حكيم جغابة
2010-11-16, 20:33
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
التكبير في عيد الأضحي
سن الإسلام التكبير في عيد الأضحى ابتداءً من أول شهر ذي الحجة إلى نهاية يوم 13 ذو الحجة، وهو بحسب يوسف القرضاوي نوعان: مطلق ومقيد، فالتكبير المطلق يجوز من أول ذي الحجة إلى أيام العيد، له أن يكبر في الطرقات وفي الأسواق، وفي منى، ويلقي بعضهم بعضًا فيكبر الله. وأما التكبير المقيد فهو ما كان عقب الصلوات الفرائض، وخاصة إذا أديت في جماعة، كما يشترط أكثر الفقهاء. وكذلك في مصلى العيد وفي الطريق إليه، وفي الجلوس فيه.
صيغ التكبير
وأما عن صيغ التكبير، فالمأثور من التكبير (الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله . والله أكبر . الله أكبر . ولله الحمد) وهناك صيغة وردت عن سلمان وهي " الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا ". وقد اعتاد المصريون صيغة في التكبير منذ زمن الشافعي، وهي: "الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلاً، لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد وعلى أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا". وقال عنها الشافعي: «وإن كبر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه»[1]
وقت التكبير
اختلف فقهاء السنة في تحديد وقت ابتداء التكبير على النحو التالي[2]:
الحنفية والحنابلة: يبدأ وقت التكبيرات بعد صلاة الفجرمباشرة من يوم عرفةوينتهي بعد صلاة العصرمن آخر ايام التشريق 13 ذي الحجةوعليه تكون التكبيرات خلال خمسة أيام.
المالكية: يبدأ التكبير بعد صلاة الظهرمن يوم عيد الأضحى، وينتهي صلاة الفجرمن اليوم الرابع13 ذو الحجة.
الشافعية: يبدأ وقت التكبيرات من فجر يوم عرفة 9 ذو الحجة وينتهي حتى غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق 13 ذو الحجة.
منقــــــــــــــــــــــــــــــول
التكبير في عيد الأضحي
سن الإسلام التكبير في عيد الأضحى ابتداءً من أول شهر ذي الحجة إلى نهاية يوم 13 ذو الحجة، وهو بحسب يوسف القرضاوي نوعان: مطلق ومقيد، فالتكبير المطلق يجوز من أول ذي الحجة إلى أيام العيد، له أن يكبر في الطرقات وفي الأسواق، وفي منى، ويلقي بعضهم بعضًا فيكبر الله. وأما التكبير المقيد فهو ما كان عقب الصلوات الفرائض، وخاصة إذا أديت في جماعة، كما يشترط أكثر الفقهاء. وكذلك في مصلى العيد وفي الطريق إليه، وفي الجلوس فيه.
صيغ التكبير
وأما عن صيغ التكبير، فالمأثور من التكبير (الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله . والله أكبر . الله أكبر . ولله الحمد) وهناك صيغة وردت عن سلمان وهي " الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا ". وقد اعتاد المصريون صيغة في التكبير منذ زمن الشافعي، وهي: "الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلاً، لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد وعلى أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا". وقال عنها الشافعي: «وإن كبر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه»[1]
وقت التكبير
اختلف فقهاء السنة في تحديد وقت ابتداء التكبير على النحو التالي[2]:
الحنفية والحنابلة: يبدأ وقت التكبيرات بعد صلاة الفجرمباشرة من يوم عرفةوينتهي بعد صلاة العصرمن آخر ايام التشريق 13 ذي الحجةوعليه تكون التكبيرات خلال خمسة أيام.
المالكية: يبدأ التكبير بعد صلاة الظهرمن يوم عيد الأضحى، وينتهي صلاة الفجرمن اليوم الرابع13 ذو الحجة.
الشافعية: يبدأ وقت التكبيرات من فجر يوم عرفة 9 ذو الحجة وينتهي حتى غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق 13 ذو الحجة.
منقــــــــــــــــــــــــــــــول