المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذا ما فعله الجوال بالبيضة...خطيررر ومن استطاع ان يتاكد فلـ....


مهاجر إلى الله
2008-06-18, 13:13
http://www.up.ar-top.com/uploads/120476bf99.gif

http://alfrasha.maktoob.com/up/19665195671479548809.gif


هذا الموضوع فى غاية الخطورة
وليست ضحكاً ولا مزاحاً
كيف تستطيع أن تسلق بيضة بالموبايل
أو تحديداً بالأشعة التى تخترق المخ والدم أثناء التحدث
والتى من خلالها إستطاعوا سلق بيضة فعلاً
هذة التجربة الغريبة تمت عبر إثنان من الصحفيين الروس
فلاديمير لاجوفسكى
واندرية موسينكو
واللذان كتبا موضوعاً عن أضرار الموبايل
فقاموا بهذة التجربة الغريبة عن طريق جهازى الموبايل خاصتهما
وقد قاما بعمل ميكروويف مبسط
كما هو مبين فى الصورة
حيث وضعوا موبايل على كل جانب من جوانب البيضة
وقاموا بتشغيل تسجيل صوت واتصلو من الموبايل للآخر
حتى لا تغلق الموبايلات وكأنك تتحدث فعلاً فيها
فوجدوا البيضة قد أصبحت دافئة فى خلال خمسة عشر دقيقة
ووجدوها ساخنة فى خلال خمسة وعشرون دقيقة
ووجدوها ساخنة جداً فى خلال أربعين دقيقة
أما بعد خمسة وستون دقيقة فقد أصبحت البيضة مطهوة تماماً
كما ترون فى الصور
http://m7ml.com/uploads/170d4071f7.jpg

http://m7ml.com/uploads/54f5e9e49c.jpg

من هنا يتضح نتائج معينة وهى أن طهو البيض بالموبايل :D
ممكن ولكن مكلف جداً
ثانياً
يمكن أن تطهو مخك فقط لو تحدثت ساعتين متواصلتين فى الموبايل :D


تعليق على المنقول :

1- أننا نتكلم بجوال واحد وليس بجوالين على عكس الموضوع...فالقضية أقل بكثير مما جاء في الموضوع ...ولكن كم يلزم من جوال حتى يطبخ رأس الإنسان :sdf:

2- كيف يكون التاكد ؟؟ ومانقلت الموضوع إلا انه خاضع للتجربة ولكن من يستطيع ان يجرب ؟؟ اللهم إلا أصحاب الخط والميلينوم - جيزي -؟؟ أما نحن فربي يعلم بالجيب واش فيه ....

في انتظار أرائكم وتجارب أصحاب الدراهم:)

naili_legend
2008-06-18, 13:43
مشكووور أخي على المعلومة ......

Mohamed845
2008-06-18, 14:05
السّلام عليكم؛



شكراً لك أخي المهاجِر إلى لله؛ حقيقةً أنّ الأمر مُختَلفٌ فيه؛ وإن كُنت أرى رُؤيةَ الفريق المُعارض؛ ببساطة؛ أنّ الكون مبنيٌ على قانون أسمِّيه؛ قانون التّفاعُل المُتبادل؛ فكلُّ شيئٍ يُؤثِّر في غيره؛ ويُؤثّرُ فيهِ؛ ومن هذا نفهم قضيّة : " كما تدينُ؛ تُدانُ "



المشكل هو الآتي؛ هل تصل درجة المُؤثِّر إلى عتبة التأثير ؟ بلى إذا كان المفعولُ عظيماً؛ أمّا إذا كان المفعولُ ضعيفاً؛ فهنا يدخُلُ عاملُ الزّمن؛ فالقطرةُ إلى القطرةِ؛ تصيرُ بحراً؛ والفعلُ عظيماً.



يكونُ للإهتزازات للتي لا تُرى مفعول؛ إذا إمتدت مُدّت التّعرّضِ لها؛ لن أكتُب موضوعاً في فيزياء الإهتزازات الموجيّةِ؛ فقط في رأيى أنّ نتائج هذه التّجربةِ يجبُ أن تُأخذَ بحذر؛ وذالك أنّ البيضة جُعِلت بين مصدرين موجيين؛ ولو كان مصدراً واحدً؛ فالنّتيجة لن تكون إلاّ بعد مُدّةٍ أطول؛ الموجاتُ إذا إبتعدت من أمِّها يقلُّ مفعولُها؛ أي تردّدُها؛ بخلافِ للتي بالقُرب من أمّها؛ حتّى أبيِّن لكم ما أقولُ؛ أنظُر؛ لو رميت بحجرٍ على بركةِ ماء؛ لرأيت التجاعيد تكبُرُ وتكبرُ؛ حتّى تضمحلّ وتتلاشى وقد إبتعدت عن المنبعِ الأمَّ؛ الآن قُم بنفس التجرِبة في البحر؛ لا تكاد ترى التجاعيد؛



لذا في رأيى أنّ الأثر لا يكونُ نفسُهُ؛لو كان الفردُ في مكان مُغلقٍ؛ أو كان في الهواء الطّلق. ولكن يبقى عاملُ الزّمن؛ هو الفيصلُ في آخرِ الأمرِ؛ و للهُ أعلم.




السّلام عليكم.:mh31: