ايمــ راجية الجنان ـان
2010-11-13, 21:16
اتَّهَمَنِي بِالْغُرُوْر
يَا لِفَرْحَتِه
عِنَدَمّا يَرْنُو
لَيا مِن هَمَسَات
وَعَنَاق تَعْلُو
صَيْحَاتِه فَوْق عَنَاق
مُجَرَّد
آرّاء وَاحُجيَات
اِسْمُه يَصِل
مَدَاه عَنَان الْسَّمَاء
وَفِيْه قَهَر
يُسْتَمَد لَسَنَوَات
لَا أَكْتَرَث
بِمُعَاشَرَة الْنِّسَاء
وَلَا تَهُمُّنِي
الالْقَاب وَالاسْمَاء
اسْتُمْدّد قُوَّتِي
مِن نَجْدِيَّة المَلَامِح
وَمَن
اقْحِوان الْشِعَر
فِي زَمَن
الاقَتْبَاسَات وَالْفَضَائِح
مِن أُخْبِرُكُم
بِأَنِّي لَسْت نِزَار
وَبِأَنِّي
لَسْت مِن بَنِي امَيَّة
وَبِهِم أَتَحَدَّى
أَي فَارِس
مِن أُخْبِرُكُم
بِمَا تُلَوِّح بِه
الْنَّسَمَات
وَبِأَنِّي لَسْت
عَبَق فَوَّاح
بِكُل
الْصُّحُف وَاللَوَائِح
انَا
الْوَحِيْد بِالْدُّنْيَا
لَا اكْتَرَث
بِالْشِّعْر
وَلَا يُمْكِنُنِي
ان احَسِب حِسَاب
لِاي شَاعِر
وَلَيْس هُنَاك مِثْلِي
مِن يَصْطَاد الْمَشَاعِر
وَمِن عُيُوْن
مَن أَحْبَبْت
اصْبُب
جَام غَضَبِي
وَستُوَافِيْكُم عَنِّي الْمَصَادِر
نَار بِدَاخِلِي
تُهَدِّد الْمُتَيَّمِين
مِن
كَان يَسَارِي
او صَامِتْا
بِالْيَمِيْن
أَذَا أَرِقْت
فَتَاة تَهْوَانِي
فَتِلْك مِن
بَقَايَا مَأْسَاتِي
ادْنُو
قَلِيْلا وَتَابِعُوْنِي
وَمَن
خَلَف حُرُوْف
اصْطَنْعْتِهَا
انَامَلِي أَحْرَقُوْنِي
فَانَا
لَا اكْتُب الان
بِيَد
انّي اجِيْد
وَاعَانِق
وَلَا شَي
يَنْسَى
بَانِي مَوْرُوْث
الْعِشْق وَالْمَتَاعِب
اتَّهَمَنِي بِالْغُرُوْر
يَا لِفَرْحَتِه
وَتَوَسْوَس شَيْطَانِهَا
حَد الْفُجُوْر
مَا زِلْت صَامِدا
امَام اتِّهَامِهَا
بِرَبِّكُم السِّت بِصَبُوْر
ابْحُر فِي انَهَارَك
الْحَسَن وَالْمَعْنَى
وَمَن مُدَفِّئَة الْزَّمَن
نُعَانِق الْامَل وَالَّمَّرّسّى
ادْرِك نَفْسِي
ضَعِيْفا امَام الْجَمِيْلَات
وَّاغازِل كُل شَقْرَاء
وَعُيُوْنَهَا خَضْرَاء بِالذَّات
وَعِنْدَمَا احْتَضَنُهَا
اصْحُو مِن غَفْوَتِي
انْتَكَس أَنَا
وَتَكُوْن هِي مُجَرَّد ذْكْرَيَات
حُلُم وَمَات
مُصَاب انَا يَا حَبِيْبَتِي
وَلَا اطْلُب سِوَى نَجْدَتَي
فَانّا الْمُتَيَّم
يَا فَاتِنَه
وَحُق مِن او جَد
الْرُّؤَى الْحَالِمَه
بِأَنِّي عَشِيْقُك يَا عَاشِقَه
*،*،*،*
بِقلم/ عَبـقْ المَـطرْ
يَا لِفَرْحَتِه
عِنَدَمّا يَرْنُو
لَيا مِن هَمَسَات
وَعَنَاق تَعْلُو
صَيْحَاتِه فَوْق عَنَاق
مُجَرَّد
آرّاء وَاحُجيَات
اِسْمُه يَصِل
مَدَاه عَنَان الْسَّمَاء
وَفِيْه قَهَر
يُسْتَمَد لَسَنَوَات
لَا أَكْتَرَث
بِمُعَاشَرَة الْنِّسَاء
وَلَا تَهُمُّنِي
الالْقَاب وَالاسْمَاء
اسْتُمْدّد قُوَّتِي
مِن نَجْدِيَّة المَلَامِح
وَمَن
اقْحِوان الْشِعَر
فِي زَمَن
الاقَتْبَاسَات وَالْفَضَائِح
مِن أُخْبِرُكُم
بِأَنِّي لَسْت نِزَار
وَبِأَنِّي
لَسْت مِن بَنِي امَيَّة
وَبِهِم أَتَحَدَّى
أَي فَارِس
مِن أُخْبِرُكُم
بِمَا تُلَوِّح بِه
الْنَّسَمَات
وَبِأَنِّي لَسْت
عَبَق فَوَّاح
بِكُل
الْصُّحُف وَاللَوَائِح
انَا
الْوَحِيْد بِالْدُّنْيَا
لَا اكْتَرَث
بِالْشِّعْر
وَلَا يُمْكِنُنِي
ان احَسِب حِسَاب
لِاي شَاعِر
وَلَيْس هُنَاك مِثْلِي
مِن يَصْطَاد الْمَشَاعِر
وَمِن عُيُوْن
مَن أَحْبَبْت
اصْبُب
جَام غَضَبِي
وَستُوَافِيْكُم عَنِّي الْمَصَادِر
نَار بِدَاخِلِي
تُهَدِّد الْمُتَيَّمِين
مِن
كَان يَسَارِي
او صَامِتْا
بِالْيَمِيْن
أَذَا أَرِقْت
فَتَاة تَهْوَانِي
فَتِلْك مِن
بَقَايَا مَأْسَاتِي
ادْنُو
قَلِيْلا وَتَابِعُوْنِي
وَمَن
خَلَف حُرُوْف
اصْطَنْعْتِهَا
انَامَلِي أَحْرَقُوْنِي
فَانَا
لَا اكْتُب الان
بِيَد
انّي اجِيْد
وَاعَانِق
وَلَا شَي
يَنْسَى
بَانِي مَوْرُوْث
الْعِشْق وَالْمَتَاعِب
اتَّهَمَنِي بِالْغُرُوْر
يَا لِفَرْحَتِه
وَتَوَسْوَس شَيْطَانِهَا
حَد الْفُجُوْر
مَا زِلْت صَامِدا
امَام اتِّهَامِهَا
بِرَبِّكُم السِّت بِصَبُوْر
ابْحُر فِي انَهَارَك
الْحَسَن وَالْمَعْنَى
وَمَن مُدَفِّئَة الْزَّمَن
نُعَانِق الْامَل وَالَّمَّرّسّى
ادْرِك نَفْسِي
ضَعِيْفا امَام الْجَمِيْلَات
وَّاغازِل كُل شَقْرَاء
وَعُيُوْنَهَا خَضْرَاء بِالذَّات
وَعِنْدَمَا احْتَضَنُهَا
اصْحُو مِن غَفْوَتِي
انْتَكَس أَنَا
وَتَكُوْن هِي مُجَرَّد ذْكْرَيَات
حُلُم وَمَات
مُصَاب انَا يَا حَبِيْبَتِي
وَلَا اطْلُب سِوَى نَجْدَتَي
فَانّا الْمُتَيَّم
يَا فَاتِنَه
وَحُق مِن او جَد
الْرُّؤَى الْحَالِمَه
بِأَنِّي عَشِيْقُك يَا عَاشِقَه
*،*،*،*
بِقلم/ عَبـقْ المَـطرْ