قلب متعلق با لله
2010-11-23, 16:16
http://img707.imageshack.us/img707/764/frrrrrrrrrr.png
بسم الله ,و الحمد لله ,و الصلاة و السلام على نبى الله.,
" إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ " الطور 28
"إِنَّا كُنَّــا مِنْ قَبْــلُ نَدْعُــوهُ ":
قال السعدي: " أن يقينا عذاب السَموم،
ويوصلنا إلى النعيم،
" إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ ":
فمن بره بنا ورحمته إيانا، أنالنا رضاه والجنة، ووقانا سخطه والنار"
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
والبَرّ :
المُحسن في رفق ,
والرحيم :
الشديد الرحمة ..
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
"البَـرَّ"
قال الحليمي : ومعناه الرفيق بعباده
يريد بهم اليسر ولا يريد بهم العسر ،
ويعفو عن كثير من سيئاتهم ، ولا يؤاخذهم بجميع جناياتهم ،
ويجزيهم بالحسنة عشر أمثالها ، ولا يجزيهم بالسيئة إلا مثلها ،
ويكتب لهم الهمّ بالحسنة ، ولا يكتب عليهم الهم بالسيئة ،
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
قال أبو سليمان : البَرّ هو العطوف على عباده المحسن إليهم ،
عمّ بره جميع خلقه ، فلم يبخل عليهم برزقه ،
وهو البَرّ بأوليائه إذ خصهم بولايته واصطفاهم لعبادته ، وهو البر بالمحسن في مضاعفة الثواب له ،
والبر بالمسيء في الصفح والتجاوز عنه..
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
كانت أمنا عائشة رضي الله عنها إذا قرأت قوله تعالى: { فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم * إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم} في الصلاة قالت: " اللهم مُنّ علينا وقِنا عذاب السَموم، إنك أنت البَر الرحيم". [تفسير ابن كثير]
بسم الله ,و الحمد لله ,و الصلاة و السلام على نبى الله.,
" إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ " الطور 28
"إِنَّا كُنَّــا مِنْ قَبْــلُ نَدْعُــوهُ ":
قال السعدي: " أن يقينا عذاب السَموم،
ويوصلنا إلى النعيم،
" إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ ":
فمن بره بنا ورحمته إيانا، أنالنا رضاه والجنة، ووقانا سخطه والنار"
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
والبَرّ :
المُحسن في رفق ,
والرحيم :
الشديد الرحمة ..
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
"البَـرَّ"
قال الحليمي : ومعناه الرفيق بعباده
يريد بهم اليسر ولا يريد بهم العسر ،
ويعفو عن كثير من سيئاتهم ، ولا يؤاخذهم بجميع جناياتهم ،
ويجزيهم بالحسنة عشر أمثالها ، ولا يجزيهم بالسيئة إلا مثلها ،
ويكتب لهم الهمّ بالحسنة ، ولا يكتب عليهم الهم بالسيئة ،
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
قال أبو سليمان : البَرّ هو العطوف على عباده المحسن إليهم ،
عمّ بره جميع خلقه ، فلم يبخل عليهم برزقه ،
وهو البَرّ بأوليائه إذ خصهم بولايته واصطفاهم لعبادته ، وهو البر بالمحسن في مضاعفة الثواب له ،
والبر بالمسيء في الصفح والتجاوز عنه..
http://img143.imageshack.us/img143/7298/083p.png
كانت أمنا عائشة رضي الله عنها إذا قرأت قوله تعالى: { فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم * إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم} في الصلاة قالت: " اللهم مُنّ علينا وقِنا عذاب السَموم، إنك أنت البَر الرحيم". [تفسير ابن كثير]