و كــان قلــمي ســـائلي ... 01

[طاهر القلب]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و كــان قلــمي ســـائلي ... 01

سألني قلمي ذات يوم ... و قال :
مـا الحـب ؟
مـا الصـداقة ؟
مـا الأمـل ؟
أجبتـه و دمع عيني ينهمـر
و قلبي يشتد خفقانه و يستمـر
تحمله يدي و ترتجف من ثقله أو ثقل كلماته
عندها تبادرت كليمات متلعثمة في الفم
فلا تكاد تخرج إلا و فيها غث و عث
تتراقص كأنها ليست كلام و غير مفهومة
قلت ...
أخشى أن يكون الحب مطرا أصاب أرضا جرداء
فيها الفناء و الزوال
فيها التلاشي و الإضمحلال
فلا ذلك الماء لها نافع
و لا الموت لها قاطع
و لا أدركها القلب فكان لها صانع
فقد قيل يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش
****
ثم أردفت قائلا ...
أخشى أن تكون الصداقة شعار يوضع على الصدر
فلا وفاء هو مظهر
و لا أخوة قد أشهر
و لا أحوالا عنهم أخبر
فقد قال الشاعر يتغنى بصحبه و حق له ذلك :
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَبُّ لِنَاظِرِي ... مِنْ مَنْظَرِ الخِلاَّنِ و الأَصْحَابِ
***
تابعت صب الكلام و اللسان أسبق جريا له
أخشى أن يتنازل الإنسان عن الامل فيمل
فتكون حياته وعود و هواء
و تكون سعادته عين الجفاء
و يقتل الطموح رياحه الهوجاء
قاطعني و أوقف سيل كلماتي قائلا ...
و لكنه حب ترتوي به الأرض فتخضر و تصفر و تحمر
لكنه صديق تجند للوفاء ضد الأعداء فأظهر و أشهر و أخبر
ولكنه الامل الذي نبنى به المستقبل الأبهر
و في ذلك المستقبل لا هواء و لا جفاء و لا رياحا هوجاء ...

عذرا على عدم التنظيم و التنسيق
فهي خلجات مبعثرة تباردت فكتبتها مباشرة
أخوكم طاهر القلب بعد غياب طويل

[سلمى عبدالله]

السلام عليكم

أولا أهلا بك الأخ طاهر القلب

وبعودتك الميمونة

راقني ما قرأته هنا

لا شكّ أن الأرض

إن انقطع فيها الحب الخل الوفي

والروح الصادقة التي لا تمل زرع الأمل

باتت خرابا

شكرا لكلماتك التي عكست مرايا روحك النقية

كل عام وانت بخير

[و.وحيد]

السلام عليكم

اخي الطاهر
احييك على هذه الكلمات



..
أخشى أن يكون الحب مطرا أصاب أرضا جرداء
فيها الفناء و الزوال
فيها التلاشي و الإضمحلال
فلا ذلك الماء لها نافع
و لا الموت لها قاطع
و لا أدركها القلب فكان لها صانع
فقد قيل يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش
****
ثم أردفت قائلا ...
أخشى أن تكون الصداقة شعار يوضع على الصدر
فلا وفاء هو مظهر
و لا أخوة قد أشهر
و لا أحوالا عنهم أخبر
فقد قال الشاعر يتغنى بصحبه و حق له ذلك :
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَبُّ لِنَاظِرِي ... مِنْ مَنْظَرِ الخِلاَّنِ و الأَصْحَابِ
***



فالحب ان كان ينهمر كالمطر على ارض جرداء ، فلا الارض انبتت واخضرت ولا القلب ارتاح ، اسمي الارض بالارض العنيدة
والصداقة ، اذا لم يظهر فيها الولفاء ، ولا نحن سأنا ولا هم سألوا ، فهي صداقة مؤقتة جمعتهم المصالح لا غير
احييك على هذا النص اخي الطاهر
واهلا بعودتك اخي الطاهر ،
سلام

[همسة القلوب]

الحب كالمطر --- حين تنهمر على أرض جرداء تعيد اليها الحياة
لكن حين يكون المطر في غير وقته أو ينهمر اكثر من اللازم تحدث جراءه كوارث طبيعسة مهولة --- هكذا الحب ان زاد عن الحد او خرج عن المألوف ---
موضوعك جميل وطرح مميز
شكرا

[روح القلم]

السلام عليكم أخي الكريم طاهر القلب
مـا هذا الكرم المفاجئ ...و قد تذكرتنا بعد هجران طويل....هههه
حقيقة سعيدين جدا بعودتك الطيبة
و الرائعة مع هاته الكلمات التي تلخص عاصفة في من الأفكار ذهنك و أذهننا جميعا حول محاور مهمة في هاته الحياة المجهولة
الحب و الصديق و الامل
هي مجاهيل مهمة في معادلة الإستمرارية في الحياة السعيدة
ربما ما سردته كان بنظرة من الخوف و ليس التشائم ... لكن يظل
آخر شيء قلته و هو الأمل هو السبيل الوحيد للوصول إلى الحب و الصديق فعلينا فقط أن لا نفقد الأمل حتى لا نفقد كل شيء ...
سررت بأن أوقع هنـا
تحيتي و إحترامي

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي طاهر القلب فيما خطه قلمك....
اشتقنا لنصوصك التي تحمل درر كلم...
فكانت أسئلة جميلة لمقومات الحياة لانستطيع الاستغناء عنها..
وكل واحدة تكمل الأخرى...
وكان الجواب أجمل لما نلمسه في الواقع نضن أننا فهمناه ولكن لحد الأن له لم نفهم...
نحن في انتظار الأرض أن تخضر....
ويسود ذلك الوفاء النادر...
وتحتوينا مملكة الاخاء التي بها نفخر....
دمت مميز أيها الأخ الفاضل
دمت فى حفظ الرحمن

[يوسُف سُلطان]

عليكم السلام ورحمة الله
طاهر .. يا صديقي الودود ........... شكرا لما توّفره لنا من معاني تقتلع من أنفسنا الضجر وتسعد الخاطر .. وترتب لدينا الحروف .
ربّما لا تعلم انّي عاشقٌ ولهان لمثل هذه الخلجات .. ومن أحبّ هوايتي محاورة القلم .. وإنّه لحديثٌ طرب هذا الذي حدثتنا به ..
هل لنا نفس الهواية إذا ...
إذا مرحى سنتنافس ...

[طاهر القلب]

السلام عليكم

أولا أهلا بك الأخ طاهر القلب

وبعودتك الميمونة

راقني ما قرأته هنا

لا شكّ أن الأرض

إن انقطع فيها الحب الخل الوفي

والروح الصادقة التي لا تمل من زرع الأمل

باتت خرابا

شكرا لكلماتك التي عكست مرايا روحك النقية

كل عام وانت بخير




و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا بأخت الفاضلة سلمى و شكرا جزيلا لك على كلماتك العميقة
هي تساؤلات تتبادر تباعا فهناك من يقول أعرفها و لكنه لا يعرف منها غير حروفها المكتوبة بها ...
لذا كانت تساؤل القلم عنها لأنه أدرى بدهاليزها و ممراتها الوعرة ...
و إن الأرض التي لا يصلح فيها الزرع لا يصلح فيها شيئ
مهما كانت المحاولات لإستصلاحها
كل عام و حضرتك بخير أختي الطيبة سلمى

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاته

أتعتذِرُ عن عدم التنسيق والتّنظيم !
ونسجُكَ تولّدَ في بناءٍ سليم
وهو ذا المحتوى الرّاقي يُصافحه
بأنامِلَ تجعلُ المعاني كهبّةِ النّسيم
لِتنثُرَ سِحرَها وتُعطِّرَ أجواء قسمنا
بِعِطرٍ من ثنا الطّهارةِ لقلبٍ كريم

وعلى ما يبدو أنّ طول غيبتِك استحضرت إلهامَك
فأخضعت بإبداعٍ راقٍ..حروفَك

[أمآآآآني البنفسج]

عم تعتذر اخي والروعة تسكن كلماتك

والصدق يعطرعباراتك

والجمال يصف ما جاءت به همساتك

سعدنا بعودتك و ننتظر جديدك

[سفيان حسن]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و كــان قلــمي ســـائلي ... 01

سألني قلمي ذات يوم ... و قال :
مـا الحـب ؟
مـا الصـداقة ؟
مـا الأمـل ؟
أجبتـه و دمع عيني ينهمـر
و قلبي يشتد خفقانه و يستمـر
تحمله يدي و ترتجف من ثقله أو ثقل كلماته
عندها تبادرت كليمات متلعثمة في الفم
فلا تكاد تخرج إلا و فيها غث و عث
تتراقص كأنها ليست كلام و غير مفهومة
قلت ...
أخشى أن يكون الحب مطرا أصاب أرضا جرداء
فيها الفناء و الزوال
فيها التلاشي و الإضمحلال
فلا ذلك الماء لها نافع
و لا الموت لها قاطع
و لا أدركها القلب فكان لها صانع
فقد قيل يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش
****
ثم أردفت قائلا ...
أخشى أن تكون الصداقة شعار يوضع على الصدر
فلا وفاء هو مظهر
و لا أخوة قد أشهر
و لا أحوالا عنهم أخبر
فقد قال الشاعر يتغنى بصحبه و حق له ذلك :
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَبُّ لِنَاظِرِي ... مِنْ مَنْظَرِ الخِلاَّنِ و الأَصْحَابِ
***
تابعت صب الكلام و اللسان أسبق جريا له
أخشى أن يتنازل الإنسان عن الامل فيمل
فتكون حياته وعود و هواء
و تكون سعادته عين الجفاء
و يقتل الطموح رياحه الهوجاء
قاطعني و أوقف سيل كلماتي قائلا ...
و لكنه حب ترتوي به الأرض فتخضر و تصفر و تحمر
لكنه صديق تجند للوفاء ضد الأعداء فأظهر و أشهر و أخبر
ولكنه الامل الذي نبنى به المستقبل الأبهر
و في ذلك المستقبل لا هواء و لا جفاء و لا رياحا هوجاء ...

عذرا على عدم التنظيم و التنسيق
فهي خلجات مبعثرة تباردت فكتبتها مباشرة
أخوكم طاهر القلب بعد غياب طويل


السلام عليكم اخي سعيد جدا بعودتك ومرحبا بنا في صفحتك نصك رائع كما كل نصوصك شكرا لك وتقبل مروري على صفحتك

[souadi]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و كــان قلــمي ســـائلي ... 01

سألني قلمي ذات يوم ... و قال :
مـا الحـب ؟
مـا الصـداقة ؟
مـا الأمـل ؟
أجبتـه و دمع عيني ينهمـر
و قلبي يشتد خفقانه و يستمـر
تحمله يدي و ترتجف من ثقله أو ثقل كلماته
عندها تبادرت كليمات متلعثمة في الفم
فلا تكاد تخرج إلا و فيها غث و عث
تتراقص كأنها ليست كلام و غير مفهومة
قلت ...
أخشى أن يكون الحب مطرا أصاب أرضا جرداء
فيها الفناء و الزوال
فيها التلاشي و الإضمحلال
فلا ذلك الماء لها نافع
و لا الموت لها قاطع
و لا أدركها القلب فكان لها صانع
فقد قيل يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش
****
ثم أردفت قائلا ...
أخشى أن تكون الصداقة شعار يوضع على الصدر
فلا وفاء هو مظهر
و لا أخوة قد أشهر
و لا أحوالا عنهم أخبر
فقد قال الشاعر يتغنى بصحبه و حق له ذلك :
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَبُّ لِنَاظِرِي ... مِنْ مَنْظَرِ الخِلاَّنِ و الأَصْحَابِ
***
تابعت صب الكلام و اللسان أسبق جريا له
أخشى أن يتنازل الإنسان عن الامل فيمل
فتكون حياته وعود و هواء
و تكون سعادته عين الجفاء
و يقتل الطموح رياحه الهوجاء
قاطعني و أوقف سيل كلماتي قائلا ...
و لكنه حب ترتوي به الأرض فتخضر و تصفر و تحمر
لكنه صديق تجند للوفاء ضد الأعداء فأظهر و أشهر و أخبر
ولكنه الامل الذي نبنى به المستقبل الأبهر
و في ذلك المستقبل لا هواء و لا جفاء و لا رياحا هوجاء ...

عذرا على عدم التنظيم و التنسيق
فهي خلجات مبعثرة تباردت فكتبتها مباشرة
أخوكم طاهر القلب بعد غياب طويل

أهلا وسهلا بك وعلي عودتك التي جاءت بالخير العميم فطول غيابك قد أثمر ،في نظري فهي منسقة ،ومرتبة ،لإحساس متدفق منبعث من خلجات صافية دمت بود.

[طارق النور]

سلام..
..
أخي العزيز طاهر القلب..
..
أحسنت وراقني أسلوبك
..
تقبل مرور بين سطورك
..
... سلام

[طاهر القلب]

السلام عليكم

اخي الطاهر
احييك على هذه الكلمات




فالحب ان كان ينهمر كالمطر على ارض جرداء ، فلا الارض انبتت واخضرت ولا القلب ارتاح ، اسمي الارض بالارض العنيدة
والصداقة ، اذا لم يظهر فيها الولفاء ، ولا نحن سأنا ولا هم سألوا ، فهي صداقة مؤقتة جمعتهم المصالح لا غير
احييك على هذا النص اخي الطاهر
واهلا بعودتك اخي الطاهر ،
سلام


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
و لك التحية الكبرى أن رسمت من عبق
كلماتك هنا ورودا زينت بها صفحتنا اليائسة و الموحشة
كل الإحترام و التقدير لكم أخي على ردكم الطيب

[itachiachraf]

http://www.djelfa.info/vb/picture.php?albumid=8378&pictureid=50353

[سمارى]

لقلم جارف من نبض قلب ،،، خير من تكليف ورصد تنميق


سُرّ وجودي بوجدودك ،،، وبان الابداع منك والطِيبُ بحق

[دمعة راحلة]

بارك الله فيك اخي دمت لنا مبدعا تقبل مروري الذي تجحد فيه الكلمات عن مضاهاة ما كتبت من رقي اسلوب و معنى

[طاهر القلب]

الحب كالمطر --- حين تنهمر على أرض جرداء تعيد اليها الحياة
لكن حين يكون المطر في غير وقته أو ينهمر اكثر من اللازم تحدث جراءه كوارث طبيعسة مهولة --- هكذا الحب ان زاد عن الحد او خرج عن المألوف ---
موضوعك جميل وطرح مميز
شكرا


السلام عليكم
أهلا بالأخت همسة القلوب في صفحتنا المتواضعة
الحب كالمطر - نافع للأرض التي تقبل تربتها المطر
و إن زاد على حده النافع , أصبح مهلكا للأرض
و كل ما سكن الأرض على السواء ...
دمت في صحة و عافية

[طاهر القلب]

السلام عليكم أخي الكريم طاهر القلب
مـا هذا الكرم المفاجئ ...و قد تذكرتنا بعد هجران طويل....هههه
حقيقة سعيدين جدا بعودتك الطيبة
و الرائعة مع هاته الكلمات التي تلخص عاصفة في من الأفكار ذهنك و أذهننا جميعا حول محاور مهمة في هاته الحياة المجهولة
الحب و الصديق و الامل
هي مجاهيل مهمة في معادلة الإستمرارية في الحياة السعيدة
ربما ما سردته كان بنظرة من الخوف و ليس التشائم ... لكن يظل
آخر شيء قلته و هو الأمل هو السبيل الوحيد للوصول إلى الحب و الصديق فعلينا فقط أن لا نفقد الأمل حتى لا نفقد كل شيء ...
سررت بأن أوقع هنـا
تحيتي و إحترامي


و عليكم السلام
كم سررت بردك أخت روح القلم
سبحان كلما نطقت بهذا الإسم إلا و إستشعرت للقلم روحا فعلا
و إن كانت فإنها أنت , بكلماتك التي زرعت في محياي خجلا
ربما كانت تلك الكلمات التي سأل عنها القلم , ثلاث من ركائز الحياة
و لعلها تكمل بعضها البعض , فإن تواجد واحد منها تبعه الباقي ...
دمت في عافية و صحة ...

[سفيان حسن]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و كــان قلــمي ســـائلي ... 01

سألني قلمي ذات يوم ... و قال :
مـا الحـب ؟
مـا الصـداقة ؟
مـا الأمـل ؟
أجبتـه و دمع عيني ينهمـر
و قلبي يشتد خفقانه و يستمـر
تحمله يدي و ترتجف من ثقله أو ثقل كلماته
عندها تبادرت كليمات متلعثمة في الفم
فلا تكاد تخرج إلا و فيها غث و عث
تتراقص كأنها ليست كلام و غير مفهومة
قلت ...
أخشى أن يكون الحب مطرا أصاب أرضا جرداء
فيها الفناء و الزوال
فيها التلاشي و الإضمحلال
فلا ذلك الماء لها نافع
و لا الموت لها قاطع
و لا أدركها القلب فكان لها صانع
فقد قيل يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش
****
ثم أردفت قائلا ...
أخشى أن تكون الصداقة شعار يوضع على الصدر
فلا وفاء هو مظهر
و لا أخوة قد أشهر
و لا أحوالا عنهم أخبر
فقد قال الشاعر يتغنى بصحبه و حق له ذلك :
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَبُّ لِنَاظِرِي ... مِنْ مَنْظَرِ الخِلاَّنِ و الأَصْحَابِ
***
تابعت صب الكلام و اللسان أسبق جريا له
أخشى أن يتنازل الإنسان عن الامل فيمل
فتكون حياته وعود و هواء
و تكون سعادته عين الجفاء
و يقتل الطموح رياحه الهوجاء
قاطعني و أوقف سيل كلماتي قائلا ...
و لكنه حب ترتوي به الأرض فتخضر و تصفر و تحمر
لكنه صديق تجند للوفاء ضد الأعداء فأظهر و أشهر و أخبر
ولكنه الامل الذي نبنى به المستقبل الأبهر
و في ذلك المستقبل لا هواء و لا جفاء و لا رياحا هوجاء ...

عذرا على عدم التنظيم و التنسيق
فهي خلجات مبعثرة تباردت فكتبتها مباشرة
أخوكم طاهر القلب بعد غياب طويل


رائعة اخي حقا بارك الله فيك نثر كلامك ازهر صحراء الورق واينعت ضفاف الابداع منها بارك الله فيك وشكرا لك

[جوهرة العدالة]

احييك على هده الكلمات و على الاسلوب الجميل الدي تتميز به كتابتك جميل جدا

[ندرومة49]

أنت ابن مدينتي أتشرف بك