الأمل الحقيقي
2010-11-12, 15:25
بســـــــــم اللـــــــــه الرحمـــــــــن الرحيـــــــم
لما خلق الإنسان ركب فيه الغرائز والنفس والهوى......................الخ.
هذه التركيبة التي جعلت في الإنسان شهوات عديدة كلها تؤثر في الإنسان. شهوة المال والنساء والطعام
...............الخ
وكما خلق الله في الإنسان هذه الشهوات خلق له العقل ليتحكم فيها ويوجهها بما يتوافق مع كون الإنسان بشرا من لحم
ودم وقلب ومن جهة ليحفظ هذا العقل الإنسان من شرور شهواته وأهوائه للنجاح في الدنيا والآخرة.
لكن في زمان كزماننا وظروف صعبة كالموجودة في هذا الوطن تظهر مشكلة إشباع هذه الشهوات في الإنسان.
حين يريد شاب سكنا ولا يجد.
حين يريد عملا ولا يجد.
حين يبحث عن زوجة فلا يستطيع أن يتحصل عليها .
حين يريد أن يعيش في هناء فلا يجد ذلك.
والكثير والكثير من رغبات الإنسان.
وبما أن ديننا يحرم الطرق الغير المشروعة لإشباع هذه الرغبات ؟؟؟؟؟؟؟؟ ويحذر من يفعل ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وحين تحرم عادات المجتمع وتقاليده أي تجاوز للخطوط الحمراء؟؟؟؟؟؟؟؟
ألى يقع الشخص في مأزق حقيقي ؟؟؟؟؟؟؟ وفي صراع نفسي مدمر لا حل له ؟؟؟؟؟؟؟؟
فهناك من ينحرف وهناك من يلجأ للطريقة الثانية وهي النفاق وهي العياذ بالله ؟؟؟؟؟؟؟؟
ألى يؤدي الصراع بين رغبات الإنسان وأهوائه وعدم القدرة على إشباع هذه الرغبات إلى أن يصبح الشخص منافقا؟؟
لماذا لانعترف أن الكثيرين من الذين وقعوا في هذا الصراع النفسي بين رغباتهم وتحريم الدين والمجتمع قد أصبحوا
يشبعون تلك الرغبات المختلفة تسترا عن الناس وخفية عنهم ؟؟؟؟؟؟؟
ألم يلجأ الكثيرون من الشباب لممارسة السرقة والنهب والزنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولبس القناع أمام الناس ؟؟؟؟؟؟
والتظاهر أمام المجتمع بأنهم ملائكة ؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا نعترف أن الكثيرين من الأشخاص ومنهم حتى الطيبين يمارسون الحرام خفية ؟؟؟؟ وبعيدا عن أعين الناس ؟؟؟
لماذا لا نعترف أم المجتمع وصل لمرحلة كارثية من التعفن الإجتماعي والنفسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وفي الأخير ألى يرى معي الكثيريون أن ما يجري من تناقضات أدت
بالكثيرين إلى أن أصبحوا منافقين بالدرجة الأولى ؟؟؟؟
لما خلق الإنسان ركب فيه الغرائز والنفس والهوى......................الخ.
هذه التركيبة التي جعلت في الإنسان شهوات عديدة كلها تؤثر في الإنسان. شهوة المال والنساء والطعام
...............الخ
وكما خلق الله في الإنسان هذه الشهوات خلق له العقل ليتحكم فيها ويوجهها بما يتوافق مع كون الإنسان بشرا من لحم
ودم وقلب ومن جهة ليحفظ هذا العقل الإنسان من شرور شهواته وأهوائه للنجاح في الدنيا والآخرة.
لكن في زمان كزماننا وظروف صعبة كالموجودة في هذا الوطن تظهر مشكلة إشباع هذه الشهوات في الإنسان.
حين يريد شاب سكنا ولا يجد.
حين يريد عملا ولا يجد.
حين يبحث عن زوجة فلا يستطيع أن يتحصل عليها .
حين يريد أن يعيش في هناء فلا يجد ذلك.
والكثير والكثير من رغبات الإنسان.
وبما أن ديننا يحرم الطرق الغير المشروعة لإشباع هذه الرغبات ؟؟؟؟؟؟؟؟ ويحذر من يفعل ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وحين تحرم عادات المجتمع وتقاليده أي تجاوز للخطوط الحمراء؟؟؟؟؟؟؟؟
ألى يقع الشخص في مأزق حقيقي ؟؟؟؟؟؟؟ وفي صراع نفسي مدمر لا حل له ؟؟؟؟؟؟؟؟
فهناك من ينحرف وهناك من يلجأ للطريقة الثانية وهي النفاق وهي العياذ بالله ؟؟؟؟؟؟؟؟
ألى يؤدي الصراع بين رغبات الإنسان وأهوائه وعدم القدرة على إشباع هذه الرغبات إلى أن يصبح الشخص منافقا؟؟
لماذا لانعترف أن الكثيرين من الذين وقعوا في هذا الصراع النفسي بين رغباتهم وتحريم الدين والمجتمع قد أصبحوا
يشبعون تلك الرغبات المختلفة تسترا عن الناس وخفية عنهم ؟؟؟؟؟؟؟
ألم يلجأ الكثيرون من الشباب لممارسة السرقة والنهب والزنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولبس القناع أمام الناس ؟؟؟؟؟؟
والتظاهر أمام المجتمع بأنهم ملائكة ؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا نعترف أن الكثيرين من الأشخاص ومنهم حتى الطيبين يمارسون الحرام خفية ؟؟؟؟ وبعيدا عن أعين الناس ؟؟؟
لماذا لا نعترف أم المجتمع وصل لمرحلة كارثية من التعفن الإجتماعي والنفسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وفي الأخير ألى يرى معي الكثيريون أن ما يجري من تناقضات أدت
بالكثيرين إلى أن أصبحوا منافقين بالدرجة الأولى ؟؟؟؟