مشاهدة النسخة كاملة : أرجوا الجواب عى هدا السؤال المهم ؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال : أحد الإخوة أراد شراء سيارة فقيل له أنه جائز أن تتعامل ب:leazing
أريد إستفسار أو فتوى أو حكم هدا التعامل :
أريد شراء سيارة مثلا بثمن 200مليون فالبائع مثلا ( MAISON RENAULT) تعطي للمشتري فاتورة بيع كراء يعني
أدفع 75مليون وأدفع كل شهر 3 مليون على أربع سنين أي تكون ربا خفية وهدا ما يسمى ب: (leazing )
فهي لا تظهر لك الأرباح الربوية تتعامل معك بالبيع وفي نفس الوقت كراء على مدة 4 سنين فما حكم هدا التعامل
وجزاكم الله خيرا.
مهاجر إلى الله
2008-07-03, 00:05
بسم الله الرحمن الرحيم
هل المقصود بـ : (leazing )
بيع التقسيط ام ماذا ؟؟
كذلك هل الشراء سيكون بواسطة بنك ام مباشرة من الشركة ؟ يعني ما فيه وسيط ثالث ؟
وشكرا
هذا موقع الشيخ فركوس الجزائري قد تبعثين له بهذا السؤال
www.ferkous.com (http://www.ferkous.com)
أخي مهاجر إلى الله معنى (leazing) هي بيع وشراء ( locatio et vent) ما بين المشتري والبنك وجزاك الله خيرا.
KhaledMadridi
2008-07-03, 11:41
هذا موقع الشبكة الاسلامية قد يفي بالغرض ولكن عليك طرح السؤال بصيغة مفهومة ودون كتابة كلمات بالفرنسية لكي تحصلي على اجابة دقيقة
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/index.php?#ask
مهاجر إلى الله
2008-07-03, 12:23
أخي مهاجر إلى الله معنى (leazing) هي بيع وشراء ( locatio et vent) ما بين المشتري والبنك وجزاك الله خيرا.
يعني فيه وسيط ثالث....كما يفعله بنك البركة ؟؟
نعم الوشيط الثالث هو البنك شكرا لك .
عبدالمالك 128
2008-07-04, 10:58
اسالوا اهل العلم ان كنتم لا تعلمون
مهاجر إلى الله
2008-07-05, 00:05
ان كنت تقصدين بنك البركة فربما هذه هي الفتوى للشيخ فركوس الجزائري ...والله اعلم
الفتوى رقم: 465
الصنف: فتاوى البيوع والمعاملات المالية
في الاقتراض من البنوك الإسلامية
السؤال: ما الذي توصلتم إليه في شأن بنك البركة؟ هل يسوغ توجيه من كان في حاجة ماسة إلى التعامل معه، إذا علمنا أنه سيذهب إلى البنوك الأخرى لا محالة؟
الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
فالصفات والأسماء التي تعطى للبنوك لا يلزم مطابقتها للموصوفات والمسميات، فالعبرة بالمسميات لا بالأسماء، فالبنوك الإسلامية الحالية لا تختلف في جوهرها وحقيقتها عن البنوك الربوية، حيث تتعامل تحايلاً على الشرع ضمن ما يسمى ببيع المرابحة الذي هو في حقيقته قرض ربوي مقنع بالبيع، حيث يقوم البنك بشراء سلعة للتاجر التي لا يمتلكها البنك، وليس له حاجة إليها، وإنما حاجته وقصده هو تحقيق نسبة المرابحة، فيقصد مع التاجر بيعا لا حقيقة له في الواقع وإنما هو عقد صوري أخفي فيه القرض الربوي المحرم بنصوص الوعيد، وأظهر فيه البيع، وفي الحديث: "يَأْتِي زَمَانٌ عَلَى أُمَّتِي يَسْتَحِلُّونَ الرِّبَا بِالبَيْعِ"(1).
وعليه، فإن تحقق فيه التعامل الربوي فلا يجوز شرعًا أن نرشد إليه الغير سواء ظهر الربا فيه أو خفي، وسواء علمنا أنَّ السائل سيذهب إلى البنوك الأخرى أو لا يذهب، لما فيه من محذور عظيم مؤدي إلى "محاربة الله ورسوله"، والإرشاد إلى المعاصي والذنوب تعاون على الإثم والعدوان.
أمّا المضطر الذي لا حيلة له ولا مخرج إلاَّ البنوك، فإنه يُعرَّف بحكم الضرورة أو الحاجة الشديدة، ويوكل أمره إلى دينه في تقدير حاله من تلك الضرورة أو الحاجة.
والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.
الجزائر في: 23 جمادى الأولى 1427?
الموافـق ?ـ: 19 جـوان 2006 م
1- أخرجه الخطابي في "غريب الحديث" (ق42/1)، عن الأوزاعي مرفوعا. قال ابن القيم في "إغاثة اللهفان" (1/520): "هذا وإن كان مرسلا فإنّه صالح للاعتضاد به بالاتفاق وله في المستندات ما شهدت له وهي الأحاديث الدالة على تحريم العينة"، وذكر مثل هذا الكلام في "إعلام الموقعين" (3/144)، وفي "تهذيب السنن" (9/345). وقال السخاوي في "الأجوبة المرضية" (1/214): "مرسل وهو صالح ويتأكد به المسند". وقال الألباني في "غاية المرام" (25) بعد تضعيفه للحديث: "أقول هذا لبيان حال الإسناد، ولكي لا ينسب المسلم إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما لم يقل، وإلاّ فمعنى الحديث واقع كما هو مشاهد اليوم، لكن لا يلزم منه الجزم أنّ الحديث قد قاله صلى الله عليه وآله وسلم كما هو معلوم عند أهل المعرفة والعلم".
http://www.ferkous.com/rep/Bi87.php
بارك الله فيك أخي وجزاك الله خيرا على جهدك وجعله الله في ميزان حسناتك.
أبو مريم
2009-02-14, 22:59
بسم الله الرحمن الرحيم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بارك الله في الاخت أم مريم على طرحها للموضوع الذي استفدنا منه جميعا وبارك الله في الاخوة الذين أثروا الموضوع باجاباتهم.
بارك الله فيكم جميعا.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir