الامبراطور الوهراني
2010-11-11, 18:49
السلام عليكم
بعد طرحي أخي و صديقي عن موضع للذكريات ، بحثت في أجندتي عن مواضيع القديمة فوجدت أعز موضوع على قلبي
و أحبهم الي لانه أول موضوع أخطه بيدي و اتعب في كتاباته حتى أجد تناسق في الكلمات استغل اسماء اللاعبين كصفات تدخل ضمن المعنى العام
وقتها كنت في منتدى ......... المراق مشرفين فيه
و قتها راسلني خالد و قالي لديك اسلوب واصل في الكتابة وطوره و الحمد لله من وقتها و انا اخط بقلمي ما تمليه عليا افكاري
بعد أن مرت سنوات عجاف توالت فيها النكسات الواحدة تلو الأخرى حتى كرهنا المنتخب الوطني وكرهنا معه كرة القدم لكن هب نسيم (أوسرير) الصباح معلنا شروق يوم كتب فيه لشعب الجزائري أن يحي (عنتر) فرحا سعدان (رابح) بعد أن رأى منتخب بلادي متأهل و رابح (سعدان) في معركة أم درمان فكان يوما مجيد(بوقرة) و سيبقى خالد (لموشية) في الأذهان لن ينساه هذاالشعب.
شكرا لشيخ المدربين الذي لم يكن يمتلك خاتم سليمان(رحو) لكن يمتلك قلبا عامر (بوعزة) بحب الوطن الذي بثه في لاعبيه فصار الرفيق(صايفي) رفيق(حليش) الرفيق (جبور) فكون منهم مجموعة أصدقاء لا منتخب كل واحد صديق للآخر في الفرحة و وناس(قواوي) في المحنة , ليشق بهم الشيخ الطريق الى هدف و مراد (مغني) و هو تشريف الالوان الوطنية
انطلق المنتخب كغزال(عبد القادر) يطوي الارض و يحصد النقاط تلو الاخرى و بدأ يبدو فيه نذير ( بلحاج) خير لمنتخب قوي فبدأ الحلم يزيد(منصوري) و يزيد و لقى المنتخب است حسان (يبدة) الجميع واصل المنتخب الدرب و دحر كل من وقف في طريقه لا لشيء سوى لتشريف شعب كريم(مطمور) ويقوده رئيس كريم (زياني) لم يبخل بشيء فيسبيل تحقيق الهدف
فاليوم هذا الفوزفوزي(شاوشي) و فوز كل جزائري فما علينا إلاّ أن نقول رضا(بابوش) لما جاء الفوز من عندالله و لا نستطيع سوى التوجه لله بالدعاء
فحمدا لله الذيأعطى لبلدنا الكثير من الجمال(عبدون) و حمدا لله على القوة التي أعطاها للفريق ونحمدا لله على الفرحة التي رسمت على الوجوه فحمد لك يارب حتى ترضى و حمدا لك
بعد طرحي أخي و صديقي عن موضع للذكريات ، بحثت في أجندتي عن مواضيع القديمة فوجدت أعز موضوع على قلبي
و أحبهم الي لانه أول موضوع أخطه بيدي و اتعب في كتاباته حتى أجد تناسق في الكلمات استغل اسماء اللاعبين كصفات تدخل ضمن المعنى العام
وقتها كنت في منتدى ......... المراق مشرفين فيه
و قتها راسلني خالد و قالي لديك اسلوب واصل في الكتابة وطوره و الحمد لله من وقتها و انا اخط بقلمي ما تمليه عليا افكاري
بعد أن مرت سنوات عجاف توالت فيها النكسات الواحدة تلو الأخرى حتى كرهنا المنتخب الوطني وكرهنا معه كرة القدم لكن هب نسيم (أوسرير) الصباح معلنا شروق يوم كتب فيه لشعب الجزائري أن يحي (عنتر) فرحا سعدان (رابح) بعد أن رأى منتخب بلادي متأهل و رابح (سعدان) في معركة أم درمان فكان يوما مجيد(بوقرة) و سيبقى خالد (لموشية) في الأذهان لن ينساه هذاالشعب.
شكرا لشيخ المدربين الذي لم يكن يمتلك خاتم سليمان(رحو) لكن يمتلك قلبا عامر (بوعزة) بحب الوطن الذي بثه في لاعبيه فصار الرفيق(صايفي) رفيق(حليش) الرفيق (جبور) فكون منهم مجموعة أصدقاء لا منتخب كل واحد صديق للآخر في الفرحة و وناس(قواوي) في المحنة , ليشق بهم الشيخ الطريق الى هدف و مراد (مغني) و هو تشريف الالوان الوطنية
انطلق المنتخب كغزال(عبد القادر) يطوي الارض و يحصد النقاط تلو الاخرى و بدأ يبدو فيه نذير ( بلحاج) خير لمنتخب قوي فبدأ الحلم يزيد(منصوري) و يزيد و لقى المنتخب است حسان (يبدة) الجميع واصل المنتخب الدرب و دحر كل من وقف في طريقه لا لشيء سوى لتشريف شعب كريم(مطمور) ويقوده رئيس كريم (زياني) لم يبخل بشيء فيسبيل تحقيق الهدف
فاليوم هذا الفوزفوزي(شاوشي) و فوز كل جزائري فما علينا إلاّ أن نقول رضا(بابوش) لما جاء الفوز من عندالله و لا نستطيع سوى التوجه لله بالدعاء
فحمدا لله الذيأعطى لبلدنا الكثير من الجمال(عبدون) و حمدا لله على القوة التي أعطاها للفريق ونحمدا لله على الفرحة التي رسمت على الوجوه فحمد لك يارب حتى ترضى و حمدا لك