chaima djalfa
2010-11-15, 20:08
العيد على الأبواب
صلاة العيد لها سنن محببة وصحيحة عن النبى صلى الله عليه وسلم
دعوة للحفاظ على هذه السنن وتنفيذها
لنحصل فرحتان
فرحة العيد وآداء الصلاة
وفرحة الحفاظ على سنن هذه الصلاة ابتغاء الثواب من الله ولاثبات حبنا لله ولرسول الله صلى الله عليه وسلم
اذا اجتمع الجمعة والعيد فى يوم واحد سقطت الجمعة عمن صلى العيد فلا يزد على ركعتى العيد حتى صلاة العصر
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال
َ قَدْ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ
رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألبانى
عَنْ إِيَاسِ بْنِ أَبِي رَمْلَةَ الشَّامِيِّ قَالَ شَهِدْتُ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ وَهُوَ يَسْأَلُ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ قَالَ أَشَهِدْتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِيدَيْنِ اجْتَمَعَا فِي يَوْمٍ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَكَيْفَ صَنَعَ قَالَ
صَلَّى الْعِيدَ ثُمَّ رَخَّصَ فِي الْجُمُعَةِ فَقَالَ مَنْ شَاءَ أَنْ يُصَلِّيَ فَلْيُصَلِّ
رواه أبو داود وابن ماجه والدرامى
َذَهَبَ عَطَاء إِلَى أَنَّهُ يَسْقُط فَرْضهَا عَنْ الْجَمِيع لِظَاهِرِ قَوْله " مَنْ شَاءَ أَنْ يُصَلِّي فَلْيُصَلِّ " وَلِفِعْلِ اِبْن الزُّبَيْر فَإِنَّهُ صَلَّى بِهِمْ فِي يَوْم عِيد صَلاة الْعِيد يَوْم الْجُمُعَة , قَالَ ثُمَّ جِئْنَا إِلَى الْجُمُعَة فَلَمْ يَخْرُج إِلَيْنَا فَصَلَّيْنَا وَحْدنَا
قَالَ : وَكَانَ اِبْن عَبَّاس فِي الطَّائِف فَلَمَّا قَدِمَ ذَكَرْنَا لَهُ ذَلِكَ فَقَال َ أَصَابَ السُّنَّة
وَفِي رِوَايَة عَنْ اِبْن الزُّبَيْر أَنَّهُ قَالَ عِيدَانِ اِجْتَمَعَا فِي يَوْم وَاحِد فَجَمَعْتهمَا فَصَلَّاهُمَا رَكْعَتَيْنِ بُكْرَة لَمْ يَزِدْ عَلَيْهِمَا حَتَّى صَلَّى الْعَصْر
شرح المعبود سنن أبى داود
من السنن المأثورة
استحباب الغسل والتطيب ولبس أجمل الثياب قبل الذهاب لصلاة العيد
أكل تمرات وترا قبل الخروج لصلاة عيد الفطر أما فى عيد الأضحى فيؤخر الأكل حتى يأكل من أضحيته إذا كان له أضحية
أداء الصلاة خارج المسجد إلا لعذر المطر
خروج النساء (البكر والثيب والشابة والعجوز والحائض) والصبيان
مخالفة الطريق أى الذهاب إلى صلاة العيد فى طريق والرجوع من طريق آخر
يستحب تاخير صلاة عيد الفطر وتعجيل صلاة عيد الأضحى وليس لصلاة العيد آذان او إقامة ولا قول الصلاة جامعة
صلاة العيد ركعتان يسن التكبير قبل القراءة
فى الركعة الأولى سبع تكبيرات بعد تكبيرة الإحرام وفى الثانية خمس تكبيرات غير تكبيرة القيام من السجود مع رفع اليدين مع كل تكبيرة
ليس لصلاة العيد سنة قبلها ولا بعدها
الخطبة بعد صلاة العيد سنة والإستماع إليها كذلك سنة
يستحب التكبير فى العيدين كأن نقول
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله
والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد
ووقت التكبير فى عيد الفطر من وقت الخروج للصلاة إلى ابتداء الخطبة
وفى عيد الاضحى من صبح يوم عرفة حتى عصر آخر أيام التشريق (13 من ذى الحجة) ومن
العلماء من اقتصر التكبير على أعقاب الصلوات المكتوبة
فى تلك الفترة ومنهم من قال فى اى وقت وبأى عدد
اللعب المباح واللهو البرئ من شعائر الدين فى العيدين ترويحا للنفس
يستحب التهنئة بالعيد بالقول
تقبل الله منا ومنك
صلاة العيد لها سنن محببة وصحيحة عن النبى صلى الله عليه وسلم
دعوة للحفاظ على هذه السنن وتنفيذها
لنحصل فرحتان
فرحة العيد وآداء الصلاة
وفرحة الحفاظ على سنن هذه الصلاة ابتغاء الثواب من الله ولاثبات حبنا لله ولرسول الله صلى الله عليه وسلم
اذا اجتمع الجمعة والعيد فى يوم واحد سقطت الجمعة عمن صلى العيد فلا يزد على ركعتى العيد حتى صلاة العصر
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال
َ قَدْ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ
رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألبانى
عَنْ إِيَاسِ بْنِ أَبِي رَمْلَةَ الشَّامِيِّ قَالَ شَهِدْتُ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ وَهُوَ يَسْأَلُ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ قَالَ أَشَهِدْتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِيدَيْنِ اجْتَمَعَا فِي يَوْمٍ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَكَيْفَ صَنَعَ قَالَ
صَلَّى الْعِيدَ ثُمَّ رَخَّصَ فِي الْجُمُعَةِ فَقَالَ مَنْ شَاءَ أَنْ يُصَلِّيَ فَلْيُصَلِّ
رواه أبو داود وابن ماجه والدرامى
َذَهَبَ عَطَاء إِلَى أَنَّهُ يَسْقُط فَرْضهَا عَنْ الْجَمِيع لِظَاهِرِ قَوْله " مَنْ شَاءَ أَنْ يُصَلِّي فَلْيُصَلِّ " وَلِفِعْلِ اِبْن الزُّبَيْر فَإِنَّهُ صَلَّى بِهِمْ فِي يَوْم عِيد صَلاة الْعِيد يَوْم الْجُمُعَة , قَالَ ثُمَّ جِئْنَا إِلَى الْجُمُعَة فَلَمْ يَخْرُج إِلَيْنَا فَصَلَّيْنَا وَحْدنَا
قَالَ : وَكَانَ اِبْن عَبَّاس فِي الطَّائِف فَلَمَّا قَدِمَ ذَكَرْنَا لَهُ ذَلِكَ فَقَال َ أَصَابَ السُّنَّة
وَفِي رِوَايَة عَنْ اِبْن الزُّبَيْر أَنَّهُ قَالَ عِيدَانِ اِجْتَمَعَا فِي يَوْم وَاحِد فَجَمَعْتهمَا فَصَلَّاهُمَا رَكْعَتَيْنِ بُكْرَة لَمْ يَزِدْ عَلَيْهِمَا حَتَّى صَلَّى الْعَصْر
شرح المعبود سنن أبى داود
من السنن المأثورة
استحباب الغسل والتطيب ولبس أجمل الثياب قبل الذهاب لصلاة العيد
أكل تمرات وترا قبل الخروج لصلاة عيد الفطر أما فى عيد الأضحى فيؤخر الأكل حتى يأكل من أضحيته إذا كان له أضحية
أداء الصلاة خارج المسجد إلا لعذر المطر
خروج النساء (البكر والثيب والشابة والعجوز والحائض) والصبيان
مخالفة الطريق أى الذهاب إلى صلاة العيد فى طريق والرجوع من طريق آخر
يستحب تاخير صلاة عيد الفطر وتعجيل صلاة عيد الأضحى وليس لصلاة العيد آذان او إقامة ولا قول الصلاة جامعة
صلاة العيد ركعتان يسن التكبير قبل القراءة
فى الركعة الأولى سبع تكبيرات بعد تكبيرة الإحرام وفى الثانية خمس تكبيرات غير تكبيرة القيام من السجود مع رفع اليدين مع كل تكبيرة
ليس لصلاة العيد سنة قبلها ولا بعدها
الخطبة بعد صلاة العيد سنة والإستماع إليها كذلك سنة
يستحب التكبير فى العيدين كأن نقول
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله
والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد
ووقت التكبير فى عيد الفطر من وقت الخروج للصلاة إلى ابتداء الخطبة
وفى عيد الاضحى من صبح يوم عرفة حتى عصر آخر أيام التشريق (13 من ذى الحجة) ومن
العلماء من اقتصر التكبير على أعقاب الصلوات المكتوبة
فى تلك الفترة ومنهم من قال فى اى وقت وبأى عدد
اللعب المباح واللهو البرئ من شعائر الدين فى العيدين ترويحا للنفس
يستحب التهنئة بالعيد بالقول
تقبل الله منا ومنك