومة بالمصالح، وكل دولة تسعى لتحقيق مصالحها، ولو على حساب الآخرين،
وأن أي تهديد لمصالحها يعتبر تهديدًا لها، ومن ثم فهي تضغط أو تخطط أو تسعى
لإزاحة هذا التهديد. وأن الإطار الحاكم للعلاقات ليس الصراع فقط، فهناك نمط من
العلاقات التنافسية التي تتوسل بأدوات عديدة منها الضغوط ومنها المفاوضات، ومنها
الصراعات السلمية، ومنها الوصول إلى حلول توافقية قائمة على تحقيق مصالح
للطرفين، والأهم من ذلك هو أنه لا يمكن تبسيط تصور العالم إلى نحن وهم فقط!.
ومما لا شك فيه أن قدرنا وضعنا في منطقة حيوية واستراتيجية بالنسبة للعالم، وهذا جعل
من منطقتنا محط أنظار العالم، وساحة للصراع والتنافس على المصالح كنا نحن ضحاياها.
وفيما يخص شكل الاستدراج، فتتمثل فكرة هذا النمط في وجود مخطط أعدته دولة كبرى
في العادة لإيقاع طرف يقف في مواجهة مصالحها العليا في المنطقة العربية في وضع
معقد وذلك وفقا لمجموعة من الخطوات التي يتم بموجبها استدارجه إلي حيث يمكن
التمكن من اصطياده أو الإجهاز عليه, وذلك وفقا لأسلوب الكمائن المعروف في العمليات
العسكرية. والمثال الأبرز لهذا هو حرب الخليج الثانية، لكن سواء اتفقنا مع هذا التحليل
أم لا فإن هذا التحليل يتجاهل أهم عامل في المشكلة وهو موقف صدام حسين نفسه، فإذا
كانت أمريكا تآمرت عليه واستدرجته لدخول الكويت فأين مسؤوليته هو؟ وهل كان فاقد
الإرادة والاختيار هو ومستشاروه وجيشه؟
النمط الثالث والأخير هو التشكيك، والمثال الأبرز له هو أحداث سبتمبر، وفي الغالب
يستند هذا النمط إلى عدم الثقة بالطرف الآخر، ويعتقد بكذبه، كما أنه يميل إلى الاعتقاد
دومًا بأن ما يبدو على السطح يخفي وراءه أشياء كثيرة.
إن رفض منطق المؤامرة كطريقة للتفكير هو مسلك علمي، لكن ذلك لا يعني أن كل أحداث
الواقع تجري بطريقة منهجية، كما أن رفضه لا يعني السذاجة بحيث إن تلك الحوادث
تقع بعفوية وطبيعية، إلا أن البحث في تفسير الأشياء تفسيرًا علميًّا يحتاج إلى جهد
وبحث ومعرفة دقائق الأمور، والقدرة العقلية على التحليل والتركيب، وغير ذلك، وهذا
لا يتوفر لكثير من الناس، مع وجود الحاجة الملحة لدى كل إنسان لتفسير ما يجري من
أحداث، وخاصة ما يغمض منها، وفي هذه الحالة تشكل "نظرية المؤامرة" حلاً تفسيريًّا
يمتلك القدرة على تفسير كل شيء، بيسر وسهولة، يغطي العجز عن كل ما سبق.
فإذا كان هذا يتم في وسط إعلام حكومي يتستر على أكثر مما يعلن، وفي ظل غياب ثقة
بالآخر الحكومي أو الخارجي، ومع انعدام المعلومات وتضارب التفسيرات المعلنة تصبح
نظرية المؤامرة هي الحل الأنسب. وأحسب أن عدم وجود اعتراف بعلم اسمه السياسة
لدى العامة مما يؤدي إلى هيمنة منطق المؤامرة في التفسير.
إنه مما يجب التيقظ له، أن رفض منطق المؤامرة كمنطق تفسيري للأحداث والوقائع
لا يعني نكران أن هنالك تخطيطًا وتدبيرًا يحركان كثيرًا من الأحداث السياسية والتاريخية،
يجب الوقوف عليه ومعرفة دقائقه، ولا ينبغي أن يفترض بالآخرين أنهم يستهدفون
الخير العام للبشرية، ففكرة المصالح الخاصة هي التي تحرك سياسات الدول.
إن التخطيط مُجردُ أداةٍ تتحكم في أهدافها وفي غاياتها المنطلقات العقَديّةُ والفلسفية
الأساسية لمن يستخدمها في جميع الأحوال. وينبغي ألا نلوم الآخرين على أنهم يخططون
لحماية مصالحهم التي قد تضر بنا، بل علينا أن نلوم أنفسنا لأننا لا نخطط لحماية
مصالحنا. وقد قالت العرب قديمًا: "استأسد الحمل لما استنوق الجمل"، للدلالة على أن
استصغار الإنسان لنفسه إنما هو الخطوة الأولى في طريق خوفه من الآخرين ورؤيته لهم
أكبر وأقوى بكثير مما هم عليه في الحقيقة. وهو المعنى الذي جاء به القرآن حين قال:
(فاستخفَّ قومهُ فأطاعوه).
وإذا كان استعمال منطق المؤامرة يخالف المنطق العلمي في البحث عن العلل
والأسباب المنطقية لوقوع الأحداث ومعرفة ملابساتها وأهدافها، فإنه كذلك له
تأثيرات سلبية على المستوى النفسي، حين يتحول تضخيم الفاعل أو المتآمر
لدرجة تُشيع العجز عن فعل أي شيء تجاه ما يحدث، أو احتقار الذات والاعتقاد
بدونيتها، فيتحول منطق المؤامرة من نظرية للتفسير، إلى مثبط يمارس دورًا سلبيًّا.
وقد وجدنا أن الأطروحات التي أنكرت أن يكون أحد من العرب قد قام بأحداث سبتمبر،
تنبع من عدم الإيمان بأن تخطيطًا على هذه الدرجة من الدقة العالية يمكن أن يصدر
عن العرب!.
ali ahmed11
2009-04-10, 09:35
بن لادن ما هو إلا لعبة في يد المخابرات الأمريكية
ينفذ خططهم سواء درى بذلك أم لم يدري
......
راجعوا هذا الرابط
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=119274
اظن ان بن لادن عميل للاستخبارات الروسية لانو ضرب امريكا....
لكن اكتشف مؤخرا انو عميل للاستخبارات الايرانية.عن طريق جماعة الحوثي...
و قبلها كان متهم انو عميل للاستخبارات الامريكة ايام الجهاد الافغاني...
لالالا......بن لادن عميل للاستخبارات الاسرائيلية ...
بقي الاستخبارات البريطانية.و الفرنسية.و....و......والعربية(المذرحة)
لالالالا...........عرفت بن لادن عميل لجميع هاته الاستخبارات .....
multi عمالة....
يا خي فهامة يا خي؟؟!!!!
الاكيد بن لادن يعمل لصالح استخبارات القاعدة و الطالبان....و الجهاد ماض الى يوم القيامة .شئتم ام ابيتم يا جامية و يا مدخلية....
اعجبتني عبارة لاحدهم (عبد الله بن محمد)في كتابه الماتع ثورة العدس...يقول:ان الجامية عندهم اسهال فكري في عقولهم ...يعني طالع يطرح شبهات نازل يطرح شبهات....حياتهم كلها شبهات و رد على الشبهات و الرد على الرد.....
ali ahmed11
2009-04-10, 09:38
و هذه فقرة (عبد الله بن محمد ) في كتابه ثورة العدس...
الجامية في السجن
هو المكان الوحيد الذي لم أتوقع أن أراهم فيه ، يعني لو افترصنا أن مشروع "السفر إلي الفضاء" بدأ و هبطنا في "بلوتو" يوما ما ووجدنا الجامية هناك يوزعون فتاوي تحريم الجهاد في العراق أو منشورات تحذر من فكر"سيد قطب" لما كان أمرا مستغربا أما أن أجدهم أمامي في السجن ؟؟ فهذا هو الغريب ! هو حياته قائمة علي طاعة ولي أمره المزعوم فما الذي جاء به لمكان يوضع به عصاة ولي أمره ؟ والحقيقة أننا حتي هنا لم نسلم منهم ، نقاش وجدال علي "الطالعة" و"النازلة" كما يقولون ولهذا فالحديث معهم مضيعة للوقت فيجب كما قال "ابو بكر ناجي"في كتابه الماتع "إدارة التوحش" يجب تجاوز الجامية والتوجه في الدعوة مباشرة إلي الشعوب "العوام"
الحقيقة أنهم مرضي محتاجون إلي الدعاء أكثر من الدواء ، مرضي مصابون "بالإسهال" ولكن ليس في بطونهم بل في عقولهم ! مصابون بمرض يطلق عليه الشيخ أيمن الظواهري مرض" فقدان المناعة العقائدي الفكري" وهذا المرض أخطر من مرض فقدان المناعة المكتسب "الإيدز" فننصح بعدم الإقتراب منه !
kadirou831
2009-04-10, 10:33
في نقد نظرية المؤامرة .. كمنطق تفسيري
معتز الخطيب
تثير كلمة "المؤامرة" أو كما درج البعض على تسميتها بـ "نظرية المؤامرة" الكثير من
الانتقادات، وكتب عنها الكثيرون، إما دفاعًا أو انتقادًا، والخوض في تحليل تلك المواقف
يفتح عددًا من الموضوعات ذات الصلة، تبدأ من منهجيات التفكير، ولا تقف عند حدود
العلاقة مع الآخر والصراع مع الغرب .. إلى غير ذلك.
"نظرية المؤامرة" تحظى بالقبول والممارسة عادة في أوساط القوميين واليسار عمومًا
والإسلاميين، وخاصة الذي ينشغلون بفكر الشبهات والتيارات الفكرية المعاصرة من
منطلق عقائدي، وفي المقابل تحظى تلك النظرية بالنقد والسخرية الشديدة من قبل
الليبراليين العرب. ويتحدث المؤيدون لها عن معلومات وافتراضات وتاريخ كامن خلف
ما يبدو على السطح من أمور. بينما يتحدث الناقدون أن تلك النظرية شماعة نعلق عليها
أخطاءنا، ونبرئ أنفسنا من المسؤولية، ونريح أنفسنا من عناء البحث عن الحقائق
والمعلومات، ويتحدثون عن أن المصالح هي التي تتحكم بالعلاقات، فضلاً عن موقفهم
التصالحي مع الآخر الغربي.
ومما لا يصعب إدراكه في هذا الجدل كله، هو أن كل طرف يتشنج في مناقشة الآخر،
ووصلت المبالغات بالمؤيدين إلى حد القول: " نواقض نظرية المؤامرة: وجود المؤامرة "،
كما دفعت الناقدين إلى القول: إنها خصيصة عربية، فكتب البعض (لماذا تتمكن نظرية
المؤامرة من العقل العربي؟ ) وكتب كاتب قطري اعتاد على جلد الذات العربية واحتقارها
بنبرة متعالية: ( لماذا ـ نحن ومن دون الأمم كلها ـ تتمكن منا ـ من عقولنا ونفوسنا
ـ نظرية المؤامرة العالمية علينا؟ ).
إن التفكير وفق منطق المؤامرة لا يختص بالعرب وحدهم، على خلاف معتقد الكاتب
المتعالم، فعلى سبيل المثال: كتاب "11-9 الكذبة الكبيرة" (نشر تحت عنوان: الخديعة
المرعبة) لم يكتبه كاتب عربي، بل فرنسي اسمه تيري ميسان، وفي مقدمة كتاب "حكم
أمريكا" (جامعة هارفرد 2005) الذي يركز على بحث الدور المحوري للنخب الأميركية
يتحدث محررا الكتاب: ستيف فارسر وجاري غرستيل في مقدمتهما عن أن الحديث عن
دور النخب الأميركية قد يُنظر إليه باستهجان على أنه انخراط في نظرية المؤامرة أو
على أنه محاولة لإثارة الصراع الطبقي داخل أميركا فيؤكدان على أن منهج كتابهما بعيد
كل البعد عن نظرية المؤامرة. وهذا يؤكد حجم حضور منطق المؤامرة واستهجانها معًا
في الثقافة الأميركية، حتى الأكاديمية منها!.
إن هذا المنطق يكاد يشكل طريقة للتفكير، ومن ثم فهو يتوزع على مجالات عديدة،
بدءًا من الكتابات التاريخية التي تضخم من أدوار بعض الشخصيات أو تفردها وتنسب
إليها أدوارًا تاريخية، كما تفعل كتب التاريخ مع شخصية عبد الله بن سبأ مثلاً، وصولاً
إلى المؤامرات العالمية ضد الإسلام والمسلمين، أو "الصليبية" أو الماسونية، أو أندية
الروتاري، أو بروتوكولات حكماء صهيون، وصولاً إلى الحرب على العراق،
وأحداث 11 أيلول 2001م واغتيال الحريري.
ومما لفت انتباهي أن لفظ "المؤامرة" أصبح مصطلحًا أو مفهومًا يتم شرحه وتعريفه،
فعلى موقع وزارة الخارجية الأميركية نجد تعريفات لعدد من المصطلحات منها:
(نظريات التآمر هي الاعتقاد بأن هناك قوى شريرة خفية قوية تتحكم سراً بمجرى
أحداث وتاريخ العالم).
وفي موسوعة ويكيبيدا على الإنترنت: (نظرية المؤامرة
conspiracy theory ببساطة هي عدم تفسير الأمور حسب المعطيات الواقعية
والمنطقية المتوفرة أو المستنتجة وتفسيرها على أساس بأنها من فعل شخص أو جهة
منافسة تبقى دائما محصورة بفكرة يحملها معه في كل وقت).
ومن المؤكد أن منطق المؤامرة لا يزال يتحكّمُ في طريقة تفكير شرائح واسعة من العرب
والمسلمين في قضاياهم، خاصةً القضايا السياسية التي تمس وجود المسلمين في هذه
البقعة أو تلك من العالم، بل إن بعض الكتّاب يسرفون جدًّا في كيفية معالجتهم
لموضوعاتهم، وسيادة منطق المؤامرة، ولا أنسى حين كنت صغيرًا وقرأت بعض كتب
عبد الرحمن حسن حبنكة مثل (مكائد يهودية) أو كتب عبد الله ناصح علوان مثل
(تربية الأولاد في الإسلام): كنت أخرج بشعور بالغ السلبية؛ إذ أحس بأن العالم كله
يحاربني ويقعد لي كلَّ مرصد، وأن اليهود يسيطرون على العالم، وأن الماسونية هي
التي تحرك الرؤساء الذين لا يَعْدون كونهم أحجارًا على رقعة شطرنج!. وما استطعت
التخلص من هذا إلا لاحقًا.
وفي تحليل هذا المنطق، طرح البعض ثلاثة أشكال له، هي:
الاستهداف، والاستدراج، والتشكيك.
فالاستهداف يؤكد أن العرب (أو المسلمين) مستهدفون من جانب القوي الخارجية أو أنه
لن يسمح لهم بأن يصبحوا دولا مؤثرة سياسيا أو متطورة اقتصاديا أو متقدمة
تكنولوجيا، أو قوية عسكريا. وبالرغم من أن هذا لا يمكن نفيه بالمطلق وعليه شواهد
تاريخية، فإن هذا المنطق في التفكير يتصور أن العلاقة بيننا وبين الآخرين هي علاقة
صراع فقط وبالتالي فلا تقبل التنافس أو التفاوض، وأن العلاقة هي بين نحن وهم فقط.
وهذا النمط من التفكير يغيب عنه ما هو سائد في دراسة العلاقات الدولية من أن العلاقات
هذه محكومة بالمصالح، وكل دولة تسعى لتحقيق مصالحها، ولو على حساب الآخرين،
وأن أي تهديد لمصالحها يعتبر تهديدًا لها، ومن ثم فهي تضغط أو تخطط أو تسعى
لإزاحة هذا التهديد. وأن الإطار الحاكم للعلاقات ليس الصراع فقط، فهناك نمط من
العلاقات التنافسية التي تتوسل بأدوات عديدة منها الضغوط ومنها المفاوضات، ومنها
الصراعات السلمية، ومنها الوصول إلى حلول توافقية قائمة على تحقيق مصالح
للطرفين، والأهم من ذلك هو أنه لا يمكن تبسيط تصور العالم إلى نحن وهم فقط!.
ومما لا شك فيه أن قدرنا وضعنا في منطقة حيوية واستراتيجية بالنسبة للعالم، وهذا جعل
من منطقتنا محط أنظار العالم، وساحة للصراع والتنافس على المصالح كنا نحن ضحاياها.
وفيما يخص شكل الاستدراج، فتتمثل فكرة هذا النمط في وجود مخطط أعدته دولة كبرى
في العادة لإيقاع طرف يقف في مواجهة مصالحها العليا في المنطقة العربية في وضع
معقد وذلك وفقا لمجموعة من الخطوات التي يتم بموجبها استدارجه إلي حيث يمكن
التمكن من اصطياده أو الإجهاز عليه, وذلك وفقا لأسلوب الكمائن المعروف في العمليات
العسكرية. والمثال الأبرز لهذا هو حرب الخليج الثانية، لكن سواء اتفقنا مع هذا التحليل
أم لا فإن هذا التحليل يتجاهل أهم عامل في المشكلة وهو موقف صدام حسين نفسه، فإذا
كانت أمريكا تآمرت عليه واستدرجته لدخول الكويت فأين مسؤوليته هو؟ وهل كان فاقد
الإرادة والاختيار هو ومستشاروه وجيشه؟
النمط الثالث والأخير هو التشكيك، والمثال الأبرز له هو أحداث سبتمبر، وفي الغالب
يستند هذا النمط إلى عدم الثقة بالطرف الآخر، ويعتقد بكذبه، كما أنه يميل إلى الاعتقاد
دومًا بأن ما يبدو على السطح يخفي وراءه أشياء كثيرة.
إن رفض منطق المؤامرة كطريقة للتفكير هو مسلك علمي، لكن ذلك لا يعني أن كل أحداث
الواقع تجري بطريقة منهجية، كما أن رفضه لا يعني السذاجة بحيث إن تلك الحوادث
تقع بعفوية وطبيعية، إلا أن البحث في تفسير الأشياء تفسيرًا علميًّا يحتاج إلى جهد
وبحث ومعرفة دقائق الأمور، والقدرة العقلية على التحليل والتركيب، وغير ذلك، وهذا
لا يتوفر لكثير من الناس، مع وجود الحاجة الملحة لدى كل إنسان لتفسير ما يجري من
أحداث، وخاصة ما يغمض منها، وفي هذه الحالة تشكل "نظرية المؤامرة" حلاً تفسيريًّا
يمتلك القدرة على تفسير كل شيء، بيسر وسهولة، يغطي العجز عن كل ما سبق.
فإذا كان هذا يتم في وسط إعلام حكومي يتستر على أكثر مما يعلن، وفي ظل غياب ثقة
بالآخر الحكومي أو الخارجي، ومع انعدام المعلومات وتضارب التفسيرات المعلنة تصبح
نظرية المؤامرة هي الحل الأنسب. وأحسب أن عدم وجود اعتراف بعلم اسمه السياسة
لدى العامة مما يؤدي إلى هيمنة منطق المؤامرة في التفسير.
إنه مما يجب التيقظ له، أن رفض منطق المؤامرة كمنطق تفسيري للأحداث والوقائع
لا يعني نكران أن هنالك تخطيطًا وتدبيرًا يحركان كثيرًا من الأحداث السياسية والتاريخية،
يجب الوقوف عليه ومعرفة دقائقه، ولا ينبغي أن يفترض بالآخرين أنهم يستهدفون
الخير العام للبشرية، ففكرة المصالح الخاصة هي التي تحرك سياسات الدول.
إن التخطيط مُجردُ أداةٍ تتحكم في أهدافها وفي غاياتها المنطلقات العقَديّةُ والفلسفية
الأساسية لمن يستخدمها في جميع الأحوال. وينبغي ألا نلوم الآخرين على أنهم يخططون
لحماية مصالحهم التي قد تضر بنا، بل علينا أن نلوم أنفسنا لأننا لا نخطط لحماية
مصالحنا. وقد قالت العرب قديمًا: "استأسد الحمل لما استنوق الجمل"، للدلالة على أن
استصغار الإنسان لنفسه إنما هو الخطوة الأولى في طريق خوفه من الآخرين ورؤيته لهم
أكبر وأقوى بكثير مما هم عليه في الحقيقة. وهو المعنى الذي جاء به القرآن حين قال:
(فاستخفَّ قومهُ فأطاعوه).
وإذا كان استعمال منطق المؤامرة يخالف المنطق العلمي في البحث عن العلل
والأسباب المنطقية لوقوع الأحداث ومعرفة ملابساتها وأهدافها، فإنه كذلك له
تأثيرات سلبية على المستوى النفسي، حين يتحول تضخيم الفاعل أو المتآمر
لدرجة تُشيع العجز عن فعل أي شيء تجاه ما يحدث، أو احتقار الذات والاعتقاد
بدونيتها، فيتحول منطق المؤامرة من نظرية للتفسير، إلى مثبط يمارس دورًا سلبيًّا.
وقد وجدنا أن الأطروحات التي أنكرت أن يكون أحد من العرب قد قام بأحداث سبتمبر،
تنبع من عدم الإيمان بأن تخطيطًا على هذه الدرجة من الدقة العالية يمكن أن يصدر
عن العرب!.
صدق الكاتب في كثير مما ذكر
فالشعوب العربية حقيقة تحت تأثير نظرية المؤامرة
لكن ما هو موجود في ذلك الرابط الذي وضعته أنا في مشاركتي
هو رابط موضوع به شيء آخر
وليس نظرية المؤامرةأدلة قطعية لا تقبل التشكيك
حمله ثم شاهده
ثم بعد ذلك أتحداك
وأتحداك أن تثبت لي كذب تلك الأدلة
والله إن فندت الأدلة الموجدة به
التي تؤكد أن أحداث 11/09/2001 من صنع أمريكا
والله إن فندتها فإني أعدك أن أ‘عتزل المنتدى
ومرة أخر حين تناقشني تأدب معي
لأننا كلنا قادرون على السب والشتم
لكن منا من تمنعه أخلاقه ومنا من لا اخلاق له تمنعه من ذلك
وهذه ليست المرة الأولى التي تشتمني فيها
فتأدب
سعدالله محمد
2009-04-10, 12:09
صدق بن لادن في رأيه حين قال { صدق بوش في قوله اما معي واما مع الارهاب ... فقد اٍنقسم العالم بعد الحادي عشر من سبتمبر الى قسمين ، قسم خلف المجاهدين ، وقسم خلف الصليب }
فالحاصل أن دول التحالف الغربي والعربي { باعلامه وعلمائه } والتي ساندت أمريكا في حربها على الجهاد والمقاومة لخلق فعلا خندقين لا ثالث لهما ..
نسأل الله أن يثبتنا على الحق ، وأن يرزقنا اليقين ويفرغ علينا صبرا .
http://www.youtube.com/watch?v=78sOL4dRnQE
madjid-307
2009-04-10, 12:14
شكراً لك أخي فعلاً كلامك صائب 100 %
sami19280
2009-04-10, 15:05
تحليل ناقص.
وذريعة امريكا ببن لادن لضرب المسلمين ذريعة واهية
الأخ سعيد
2009-04-10, 16:09
صدق الكاتب في كثير مما ذكر
فالشعوب العربية حقيقة تحت تأثير نظرية المؤامرة
لكن ما هو موجود في ذلك الرابط الذي وضعته أنا في مشاركتي
هو رابط موضوع به شيء آخر
وليس نظرية المؤامرةأدلة قطعية لا تقبل التشكيك
حمله ثم شاهده
ثم بعد ذلك أتحداك
وأتحداك أن تثبت لي كذب تلك الأدلة
والله إن فندت الأدلة الموجدة به
التي تؤكد أن أحداث 11/09/2001 من صنع أمريكا
والله إن فندتها فإني أعدك أن أ‘عتزل المنتدى
ومرة أخر حين تناقشني تأدب معي
لأننا كلنا قادرون على السب والشتم
لكن منا من تمنعه أخلاقه ومنا من لا اخلاق له تمنعه من ذلك
وهذه ليست المرة الأولى التي تشتمني فيها
فتأدب
يخاطبني السفيه بكل قبح *****فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلمـــا******كعود زاده الإحتراق طيبا
بارك الله فيك اخي و في اخلاقك...فعلا لولم يمنعني الترفع عن السفهاء لرددت على هذا السفيه نيابة عنك ردا يليق بأمثاله....كل ردوده تقريبا بهذه الوقاحة
ارجوا من الاخوة المشرفين مراقبة الردود ،و التي تحمل الفاظا مشينة....
kadirou831
2009-04-10, 17:43
يخاطبني السفيه بكل قبح *****فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلمـــا******كعود زاده الإحتراق طيبا
بارك الله فيك اخي و في اخلاقك...فعلا لولم يمنعني الترفع عن السفهاء لرددت على هذا السفيه نيابة عنك ردا يليق بأمثاله....كل ردوده تقريبا بهذه الوقاحة
ارجوا من الاخوة المشرفين مراقبة الردود ،و التي تحمل الفاظا مشينة....
بارك الله فيك أخي
الكيبورد أمامنا
ونستطيع أن نكتب به ما نشاء
لكن الانسان يراقب الله عز وجل
ولا يراقب المشرفين فيما يكتب
ali ahmed11
2009-04-11, 12:08
بن لادن ما هو إلا لعبة في يد المخابرات الأمريكية
ينفذ خططهم سواء درى بذلك أم لم يدري
أما أنه صاحب هجمات 11/09/2001 فهذه كذبة كبيرة روجتها أمريكا وساعدها في ذلك بن لادن بغباءه أو عمالته (لا ندري أيهما)
راجعوا هذا الرابط
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=119274
يا هذا انا لم اسبك ...و لو اردت سبك لكلت لك ما لا طاقة لك به ...و لكن اغترفت لك من نهر لمزك للشيخ اسامة فقط
و الا فما معنى لعبة في يد المخابرات ...و ما معنى غبائه و عمالته ...اخي لو قلت لك غبي او عميل او لعبة ...لما ترددت في سبي باقبح منها و لكن لان عرض الشيخ حفظه الله سهل فانت تكيل له من ثقافتك الاطنان ...
انا لم اقل عنك الا انك جامي مدخلي و شرف لك ان تنتسب الى هؤلاء الاعلام عندك ...الا اذا اعتبرتهم غير ذلك...
يعني انا لو قلت عني بن لادني او قاعدي و الله صدقني شرف لي مع اني لا استحقه...
و مرة اخى اخوك في غاية الادب معك ...و انت من بدأ سلاطة اللسان معي ...و تذكر و راجع ردودك معي و ستجد ذلك ...
و الله لا يجعلنا نرى الشعرة في عين اخي و ان لا ارى الجذع في عيني...
و مرة اخرى تادب مع اسيادك المجاهدين ...و لن تسمع مني حرفا....
ali ahmed11
2009-04-11, 12:17
يخاطبني السفيه بكل قبح *****فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلمـــا******كعود زاده الإحتراق طيبا
بارك الله فيك اخي و في اخلاقك...فعلا لولم يمنعني الترفع عن السفهاء لرددت على هذا السفيه نيابة عنك ردا يليق بأمثاله....كل ردوده تقريبا بهذه الوقاحة
ارجوا من الاخوة المشرفين مراقبة الردود ،و التي تحمل الفاظا مشينة....
لا تجادل الأحمق ، فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما
ali ahmed11
2009-04-11, 12:46
http://aboalnour.com/up//uploads/images/aboalnour.com-a5e878f626.jpg
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الشيخ / عبد اللطيف بن خالد آل موسى حفظه تعالى ,,
عندما سُئل عن موقفه من الشيخ ، أسامة بن لادن , فأجاب :-
هو العالم الرباني وأمير المجاهدين في الأرض ، حفظه الله تعالى ورعاه ، لا يحبه إلا مؤمن تقي , ولا يبغضه فاجرٌ غوي ولذلك لا يبغضه إلا رجلٌ من احد عشر صنفاً من الرجال :-
1- إمّا منافق معلوم النفاق .
2- وإما جاهل معذوٌر بجهله .
3- أو مضلل وقد غرِِر به .
4- أو عالمُ سلطة قد وضع قله الدين تحت عباءة الدين .
5- أو صاحب حزبية مقيتة قد أصمٌت الحزبية أذنيه وأطالت لسانه وأعمت عينيه .
6- أو فاجرٌ غوي صاحب’ هوى قد اتخذ إلهه هواه , فلا يحب إلا لهواه ولا يعطي إلا لهواه , ولا يمنع إلا لهواه .
7- أو متعالمٌ صاحب دنيا مؤثرة يبحث فيها عن مواطن الماء والكلأ .
8- أو صاحب علمانية لا دينية قد وجد في بعض الشيخ أسامة بن لادن أمثاله نشوة ومرتعا ً خصيا ً يُظهر من خلاله عقيدته الفاسدة وعلمانيته الباطلة .
9- أو فاسق قد اتخذ الفسق والزندقة فضيلة .
10- أو كافر مجمع ٌ على كفره .
11- أو جبان ٌ خوار لا يقوي على كلمة حق , وقد عشش الجبن والخــور في عظامه .
ولذلك فـمحبة الشيخ أسامة بن لادن وأمثاله من هذه الثلة المؤمنة المجاهدة عبادة وإيمان ودين فيه لا نلين و لو وُقـفت بين يدي الله عز وجل ما نقصتُ مما قلت فيه وفـي أمثالهِ كلمةً واحدة والله عز وجل حسيبهم .
تاج الكرامة
2009-04-11, 12:50
الظاهر ان الموضوع قد احدث ضجةنحن بالغنى عنها و احب التذكير بان الموضوع ككل مجرد توقعات يعني لا توجد اي مصادر موثوقة
وتاملو قول الله .............{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ } (الحجرات:6)
كمال الاسلام
2009-04-11, 13:00
وهل تعتقد يأخي ان اميركا ذهبت في نزهة في الى العراق وخرجت منها
بل هي دخات الى مستقع اسود وهي الان تبحث عن سبل الخروج منه باقل الاضرار واي اضرار
خسائر مادية وبشرية لا يعلمها الا الله
اليتيمة العصماء
2009-04-11, 13:01
شكرا لك اخي اما بالنسبة لي كلامك صحيح رغم اني بعيدة كل البعد على السياسة
سعدالله محمد
2009-04-11, 15:02
أطراف بلادنا الاسلامية مغتصبة ..
مقدساتنا محتلة ..
مصاحفنا مداسة ..
نبينا مهان ..
رجالنا تحت جزم الأمريكان والروافض ..
نسائنا تحت الأسر والعبث ..
أولادنا تحت سحق اللئام ..
فما ستفعله أنت لمواجهة المذلة ؟
ماهو الحل ّالبديل لما فعله أسامة بن لادن ؟
لا تقل لي عملية السلام .. ولا تقل لي المهم تخطى راسي
http://awlia.jeeran.com/osama27.gif
kadirou831
2009-04-11, 15:24
كم هي رخيصة دماء المسلمين الأبرياء
الذين ذبحتهم خنازير الجماعات اللاإسلامية المسلحة هنا في أرض الجزائر
بشتى مسمياتها
الجماعة الاسلامية (اللاإسلامية) المسلحة
الجماعة السلفية (اللاسلفية) للدعوة والقتال
وغيرها
وكلهم كانوا يغرفون من معين أسامة بن لادن وأتباعه
وفتاواه الصريحة في أن ما جرى ويجري بالجزائر جهاد شرعي
وأن قتل رجال الشرطة والجيش وكل رجالات النظام جهاد
قسما بالله يا أخ علي أحمد ويا أخ سعد الله محمد لو أن آباءكم أو إخوتكم هم من قتلوا في هذه الفتنة
لكان بن لادن أبغض لكم من اي شخص على الأرض
ولكن لأن آباء غيركم وإخوانهم هم من نحرتهم أيادي الغدر
ولأن رقاب هؤلاء ودماءهم رخيصة
فلا ينبغي لنا أن نتكلم فيمن أفتى الجماعات اللاإسلامية بنحر تلك الرقاب الرخيصة
بل ويرغبهم ويمدهم بالمال والسلاح
لكي يستمروا في نحر رقاب أبناءنا وآباءنا وإخواننا
كلا والله
ولو حرر أرض فلسطين وسائر بلاد المسلمين
فهذا لن يعطيه الحق في استحلال دماءنا
فلزوال الدنيا أهون عند الله من قتل نفس مؤمنة بغير وجه حق
والسلام عليكم ورحمة الله
عبد الرحيم
2009-04-11, 15:35
لماذا لا يجاهد بن لادن في فلسطين ويخرج اليهود الغاصبين ؟؟؟؟
ولماذا تضرب القاعدة في كل مكان حتى في الدول الإسلامية نفسها ومنها الجزائر لكننا لم نسمع أبدا أنها ضربت في إسرائيل ؟؟؟؟
kadirou831
2009-04-11, 15:45
يا هذا انا لم اسبك
تخاطبني بيا هذا وأخاطبك في كل ردودي بالأخ علي أحمد
فشتان بين الخطابين
وتقول لم تسبني فكيف تسمي "يا لكع" وأشباهها
أكلمة مدح هي
...و لو اردت سبك لكلت لك ما لا طاقة لك به
هاأنت تعترف بأنك صاحب صنعة
وأنك تحسن السب والشتم
..و لكن اغترفت لك من نهر لمزك للشيخ اسامة فقط
أنا ما لمزته، بل صرحت بذلك وأنه صاحب فتنة ودعوة فاسدة
فرقاب المسلمين ودماءهم ليست رخيصة
و الا فما معنى لعبة في يد المخابرات ...و ما معنى غبائه و عمالته .
أمريكا تنفذ مخططاتها القذرة عن طريقه، فلو كان فطنا ما كان ليعطيها الفرصة لذلك
.اخي لو قلت لك غبي او عميل او لعبة ...لما ترددت في سبي باقبح منها
لا تخف يا أخي، فحتى لو سببتني فلست بالرجل الذي يرد السيئة بمثلها
و لكن لان عرض الشيخ حفظه الله سهل فانت تكيل له من ثقافتك الاطنان ...
كما استسهل واستحل هو دماء المسلمين
فإن كان عرضه مصون فدماء المسلمين أصون
أما عن ثقافتي فأستمدها من الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة
وليس من تكفير المسلمين وقتل الأبرياء وترويع الآمنين
انا لم اقل عنك الا انك جامي مدخلي و شرف لك ان تنتسب الى هؤلاء الاعلام عندك ...الا اذا اعتبرتهم غير ذلك...
ليس بالشرف يا أخي
فنحن لا ننتسب للأفراد بل ننتسب إلى جماعة أهل السنة والجماعة
ننتسب إلى السلف
وهذه التسميات أنتم من أطلقتموها علينا للتنفير منا
رغم أن الشيخين ربيع المدخلي وأمان الجامي من الأئمة الأعلام
شاء من شاء وأبى من أبى
من العلماء الربانيين أهل السنة رغم أنوف من أبغضهم
يعني انا لو قلت عني بن لادني او قاعدي و الله صدقني شرف لي مع اني لا استحقه...
و مرة اخى اخوك في غاية الادب معك ...و انت من بدأ سلاطة اللسان معي ...و تذكر و راجع ردودك معي و ستجد ذلك ...
هلا اعطيتني مثالا عن هذه السلاطة
وأنني أنا من بدأت
و الله لا يجعلنا نرى الشعرة في عين اخي و ان لا ارى الجذع في عيني...
و مرة اخرى تادب مع اسيادك المجاهدين ...و لن تسمع مني حرفا...
أنا في غاية الأدب مع الكل
لكن إن كنت تقصد بأن بن لادن وأشباهه من المجاهدين
فاعذرني إن قلت لك أن هذه النكتة لم تعجبي
فهات غيرها
الاجابة في الاقتباس بالأحمر
مروان 19
2009-04-11, 15:50
قضية بن لادن شبيهة جدا بقضية المروحة
أبو مصعب الجزائرى
2009-04-11, 17:48
قال الشيخ / عبد اللطيف بن خالد آل موسى حفظه تعالى ,,
عندما سُئل عن موقفه من الشيخ ، أسامة بن لادن , فأجاب :-
هو العالم الرباني وأمير المجاهدين في الأرض ، حفظه الله تعالى ورعاه ، لا يحبه إلا مؤمن تقي , ولا يبغضه فاجرٌ غوي ولذلك لا يبغضه إلا رجلٌ من احد عشر صنفاً من الرجال :-
1- إمّا منافق معلوم النفاق .
2- وإما جاهل معذوٌر بجهله .
3- أو مضلل وقد غرِِر به .
4- أو عالمُ سلطة قد وضع قله الدين تحت عباءة الدين .
5- أو صاحب حزبية مقيتة قد أصمٌت الحزبية أذنيه وأطالت لسانه وأعمت عينيه .
6- أو فاجرٌ غوي صاحب’ هوى قد اتخذ إلهه هواه , فلا يحب إلا لهواه ولا يعطي إلا لهواه , ولا يمنع إلا لهواه .
7- أو متعالمٌ صاحب دنيا مؤثرة يبحث فيها عن مواطن الماء والكلأ .
8- أو صاحب علمانية لا دينية قد وجد في بعض الشيخ أسامة بن لادن أمثاله نشوة ومرتعا ً خصيا ً يُظهر من خلاله عقيدته الفاسدة وعلمانيته الباطلة .
9- أو فاسق قد اتخذ الفسق والزندقة فضيلة .
10- أو كافر مجمع ٌ على كفره .
11- أو جبان ٌ خوار لا يقوي على كلمة حق , وقد عشش الجبن والخــور في عظامه .
ولذلك فـمحبة الشيخ أسامة بن لادن وأمثاله من هذه الثلة المؤمنة المجاهدة عبادة وإيمان ودين فيه لا نلين و لو وُقـفت بين يدي الله عز وجل ما نقصتُ مما قلت فيه وفـي أمثالهِ كلمةً واحدة والله عز وجل حسيبهم .
[
تناريخ اليوم
هو الحرب على الاسلام
و البحث عن اي ذريعة لتحقيقها
اما الحقائق المكشوفة فلا تعد و لا تحصر
و الله خير حافظا
سعدالله محمد
2009-04-11, 21:35
أخي عبد الرحيم وقديرو لا أستطيع تناول الاحداث في الجزائر وفي باقي البلدان العربية من وجهة نضر بن لادن ، لسبب واحد فقط ، وهو أننا وعلمائنا في خندق لا يوافق خندق السلطان وولي الأمر ، فهنيئا لكما بموضوع الجزائر .
وعودة لموضوعنا الذي يتناول جهاد الأمريكان ، فهل لكم اعتراض على دمائهم أيضا ؟؟
ali ahmed11
2009-04-12, 08:14
ذات يوم...
هجم على الغابة وحش كاسر,
طوله سبعون ذراعا,
رأسه كانه قاصفة وذيله بارجة عملاقة !
خاف الكل من بطشه
اختبئ الكثير,
وهرب الكثير,
الا صفوة من الاسود
قالوا: لئن تاكلنا الوحوش بعزة خير من ان تاكلنا ديدان الارض بذلة!
عاتبهم اهل الغابة ....
ولامهم الكبير والصغير...
فقائل يقول:
انتم مجانيين !
كيف يمكن ان تقاتلوا وحش متغطرس عنيد؟!
واخر يقول :
ان انتم الا نملة امام هذا الفيل!
وقال الاخرون:
دعوهم ان هم الا مجانيين !!
وقال آخرون:
لعلهم انتحارييون؟!!
اما اصحاب الجاه والسلطان فكانوا يرددون:
بل هم مجموعة من " الضالين",يخرجون عن اجماع الغابة باستمرار, ولسوف يوقعوننا بما لاقبل لنا !
فلنتركهم يفعلون ما يفعلون لعلنا ان نخلص من شرهم وينتهون!!
ولقد علمتنا السياسة : ان من الافضل للضعيف ان يقبل اليد التي تصفعه كيما ينجو من الصفعة الاخرى!!,
لهذا قررننا نحن الزعماء ان نهادن الوحش ونقدم له من الضحايا ما يشاء عسى ان تسلم رؤوسنا ونكون من الناجين!!.
.................................................. ........
نزلت الاسود الى الساحة
وحيدة بلا ناصر ولا معين
فالكل خذلها وخذّل عنها
الكل يطلب الشر لها او الخلاص منها
الا الضعفاء والمستضعفين
فقد كانوا يقولون :
لعل هؤلاء الفتية
هم من سينجينا من المحنة
ويفتح لنا الطريق
لنعود الى البريق
فترجع لنا العزة ونسير بلا رهبة
من حاكم جبار او مستعمر قهار
...........................................
اصطفت الاسود
كانها بنيان مرصوص
طالبت الوحش بالنزول
سخر الوحش منها
واستهزاء من قولتها:
من انتم حتى تطلبون؟!!
بلحسة من لساني سوف تنتهون!
وبخبطة من قبضتي تتلاشون!
لم يسمع منهم كلمة
ولم ير الا قنبلة!
زمجر وارعد,
انتفخت اوداجه
وخلاياه واحشاءه
هجم بكل قوته
وانقض فاغرا فمه
لكن.....
كان مالم يكن في الحسبان
فقد نُصبت له الكمائن في كل مكان,
فكان لا ينجوا من فخ الا ووقع في حفرة,
ولا يقطع حبلا حتى يقع في شبكة,
ولا ينجو من ضربة حتى تنفجر تحته عبوة!
حتى ادُمي وجهه وكُسرت رجله
فخارت قوته
وانتكست رايته
وخر الوحش مضرجا بالدماء
فلما راى اهل الغابة ما حل بذلك الجبار من هزيمة وانكسار
خرجت من بين الجموع الثعالب
فذاك يوم الثعالب!
تحلقت حوله
كانها امه
جامعة ململمة كل من فرّ سابقا من معركة
فلما ايقنوا ان الوحش قد انتهى
وفارق الخوف الحشى
راحوا يتراقصون
فوق جثة الوحش ويتفاخرون
كانهم هم الفاعلون!!
يلتقطون اللقطات ويصورون الافلام
يقولون للمشاهدين
" نحن من قضى على الوحش بسكين"!!
: "بسكين؟!!"
:" نعم, نعم , بسكين "
"نحن الغالبون"
"نحن المنتصرون"
صدقهم الكثير
وطبل لهم الكثير!
الا المستضعفين!!
وقليل من الواعين
من الاولين والاخرين
اما الاسود
الاسود.....الاسود
التي قضت على ذلك الوحش وانهت قصته
وحطمت عرشه وكسرت شوكته
فقد توارت عن الانظار
تبحث عن وحوش في الغار
او في الغابات والقفار
لتنقذ العالم من شرها
وتعيد للامة فخرها
لم تنتظر كلمة "شكرا" فليست ممن يبحث عنها
ولم يعرف احد صورتها لانها لا تحمل الكاميرات في جعبتها!
ولم يعرض احد لها خبرا فليس من مراسلين بصحبتها!!
ولم يسمع احد صوتها فالفضائيات تضيق من صراحتها!!
فمن ذا سينقل للعالم صولتها؟!!
نقولها ...نقولها
ذرونا نقولها
هنيئا للثعالب نصرها!!
((ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم))
اما انت ايتها الاسود:
فيكفيكي شرفا ان قال قائدك
"ولقد علمتم اننا ما خرجنا بطرا ولا اشرا ولا من اجل منصب زائل او عرض خائر
وانما خرجنا جهادا في سبيل الله نرجوا نصرة دينه ونبتغي الشهادة مضانة بعد ان
بعنا اموالنا وانفسنا لله رب العالمين ولسنا عن بيعنا راجعين ولا لعهدنا ناكثين.
وانا لنحب لكم النصر قبل ان نحبه لانفسنا فغايتنا واحدة وسبيلنا واحد."
فلا تلتفتي ايتها الاسود الى جيف الوحوش
فلست ممن ياكل الفطيسة!!
((ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون))
سعدالله محمد
2009-04-12, 13:01
الاسود.....الاسود
التي قضت على ذلك الوحش وانهت قصته
وحطمت عرشه وكسرت شوكته
فقد توارت عن الانظار
تبحث عن وحوش في الغار
او في الغابات والقفار
لتنقذ العالم من شرها
وتعيد للامة فخرها
لم تنتظر كلمة "شكرا" فليست ممن يبحث عنها
ولم يعرف احد صورتها لانها لا تحمل الكاميرات في جعبتها!
ولم يعرض احد لها خبرا فليس من مراسلين بصحبتها!!
ولم يسمع احد صوتها فالفضائيات تضيق من صراحتها!!
فمن ذا سينقل للعالم صولتها؟!!
كلام مؤثر ... جزاك الله خيرا على الحكاية الهادفة أخي علي .
سعدالله محمد
2009-04-20, 21:52
الحمد لله الذي بفضله عرفتُ حقيقة أسامة بن لادن قبل أن أموت .
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ، ثمّ أمـّا بعد
نعم إخواني الأحبـّة فالحمد لله وحده جلّ جلاله أن أزال عن بصري الغشاوة التي لازمتني سنوات عديدة من عمري .
الحمد لله الذي أكرمني ولم يقبض روحي عندما كنتُ أعمى البصيرة .
الحمد لله الذي منّ عليّ وأطال في عمري وعرفتُ حقيقة كانت غائبة عنـّي لسنوات عديدة .
الحمد لله الذي بحمده تتمّ الصالحات .
كيف لا أحمدك ربـّي وأشكرك وأسجد لك شكرا وقد هديتني إلى سواء السّبيل ؟!
كيف لا أحمدك ربـّي وأشكرك وأسجد لك شكرا وقد مننتَ عليّ بمنـّة لم تعطها لكثير من خلقك ، بل مننتَ بها على ثلـّة من المؤمنين عرفوا الحقّ فتمسـّكوا به((أسألك ربّي الثبات حتـّى الممات)) .
إخواني الأحبـّة مقدمة لا بدّ منها أشكر بها ربّي جلّ جلاله على نعمه العظيمة ، ثمّ أدخل معكم في صلب الموضوع فأقول ،
نعم إخواني الأحبـّة فلقد مضى من عمري سنوات عديدة كنتُ بها أرى في شيخنا وحبيبنا الغالي أسامة بن لادن حفظه الله تعالى ، وإخوانه الأطهار ،
كنتُ أراهم (( متعصـّبين ، متزمـّتين ، غير منفتحين ، بل كنتُ أكره حينها كلّ من يسمـّى سلفي ))
كنتُ قريبا منهم جغرافيا ، بعيدا منهم قلبيـّا .
كنتُ لو أردتُ أن أجالسهم لاستطعت ذلك بكلّ يسر وسهولة (( لأنـّه لم يكن حينها أي منذ حوالي عشرين سنة))
مشهورا ومحبوبا كيومنا هذا ، ولكن لأنـّي كنتُ متعصـّبا لفكر الجماعة التي كنتُ أنتمي إليها وكنتُ أرى فيه (( كما قلتُ آنفا سلفي ))
أمـّا الآن فيظنـّه كثير من عوام المسلمين(( هداهم الله تعالى))
(( تكفري، خارجي ، إرهابي ...الخ))
فأقول لكم مجددا الحمد لله الذي عرفتـُه على حقيقته ،
(( ملاحظة لن أكرر قولي أحسبه والله حسيبه فهذا حسبي به والله حسيبه ويعلم بسريرته ))
فهو نعم تكفري :
لأنـّه يكفر بكلّ ما عدا الله تعالى ،
يكفر بكلّ حكم دون كتاب الله تعالى وسنـّة نبيـّه صلـّى الله عليه وسلـّم ،
يكفر بكل طاغوت يعبد من دون الله تعالى
يكفر بكلّ من رفع راية غير راية لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله .
إرهابي :
لأنـّه آمن بقول الله تعالى :(وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ) (الأنفال:60)
فسخـّر روحه وماله وأهله وإمكانيـّاته لأجل محاربة أعداء الله تعالى .
فوقف بوجه الكفر العالمي ، ولم يخشَ في الله لومة لائم ، بل ضحـّى بجنسيـّته التي تسيل ألعاب كثير من المسلمين من أجلها (( أعني الجنسيـّة السعودية ))
جاهد بنفسه وماله وأهله ،
طلـّق الدنيا ومتاعها ، ترك القصور (( وكان بإمكانه أن يسكن أفضلها ))
وسكن الكهوف والجبال ونفسه طيـّبة بذلك ، كيف لا وهويعلم أنّ الله تعالى قال:
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (البقرة:218)
فآثار ما عند الله تعالى (( رحمته جلّ في علاه وجنـّته ونعيمه والخلود في جنـّة عرضها السموات والأرض بإذنه تعالى ))
على الدنيا الفانية التي افتتن بها كثير كثير من المسلمين فغرّتهم ببهجتها وانخدعوا بها وأصبحوا من أولياء السّلطان بعد أن كانوا من أولياء الرحمن(( أسأله تعالى الثبات لنا أجمعين والهداية لكلّ ضالّ من المسلمين))
خارجي :
نعم فلقد خرج عن طاعة الكفر وأهله ، ودخل في طاعة الرحمن جلّ جلاله ،
قال للطواغيت أجمعين كما قال نبيّ الله إبراهيم عليه السلام :
(قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) (الممتحنة:4)
نعم كفر بكلّ طاغوت يعبد من دون الله تعالى سواء كان زعيما أو ملكا ، أو هوىً أو أو أو أو .
هل علمتـُم الآن لماذا كتبتُ عنوان موضوعي:
الحمد لله الذي بفضله عرفتُ حقيقة أسامة بن لادن قبل أن أموت .
فالحمد لله أن منّ عليّ بحبـّه والذبّ عنه وعن إخوانه الأطهار
وإلاّ كنتُ عياذا بالله تعالى سأجد نفسي يوم القيامة خصما لثلـّة عظيمة من المؤمنين
((أسأله تعالى العفو والعافية لي ولكلّ من يبغض شيخنا الغالي من عوام المسلمين عن جهل ))
اللهمّ كما هديتني بفضلك وجودك وكرمك لحبـّه وحبّ إخواننا المجاهدين الأطهار والذبّ عنهم فاهد بفضلك كلّ مسلم يطعن بهم عن جهل .
اللهمّ اجمعني وكلّ من يحبّ الشيخ أسامة معه ومع إخواننا المجاهدين الأطهار في الدنيا لبلاد المسلمين محرّرين ، وفي الآخرة مع الحبيب صلـّى الله عليه وسلـّم في الفردوس الأعلى .
اللهمّ اهد من يبغض شيخنا أسامة وإخواننا المجاهدين الأطهار لحبـّه ، فإن لم يحبـّوه فلا يعادوه أو يطعنوا به يا أرحم الراحمين .
اللهمّ اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى .
اللهمّ سدد رأي ورمي إخواننا المجاهدين ، واجعلهم نارا على أعدائك سلما لأوليائك .
اللهمّ أقم بنا وبهم دولة الإسلام وأحينا تحت ظلـّها سعداء أو أمتنا دوزنها شهداء .
اللهمّ يا قويّ يا قادر يا جبـّار نكـّس راية الكفر وأهلها ،
وأعل ِ راية الإسلام وأهلها .
اللهمّ نسألك أن تعجـّل بأيدينا فتح الأقطار والأمصار يا أرحم الراحمين .
اللهمّ اجمعنا في الفردوس الأعلى مع الحبيب صلـّى الله عليه وسلـّم ، وأكرمنا برؤية وجهك الكريم يا أرحم الراحمين .
وآخر دعوانا أن الحمد لله والصـّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه .
وأخيرا هذا ردّ المخابرات الأمريكية والباكستانية على االاٍدعاء بأن بن لادن من صنعهم ..
http://www.youtube.com/watch?v=fBVqx...layer_embedded
ali ahmed11
2009-04-21, 08:30
اظن هذا رابط اخينا سعد الله
http://www.youtube.com/watch?v=fBVqxFD4dZ8
ali ahmed11
2009-04-21, 08:37
ثناء العلامة محمد عبد المقصود على أسامة بن لادن
http://www.youtube.com/watch?v=B1l0Pxqa6Do
ali ahmed11
2009-04-21, 08:39
دعوني في الحروب امت عزيزاً كلمات الشيخ اسامه بن لادن
http://www.youtube.com/watch?v=XX9k1TqEQ2g&feature=related
وهـــــــــــــــــــآ قد حطمـ الـأمريكيون اللعبـــــة
ولربمـا يعيدون بثها من جديد...
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir