_أمل جديد_
2010-12-03, 18:06
أخي الطالب :
أيامٌ معدودة يحل فيها ضيفٌ ثقيل عليك بالهموم والأحزان والكل يسئلُ نفسه : هل أنجح أم لا .. ؟
إن الطالب الذي يعاني من قلق الامتحان ، ويصل استسلامه إلى حالة الرهبة والذعر يؤدي إلى نتائج عكسية وأن كان مجتهداً .
كلمة ( امتحان ) تبعث تساؤلات عن المستقبل بين النجاح والفشل التي تنتهي بها مسيرة التحصيل في هذه المرحلة ، وذلك بالخروج من قاعة الامتحانات فإن من أسعد الأيام لدى الطالب هو آخر يوم من أيام الامتحانات وإن كان انتهاءً مؤقتاً .
أخي الطالب الممتحن :
وقفات في نقاط نبحث في طياتها عن الورقة المحبوبة ( الشهادة ) دعنا سوياً نتحدث في استطلاع سريع مع بعض الطلبة عن أفضل الطرق في تجاوز تلك الأيام العصيبة ، اليك هي :
- ابدأ بدعاء الله تعالى لتكون عندك شجاعة المواجهة .
- راجع درجات أعمال السنة ثم قف عند كل مادة وحللها تحليلاً رياضياً سلباً أو إيجابا وأعرف الخلل .
- جهّز غرفة المذاكرة في منزلك أو في مكتبة المسجد .
- أحذر المذاكرة الجماعية فهي مضيعة للوقت.
- السهر قد يكون مناسباً لك إذا رتبت وقتك بانتظام .
- لا تذاكر مستلقياً ولا منبطحاً فتنام .
- أحذر حشو الرأس ليلة الامتحان .
- الراحة والاسترخاء قبل الامتحان أساس النجاح .
- أحذر أكل الحبوب ( المسهرة ) فقد رأيت بعض الشباب في دار الأحداث والسجون بسببها .
- لا تفكر تفكير ( أحلام اليقضة ) فهي مضيعة للوقت .
- ذاكر في مكان نظيف ومرتب ( لا فوضوي ) يشتت الذهن .
- اقطع علاقتك مع زملائك وأعلن حالة الاستنفار .
- لا للشاشة الفضّية أثناء الامتحانات فكم أضاعت وأبكت .
- تناول الشاي ( طيّب ) والنعناع } أطيب { .
- ضع لك ( 10 ) دقائق تقرأ فيها القرآن الكريم بين فترات المذاكرة فهي معينة على الحفظ والمذاكرة .
- لا تأكل وجبة عشاء ( دسمة ) لئلا تحصل مالا تحمد عقباه .
- المعلومات كثيرة والوقت ضيق فلذا ضع خطوطاً تحت الأشياء الهامة التي تكون موطن سؤال .
- ما تنساه ليس مهماً وما يتبقى في الذاكرة هو المهم .
- سلْ زميلك المجتهد عن الأشياء المهمة فعنده الخبرة الكافية بذلك أكثر منك .
- لا تذاكر أكثر من ساعة متواصلة وخذ 10 دقائق راحة .
- المشي أثناء الحفظ جيد ومجرب ونافع ولكن لفترة معينة.
- حافظ على الصلوات في المسجد مع الجماعة .
- تذكر وأنت تذاكر ليلاً ( أن الله ينزل في ثلث الليل الأخير يجيب من دعاه ) .
- صل الفجر مع الجماعة في المسجد .
- افضل وقت للمذاكرة بعد صلاة الفجر .
- راجع ورتب المعلومات } فإنها متماسكة { .
- عمل مذكّرة بنفسك أنفع من مذكّرة مطبوعة .
- دقة المذاكرة تضمن صحة الإجابة .
- خذ فترة راحة قبل الدخول لصالة الامتحان .
- اكثر من الاستغفار فإنه طريق الاستذكار .
- ابدأ بــــقول : } بسم الله { قبل الإجابة .
- إقرأ كل التعليمات في ورقة الأسئلة قبل الشروع في الإجابة .
- حسن خطك فالمصحح يعاني من كثرة الإجابات وضيق الوقت
- اقرأ جميع الأسئلة مرة واحدة وابدأ بالأسهل ولا تبدأ بالأوّل فهو عادة قاتل !!
- أحسن عرض الإجابة للمصحح .
- حدد وقتاً للإجابة على سؤال ( ما ) حرصاً على الوقت
- الأسئلة المقالية يجاب عنها بنقاط أساسية بجملة مفصّلة .
- الأسئلة الموضوعية يجاب عنها بنقاطٍ دقيقة مختصرة .
- التخمين .. نافع في الإجابات المتعددة شريطة أن لا تكون الطريقة أمريكية .
- لا تستعجل في تسليم ورقة الإجابة .
- نظّم إجابتك وراجع المعلومة وعدد الأسئلة التي أُجيبت .
- اجب بالمعنى ما لم تحفظ نص الإجابة فهو معين .
- الغش .. .. .. مثلّث برمودا .
- لا تراجع الإجابات بعد الخروج من الامتحان .
- استعد للمادة الأخرى بنفسٍ جديدة مطمئنة .
- الطموح .. .. يُغتال بالخوف من الفشل .
- اطلب من الوالدين الدعاء لك .
النتائج
أخي الطالب :
النجاح .. أملٌ تتطلّع اليه فإن ظفرت به فعلم أنه بتوفيق الله عزَّ وجلْ لا بجهدك ومذاكرتك .. فالطالب الذكي .. يجعل من النجاح طريقاً آخر يصحح الأخطاء والعيوب بينهما ، وربما قوّى نقاط الضعف .
أما الفشل .. فإن حصل فهو بسببك وتعليق الأخطاء وأسباب الفشل على صعوبة الأسئلة أو شدّة المعلم أو ضيق الوقت ونحوها طريقة لا تصحح الأخطاء بل تزيد منها .
أخي الطالب :
دعنا نخفف حجم الفشل فنصل إلى تجاوزه وجعله نجاحاً ولو كان عبر ( الدور الثاني ) فإعادة سنة يترتب عليها تبعات وتضحيات يطول المقام بذكرها .. إلاّ أن حلَّ المشكلة بيدك بتلافي أسباب الفشل السابقة وكما قيل :
( إذا أردت أن تُطاع فطلب ما يُستطاع )
ماذا بعد الثانوية ؟!!
جلس الطالب يقلّب أوراق ذاكرته في طفولته الجميلة .. يراها ويتمنى عودتها يتذكرها فيبتسم لأحلامها خرج منها سريعاً ليتعلّم ويتدرّج ابتداءً من الابتدائية ليتوسط فيصعد الثانوية فيعيش سنواتها الثلاث بآمال والآم أيهما غلبت كانت الأسبق .
فما أن تنتهي معاناة الإجابة عن أسئلة الامتحانات النهائية ويتجاوزها بنسبةٍ ربما لا يرضى عنها إلاَّ وتبدأ أزمة لا كالأزمات ومشكلة لا كالمشكلات ظنَّ أنه بالتخرّج في الثانوية قد انتهى وما علم أنه ابتدأ .. .
ماذا بعد الثانوية ؟! سؤالٌ أهمَّ الأمهات والآباء .. وأرَّق منام الطلاّب ؟ هل يتابع مشوار الدراسة ويدخل عالم الجامعة الهادئ؟! أم يتوقف ليدخل عالم الوظيفة المزعج ؟! الذي يعجّل بتحمّل المسؤولية بجزاء من الطموح ؟!!! تساؤلات تدور في ذهن(الخرّيج) تندرج تحت قاعدة :
( ملاءمة المكان للمكانة ) ..
( خرّيج الثانوية ) صغيرٌ في عالم التخرّج تراه قد عاد الى أهله بملفٍّ أخضر مع شهادة سيرة وسلوك ليتبادل المشورة مع نفسه أولاً وأهله ثانياً والمجتمع ثالثاً في الخطوة القادمة ..
.. أفكـــــــــــــــار وخواطر .. تدور في ذهن المتخرّج لا يمكن بناء المستقبل عليها فكم من طـــــالبٍ يحدّث نفسه ( بــــــــــالطب ) فأصبحت له ( مــــــــطب )
يعشق أن يقال له ( دكتور ) لكنّه لم يقدّر ( الأمور ) مما أثّر في حياته العملية وتمنى ولكن بعد فوات الأوان حتى تجاوز كثيراً من الطلاب امتيازات الطب الى ( نجوم ) العسكرية ونياشينها ورتبها جواً وبحراً وبرّاً.. لتتوقف آمال الكثير أمام أقسام الجامعــــــــــــــات المتعددة ليتخرّج فيحمل اسم ( جــــــــامعي ) ليسلك فُرصــــاً أخرى أوسع وأشمل في الوظيفة ربما كــــــــــــــانت ( الواسطة )الدور الرئيس في ذلك .
عفواً .. .. ماذا بعد الثانوية .. سؤالٌ صعب أصعب منه التردد والخجل أن يكون عاملاً في السلك المهني .. فما حال الطالب حينما لا تتوفّر له الوظيفة أو الجامعة !! فالشاب بعد الثانوية ( مهندس ) لكن من نوع آخر قد برع في هندسة نفسه وصقلها على ما يصلح لها لتأكل منه وتعيش وتتحمّل المسؤلية بكل اقتدار فليس عيباً العمل ولو كان مهنياً فالطموح لا يُقتل باسم ( تكـــــــوين النفس )فالطالب لا يعرف ما يخبئه له الغيب ..
كم اتمنى أن تكون شهادة الثانوية الخطوة الأولى لخطوات قادمة يرى من خلالها الطالب عفواً .. الشاب .. مستقبلاً زاهراً .
أيامٌ معدودة يحل فيها ضيفٌ ثقيل عليك بالهموم والأحزان والكل يسئلُ نفسه : هل أنجح أم لا .. ؟
إن الطالب الذي يعاني من قلق الامتحان ، ويصل استسلامه إلى حالة الرهبة والذعر يؤدي إلى نتائج عكسية وأن كان مجتهداً .
كلمة ( امتحان ) تبعث تساؤلات عن المستقبل بين النجاح والفشل التي تنتهي بها مسيرة التحصيل في هذه المرحلة ، وذلك بالخروج من قاعة الامتحانات فإن من أسعد الأيام لدى الطالب هو آخر يوم من أيام الامتحانات وإن كان انتهاءً مؤقتاً .
أخي الطالب الممتحن :
وقفات في نقاط نبحث في طياتها عن الورقة المحبوبة ( الشهادة ) دعنا سوياً نتحدث في استطلاع سريع مع بعض الطلبة عن أفضل الطرق في تجاوز تلك الأيام العصيبة ، اليك هي :
- ابدأ بدعاء الله تعالى لتكون عندك شجاعة المواجهة .
- راجع درجات أعمال السنة ثم قف عند كل مادة وحللها تحليلاً رياضياً سلباً أو إيجابا وأعرف الخلل .
- جهّز غرفة المذاكرة في منزلك أو في مكتبة المسجد .
- أحذر المذاكرة الجماعية فهي مضيعة للوقت.
- السهر قد يكون مناسباً لك إذا رتبت وقتك بانتظام .
- لا تذاكر مستلقياً ولا منبطحاً فتنام .
- أحذر حشو الرأس ليلة الامتحان .
- الراحة والاسترخاء قبل الامتحان أساس النجاح .
- أحذر أكل الحبوب ( المسهرة ) فقد رأيت بعض الشباب في دار الأحداث والسجون بسببها .
- لا تفكر تفكير ( أحلام اليقضة ) فهي مضيعة للوقت .
- ذاكر في مكان نظيف ومرتب ( لا فوضوي ) يشتت الذهن .
- اقطع علاقتك مع زملائك وأعلن حالة الاستنفار .
- لا للشاشة الفضّية أثناء الامتحانات فكم أضاعت وأبكت .
- تناول الشاي ( طيّب ) والنعناع } أطيب { .
- ضع لك ( 10 ) دقائق تقرأ فيها القرآن الكريم بين فترات المذاكرة فهي معينة على الحفظ والمذاكرة .
- لا تأكل وجبة عشاء ( دسمة ) لئلا تحصل مالا تحمد عقباه .
- المعلومات كثيرة والوقت ضيق فلذا ضع خطوطاً تحت الأشياء الهامة التي تكون موطن سؤال .
- ما تنساه ليس مهماً وما يتبقى في الذاكرة هو المهم .
- سلْ زميلك المجتهد عن الأشياء المهمة فعنده الخبرة الكافية بذلك أكثر منك .
- لا تذاكر أكثر من ساعة متواصلة وخذ 10 دقائق راحة .
- المشي أثناء الحفظ جيد ومجرب ونافع ولكن لفترة معينة.
- حافظ على الصلوات في المسجد مع الجماعة .
- تذكر وأنت تذاكر ليلاً ( أن الله ينزل في ثلث الليل الأخير يجيب من دعاه ) .
- صل الفجر مع الجماعة في المسجد .
- افضل وقت للمذاكرة بعد صلاة الفجر .
- راجع ورتب المعلومات } فإنها متماسكة { .
- عمل مذكّرة بنفسك أنفع من مذكّرة مطبوعة .
- دقة المذاكرة تضمن صحة الإجابة .
- خذ فترة راحة قبل الدخول لصالة الامتحان .
- اكثر من الاستغفار فإنه طريق الاستذكار .
- ابدأ بــــقول : } بسم الله { قبل الإجابة .
- إقرأ كل التعليمات في ورقة الأسئلة قبل الشروع في الإجابة .
- حسن خطك فالمصحح يعاني من كثرة الإجابات وضيق الوقت
- اقرأ جميع الأسئلة مرة واحدة وابدأ بالأسهل ولا تبدأ بالأوّل فهو عادة قاتل !!
- أحسن عرض الإجابة للمصحح .
- حدد وقتاً للإجابة على سؤال ( ما ) حرصاً على الوقت
- الأسئلة المقالية يجاب عنها بنقاط أساسية بجملة مفصّلة .
- الأسئلة الموضوعية يجاب عنها بنقاطٍ دقيقة مختصرة .
- التخمين .. نافع في الإجابات المتعددة شريطة أن لا تكون الطريقة أمريكية .
- لا تستعجل في تسليم ورقة الإجابة .
- نظّم إجابتك وراجع المعلومة وعدد الأسئلة التي أُجيبت .
- اجب بالمعنى ما لم تحفظ نص الإجابة فهو معين .
- الغش .. .. .. مثلّث برمودا .
- لا تراجع الإجابات بعد الخروج من الامتحان .
- استعد للمادة الأخرى بنفسٍ جديدة مطمئنة .
- الطموح .. .. يُغتال بالخوف من الفشل .
- اطلب من الوالدين الدعاء لك .
النتائج
أخي الطالب :
النجاح .. أملٌ تتطلّع اليه فإن ظفرت به فعلم أنه بتوفيق الله عزَّ وجلْ لا بجهدك ومذاكرتك .. فالطالب الذكي .. يجعل من النجاح طريقاً آخر يصحح الأخطاء والعيوب بينهما ، وربما قوّى نقاط الضعف .
أما الفشل .. فإن حصل فهو بسببك وتعليق الأخطاء وأسباب الفشل على صعوبة الأسئلة أو شدّة المعلم أو ضيق الوقت ونحوها طريقة لا تصحح الأخطاء بل تزيد منها .
أخي الطالب :
دعنا نخفف حجم الفشل فنصل إلى تجاوزه وجعله نجاحاً ولو كان عبر ( الدور الثاني ) فإعادة سنة يترتب عليها تبعات وتضحيات يطول المقام بذكرها .. إلاّ أن حلَّ المشكلة بيدك بتلافي أسباب الفشل السابقة وكما قيل :
( إذا أردت أن تُطاع فطلب ما يُستطاع )
ماذا بعد الثانوية ؟!!
جلس الطالب يقلّب أوراق ذاكرته في طفولته الجميلة .. يراها ويتمنى عودتها يتذكرها فيبتسم لأحلامها خرج منها سريعاً ليتعلّم ويتدرّج ابتداءً من الابتدائية ليتوسط فيصعد الثانوية فيعيش سنواتها الثلاث بآمال والآم أيهما غلبت كانت الأسبق .
فما أن تنتهي معاناة الإجابة عن أسئلة الامتحانات النهائية ويتجاوزها بنسبةٍ ربما لا يرضى عنها إلاَّ وتبدأ أزمة لا كالأزمات ومشكلة لا كالمشكلات ظنَّ أنه بالتخرّج في الثانوية قد انتهى وما علم أنه ابتدأ .. .
ماذا بعد الثانوية ؟! سؤالٌ أهمَّ الأمهات والآباء .. وأرَّق منام الطلاّب ؟ هل يتابع مشوار الدراسة ويدخل عالم الجامعة الهادئ؟! أم يتوقف ليدخل عالم الوظيفة المزعج ؟! الذي يعجّل بتحمّل المسؤولية بجزاء من الطموح ؟!!! تساؤلات تدور في ذهن(الخرّيج) تندرج تحت قاعدة :
( ملاءمة المكان للمكانة ) ..
( خرّيج الثانوية ) صغيرٌ في عالم التخرّج تراه قد عاد الى أهله بملفٍّ أخضر مع شهادة سيرة وسلوك ليتبادل المشورة مع نفسه أولاً وأهله ثانياً والمجتمع ثالثاً في الخطوة القادمة ..
.. أفكـــــــــــــــار وخواطر .. تدور في ذهن المتخرّج لا يمكن بناء المستقبل عليها فكم من طـــــالبٍ يحدّث نفسه ( بــــــــــالطب ) فأصبحت له ( مــــــــطب )
يعشق أن يقال له ( دكتور ) لكنّه لم يقدّر ( الأمور ) مما أثّر في حياته العملية وتمنى ولكن بعد فوات الأوان حتى تجاوز كثيراً من الطلاب امتيازات الطب الى ( نجوم ) العسكرية ونياشينها ورتبها جواً وبحراً وبرّاً.. لتتوقف آمال الكثير أمام أقسام الجامعــــــــــــــات المتعددة ليتخرّج فيحمل اسم ( جــــــــامعي ) ليسلك فُرصــــاً أخرى أوسع وأشمل في الوظيفة ربما كــــــــــــــانت ( الواسطة )الدور الرئيس في ذلك .
عفواً .. .. ماذا بعد الثانوية .. سؤالٌ صعب أصعب منه التردد والخجل أن يكون عاملاً في السلك المهني .. فما حال الطالب حينما لا تتوفّر له الوظيفة أو الجامعة !! فالشاب بعد الثانوية ( مهندس ) لكن من نوع آخر قد برع في هندسة نفسه وصقلها على ما يصلح لها لتأكل منه وتعيش وتتحمّل المسؤلية بكل اقتدار فليس عيباً العمل ولو كان مهنياً فالطموح لا يُقتل باسم ( تكـــــــوين النفس )فالطالب لا يعرف ما يخبئه له الغيب ..
كم اتمنى أن تكون شهادة الثانوية الخطوة الأولى لخطوات قادمة يرى من خلالها الطالب عفواً .. الشاب .. مستقبلاً زاهراً .