المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إنها جذور الغيبة...اجتنبوها .


** دنيا الأمل **
2010-11-21, 17:45
جذور الغيبة من اين تنبع ؟! (http://forum.al-wlid.com/t188993.html)




http://imagecache.te3p.com/imgcache/30841620675643b9d2f3d5079f3959f7.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)


(( جذور (http://forum.al-wlid.com/t188993.html)الغيبة (http://forum.al-wlid.com/t188993.html)من اين تنبع؟! ))


إن للغيبة بواعث مختلفة، ونحن
نشير هنا إلى بعض هذه البواعث

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
1ـ الغَضَبُ:

إن أحد أسباب الغيبة هو الغَضَبُ فالإنسان عندما يغضب يفقد إتزانه،
وهيمنته على نفسه، فيكيل لمن يغضبُ عليه ما شاء من التهم وينسب
إليه كل ما يجري على لسانه، ويستغل نقاط ضعفه فيُثيرها ليفضحه بها ويطفئ نار غضبه لذا فإننا نجد في الروايات المتعددة أن المؤمن لا يغضب،
وإذا ما اُغضب كظم غيظه، وأغضى عمن أغضبَهُ لئلا يتسح بإثم الغيبة
وأمثالها من الذنوب كأن يتهم صاحبه بما ليس فيه.
والقرآن الكريم يمدح المؤمنين مشيراً إلى هذه الخصلة
فيهم حيث يقول: (وإذا ما غضبوا هم يغفرون)
http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)

2ـ الحقد:

وإن من بواعث الغيبة وأسبابها الحقد، فعندما يحقد شخص ما على
شخص آخر، ويريد أن يصب على نار حقده ماءً بارداً يلتجئ إلى الغيبة
لعله يُبرد لهبه بها، لذا فإن الشارع المقدس أمر المؤمنين أن يتجنبوا
أسباب الحقد ليقوا أنفسهم من آثاره، لأن الأحقاد القديمة والمتراكمة
تكون مدعاةً لكثرة الذنوب وزيادتها، لذا فإن على المؤمنين أن يُعنوا
بالإصلاح ما بين الأخوين ويحلوا النزاع، ويدفعوا الخصومة، فقد أكد
الإسلام على إصلاح ذات البين لما في ذلك من الفضل الكبير عند
الله وغسل الأحقاد عن الصدور!

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
3ـ الحسد:

ومن بواعث الغيبة الحسد أيضاً، وينبغي للمؤمن أن يتعوذ بالله من شر
الحسد (ومن شر حاسد إذا حسد(
إن الحسود بما أنه يريد أن يشوه سمعة محسوده، لعل يطفئ نار
حسده في صدره، يتخذ الغيبة وسيلةً لذلك، ويرشق المحسود بكلمات
لا تليق به، ليهد أنفسه مما بها من سورة الحسد.

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
4ـ الاستهزاء:

يتفق أن يكون ما يدفع الإنسان إلى الغيبة ((الاستهزاء))، فالاستهزاء
قد يقع في حضور الشخص المستهزأ به وقد يقع في غيابه، كأن يقلد صوته
ساخراً منه، ومما يؤسف عليه أن هذا الأمر المَقيت قد نشاهده في
بعض المؤمنين، البسطاء عند اجتماعهم في مكان ما فيسخر بعضهم من
بعض والسخرية سبيل الجهّال.
ألا ترى أن نبي الله موسى ب عمران حين أمر قومه أن يذبحوا بقرة
عدوا ذلك منه سخريةً وهزواً، فقال: (أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين).
فنستنتج من سياق هذه القصة الواردة في القرآن الكريم أن الاستهزاء من
عمل الجهّال! فينبغي للإنسان العاقل أن لا يتورط في هذا العمل الذي
يكشف عن جهل صاحبه! ويحمله تبعة الذنب الكبير ((الغيبة((

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
5ـ المزاح:

وقد يتفق لبعض أن ينال من الآخرين بذكر عيوبهم قاصداً المزاح
ليضحك من عنده من الحضور فيرتكب بذلك
هذا الذنب الكبير وهو ((الغيبة((

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
6ـ الفخر والمباهاة:

قد يُضفي بعض الناس على نفسه صفات ليعد نفسه أفضل من غيره
فينتقص شخصاً ما، كأن يقول: إن فلاناً لا يعرف شيئاً، ويريد أن يُثبت
للآخرين بكلامه هذا أنه يفهم ويعرف كل شيء. وأنه الأفضل
، فيرتكب بهذا الأسلوب ذنب ((الغيبة)) الكبير!
7ـ الدفاع عن النفس:
قد يُتهم رجل ما، بفعل قبيح، أو ينسب إليه عمل سيئ، فبوسعه أن
يدافع عن نفسه دون أن يذكر اسم أي شخص يرتكب ذلك الفعل
القبيح أو العمل السيئ لكنه يقول: إن فلاناً
يتصف بهذا الأمر لا المتصف به أنا.
فمثلاً يقال له: ينسب إليك أنك تكذب فبوسعه أن يقول: لستُ كاذباً،
ويدافع عن نفسه لكنه يقول: إن فلاناً هو الكذاب، أنه يكذب دائماً،
أو يقول ـ وهو يريد أن يعتذر عن نفسه ـ : لستُ وحدي المتصف بهذا
الفعل، بل يوجد شخص آخر كان معي في هذا العمل أيضاً وهو فلان!
وعن هذا الطريق يرتكب ذنب ((الغيبة)) الكبير.

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
8ـ موافقة الأصدقاء:

وفي بعض الحالات يستغيب الإنسان أخاه المؤمن إرضاءً لنفوس أصدقائه،
كأن يدخل حفلةً ما، فيرى أصدقاءه يغتابون فلاناً فمن أجل أن يقول
لأصدقائه: إنني معكم في هذه القضية، يبدأ بذكر عيوبه ويثير نقاط ضعفه
التي يعرفها ويجهلها أصدقاؤه ويرتكب بذلك ذنب ((الغيبة)) أيضاً.

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
9ـ الإشفاق والترحم:

وقد يدخل الإنسان من باب الإشفاق أو الترحم متجهم الوجه قائلاً:
مسكين ... فلان ... أُبتليَ بمعضلة فضحته وذهبت بماء وجهه!!
وعلى الرغم من أن مثل هذا القائل قد يكون صادقاً في حزنه ومشاعره،
إلا أنه لما كشف بقوله هذا عيباً خفياً فقد ارتكب ((الغيبة))، مع أنه كان
بوسعه وإمكانه أن يتحرق قلبه دون ذكر اسم ذلك الرجل،فينال بذلك
الثواب الكريم والأجر العظيم لكن الشيطان وسوس إليه
فجعله غافلاً، وضيع أجره وثوابه!

http://imagecache.te3p.com/imgcache/2c6935f03323b272279f0f8dc0d6a915.gif (http://www.liquidup.com//index.php?url=aHR0cCUzQSUyRiUyRmtsbDIuY29tJTJG)
10ـ التعجب:

وقد يرى فعلاً صادراً عن شخص أو يسمع ذلك عنه فيقول في ملأ من
الناس: أنني تعجبتُ من صدور هذا الفعل القبيح عن فلان!
فلماذا فعل ذلك وبهذا يغتابه!
وربما كانت جذور الغيبة تعود إلى عدم الوعي أو غفلة
الشعور فيلوث الإنسان نفسه بالذنب!

..

صُبح الأندلس
2010-11-21, 17:59
بارك الله فيك
و قليل من يسلم منها

جلال المياسى
2010-11-21, 18:17
بارك الله فيك

نسيم المؤمن
2010-11-22, 01:15
السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته

بورك فيك الأخت الفاضلة دنيا الأمل على تشريح لمرض نخر جسد المجتمع و شبّ فيه كما تنهال الأرضة على الخشب أكلا و تفتيتا
قد شدّني ذكرك للغضب و أنّ الإتصاف به مدعاة لوصف ذميم كالغيبة ،
لست مفنّدا ما أسلفته ، فقد أصبت كبد الحقيقة
و لكن حينما أقوم بإسقاط على تصرفاتي ساعة الغضب ، تنتابني حيرة ، قلّما أغضب ، ولكن إن وصل بي إلى ذروته ، لا أجنح إلى نهش لحم من أساء إليّ
و لكن أنصرف إلى نفسي منتقما منها ، فاللهم أسأللك العافية ، حاولت و أنا في إجتهاد لكن النتيجة سلبية ،
المهم
ذلك ما نشكو تبعاته أختنا على أخلاقنا و مبادئنا ، فهي في اضمحلال و هبوط
يصطلح عليها بالعامية { التمنشير } و قد أصبحت غذاءا دسما على طاولة من جعلها شرعة و منهاجا ، حتى قال لي أحدهم يوما ، إذا لم أغتب أحدهم فماذا سأفعل يا ترى ؟
حقيقة أعجزني سؤاله ، كما أعجزني الحال التي وصلنا إليها ، من ضيق للتفكير و الإستهانة بالأمور ، يحسبونه هيّنا و هو عند الله عظيم

بورك فيك مجدّدا و جزيت خيرا على طرحك الراقي

ســـــــــــــــــــــــلام

بقلم رصاص
2010-11-22, 01:36
السلام عليكم :

فعلا , الغيبة من الإمور السهلة الوقوع فيها و من الأمور المتسببة أكثر في أكل حسنات المسلم

لم أفهم الحالة رقم 7 : هل فعلا هي غيبة , و إن كا كذلك , أليس فيها حالات تسمح فيها الغيبة

هل هناك أدلة يمكنك إطلاعنا بها بارك الله فيكم

----------------------------------------------------------------------------------------

7ـ الدفاع عن النفس:
قد يُتهم رجل ما، بفعل قبيح، أو ينسب إليه عمل سيئ، فبوسعه أن
يدافع عن نفسه دون أن يذكر اسم أي شخص يرتكب ذلك الفعل
القبيح أو العمل السيئ لكنه يقول: إن فلاناً
يتصف بهذا الأمر لا المتصف به أنا.
فمثلاً يقال له: ينسب إليك أنك تكذب فبوسعه أن يقول: لستُ كاذباً،
ويدافع عن نفسه لكنه يقول: إن فلاناً هو الكذاب، أنه يكذب دائماً،
أو يقول ـ وهو يريد أن يعتذر عن نفسه ـ : لستُ وحدي المتصف بهذا
الفعل، بل يوجد شخص آخر كان معي في هذا العمل أيضاً وهو فلان!
وعن هذا الطريق يرتكب ذنب ((الغيبة)) الكبير
-------------------------------

طاهر القلب
2010-11-22, 09:04
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أولا بارك الله فيك على تدقيق و تمحيص تلك النواحي السلبية و التي نهايتها طريق واحد لا متعدد
و هو الوقوع في تلك المآثم و القبح الذي يزخرف صاحبها و مرتكبها ...
فهي صور و مشاهد و لا شك لعملة واحدة , فقد تكون بحسن نية و قد تكون بعكسها و لكها في
الأخير سببت أذى و جراح للغير فلما الإستهانة بالصغائر و تضخيمها حتى تصبح من الكبائر و
العياذ بالله ...
حقا و حقيقية أن الواقع اليوم زاخر بتلك التصرفات المشينة و التي يكون القصد ربما من ورائها
حسن و لكنها قلبت و تقلب حالها الأسوء و الخبيث ...
نسال الله العافية ... أكرر جزيل الشكر لك أختنا الفاضلة دنيا الامل على طرحك القيم و المفيد ...

** دنيا الأمل **
2010-11-25, 22:29
بارك الله فيك
و قليل من يسلم منها
فيك بارك الله اختي اعتماد
فعلا اغلبنا للاسف يقع في شراكها

مشكورة جدا على مرورك الجميل

روح القلم
2010-11-25, 23:27
موضوع قيمة بارك الله فيكم
و جزاكم الله كل الخير

ب.علي
2010-11-25, 23:34
بارك الله فيك أختنا

http://filaty.com/i/1010/40886/10.png

الإنسان اجتماعي بطبعه لا يستطيع العيش منفردا بعيدا عن غيره لذا تجده يجالسه ويتحدث اليه سواء كان هذا من الأهل أو الأحباب أو الأصدقاء أو غيرهم يأنس بهم ويأنسون به ولكن بعض الأفراد يجتمعون للإساءة لغيرهم والنيل من أعراضهم في اجتماعاتهم.. وهي محرمة في الكتاب والسنة قال صلى الله عليه وسلم : المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه..

العبد بن العبد
2010-12-07, 17:20
بارك الله فيك

BAROUD
2010-12-07, 17:39
شكرا لك علئ الافادة
الغيبة اصبحت فاكهة المجالس

بوشادى
2010-12-20, 19:12
موضوع خطير جدا
وقد تم طرحه بشكل كامل
و هو مرض حذرنا منه الله سبحانه وتعالى فى سورة الحجرات
وايضا ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم

والمؤسف اننا نمارس الغيبه ونحن نضحك وكأننا نشاهد مسرحيه كوميدية
جاهلين أو متجاهلين ان الغيبة من الكبائر

فتحية تقدير واحترام لطرحك لهذا الموضوع
جعله الله فى ميزان حساناتك

غفر الله لنا جميعا

batina
2010-12-20, 19:14
بارك الله فيك على الموضوع المميز والقيم
وما لي أن أقول إلا اللهم جنبنا منكرات أعمالنا
مع سلامي وتحياتي

fifi.bf
2010-12-20, 19:55
بارك الله فيك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

** دنيا الأمل **
2010-12-20, 21:42
بارك الله فيك
السلام عليكم
فيك بارك الله اخي الكريم

*ألخيال*
2010-12-20, 21:47
السلام عليكم


بارك الله فيك على الموضوع والفائدة

وددت ان اضيف ان الابتعاد عن مجالس النميمة معناه عزلة اجتماعية للفرد ...........واتهام لغرابة عدم حامل هاته الآفة

فهو معزول عن أخر الاخبار وقد يتهم بالجنون

بتعريف موحد ..........وباعتراف الجميع انها آفة مع انهم يرفضون هاذا.............يمكن للنصيحة ان تصل.....


شكرا لك اختي

** دنيا الأمل **
2010-12-20, 21:52
السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته


بورك فيك الأخت الفاضلة دنيا الأمل على تشريح لمرض نخر جسد المجتمع و شبّ فيه كما تنهال الأرضة على الخشب أكلا و تفتيتا
قد شدّني ذكرك للغضب و أنّ الإتصاف به مدعاة لوصف ذميم كالغيبة ،
لست مفنّدا ما أسلفته ، فقد أصبت كبد الحقيقة
و لكن حينما أقوم بإسقاط على تصرفاتي ساعة الغضب ، تنتابني حيرة ، قلّما أغضب ، ولكن إن وصل بي إلى ذروته ، لا أجنح إلى نهش لحم من أساء إليّ
و لكن أنصرف إلى نفسي منتقما منها ، فاللهم أسأللك العافية ، حاولت و أنا في إجتهاد لكن النتيجة سلبية ،
المهم
ذلك ما نشكو تبعاته أختنا على أخلاقنا و مبادئنا ، فهي في اضمحلال و هبوط
يصطلح عليها بالعامية { التمنشير } و قد أصبحت غذاءا دسما على طاولة من جعلها شرعة و منهاجا ، حتى قال لي أحدهم يوما ، إذا لم أغتب أحدهم فماذا سأفعل يا ترى ؟
حقيقة أعجزني سؤاله ، كما أعجزني الحال التي وصلنا إليها ، من ضيق للتفكير و الإستهانة بالأمور ، يحسبونه هيّنا و هو عند الله عظيم

بورك فيك مجدّدا و جزيت خيرا على طرحك الراقي


ســـــــــــــــــــــــلام
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
فعلا اصبحت و امست الغيبة غذاءً دسما تتسم به مجالسنا
و المؤكد ان ذروة غضب الإنسان من شخص ما تقوده الى الاستفاضة في تقبيح صورته و تتحول الصورة بعد ذلك الى نمط من انماط الغيبة
بارك الله فيك اخي على المشاركة و التعليق الطيب

thorpe
2010-12-20, 22:27
جازاك الله كل خير ونفع بك اختي دنيا الامل
ايه المنشار راه عاد داير حالة في كل مكان
كنت اظن انها صفة تتميز بها الفتيات فحسب ههههه الشوماج واقيلا خلانا كامل هكا ربي يغرف وربي يهدي
ياو المنشار لحق حتى للمنتدى راني سمع و راني نشوف هههه

amura8
2010-12-20, 22:52
مشكوووووووووووور ة على الافادة فغالبية الناس عن غفلة عما يفعلون

mamanou ahmed
2010-12-20, 23:00
ايحب احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه.................لا اله الا الله

¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
2011-01-08, 22:39
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_35074744131ead652.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_126484744137e74254.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22dff.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22248.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif

سهم14
2011-01-09, 00:07
مشكورة....