ahmad39
2010-12-16, 11:47
عند تصفحي للمنتدى وجدت كثير من التساؤلات والنقاشات عن سبب ان اغلبية الناجحين من الاناث في قطاع التربية وهنا احاول ويكل تواضع فتح نقاش جدي للبحث عن نتيجة لتلك النقاشات والتعاطي مع تلك الاسباب التي طرحت التساؤلات حول احقية الانثى في الوظيف وهنا لااقصد الاساءة مطلقا للانثى التي خلقها الله سبحانه وتعالى وكرمها.
ان المتتبع لنتائج غالبية ولايات الوطن سيجد وبكل وضوح ان نسبة الناجحين غالبيتها من العنصر الانثوي حتى ربما ان لم ابالغ فهي تقارب نسبة 80 بالمئة ،هنا السؤال المطروح هل هذه صدفة ام ان الامر متعمد ،المتتبع لقطاع التربية في السنوات الاخيرة سيجد ان هذا القطاع كان جد متذبذب وخاصة في مجال الاضرابات والاحتجاجات من طرف عمال هذا القطاع والذين في الحقيقة احرجوا المسؤول الاول لهذا القطاع كثيرا واحرجوا معه الدولة.
اذا هنا انتبه المسؤول الاول عن هذا القطاع والدولة كذلك ان هذا القطاع اصبح مصدر مقلق ومحرج فما العمل لكي يهدأ هذا القطاع ويرجع لطريق الواجب ان يسلكه ،الحل هنا يكمن فقط في ازاحة العنصر ذكري لانه هو من كان المحرك الاول والاساسي والفعال في الاظطربات التي حصلت ولا انقص هنا من قيمة العنصر الانثوي فهو بدوره كان له رايه ووقفته ولكن العبء الاكير كان على الرجال وهم من تحملوه وهم من زج بهم في سجون وهم من اوقفوا عم عمله مدة من زمن ولم يتراجعوا عما بدؤه وصمموا على تحقيقه فمهما كان النساء لايمكن ان يصمدوا صمود رجال وهذه لطبيعة التي خلق بها الله نساء وليس لتقصير منهم.
اذا ايها الاخوة الامر ليس بمحظ صدفة وانما امر مخطط له جدا ولايد ان يتحقق في راي من خطط له.
التساؤل الثاني الذي اطرحه هل يحق للمراة ان تعمل وتحتل مكان الرجال
انا في رايي المتواضع نعم من حقها ان تعمل وليس عيب او محرما ابدا فهي مخلوق قلها الله مثل الرجال ولا عيب في الامر ،ولكن العمل هنا لابد ان يكون مقسما بالعدل الشرعي الرباني والمنطقي للعقل فلايعقل ابدا ان تذهب غالبية الحصة من التوظيف للاناث على حساب الذكور ، فيترى وبالله عليكم من الذي عليه عاتق خطبة الفتات وعلى عاتق من تقديم الهدايا وعلى عاتق من تقديم مهر الزواج وعلى عاتق من تحظير امور الزواج وعلى عاتق من توفير السكن وعلى عاتق اذا مرض احد من الاسرة تحمل مصاريف العلاج وعلى عاتق من .....................................
لا تظنو ايها الاخوات ان كل رجال يطمعون ماعند نساءهم من مال وغيره من الماديات ، تعم انا مع التعاون وتكاتف بين المراة والرجل ولكن باءعتارات وقدر معين و انا ضد كل ماهو استغلال لطرف الاخر او المساس بكرامته.
هذا ما اردت ان اشارك به من قناعة شخصية ويكل تواضع واحترام للغير.
ان المتتبع لنتائج غالبية ولايات الوطن سيجد وبكل وضوح ان نسبة الناجحين غالبيتها من العنصر الانثوي حتى ربما ان لم ابالغ فهي تقارب نسبة 80 بالمئة ،هنا السؤال المطروح هل هذه صدفة ام ان الامر متعمد ،المتتبع لقطاع التربية في السنوات الاخيرة سيجد ان هذا القطاع كان جد متذبذب وخاصة في مجال الاضرابات والاحتجاجات من طرف عمال هذا القطاع والذين في الحقيقة احرجوا المسؤول الاول لهذا القطاع كثيرا واحرجوا معه الدولة.
اذا هنا انتبه المسؤول الاول عن هذا القطاع والدولة كذلك ان هذا القطاع اصبح مصدر مقلق ومحرج فما العمل لكي يهدأ هذا القطاع ويرجع لطريق الواجب ان يسلكه ،الحل هنا يكمن فقط في ازاحة العنصر ذكري لانه هو من كان المحرك الاول والاساسي والفعال في الاظطربات التي حصلت ولا انقص هنا من قيمة العنصر الانثوي فهو بدوره كان له رايه ووقفته ولكن العبء الاكير كان على الرجال وهم من تحملوه وهم من زج بهم في سجون وهم من اوقفوا عم عمله مدة من زمن ولم يتراجعوا عما بدؤه وصمموا على تحقيقه فمهما كان النساء لايمكن ان يصمدوا صمود رجال وهذه لطبيعة التي خلق بها الله نساء وليس لتقصير منهم.
اذا ايها الاخوة الامر ليس بمحظ صدفة وانما امر مخطط له جدا ولايد ان يتحقق في راي من خطط له.
التساؤل الثاني الذي اطرحه هل يحق للمراة ان تعمل وتحتل مكان الرجال
انا في رايي المتواضع نعم من حقها ان تعمل وليس عيب او محرما ابدا فهي مخلوق قلها الله مثل الرجال ولا عيب في الامر ،ولكن العمل هنا لابد ان يكون مقسما بالعدل الشرعي الرباني والمنطقي للعقل فلايعقل ابدا ان تذهب غالبية الحصة من التوظيف للاناث على حساب الذكور ، فيترى وبالله عليكم من الذي عليه عاتق خطبة الفتات وعلى عاتق من تقديم الهدايا وعلى عاتق من تقديم مهر الزواج وعلى عاتق من تحظير امور الزواج وعلى عاتق من توفير السكن وعلى عاتق اذا مرض احد من الاسرة تحمل مصاريف العلاج وعلى عاتق من .....................................
لا تظنو ايها الاخوات ان كل رجال يطمعون ماعند نساءهم من مال وغيره من الماديات ، تعم انا مع التعاون وتكاتف بين المراة والرجل ولكن باءعتارات وقدر معين و انا ضد كل ماهو استغلال لطرف الاخر او المساس بكرامته.
هذا ما اردت ان اشارك به من قناعة شخصية ويكل تواضع واحترام للغير.