(( معركةٌ على حُضنِ أبي .. !! ))

[يوسُف سُلطان]

..معركةٌ على حُضن أبي

فصل
كبُرَ أبي اليوم ، وهزل جسده وغارت عيناه في هيكله .. ولم يعُد صدره يتسّع لكِلَينا .. أنا وأخي ..
و عادت المعارك من جديد ضارية أكثر حدّة ..

فصل

بينما تنزلُ فاطمة الدرجات لزيارة عمّاتها في الطابق السفليّ أُسرع أنا لاغتنام الفرصة، وأرتمي على مهد يوسُف أحمِله بين ذراعيّ في لفّته البيضاء وأضمّه بشوق حارق أستنشق فيه رائحة الأبوّة الممزوجة برائحة القرنفل وزيت الزيتون ..
يُثبّتُ نظراته على وجهي كأنّه يستغربُ كلّ هذا الشوق !
أُطمئنه ...
ثمّ أبادله الإستغراب حين لا أجد من الكلمات ما يمسحُ عنه الحيرة
لماذا أحبّك ؟
لم أكن أعلم أنّي لا أملك الجوابَ لهذا السؤال السهل !
حتى أبي ومع كثرة خبرته في الحياة لم يستطع فكّ هذا الإستفهام .. لم يجِبني حين سألته !!
تختلطُ الأحاسيس وتتواصلُ نظرات الإستغراب المتبادلة في صمت وهيام دون أن يُشفق أحدنا على الآخر ..

تقطعُ خُطوات فاطمة صمتنا واستغرابنا وهي راجعة تنطّ على الدرج ، ويذوب الموقف الصعب في هدوء ... بين خطوات فاطمة ونطّتها ..
.. أَسمع دندنتها تقتربُ من الباب " دُوهَا .. يا دُوهَا .. والكعبة بَنُوها.. و زمزم شربوها .
.. سيدي سافر مكة .... "

أشحنُ قبلة قاسية على جبين يوسُف ليودعني إلى مهده الصغير ..
تسكُتُ فاطمة عن الدندنة .. تطرقُ الباب ، وتستأذن من نفسها ثمّ تدخُل ..
أبتعدُ عن يوسُف خشية أن تراني .. تفضحني النظرات !!
تجتاح ملامحها ريبة عجيبة .. كأنّها تشعر بوقوع خيانة ..
أتبادلُ الإيماء مع أمّها خِلسة ..
تقترب منّي ، تتفقّدني .. تشمّ أطرافي .. ثمّ تنظر إليّ والغضبُ يقلصّ ما بين حاجبيها :
-( أشمّ رائحة يوسُف على قميصك ) .. كُنت إذا تحمله !!
لن أحبّك بعد اليوم .. هه !!!

تختفي باكية لتذوب في حُضن والدتها ..
وتتركني وحيدا .. أمتص بين شفتاي اعترافا ، وأكتُم بين رئتاي عذرا .. وأتأسّف لنفسي ولها ..
أخرج من جيبي قطعة حلوى أميلها ذات اليمين وذات الشمال ، ورأسها لا يقاوم فيوافق ميلان الحلوى ذات الشمال وذات اليمين في رقصة بريئة !!
تُقبل إليّ مسرعة وتقبَلُ حُضني ونستسلم في عناق مصالحة ونسيان ...

فصل

في حرارة العناق أتذكر حُضن أبي .. وأتذكر معاركي الشرسة مع أخي .. ونحنُ نتسابق إلى حُضن أبي وهو عائدٌ بالمساء ..
من يفوز بالحُضن ، ومن يكتفي بالتشبثّ ...
كثيرا ما كنت أخسر جولاتٍ من تلك المعارك .. وأكتفي بمكان ضيّق على كتف أبي ..
لم تكن المعارك سهلة .. كانت ضارية .. طاحنة .. مسموحٌ فيها كلّ محظور .. من خدش وعضّ ونتف ..
كان أبي بحكمته يجعلُ صدره فسحة تسعُ كلينا .. أنا وأخي ..
ولكن ليس قبلَ أن يستمتع ببعض اللقطات من المعركة ، ليطلق ضحكته المبحوحة المعهودة في أرجاء البيت ..
خفتت تلك الإبتسامة الآن وفقدتها الأرجاء ... ياه .. على الكبر ..


فصل مُعاد

كبُر أبي الآن وهزل جسده وغارت عيناه في هيكله ، ولم يعُد صدره كما كان يتسّع لكلينا ..
وقد عادت المعارك بيني وبين أخي ضارية ، أكثر حدّة ممّا كانت .. ونحنُ صغار ..
ولكن الاسلحة تبدّلت فحُضنُ أبي الآن صار أغلى ممّا كان ونحنُ صغار ، وأعزّ ..




هامش : في مثل هذا اليوم من سنة 1933 وُلد أبي ...
اليوم يكون قد مضى تماما 77 سنة من عمره..
فتحيّة لكلّ الآباء ... وقل ربّ ارحمهما كا ربّياني صغيرا

[دموع الوفاء]

..
حفظك المولى أيها الأخ،،،
أسجل احترامي لقلمك....
ماشاء الله
..

[*مصطفى*]

أبدعت أخي يوسف

رسالة قيمة وهادفة وجميلة نسجتها اناملك الطيبة
فدمت بود وحفظ الله اباك وبنيك وكل المسلمين

بارك الله فيك

[griad]

..معركةٌ على حُضن أبي

فصل
كبُرَ أبي اليوم ، وهزل جسده وغارت عيناه في هيكله .. ولم يعُد صدره يتسّع لكِلَينا .. أنا وأخي ..
و عادت المعارك من جديد ضارية أكثر حدّة ..

فصل

بينما تنزلُ فاطمة الدرجات لزيارة عمّاتها في الطابق السفليّ أُسرع أنا لاغتنام الفرصة، وأرتمي على مهد يوسُف أحمِله بين ذراعيّ في لفّته البيضاء وأضمّه بشوق حارق أستنشق فيه رائحة الأبوّة الممزوجة برائحة القرنفل وزيت الزيتون ..
يُثبّتُ نظراته على وجهي كأنّه يستغربُ كلّ هذا الشوق !
أُطمئنه ...
ثمّ أبادله الإستغراب حين لا أجد من الكلمات ما يمسحُ عنه الحيرة
لماذا أحبّك ؟
لم أكن أعلم أنّي لا أملك الجوابَ لهذا السؤال السهل !
حتى أبي ومع كثرة خبرته في الحياة لم يستطع فكّ هذا الإستفهام .. لم يجِبني حين سألته !!
تختلطُ الأحاسيس وتتواصلُ نظرات الإستغراب المتبادلة في صمت وهيام دون أن يُشفق أحدنا على الآخر ..

تقطعُ خُطوات فاطمة صمتنا واستغرابنا وهي راجعة تنطّ على الدرج ، ويذوب الموقف الصعب في هدوء ... بين خطوات فاطمة ونطّتها ..
.. أَسمع دندنتها تقتربُ من الباب " دُوهَا .. يا دُوهَا .. والكعبة بَنُوها.. و زمزم شربوها .
.. سيدي سافر مكة .... "

أشحنُ قبلة قاسية على جبين يوسُف ليودعني إلى مهده الصغير ..
تسكُتُ فاطمة عن الدندنة .. تطرقُ الباب ، وتستأذن من نفسها ثمّ تدخُل ..
أبتعدُ عن يوسُف خشية أن تراني .. تفضحني النظرات !!
تجتاح ملامحها ريبة عجيبة .. كأنّها تشعر بوقوع خيانة ..
أتبادلُ الإيماء مع أمّها خِلسة ..
تقترب منّي ، تتفقّدني .. تشمّ أطرافي .. ثمّ تنظر إليّ والغضبُ يقلصّ ما بين حاجبيها :
-( أشمّ رائحة يوسُف على قميصك ) .. كُنت إذا تحمله !!
لن أحبّك بعد اليوم .. هه !!!

تختفي باكية لتذوب في حُضن والدتها ..
وتتركني وحيدا .. أمتص بين شفتاي اعترافا ، وأكتُم بين رئتاي عذرا .. وأتأسّف لنفسي ولها ..
أخرج من جيبي قطعة حلوى أميلها ذات اليمين وذات الشمال ، ورأسها لا يقاوم فيوافق ميلان الحلوى ذات الشمال وذات اليمين في رقصة بريئة !!
تُقبل إليّ مسرعة وتقبَلُ حُضني ونستسلم في عناق مصالحة ونسيان ...

فصل

في حرارة العناق أتذكر حُضن أبي .. وأتذكر معاركي الشرسة مع أخي .. ونحنُ نتسابق إلى حُضن أبي وهو عائدٌ بالمساء ..
من يفوز بالحُضن ، ومن يكتفي بالتشبثّ ...
كثيرا ما كنت أخسر جولاتٍ من تلك المعارك .. وأكتفي بمكان ضيّق على كتف أبي ..
لم تكن المعارك سهلة .. كانت ضارية .. طاحنة .. مسموحٌ فيها كلّ محظور .. من خدش وعضّ ونتف ..
كان أبي بحكمته يجعلُ صدره فسحة تسعُ كلينا .. أنا وأخي ..
ولكن ليس قبلَ أن يستمتع ببعض اللقطات من المعركة ، ليطلق ضحكته المبحوحة المعهودة في أرجاء البيت ..
خفتت تلك الإبتسامة الآن وفقدتها الأرجاء ... ياه .. على الكبر ..


فصل مُعاد

كبُر أبي الآن وهزل جسده وغارت عيناه في هيكله ، ولم يعُد صدره كما كان يتسّع لكلينا ..
وقد عادت المعارك بيني وبين أخي ضارية ، أكثر حدّة ممّا كانت .. ونحنُ صغار ..
ولكن الاسلحة تبدّلت فحُضنُ أبي الآن صار أغلى ممّا كان ونحنُ صغار ، وأعزّ ..




هامش : في مثل هذا اليوم من سنة 1933 وُلد أبي ...
اليوم يكون قد مضى تماما 77 سنة من عمره..
فتحيّة لكلّ الآباء ... وقل ربّ ارحمهما كا ربّياني صغيرا


قمة في العطاء الادبي بوركت يا اخي واتمنى ان القى المزيد في القريب العاجل:19:

[•~ندية الجوري~•]

السلامـ عليكمـ ....


كلماتك كما ألِفناها راقية تفوح بعطر صدق
مشاعر ...و تشرق بهاءاً لا يضاهى
ساحر حرفك يلامس
أشغفـــة القلوبـــــ
.........................
..................


حفظ الله لك الوالد و رزقك برهـ و رضاهـ

و حفظك لــ فاَطِمَة و يُوسُفـــــــ
و أبعد عنهما كــل شر

أسعدك الباري و سدد خطاك


http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon24.gif

[سفيان حسن]

..معركةٌ على حُضن أبي

فصل
كبُرَ أبي اليوم ، وهزل جسده وغارت عيناه في هيكله .. ولم يعُد صدره يتسّع لكِلَينا .. أنا وأخي ..
و عادت المعارك من جديد ضارية أكثر حدّة ..

فصل

بينما تنزلُ فاطمة الدرجات لزيارة عمّاتها في الطابق السفليّ أُسرع أنا لاغتنام الفرصة، وأرتمي على مهد يوسُف أحمِله بين ذراعيّ في لفّته البيضاء وأضمّه بشوق حارق أستنشق فيه رائحة الأبوّة الممزوجة برائحة القرنفل وزيت الزيتون ..
يُثبّتُ نظراته على وجهي كأنّه يستغربُ كلّ هذا الشوق !
أُطمئنه ...
ثمّ أبادله الإستغراب حين لا أجد من الكلمات ما يمسحُ عنه الحيرة
لماذا أحبّك ؟
لم أكن أعلم أنّي لا أملك الجوابَ لهذا السؤال السهل !
حتى أبي ومع كثرة خبرته في الحياة لم يستطع فكّ هذا الإستفهام .. لم يجِبني حين سألته !!
تختلطُ الأحاسيس وتتواصلُ نظرات الإستغراب المتبادلة في صمت وهيام دون أن يُشفق أحدنا على الآخر ..

تقطعُ خُطوات فاطمة صمتنا واستغرابنا وهي راجعة تنطّ على الدرج ، ويذوب الموقف الصعب في هدوء ... بين خطوات فاطمة ونطّتها ..
.. أَسمع دندنتها تقتربُ من الباب " دُوهَا .. يا دُوهَا .. والكعبة بَنُوها.. و زمزم شربوها .
.. سيدي سافر مكة .... "

أشحنُ قبلة قاسية على جبين يوسُف ليودعني إلى مهده الصغير ..
تسكُتُ فاطمة عن الدندنة .. تطرقُ الباب ، وتستأذن من نفسها ثمّ تدخُل ..
أبتعدُ عن يوسُف خشية أن تراني .. تفضحني النظرات !!
تجتاح ملامحها ريبة عجيبة .. كأنّها تشعر بوقوع خيانة ..
أتبادلُ الإيماء مع أمّها خِلسة ..
تقترب منّي ، تتفقّدني .. تشمّ أطرافي .. ثمّ تنظر إليّ والغضبُ يقلصّ ما بين حاجبيها :
-( أشمّ رائحة يوسُف على قميصك ) .. كُنت إذا تحمله !!
لن أحبّك بعد اليوم .. هه !!!

تختفي باكية لتذوب في حُضن والدتها ..
وتتركني وحيدا .. أمتص بين شفتاي اعترافا ، وأكتُم بين رئتاي عذرا .. وأتأسّف لنفسي ولها ..
أخرج من جيبي قطعة حلوى أميلها ذات اليمين وذات الشمال ، ورأسها لا يقاوم فيوافق ميلان الحلوى ذات الشمال وذات اليمين في رقصة بريئة !!
تُقبل إليّ مسرعة وتقبَلُ حُضني ونستسلم في عناق مصالحة ونسيان ...

فصل

في حرارة العناق أتذكر حُضن أبي .. وأتذكر معاركي الشرسة مع أخي .. ونحنُ نتسابق إلى حُضن أبي وهو عائدٌ بالمساء ..
من يفوز بالحُضن ، ومن يكتفي بالتشبثّ ...
كثيرا ما كنت أخسر جولاتٍ من تلك المعارك .. وأكتفي بمكان ضيّق على كتف أبي ..
لم تكن المعارك سهلة .. كانت ضارية .. طاحنة .. مسموحٌ فيها كلّ محظور .. من خدش وعضّ ونتف ..
كان أبي بحكمته يجعلُ صدره فسحة تسعُ كلينا .. أنا وأخي ..
ولكن ليس قبلَ أن يستمتع ببعض اللقطات من المعركة ، ليطلق ضحكته المبحوحة المعهودة في أرجاء البيت ..
خفتت تلك الإبتسامة الآن وفقدتها الأرجاء ... ياه .. على الكبر ..


فصل مُعاد

كبُر أبي الآن وهزل جسده وغارت عيناه في هيكله ، ولم يعُد صدره كما كان يتسّع لكلينا ..
وقد عادت المعارك بيني وبين أخي ضارية ، أكثر حدّة ممّا كانت .. ونحنُ صغار ..
ولكن الاسلحة تبدّلت فحُضنُ أبي الآن صار أغلى ممّا كان ونحنُ صغار ، وأعزّ ..




هامش : في مثل هذا اليوم من سنة 1933 وُلد أبي ...
اليوم يكون قد مضى تماما 77 سنة من عمره..
فتحيّة لكلّ الآباء ... وقل ربّ ارحمهما كا ربّياني صغيرا




السلام عليكم اخي ونيابة كل كل عشيرة بني سلطان اقف وقفة اخوة واعتراف تكلمت بلسان كل من يشتاق لحضن الاب صدقني نصك فجر مشاعر كانت مخفية خلف ازقة الحياة الضيقة كم افقتد حنان الاب وانا شاب رحمه الله ووفقك اخي واطال عمر اباك وامك يا رب اخوك سفان معاوية مر من هنا

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل ما أتحفتنا به أخي يوسف فقد جعلتنا نعيش كل حرف وكلمة
وفي كل مرة نقف وقفة إحترام لقلمك لما يحمل من معاني سامية وقيمة...
بارك الله فيك وحفظ والدك وكل عائلتك
وحفظ كل أباء وأمهات المسلمين
دمت فى حفظ الرحمن

[يوسُف سُلطان]

..
حفظك المولى أيها الأخ،،،
أسجل احترامي لشخصك،،،
ولا يفوتني الثناء على قلمك،،،
وعذرا لأني رفضت أن أعلق أكثر،،،
لأن خاطرتك أصابت حِسّنا
بشيء من السِحْر،،،
..



..أشكرك على التشجيع أختنا الفاضلة .. دموع الوفاء . .. وحفظك الله

أبدعت أخي يوسف

رسالة قيمة وهادفة وجميلة نسجتها اناملك الطيبة
فدمت بود وحفظ الله اباك وبنيك وكل المسلمين

بارك الله فيك
وفيك بارك الله صديقي مصطفى أشكرك على حديثك الطيّب .. سلمتَ..
قمة في العطاء الادبي بوركت يا اخي واتمنى ان القى المزيد في القريب العاجل:19:

..جياد ... أخي الكريم .. هي فقط محاورة للحروف والذكرى ..أشكرك على تشجيعك .. سلمتَ

السلامـ عليكمـ ....


كلماتك كما ألِفناها راقية تفوح بعطر صدق
مشاعر ...و تشرق بهاءاً لا يضاهى
ساحر حرفك يلامس
أشغفـــة القلوبـــــ
.........................
..................


حفظ الله لك الوالد و رزقك برهـ و رضاهـ

و حفظك لــ فاَطِمَة و يُوسُفـــــــ
و أبعد عنهما كــل شر

أسعدك الباري و سدد خطاك


http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon24.gif









..عليكم السلام أختنا الفاضلة .. أشكرك جزيلا على التشجيع
سلمتِ

السلام عليكم اخي ونيابة كل كل عشيرة بني سلطان اقف وقفة اخوة واعتراف تكلمت بلسان كل من يشتاق لحضن الاب صدقني نصك فجر مشاعر كانت مخفية خلف ازقة الحياة الضيقة كم افقتد حنان الاب وانا شاب رحمه الله ووفقك اخي واطال عمر اباك وامك يا رب اخوك سفان معاوية مر من هنا

..عليك السلام يا همذان المنتدى ... اعذرني .. على قلّة وفائي أوّلا .. ثمّ أشكرك على وفائك .. وأدعو لك بأن يعوّضك الله بالذرية الصالحة ..


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل ما أتحفتنا به أخي يوسف فقد جعلتنا نعيش كل حرف وكلمة
وفي كل مرة نقف وقفة إحترام لقلمك لما يحمل من معاني سامية وقيمة...
بارك الله فيك وحفظ والدك وكل عائلتك
وحفظ كل أباء وأمهات المسلمين
دمت فى حفظ الرحمن



.. عليكم السلام ورحمة الله
أشكرك أختنا الفاضلة ..
سلمتِ

[بس يا بحر]

الله يحفظ الوالد والأهل من كل شر

بارك الله فيكم

[و.وحيد]

السلام عليكم

كتبت فابدعت ايها اليسلطان
حفظ الله لك الوالد والولدين فاطمة و يوسف

سلام

[يوسُف سُلطان]

الله يحفظ الوالد والأهل من كل شر

بارك الله فيكم

.. بارك الله فيك وحفظك أختنا الفاضلة

السلام عليكم

كتبت فابدعت ايها اليسلطان
حفظ الله لك الوالد والولدين فاطمة و يوسف

سلام

عليك السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أيّها الصديق ..
أشكرك وحيد ... سلمتَ

[amira.k]

روووووووووووووعة
شكرااااا لك

[يوسُف سُلطان]

روووووووووووووعة
شكرااااا لك

وأنا بدوري أشكرك أختنا الفاضلة أميرة

[زيان لباز]

الله عليك وعلى المشاعر الشاعرية ان صح التعبير
فوالله قد أجدت في الوصف واني لمستغرب من أهل هذا القسم عدم الرد لحد الان
تحياتي أيها الرائع...فعلا أنت رائع بأتم معنى الكلمة
زياااان يحييك

[يوسُف سُلطان]

الله عليك وعلى المشاعر الشاعرية ان صح التعبير
فوالله قد أجدت في الوصف واني لمستغرب من أهل هذا القسم عدم الرد لحد الان
تحياتي أيها الرائع...فعلا أنت رائع بأتم معنى الكلمة
زياااان يحييك

شكرا اخي زيان على التشجيع .. ولك التحية أيّها الأخ الفاضل
قد رضيتُ بهذا القدر .. ولا تقصير من أهل القسم ، إنّما أظن أن المستوى في تصاعد وهذا أمرٌ يشجّعُ على المنافسة ...
سلمتَ

[**مرآة الضمير**]

السلام عليكم ورحمة الله

لازلنا نتخبط بين امواج بحر ذكرياتك اخي سلطان
ننتظر الى ما سيرسو بنا المطاف ...
نتعلم تارة ونعتبر اخرى نتحسر مرة ونضحك مرات
لا يسعني ككلمة اخيرة الا ان اقول جمعت كل انواع المشاعر بين هاته الموجات فهنيئا لك هذا الجمع كله...

[مواطن فقط]

يوسف ...ياصديقي ..

الحضن الذي لا يجافيه الدفء ..حفظه الله ورعاه....

بوركت ..

تقديري

[يوسُف سُلطان]

السلام عليكم ورحمة الله

لازلنا نتخبط بين امواج بحر ذكرياتك اخي سلطان
ننتظر الى ما سيرسو بنا المطاف ...
نتعلم تارة ونعتبر اخرى نتحسر مرة ونضحك مرات
لا يسعني ككلمة اخيرة الا ان اقول جمعت كل انواع المشاعر بين هاته الموجات فهنيئا لك هذا الجمع كله...

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هل أتعبتكم ذكرياتي )) .. بلا علامة استفهام
وليس إليك هذا السؤال .. إنّما .. قد أصنع منها خاطرة جديدة لذكرى قديمة ..
الذكريات أحيانا -أختنا الفاضلة - تكون صديقةً للروح ... وفية تبقى .. حتى لو غدرت .. فهي لا تغدر سوى مرّة واحدة ... وننساها مع الذكرى ..
شكرا أختنا مرآة ... على التصفّح وعلى التشجيع الجميل ..

يوسف ...ياصديقي ..

الحضن الذي لا يجافيه الدفء ..حفظه الله ورعاه....

بوركت ..

تقديري

ولك منّي التقدير والشكر .. ولكم تطيب لي اللحظات التي تجمعني بك في صفحة من الصفحات ... وأفتخرُ بها
أتعلم يا صديقي هارون بأنّي متأثرٌ بكتاباتك وبأسلوبك البسيط العجيب ... وأنا أعترف لك كلّما قابلتك ...
لك التوفيق يا صاحبي

[صالح القسنطيني]

السلام عليكم

ندخل لنفك العقد ثم نصل منها ما نشاء و لكن قد حال بيننا و بين ذلك تقلب حال

فهو قد كان هو باسمه و اليوم عرفنا انه أصله

فالنفس تأبى ما سحرتنا به فلما جعلت نفسك عينه

يا عز الدين أبا فاطمة أخت يوسف

[روح القلم]

أخي يوسف السلطان
لا أخفيكم أنني ترددت كثيرا في الولوج إلى هاته الصفحات من العنوان .....أبي... رغم غيابه لكنني لم أستطع أن أرفع قلمي له ...
لأنني قد خفت أن أجعله مجرد سطور أحكيها عن أسطورة قديمة ... قد جعلني عنوانك شضايا متناثرة في فضاء ذاكرتي القديمة و لم أستطع لملمتها.... و لكنني و للحظة قصدت فيها أن أخذل الخوف الذي في داخلي و أقتحم الموضوع...لأجد نفسي الضاحكة الباكية بين سطورك .... و قد ولد في نفسي عهدا جديد و هو القيام بمعركة على حضن أبي ...بعد الغياب إذا قدر لي الله بأن أراه حيا...

دمت بهذا العطاء الابداعي أخي يوسف
تحيتي الخالصة لكم

[khaled.t]

أثرت شجوني

أدمعت وأمتعت عيوني ايها الاخ الطيب

لا أراك الله مكروها في والديك

[يوسُف سُلطان]

السلام عليكم

ندخل لنفك العقد ثم نصل منها ما نشاء و لكن قد حال بيننا و بين ذلك تقلب حال

فهو قد كان هو باسمه و اليوم عرفنا انه أصله

فالنفس تأبى ما سحرتنا به فلما جعلت نفسك عينه

يا عز الدين أبا فاطمة أخت يوسف

عليك السلامُ ورحمة الله ..
سعدت بمكالمتك يا صالح هذا النهار ... أتعرف لم؟
طبعا لأنّها كلّفتك .. وخسارتك هي التي تدخل السعادة إلى قلبي ...هههه
قد فككنا العُقد ..هاه ... فكبف يكون نقدك التالي .. ؟
أشكرك صالح .. والعاقبة لك ..



أخي يوسف السلطان

لا أخفيكم أنني ترددت كثيرا في الولوج إلى هاته الصفحات من العنوان .....أبي... رغم غيابه لكنني لم أستطع أن أرفع قلمي له ...
لأنني قد خفت أن أجعله مجرد سطور أحكيها عن أسطورة قديمة ... قد جعلني عنوانك شظايا متناثرة في فضاء ذاكرتي القديمة و لم أستطع لملمتها.... و لكنني و للحظة قصدت فيها أن أخذل الخوف الذي في داخلي و أقتحم الموضوع...لأجد نفسي الضاحكة الباكية بين سطورك .... و قد ولد في نفسي عهدا جديد و هو القيام بمعركة على حضن أبي ...بعد الغياب إذا قدر لي الله بأن أراه حيا...

دمت بهذا العطاء الابداعي أخي يوسف
تحيتي الخالصة لكم





ولك التحية أختنا الفاضلة .. روح القلم
أتعلمين ؟
حكاياتنا على الورق .. ليست مجرّد سطور .. هي أحاسيسنا التي لا تُرسمُ على تقاسيم الوجه ، هي دموعنا التي لا نذرفها ..
أوراقنا .. لم تكن يوما ميتة .. بل هي الحياة ..
شجّعي قلمك ليعبّر بلا تردد .. بلا خوف ..
هل نحرمُ مرّتين ؟
أكتبي .. وسترين أنّ مع كلّ زفرة ألم ... ستجدين أملا يدعوك ..
وآمُل أن يجمعكما الله ..
أشكرك أختنا الفاضلة ..


أثرت شجوني


أدمعت وأمتعت عيوني ايها الاخ الطيب


لا أراك الله مكروها في والديك
خالد .. يا صديق .. أشكرك .. وأدعو الله لك التوفيق

[** مريم **]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أخي يوسف السلطان ،

لا أجدني أمرّ في صفحاتك إلا و أمرّ معترفة بقوة قلمك و بوحك حتى أني لا أجد الكلمات اللائقة لوصف إبداعك . فاعذرني .

قرأت خاطرتك منذ أكثر من أسبوع ،و لا أدري ما الذي تفعله بي كتاباتك حيث أجد نفسي أذكر كلماتك و ما تحوي و أنا خارج المنتدى .
فإن كانت خواطرك تفعل هذا الفعل في القاريء ، فإنك قد أوتيت خيرا كثيرا ، و إننا لنلمس سحرا في بيانك يا سلطان .

تقبّل شكري لك لما تخطه
ثم شكري لك لما تقاسمه معنا .
و شكر لشخصك الذي يقدّر الأحاسيس . فقد تعددت أحاسيسك و ظهر رهفها : احترام لغيرة فاطمة الزهراء ، و شوق للأب . بارك الله في من رباك .

فكّرتُ أن أقترح عليك ، و لست ادري إن كنت تفعل : أن تفكّر بكتابة كتب، و نشرها و ألا ينتهي بك الخط في المنتدى فقط .
أرجو أن تكون تفعل ، أو أن تفعل ، فهذا كنز عظيم وجب حفظه . بارك الله فيك .

اعذر بساطة ردي على كلماتك الراقية أخي . أستمتع حقا بقراءة خواطرك و والله هناك من يكتب و ينشر في الكتب و هو لا يرتفع الى مستواك بقدم .

الله يوفقك

[و.وحيد]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أخي يوسف السلطان ،

لا أجدني أمرّ في صفحاتك إلا و أمرّ معترفة بقوة قلمك و بوحك حتى أني لا أجد الكلمات اللائقة لوصف إبداعك . فاعذرني .

قرأت خاطرة منذ أكثر من أسبوع ،و لا أدري ما الذي تفعله بي كتاباتك حيث أجد نفسي أذكر كلماتك و ما تحوي و أنا خارج المنتدى .
فإن كانت خواطرك تفعل هذا الفعل في القاريء ، فإنك قد أوتيت خيرا كثيرا ، و إننا لنلمس سحرا في بيانك يا سلطان .

تقبّل شكري لك لما تخطه
ثم شكري لك لما تقاسمه معنا .
و شكر لشخصك الذي يقدّر الأحاسيس . فقد تعددت أحاسيسك و ظهر رهفها : احترام لغيرة فاطلة الزهراء ، و شوق للأب . بارك الله في من رباك .

فكّرتُ أن أقترح عليك ، و لست ادري إن كنت تفعل : أن تفكّر بكتابة كتب، و نشرها و ألا ينتهي بك الخط في المنتدى فقط .
أرجو أن تكون تفعل ، أو أن تفعل ، فهذا كنز عظيم وجب حفظه . بارك الله فيك .

اعذر بساطة ردي على كلماتك الراقية أخي . أستمتع حقا بقراءة خواطرك و والله هناك من يكتب و ينشر في الكتب و هو لا يرتفع الى مستواك بقدم .

الله يوفقك


السلام عليكم

وها انا اؤكد على كلام الاخت مريم
للتو فقط قرا اخي بعض مما ابدعت انامل الاخ السلطان
فاندهش من قوة الكلمات وصدقها " ربي يبعد عليك العين "، قلت له يسكن في بوسماعيل هههه
حتى انه اصر على ان يضعها في مدونته الخاصة ، فرفضت قلت له السلطان يمللك كامل الحقوق
فما رايك اخي يوسف
دام ابداعك اخي

سلام

[يوسُف سُلطان]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته


أخي يوسف السلطان ،

لا أجدني أمرّ في صفحاتك إلا و أمرّ معترفة بقوة قلمك و بوحك حتى أني لا أجد الكلمات اللائقة لوصف إبداعك . فاعذرني .

قرأت خاطرة منذ أكثر من أسبوع ،و لا أدري ما الذي تفعله بي كتاباتك حيث أجد نفسي أذكر كلماتك و ما تحوي و أنا خارج المنتدى .
فإن كانت خواطرك تفعل هذا الفعل في القاريء ، فإنك قد أوتيت خيرا كثيرا ، و إننا لنلمس سحرا في بيانك يا سلطان .

تقبّل شكري لك لما تخطه
ثم شكري لك لما تقاسمه معنا .
و شكر لشخصك الذي يقدّر الأحاسيس . فقد تعددت أحاسيسك و ظهر رهفها : احترام لغيرة فاطلة الزهراء ، و شوق للأب . بارك الله في من رباك .

فكّرتُ أن أقترح عليك ، و لست ادري إن كنت تفعل : أن تفكّر بكتابة كتب، و نشرها و ألا ينتهي بك الخط في المنتدى فقط .
أرجو أن تكون تفعل ، أو أن تفعل ، فهذا كنز عظيم وجب حفظه . بارك الله فيك .

اعذر بساطة ردي على كلماتك الراقية أخي . أستمتع حقا بقراءة خواطرك و والله هناك من يكتب و ينشر في الكتب و هو لا يرتفع الى مستواك بقدم .

الله يوفقك


السلام عليكم

وها انا اؤكد على كلام الاخت مريم
للتو فقط قرا اخي بعض مما ابدعت انامل الاخ السلطان
فاندهش من قوة الكلمات وصدقها " ربي يبعد عليك العين "، قلت له يسكن في بوسماعيل هههه
حتى انه اصر على ان يضعها في مدونته الخاصة ، فرفضت قلت له السلطان يمللك كامل الحقوق
فما رايك اخي يوسف
دام ابداعك اخي

سلام

عليكما السلام ورحمة الله وبركاته
حقا وضعتماني في ورطة ..
المشكلة أنّني أحسن الظنّ بكما دوما .. وبصدق اقوالكما ..
ولو صدقتكما اليوم .. لوقعت سهلا مهلا لهذا الغرور الذي يتربّص بي حين يحدّثني الرفاق ....هههه
أشكركما ... صديقي وحيد .. والشكر ممدود لشقيقك ..
وأشكر الفاضلة مريمُ

[** مريم **]

عليكما السلام ورحمة الله وبركاته
حقا وضعتماني في ورطة ..
المشكلة أنّني أحسن الظنّ بكما دوما .. وبصدق اقوالكما ..
ولو صدقتكما اليوم .. لوقعت سهلا مهلا لهذا الغرور الذي يتربّص بي حين يحدّثني الرفاق ....هههه
أشكركما ... صديقي وحيد .. والشكر ممدود لشقيقك ..
وأشكر الفاضلة مريمُ

بارك الله فيك أبا يوسف .
هل تقصد بكلامك أنك ستنظر في الأمر ؟ أرجو ذلك .

أخي سلطان ، أستسمحك عن الخروج نوعاما عن موضوع الخاطرة ، لكن صدّقني ، لطالما استنتجت من خلال مطالعتي لبعض كبار الكتّاب أنهم يصلون إلى تأليف الكتب لأنهم يملكون الإمكانيات لفعل ذلك : مال و ... معرفة ..
لكن، تجد أسلوبهم و أفكارهم غير مفهومة ، غير مبنية !! مع إحترامي للكاتب مهما كان . لكن ، ترى أنه ذو سمعة كبيرة لأنه قدر على النشر و التأليف ، ولما تغوص في سطوره تجد كتاباته ربما خاوية !! و إن كان ، فنحن نقرأ للجميع و أهترم الكاتب مهما كان . لكن ، المقصود من كلامي هو أن كتاباتك هذه تخدم أمورا في قارئها ، ولو تعلم كم من عبارة و فكرة تعلمتُها من خلال قراءتي لمواضيعك و ردودك حتى ولو لم أشارك ، فقد تعلمت كثيرا كثيرا ، و أرجو أن أرقى إلى شيء من مستواك .
لما أقرأ كتاباتك أحس بقيمة اللغة العربية ، أحس بها كنزا و سلاحا يف نفس الوقت ، وكلماتك حروف مضيئة يشع منها النور الذي يضيء بصيرتي كل مرة .
أعلم أنك على قدر كبير من التواضع يا أبا يوسف لكن ، أرجو أن تسير على قدّ الخير الكبير الذي أنعم الله به عليك .
بالنسبة لي ، هو كالأمانة .. أدّها لمن حولك ومن بعدك .
و اللهّ يوفّق صاحب القلب الكبير .

[يوسُف سُلطان]

بارك الله فيك أبا يوسف .
هل تقصد بكلامك أنك ستنظر في الأمر ؟ أرجو ذلك .

أخي سلطان ، أستسمحك عن الخروج نوعاما عن موضوع الخاطرة ، لكن صدّقني ، لطالما استنتجت من خلال مطالعتي لبعض كبار الكتّاب أنهم يصلون إلى تأليف الكتب لأنهم يملكون الإمكانيات لفعل ذلك : مال و ... معرفة ..
لكن، تجد أسلوبهم و أفكارهم غير مفهومة ، غير مبنية !! مع إحترامي للكاتب مهما كان . لكن ، ترى أنه ذو سمعة كبيرة لأنه قدر على النشر و التأليف ، ولما تغوص في سطوره تجد كتاباته ربما خاوية !! و إن كان ، فنحن نقرأ للجميع و أهترم الكاتب مهما كان . لكن ، المقصود من كلامي هو أن كتاباتك هذه تخدم أمورا في قارئها ، ولو تعلم كم من عبارة و فكرة تعلمتُها من خلال قراءتي لمواضيعك و ردودك حتى ولو لم أشارك ، فقد تعلمت كثيرا كثيرا ، و أرجو أن أرقى إلى شيء من مستواك .
لما أقرأ كتاباتك أحس بقيمة اللغة العربية ، أحس بها كنزا و سلاحا يف نفس الوقت ، وكلماتك حروف مضيئة يشع منها النور الذي يضيء بصيرتي كل مرة .
أعلم أنك على قدر كبير من التواضع يا أبا يوسف لكن ، أرجو أن تسير على قدّ الخير الكبير الذي أنعم الله به عليك .
بالنسبة لي ، هو كالأمانة .. أدّها لمن حولك ومن بعدك .
و اللهّ يوفّق صاحب القلب الكبير .




وبارك الله فيك أختنا الفاضلة
عندما كنت طفلا في سن العشرين راودني كثيرا هذا الحلم وظننتُ أنّه يمكن لي بسهولة أن أحقق لكتاباتي غلافا يحفظها ..
ولكن لطف الله وعنايته أبعدتني شيء فشيء عن تلك الأمنية المغرورة .." وعسى أن تكرهوا شيء ويجعل الله فيه خيرا كثيرا "
أختنا الفاضلة .. صدفيني .. انا لا أمثّل التواضع الذي يراد به البخل أو الكبر .. وليس لي من المستوى الادبي إلا الإرادة والمحاولة ..
أتعلمين فقط لأستمتع بمشاركاتكم اللطيفة الطيبة أنا أبعثر الكلمات هنا .. والحمد لله أن المنتدى بعث فينا روح المحاولة ...
رُفعت الأقلام وجفّت الصحف ..

[زاد اليقين]

لقد تفننت وابدعت ولم تنبس عبرت عن حبك لابيك بمعركة تلك المعركة التي تثبت روح التفاني والعزيمة وابتغاء الفوز برضا والد لقد كان نسجك واقعا ويكاد يخلو من الخيال استعملت عبارات كافية غير متصنعة مباشرة في معانيها ومضمونها دمت للشعر ذخرا وفخرا ودام عز قلمك

[يوسُف سُلطان]

لقد تفننت وابدعت ولم تنبس عبرت عن حبك لابيك بمعركة تلك المعركة التي تثبت روح التفاني والعزيمة وابتغاء الفوز برضا والد لقد كان نسجك واقعا ويكاد يخلو من الخيال استعملت عبارات كافية غير متصنعة مباشرة في معانيها ومضمونها دمت للشعر ذخرا وفخرا ودام عز قلمك
زاد يقيني بطيبة الانسان الجزائري الطائع الصابر المحب لوالديه ...
أختنا الفاضلة .. أشكرك .. وبارك الله لك في والديك

[¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨]

http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_35074744131ead652.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_126484744137e74254.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22dff.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22248.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif

[يوسُف سُلطان]

http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_35074744131ead652.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_126484744137e74254.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22dff.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22248.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif

سأقول الكثير في صمت



.عليكم السلامُ ورحمة الله ...
ثمّ أعتبُ عليكما هذا الصمت ... وأصمتُ معكما

[أحمد أبو عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
والله قمة في الروعة ابداع لا مثيل له
حفظ الله لك والداك وجعل ولداك قرة عينك ورحمكم الله برحمته أجمعين

[يوسُف سُلطان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
والله قمة في الروعة ابداع لا مثيل له
حفظ الله لك والداك وجعل ولداك قرة عينك ورحمكم الله برحمته أجمعين
..عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين صديقي
شكرا لتشجيعك يا أحمد بارك الله فيك ..
ربي يحفظ والدينا أجمعين .. ويرزقنا الصبر على برّهم

[أيمن عبد الله]

بورك فيك وفي قلمك
الله يحفظك ويرعاك
لو كنت أديبا لقلت أفضل من هذا لكن
أقولها فقط وباختصار
إنها رائعة /سلمت يمينك

[يوسُف سُلطان]

بورك فيك وفي قلمك
الله يحفظك ويرعاك
لو كنت أديبا لقلت أفضل من هذا لكن
أقولها فقط وباختصار
إنها رائعة /سلمت يمينك

.. شكرا بارك الله فيك أخي الكريم أيمن ..
شكرا لتشجيعك .. وسلمتَ أخي