am_el
2008-06-27, 21:51
في مثل هذا اليوم منذ 59 عاما في عام 1948, سلب الغدر والخيانة جزء من وطننا الإسلامي العربي المذبوح , في مثل هذا اليوم اغتصبوا الأقصى ولم يلتئم جرحه المحمود حتى اليوم , في مثل هذا اليوم تأمر العرب والغرب على بيع القدس , في مثل هذا اليوم قامت دولة الكيان الصيهوني , في مثل هذا اليوم ولدت إسرائيل ولادة غير شرعية.
معانات فلسطين..
لقد عانت فلسطين الكثير من الضحايا و القتلة و التعذيب و لكنها لم تستسلم بل عقدوا العزم على أن يحرروا بلادهم [فلسطين ]
وأن القدس التي وضعوها كنيسة و أنهم سيرجعونها كما كانت الأولى و القديمة.
التخويف
وذلك عن طريق غمر المعتقل في الماء لمدة معينة، أو إجباره على شرب كمية كبيرة من السوائل، أو حقن المعتقل ببعض الأدوية، التي تؤدي إلى صعوبة في التنفس، بالإضافة إلى اضطراب العمليات الفسيولوجية في جسم المعتقل
قتل بشكل بطيء .. وحقد أسود
يتعرض المواطن المختطف على يد أجهزة عباس لأساليب ضرب همجية نابعة عن حقد دفين بقلوب هؤلاء الجلادين، ومن أساليب الضرب التي يتعرض لها المعتقل في سجن الجنيد رفع الرجل والجلوس على الركب وبهذه الطريقة يطلب من المعتقل رفع رجل واحدة في الهواء لمدة طويلة ومن ثم تبديل الرجل بالأخرى، وإذا حاول المعتقل إنزال رجله يقوم المحقق بضربه عليها وخاصة في منطقة المفصل. شبح، ضرب، تهديد، شتائم، سباب، كلام بذيء، تعذيب بكافة الأشكال
التعذيب بالقرعة
أسلوب التعذيب بالقرعة هو أسلوب جديد ابتكره الإسرائيليون لتعذيب الإنسان الفلسطيني للتأثير على نفسيته، فهل يستطيع الإنسان تحديد أي عضو من أعضائه ليكسر، ولكن هذه هي سياسة الاحتلال، الذي يحاول دائماً خلق صراعِ نفسي داخل الإنسان الفلسطيني، ليجعله ينهار دون أن يطلق عليه الرصاص.
فقد أكد مواطنون من الخليل أن جنود ما يسمى "حرس الحدود"، الذين يخدمون في المدينة ابتكروا أسلوباً جديداً للتنكيل بهم. إذ يقوم الجنود بإجبار المعتقلين الفلسطينيين، أو الذين يوقفهم جيش الاحتلال الإسرائيلي للتحقيق معهم، على المشاركة في قرعة لاختيار أحد الأعضاء الثلاثة، وهي اليد والرجل و الأنف، لكسرها
الإيلام الجسدي المباشر
ويشمل ذلك الضرب بالأيدي والأرجل والكوابل، وتكسير العظام، وفقء العينين، والبتر، واقتلاع الأسنان، ونحت الأظافر، والصدمات الكهربائية، والكي، وقطع بعض أجزاء الجسم، والإيلام غير المباشر، والمقصود به استخدام أساليب سلبية لجعل المعتقل في حالة دائمة من الشعور بالإثم، مثل تقييد الأيدي والأرجل، والتعليق، وضع المعتقل في مكان ضيق، أو إجباره على البقاء في وضع معين غير مريح لساعات طويلة، وتعريضه للبرد الشديد أو الحر الشديد
” لم تبال الأجهزة الأمنية بالحالة الصحية للأسرى المفرج عنهم من سجون الاحتلال، بل على العكس كان كثير من أفراد الأجهزة يتلذذ بتعذيب الشبان وكأنهم العدو اللدود لهم، حيث إن الشتائم والكلام الجارح لم يفارقهم طوال التحقيق معهم”.
وأشار الشاب إلى أنه لم يكن يتصور في يوم من الأيام أن تكون درجة الحقد الذي يحمله أفراد الأجهزة الأمنية إلى هذا الحد، وختم قوله قائلاً:إن”أساليب التعذيب والتحقيق والشتائم تنم عن ثقافة اقرب ما تكون إلى السياسة الإسرائيلية التي تتبعها ضد أسرى الشعب الفلسطيني في معتقلاتها”
فأرجوا منكم تدعوا لها لكي تتحرر من الارهاب
معانات فلسطين..
لقد عانت فلسطين الكثير من الضحايا و القتلة و التعذيب و لكنها لم تستسلم بل عقدوا العزم على أن يحرروا بلادهم [فلسطين ]
وأن القدس التي وضعوها كنيسة و أنهم سيرجعونها كما كانت الأولى و القديمة.
التخويف
وذلك عن طريق غمر المعتقل في الماء لمدة معينة، أو إجباره على شرب كمية كبيرة من السوائل، أو حقن المعتقل ببعض الأدوية، التي تؤدي إلى صعوبة في التنفس، بالإضافة إلى اضطراب العمليات الفسيولوجية في جسم المعتقل
قتل بشكل بطيء .. وحقد أسود
يتعرض المواطن المختطف على يد أجهزة عباس لأساليب ضرب همجية نابعة عن حقد دفين بقلوب هؤلاء الجلادين، ومن أساليب الضرب التي يتعرض لها المعتقل في سجن الجنيد رفع الرجل والجلوس على الركب وبهذه الطريقة يطلب من المعتقل رفع رجل واحدة في الهواء لمدة طويلة ومن ثم تبديل الرجل بالأخرى، وإذا حاول المعتقل إنزال رجله يقوم المحقق بضربه عليها وخاصة في منطقة المفصل. شبح، ضرب، تهديد، شتائم، سباب، كلام بذيء، تعذيب بكافة الأشكال
التعذيب بالقرعة
أسلوب التعذيب بالقرعة هو أسلوب جديد ابتكره الإسرائيليون لتعذيب الإنسان الفلسطيني للتأثير على نفسيته، فهل يستطيع الإنسان تحديد أي عضو من أعضائه ليكسر، ولكن هذه هي سياسة الاحتلال، الذي يحاول دائماً خلق صراعِ نفسي داخل الإنسان الفلسطيني، ليجعله ينهار دون أن يطلق عليه الرصاص.
فقد أكد مواطنون من الخليل أن جنود ما يسمى "حرس الحدود"، الذين يخدمون في المدينة ابتكروا أسلوباً جديداً للتنكيل بهم. إذ يقوم الجنود بإجبار المعتقلين الفلسطينيين، أو الذين يوقفهم جيش الاحتلال الإسرائيلي للتحقيق معهم، على المشاركة في قرعة لاختيار أحد الأعضاء الثلاثة، وهي اليد والرجل و الأنف، لكسرها
الإيلام الجسدي المباشر
ويشمل ذلك الضرب بالأيدي والأرجل والكوابل، وتكسير العظام، وفقء العينين، والبتر، واقتلاع الأسنان، ونحت الأظافر، والصدمات الكهربائية، والكي، وقطع بعض أجزاء الجسم، والإيلام غير المباشر، والمقصود به استخدام أساليب سلبية لجعل المعتقل في حالة دائمة من الشعور بالإثم، مثل تقييد الأيدي والأرجل، والتعليق، وضع المعتقل في مكان ضيق، أو إجباره على البقاء في وضع معين غير مريح لساعات طويلة، وتعريضه للبرد الشديد أو الحر الشديد
” لم تبال الأجهزة الأمنية بالحالة الصحية للأسرى المفرج عنهم من سجون الاحتلال، بل على العكس كان كثير من أفراد الأجهزة يتلذذ بتعذيب الشبان وكأنهم العدو اللدود لهم، حيث إن الشتائم والكلام الجارح لم يفارقهم طوال التحقيق معهم”.
وأشار الشاب إلى أنه لم يكن يتصور في يوم من الأيام أن تكون درجة الحقد الذي يحمله أفراد الأجهزة الأمنية إلى هذا الحد، وختم قوله قائلاً:إن”أساليب التعذيب والتحقيق والشتائم تنم عن ثقافة اقرب ما تكون إلى السياسة الإسرائيلية التي تتبعها ضد أسرى الشعب الفلسطيني في معتقلاتها”
فأرجوا منكم تدعوا لها لكي تتحرر من الارهاب