مشاهدة النسخة كاملة : هل انت متعصب
السلام عليكم .. اتمنى الا يكون الموضوع متكرر
بعد ان اطلعت علىالكثير من المواضيع و المشاركات لاحظت موجة تعصب كبيرة ... شاوي و قبائلي و عربي و صحراوي وكل يزعم انه يملك صفات لا تجدها عند غيره ... فهل انت متعصب؟ وما ردك علىالمتعصبين؟
chaymoum-17
2010-12-03, 12:25
انا شاوية والشاوي معروف راسو خشين
انا شاوية والشاوي معروف راسو خشين
حياك اختي وجازاك خيرا على المرور و الرد .. معروف ان الشاوي راسو خشين لكن انتي راسك خشين لدرجة التعصب؟ هذا هو السؤال .. هناك فرق بين الفخر و التعصب
l-eila89
2010-12-03, 13:48
تفصيل القول في ساعة الإجابة يوم الجمعة وحكم إطالة السجدة الأخيرة من أجل الدعاء
أنا كل يوم جمعة الساعة التي قبل غروب الشمس التي يتوقع أنها ساعة الإجابة أتعمد دخول المسجد ، وصلاة ركعتين لله سبحانه وتعالى ، تحية للمسجد ؛ ثم في آخر سجدة من الركعتين أبقى ساجداً حتى الغروب ، أدعو في سجودي ، حتى يؤذن للمغرب ؛ لأنه وقت فرصة آخر ساعة من الجمعة أحرى بالإجابة ، وأزيد فرصة التحري للإجابة وأنا ساجد ، وأحياناً إذا لم يكن هناك سبب للصلاة ، وفي وقت النهي عن الصلاة أتعمد قراءة سورة فيها سجدة ، فأسجد ساعة حتى يؤذن للمغرب يوم الجمعة ، وحالي : الدعاء ، وطول السجود ، حتى أتاني في يوم من الأيام شخص بعد أن قمت بهذا الفعل شككني فيه ، ولمح لي أنه ابتداع . هل فعلي ذلك ابتداع ؟ رغم أن نيتي تحري فرص الإجابة آخر ساعة من يوم الجمعة ، وأدعو وأنا ساجد ، الفرصتان أحرى بالإجابة ، هذا هو أصل نيتي .
الحمد لله
أولاً :
اختلف العلماء في تحديد ساعة الإجابة يوم الجمعة على أقول كثيرة ، وأقوى هذه الأقوال من حيث الأدلة : أنها الساعة التي بين أذان الجمعة وانقضاء الصلاة ، وكذا الساعة التي بعد العصر إلى أن تغرب الشمس ، ولكل واحدة من الساعتين أدلة من السنَّة ، وقائل بها من أهل العلم .
أ. أما دليل الساعة الأولى : فهو حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول - يعني في ساعة الجمعة - : (هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الإِمَامُ إِلى أَنْ تُقْضَى الصَّلاَةُ) رواه مسلم ( 853 ) .
وأما القائلون بها : فكثير قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
"وقد اختلف السلف في أيهما أرجح ، فروى البيهقي من طريق أبي الفضل أحمد بن سلمة النيسابوري أن مسلماً قال : حديث أبي موسى أجود شيء في هذا الباب وأصحه ، وبذلك قال البيهقي ، وابن العربي ، وجماعة ، وقال القرطبي : هو نص في موضع الخلاف فلا يلتفت إلى غيره ، وقال النووي : هو الصحيح بل الصواب ، وجزم في " الروضة " بأنه الصواب ، ورجحه أيضاً بكونه مرفوعاً صريحاً ، وفي أحد الصحيحين" انتهى .
" فتح الباري " ( 2 / 421 ) .
ب. وأما دليل الساعة الثانية : فهو حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يَوْمُ الجُمُعة ثِنْتَا عَشْرَةَ سَاعَةً ، لاَ يُوجَد فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ الله شَيْئاً إِلاَّ آتَاهُ إِيَّاهُ ، فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ العَصْر) رواه أبو داود (1048) والنسائي (1389) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " ، والنووي في "المجموع" (4 / 471) .
وأما القائلون بها : فكثير أيضاً ، وعلى رأسهم الصحابيان أبو هريرة ، وعبد الله بن سلام رضي الله عنهما .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
"وذهب آخرون إلى ترجيح قول عبد الله بن سلام ، فحكى الترمذي عن أحمد أنه قال : أكثر الأحاديث على ذلك ، وقال ابن عبد البر : إنه أثبت شيء في هذا الباب ، وروى سعيد بن منصور بإسناد صحيح إلى أبي سلمة بن عبد الرحمن : أن ناساً من الصحابة اجتمعوا فتذاكروا ساعة الجمعة ، ثم افترقوا ، فلم يختلفوا أنها آخر ساعة من يوم الجمعة ، ورجَّحه كثير من الأئمة أيضا ، كأحمد ، وإسحاق ، ومن المالكية : الطرطوشي ، وحكى العلائي أن شيخه ابن الزملكاني - شيخ الشافعية في وقته - كان يختاره ، ويحكيه عن نص الشافعي" انتهى .
"فتح الباري" (2/421) .
وكل واحدة من هاتين الساعتين يُرجى فيها إجابة الدعاء .
قال الإمام أحمد : أكثر الأحاديث في الساعة التي تُرجى فيها إجابة الدعوة : أنها بعد صلاة العصر ، وتُرجى بعد زوال الشمس . ونقله عنه الترمذي .
" سنن الترمذي " ( 2 / 360 ) .
وقال ابن القيم رحمه الله :
"وعندي : أن ساعة الصلاة ساعة ترجى فيها الإجابة أيضاً ، فكلاهما ساعة إجابة ، وإن كانت الساعة المخصوصة هي آخر ساعة بعد العصر ، فهي ساعة معينة من اليوم لا تتقدم ولا تتأخر ، وأما ساعة الصلاة فتابعة للصلاة تقدمت أو تأخرت ؛ لأن لاجتماع المسلمين ، وصلاتهم ، وتضرعهم ، وابتهالهم إلى الله تعالى تأثيراً في الإجابة ، فساعة اجتماعهم ساعة ترجى فيها الإجابة .
وعلى هذا تتفق الأحاديث كلها ، ويكون النبي صلى الله عليه وسلم قد حض أمته على الدعاء والابتهال إلى الله تعالى في هاتين الساعتين" انتهى .
"زاد المعاد" (1/394) .
وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :
"جاء في بعض الروايات عند مسلم أنها ( حين يجلس الإمام على المنبر يوم الجمعة إلى أن تقضى الصلاة ) ، هكذا جاء في صحيح مسلم من حديث أبي موسى مرفوعاً ، وعلله بعضهم بأنه من كلام أبي بردة بن أبي موسى وليس مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، والصواب ثبوت رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وجاء أيضا من حديث جابر بن عبد الله وعبد الله بن سلام أنها ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس ، وجاء في بعض الأحاديث أنها آخر ساعة من يوم الجمعة ، وكلها صحيحة لا تنافي بينها ، فأحراها وأرجاها : ما بين الجلوس على المنبر إلى أن تقضى الصلاة ، وما بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس ، هذه الأوقات هي الأرجى لساعة الإجابة ، وبقية الأوقات في يوم الجمعة كلها ترجى فيها إجابة الدعاء ، لكن أرجاها ما بين جلوس الإمام على المنبر إلى أن تقضى الصلاة ، وما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس كما تقدم ، وبقية ساعات الجمعة ترجى فيها هذه الإجابة لعموم بعض الأحاديث الواردة في ذلك ، فينبغي الإكثار في يوم الجمعة من الدعاء ؛ رجاء أن يصادف هذه الساعة المباركة ، ولكن ينبغي أن تحظى الأوقات الثلاثة المذكورة آنفا بمزيد من العناية ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قد نص على أنها ساعة الإجابة" انتهى .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 12 / 401 ، 402 ) .
</span>
بشرىنكاع
2011-02-12, 20:57
مام انا شاوية وراسي خشين صح بصح ما نتعصبش انا نصمط دي فوا نتعصب
~~ أغيلاس ~~
2011-02-12, 21:33
بصراحة أغلب الردود لا يوجد بها تعصب ، بل في بعض المواضيع هناك من يسعى لتعلم الأمازيغية و يجدون مساعدة من إخوانهم المتقنين للأمازيغية .
و أكيد في كل بلد يوجد متعصبين ، و الحمد لله هم اقلية قليلة جدا ، كما يوجد عرب عنصريين يوجد أتراك عنصريين و يوجد فرس عنصريين ، و في جميع الأعراق يوجد عنصريين ، و هؤلاء هم جهلة و لا زالوا مصابين بحمى الجاهلية ، و لو كانوا مسلمين حقا لما تعصبوا إلا لدينهم .
بصراحة أغلب الردود لا يوجد بها تعصب ، بل في بعض المواضيع هناك من يسعى لتعلم الأمازيغية و يجدون مساعدة من إخوانهم المتقنين للأمازيغية .
و أكيد في كل بلد يوجد متعصبين ، و الحمد لله هم اقلية قليلة جدا ، كما يوجد عرب عنصريين يوجد أتراك عنصريين و يوجد فرس عنصريين ، و في جميع الأعراق يوجد عنصريين ، و هؤلاء هم جهلة و لا زالوا مصابين بحمى الجاهلية ، و لو كانوا مسلمين حقا لما تعصبوا إلا لدينهم .
بارك الله فيك اخي كلامك كله درر
لا ارى من داعي للتعصب كلنا ابناء ادم وكلنا الى تراب
فلن ينفعنا تعصبنا يوم اذن
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir