مشاهدة النسخة كاملة : قضية الصحراء الغربية
القذافي999
2010-11-10, 17:37
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الصحراء الغرية المتنازع عليها منذ قدم الزمان
و لي مافهمتش موضوعها مليح
يبدو وكأنها ستكون سببا في حرب بين الجارتين ابعدنا الله واياكم من الحروب
ماهو في رأيك حل تلك القضية
وكاش واحد فاهم الموضوع مليح يفهمني
نور الايام
2010-11-10, 17:46
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
كنت قد عملت موضوع فيه استفسار عن ما قلته
يمكن تفيدك اجابات الأعضاء
ما هي المشكلة بالظبط بين الحكومة المغربية و الجزائرية؟؟؟؟؟ (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=355495)
القذافي999
2010-11-10, 17:49
بارك الله فيك وفرت عليا الانتضار
شكر جزيلا
نينا الجزائرية
2010-11-10, 17:54
ربي يستر
حتي الضورك مفهمتش
القضية تعود جذورها الى ايام سقوط الخلافة الاسلامية في الاندلس اي قبل 700 سنة
قامت اثرها اسبانيا باحتلال المغرب والصحراء باعتبارهما كيان واحد في ذلك الوقت
وعندما انسحبت اسبانيا من المغرب قامت بالاحتفاظ بالصحراء لما تمتلكه من ثروات هائلة
وفي ذلك الوقت لم تحرك المغرب ساكنا لاسترجاع الصحراء ولم تعرها ايه أهمية الا عندما
علمت باكتشاف ثروات كبيرة من الفوسفات والبترول
هنا قامت بالتحرك وقامت بما يسمى "المسيرة الخضراء" لاسترجاع الصحراء
وانسحبت اسبانيا فيما بعد نتيجة للضغوطات
لكن الصحراويين هنا رفضوا التواجد المغربي من منطلق أن المغرب تخلى عن ارضه في تلك الفترة
ولم يتحرك الا بدافع المصلحة
أما موقف الجزائر من القضية فلست متأكدامنه فالبعض يقول ان الجزائر تدافع عن الصحراء باعتبارها مدافعة
عن القضايا العادلة في العالم
وهناك من يقول أن الجزائر لها مصالح في القضية فقط
هذا هو ملخص القضية على حساب ماأعرف
tarek boutaleb
2010-11-10, 19:31
السلام عليكم
تعود جذور هذه القضية بين الغرب و جبهة البوليسارسو بعد خروج الاستعمار الاسباني من الصحراء الغربية .
أما بين المغرب و الجزائر فهي تعود الى المطالب المغربية بأن تندوف مدينة مغربية محتلة لذالك دعم الرئيس هواري بومدين رحمه الله جبهة البوليساريو لقطع الطريق أمام مطالب المغرب لضم تندوف اليها بمساندة من فرنسا .
قضية الصحراء الغربية هي قضية تصفية استعمار و بما ان الجزائر و الشعب الجزائر عان من الاستعمار الفرنسي
فان الجزائر تساند كل الشعوب المستعمرة ولو من طرف عربي
ولذلك فان الجزائر تطالب بحق الشعب الصحراوي في الاستغتاء و يختار الشعب ما يريد اما الانضمام او الاستقلال كما حدث للشعب
الجزائر في سنة 1961
dico1901
2010-11-10, 22:05
] سوابق
ثلاثة عوامل ساهمت في اندلاع الصراع: انعدام اتفاقية ترسم الحدود بين البلدين بدقة، اكتشاف موارد معتبرة في المنطقة المتنازع عليها والحماس المغربي المؤيد لإعادة بناء المغرب الكبير.
قبل أن تقوم فرنسا باحتلال المنطقة ابتدءا من القرن التاسع عشر، كان جزء من الأراضي الجزائرية الحالية، في الجنوب والغرب، تحت السيطرة المغربية، ولم يكن هناك أي رسم للحدود مقنن باتفاقية، ففي معاهدة للا مغنية 18 مارس 1845، التي تثبت الحدود بين الجزائر الفرنسية والمغرب، تنص الاتفاقية على"منطقة جافة بدون منابع مائية وغير مأهولة وتحديدها مبهم" أما ما تم رسمه لا يمثل سوى 165 كلم [1]. ما عداه لا يوجد أي منطقة حدودية، بدون رسم دقيق، تعبره مناطق قبلية تابعة للمغرب أو الجزائر.
الحدود بين الجزائر والمغرب في 1963
بعد احتلال المغرب في 1912، قررت الإدارة الفرنسية تثبيت الحدود بين البلدين، لكن هذه اتبعت تحديدا سيئا (خط فارنييه 1912 وخط ترنكي 1938) يختلف من خارطة لأخرى[2]. بما أنه في نظر الإدارة الفرنسية ليس ذلك بحدود فعلية والمنطقة أصلا غير مأهولة أي لا تمثل أي أهمية ما[3]،ان اكتشاف حقول معتبرة من البترول ومناجم الحديد والمنغنيز في المنطقة جعل فرنسا تقرر تدقيق رسم الحدود في 1952 وإدخال كل من تندوف وكولومب بشار ضمن المقاطعات الفرنسية للجزائر.
باستقلال المغرب في 1956 بدأت مطالبات استرجاع السيادة على هذه المناطق، بالإضافة للأراضي التي كانت تابعة للمغرب التاريخي، وكي تضع فرنسا حدا لدعم المغرب للمقاومة الجزائرية جبهة التحرير الوطني الجزائرية، عرضت فرنسا على المغرب استعادت بسط سيطرته على المناطق التي يطالب بها شريطة أن تأسس (المنظمة المشتركة للمناطق الصحراوية) المكلفة باستغلال الموارد المنجمية المكتشفة حديثا في الصحراء[2]، بالإضافة لمنع الثوار من استعمال الأراضي المغربية كقاعدة خلفية، أعتبر ملك المغرب محمد الخامس هذه الاقتراحات " كطعنة خنجر في ظهر الإخوة الجزائريين" [3] وتوصل بصفة منفصلة في 6 جويلية 1961 لاتفاق مع رئيس الحكومة الجزائرية المؤقتة فرحات عباس، بالتفاوض مجددا حول كولومب بشار وتندوف بعد الاستقلال. لكن بعد استقلال الجزائر وعزل فرحات عباس و تولي أحمد بن بلة المدعوم من طرف جيش التحرير الوطنيالحكم، كان من بين أهداف حرب التحرير منع فرنسا من تقسيم الجزائر والحفاظ على الوحدة الوطنية وخصوصا منعها من فصل مناطق الصحراء عن باقي الجزائر.كان بن بلة وجيش التحرير الوطني متحيزين لفكرة رفض كل تفاوض حول التنازل عن أي أرض "حررت بدماء الشهداء"[4] للمغرب،
و بعد الاستقلال رفضوا الاعتراف بأي مطالب للمغرب حول الحقوق التاريخية والسياسية للمغرب. فهم يرون في المطالب المغربية تدخل وظغوط في وقت خرجت الجزائر مرهقة من سبع سنوات حرب، كما كانت الحكومة الجزائرية آنذاك لم تتربع على حكمهاو بحزم لكامل المناطق الجزائرية المختلفة، خصوصا الانتفاضة المعادية لجبهة التحرير الوطنية التي قادها حسين آيت أحمد، والتي تطورت في القبائل، أيضا المطالب الاشتراكية لجبهة التحرير الوطنية والتي لاقت تأييدا في المغرب بفضل المهدي بن بركة الذي طالب الملك بإصلاحات فلاحيه، وواجه ثورة عمالية والتضامن المناهض للامبريالية بالثورة الجزائرية [5]، هذا الأخير اضطر لمغادرة المغرب من جراء "محاولة انقلاب جويلية" ضد الملك في خضمه فرقة من حزب المهدي بن بركة كانت مسؤولية.
خارطة المغرب الكبير لحزب الاستقلال
أما حزب الاستقلال فقد عبر عن رفضه "التهكم" الجزائري، وفي مارس 1963 ينشر خارطة "للمغرب الكبير" في يومية العالم. الخارطة تضم ثلث الجزائر حتى عين صالح والصحراء الغربية وموريتانيا وقسم من المالي.[4] الضغط يرتفع بين البلدين قليلا فقليلا، ولا شيء ينبئ بان أحد الطرفين سيتراجع عن موقفه. في 1962 عرفت تندوف مناوشات لبعض السكان "كنبو في أوراق الانتخاب نعم للاستقلال لكننا مغاربة"[6]. بعد وقت من استقلال الجزائر حاولت القوات المغربية احتلال تندوف لكنها تراجعت حيت اكتشفت أن الجيش الجزائري يسيطر علي المدينة[7].
استقرت قليلا في منطقة بشار [2] أثناء صيف 1963 ثم أن البلدين بدءا في تعزيز وجودهما على طول الحدود والصحافة بدأت تنشر التجاوزات، الجزائريون يمنعون مغاربة فكيق من التوجه لواحاتهم في القسم الجزائري، بينما في تندوف وبشار يسجل السكان أنفسهم للحصول على الجنسية الجزائرية.[8] عمال مغاربة يعملون في الجزائر يطردون وكذلك تجار جزائريون في وجدة، حتى شهر سبتمبر المناوشات العسكرية ضلت تنسب لعناصر" معزولة"[9]
[عدل] مواقف البلدين
طالب المغرب بالأراضي التي اقتطعتها فرنسا منه وضمتها لمستعمرتها الجزائر مستندا لخارطة المغرب الكبير التي نشرها علال الفاسي في 7 يوليو 1956 والتي تستند على ما تقول المغرب حقائق تاريخية ترجع إلى ما قبل الاستعمار الفرنسي للجزائر حينما كانت هذه الأخيرة تحت الحكم التركي.
تنظر الجزائر لتلك الأراضي انها من مخلفات الاستعمار الفرنسي، وطالبت بعدم المساس بالحدود التي رسمها الاستعمار الأجنبي بالإستناد لمؤتمر باندونق المنعقد في 1956.
[عدل] اندلاع الحرب
في اجتماع جرى على انفراد بين الملك الحسن الثاني والرئيس أحمد بن بلا أثناء الزيارة طلب هذا الأخير من الملك المغربي أن يؤخر بحث موضوع الحدود إلى حين استكمال الجزائر إقامةَ المؤسسات الدستورية، وتسلُّمَه مقاليد السلطة بوصفه رئيس الدولة الجزائرية المنتخب.
ابتدءا من أوائل سبتمبر نشرت وكالة المغرب العربي للأبناء المقربة من حزب الاستقلال آنذاك خبرا مفاده أن القوات الجزائرية قد دخلت لطرفاية كي تحرض السكان على الثورة ضد الملك، وأن المدرعات تحتل واحتي زقدو ومريجة مع نهاية سبتمبر، قام الملك الحسن الثاني ومحمد أوفقير بإرسال القواة المغربية المرابطة بتوقنيت لاستعادة تينجوب وحاسي بيضة، في قلب الأراضي "المنزوعة" من طرف الفرنسيين [10]، هذين القريتين تسيطران على الطريق الرابط بين الحدود الجزائرية إلى تندوف والصحراء الغربية[2]، هته التحركات سمحت للملك كسب دعم كبير من طرف الشعب المغربي.
في 30 سبتمبر، الرئيس بن بلة يعلن أن القوات المغربية تأيد انتفاضة حسين آيت أحمد في بلاد القبائل.
في 05 أكتوبر أتفق وزيري خارجية البلدين أحمد رضى قديرة وعبد العزيز بوتفليقة في مدينة وجدة، وتوصلا إلى ضرورة تنظيم قمة بين الملك الحسن الثاني والرئيس بن بلة، لحل مشكلة النزاع على الأراضي لكن القمة لن يكتب لها الوجود.
في 8 أكتوبر قوات الجيش الوطني الشعبي الجزائري تستعيد تينجوب وحاسي بيضة وتقتل عشرة من الجنود المغربيين.[2] في اليوم الموالي المغرب يعلن أن محمية تينجوب وحاسي بيضة وتينفوشي تم الاستيلاء عليها "في هجوم مفاجئ" من طرف القوات الجزائرية، بالنسبة للجزائر القواة المغربية تتقدم في الصحراء منذ شهر سبتمبر لاقامة محميات، وأنها هاجمت كولومب بشار بشار حاليا. تحت أمر من الملك الحسن الثاني، عبد الهادي بوطالب، وزير الاعلام، يتوجه للجزائر لكن مهمتة باءت بالفشل،
و في 15 أكتوبر، قررت الجزائر التعبئة العامة في قدامى محاربي الجيش "جنود جيش التحرير الوطني" أبطال حرب الاستقلال
تلقت الجزائر دعماً عسكرياً من الاتحاد السوفياتي وكوبا ومصر. بينما تلقى المغرب مساعدة من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية.
بعد مناوشات مكثفة على طول الحدود، مع مرور الوقت، أصبح الإشتباك حقيقي واقتتال عنيف حول واحة تندوف وفكيك. الجيش الجزائري، المتكونة صفوفه من محاربي جيش التحرير الوطني (ALN) كانت لا تزال غير مؤهلة وموجهة نحو حرب مباشرة، كان قليل المعدات الثقيلة.[11] رغم ذلك كانوا على استعداد لخوض المعركة عشرات الآلاف من المحاربين القدامى ذوي الخبرة معززين بالقوات المسلحة. علاوة على ذلك، الجيش المغربي كان يمتلك تجهيزاً حديثاً ومتفوقاً على أرض المعركة.[12][13]
[عدل] العمليات العسكرية
في 14 أكتوبر، القوات الملكية المغربية تحتل حاسي بيضة وتنجوب وتدفع بالقوات الجزائرية نحو طريق بشار تندوق، هذا التدخل للقوات النظامية يشكل البداية الفعلية للنزاع[2] الجيش الجزائري يستولي على أش موقع مغربي في الصحراء في ما وراء المنطقة المتنازع عليها، وتعتبر خطة لفتح جبهة جديدة لفك الضغط على القوات الجزائرية المهددة في الجنوب، أو بالأحرى الحصول على منطقة يمكن استغلالها في المفاوضات[14] الجزائريون يصلون إلى حدود فكيق الجيش المغربي، المسير من طرف ادريس بن أوعمر مجهزة جيدا وممونة على الدوام أما القوات الجزائرية المسيرة من طرف هواري بومدين لها الخبرة في حرب العصابات لكنها سيئة التجهيز وتلقى تذبذبا في التموين. استفادت الجزائر من تسليح كوبي (686 رجل [15] بالطيارات، ومذرعات، ومدفعية -31-) من مصر (1000 جندي وبعد الهبوط الطارئ لهلكوبتر جزائري وراء الخطوط الجزائرية في 20 أكتوبر قدم 3 كولونيلات مصريين للصحافة [16]) بينما لا يتلقى المغرب أي دعم مباشر من الولايات المتحدة واسبانيا وفرنسا [17] قام المغرب بقطع علاقاته مع كوبا واستدعى سفراءه بمصر وسوريا وقام بطرد 350 معلم مصري، أكبر معركة اندلعت في 25 أكتوبر، حوالي 250 جزائري تم اسرهم بالقرب من حاسي بيضة [16] المغاربة لا يبعدون الا ب 12 كم عن تندوف وفي 28 أكتوبر يعزفون عن دخولها. في نهاية الشهر توفر المغرب على وضعية مريحة بما أنه يسيطر على عين بيضة وتنجوب، بينما الجزائر لها وضعية دبلوماسية جيدة ولصالحها، لها تأييد كبير بعد حرب الاستقلال وهي مؤيدة وبدرجات مختلفة من طرف المنظمات الأفريقية وبإمكانها المطالبة بمبدأ "Uti possidetis juris" أنظر [18]
[عدل] المفاوضات ووقف إطلاق النار
منظمة الوحدة الأفريقية كانت سبب وقف إطلاق النار بين البلدين.
المغرب الكبير
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, البحث
خريطة المغرب الكبير
الخرائط الثلاثة الحديثة للمغرب
المغرب الكبير هو مصطلح غير متداول في العالم العربي أو المحلي المغاربي، يطلقه باحثوا التاريخ، باحثوا ما قبل الحقبة الاستعمارية والمهتمون بنزاع الصحراء الغربية على خريطة المغرب خلال عصر الدولة السعدية، حيث كان سلطان المغرب يبسط سلطته (طبقا لنظام البيعة) على بلاد شنقيط (موريتانيا حاليا)، تندوف في الجزائر حيث اقتطعتها فرنسا من المغرب بعد (معركة إسلي)، وجزء من شمال شرقي مالي. كما يوجد بالأرشيف الوطني المغربي بالرباط وثائق البيعة التي كانت قبائل هذه المناطق ترسل بها إلى سلطان المغرب.
طالب المغرب بعد الاستقلال بالأراضي التي كانت تحت سيطرته قبل دخول الاستعمار الأوروبي، حيث كان علال الفاسي الزعيم التاريخي لحزب الاستقلال المغربي من أول المطالبين بفكرة المغرب الكبير، توجهت في 15 أكتوبر 1956 بعثة مغربية للأمم المتحدة للمطالبة باسترجاع الأراضي التي لا زالت تحت الاحتلال. بنجاح استرجع المغرب إقليم سيدي إفني (بعد حرب إفني) وجزء كبير من الأراضي قرب مدينتي سبتة ومليلة والصحراء الغربية من إسبانيا.
رفضت بعض الدول سيادة المغرب على الأراضي التي كانت تابعة له قبل دخول الاستعمار الأوروبي، حيث دخل المغرب في حرب الرمال مع الجزائر إثر مطالبته بالأراضي التي اقتطعتها منه فرنسا 5 سنوات قبل استقلاله، يتجلى ذلك أيضا في نزاع الصحراء الغربية التي وضعته في مسار تصادمي مع الاتحاد الأفريقي الذي يتبنى قبول حدود ما بعد الاستعمار كأحد مبادئه، ونتيجة لذلك فالمغرب هو البلد الأفريقي الوحيد الذي ليس عضوا في الاتحاد، بينما جبهة البوليساريو التي ترفض سيادة المغرب على الصحراء ومدعومة من الجزائر لها مقعد.
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84% D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1"
سلالة السعديين
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(تم التحويل من سعديون)
صفحة المسودة (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
جزء من سلسلة حول
تاريخ المغرب
المغرب القديم
ما قبل التاريخ والأمازيغ
موريطنية الطنجية
الإمبراطورية البيزنطية
الخلافات العربية (654-780)
الخلافة الراشدة • الخلافة الأموية
الخلافة العباسية • الخلافة القرطبية
السلالات المغربية (780-حتى الآن)
سلالة الأدارسة • سلالة المرابطون
سلالة الموحدون • سلالة المرينيون
سلالة الوطاسيون • سلالة السعديون
سلالة العلويون
الحماية الأوروبية (1912-1956)
معاهدة فاس • حماية فرنسا
حماية إسبانيا • جمهورية الريف
المغرب الحديث (منذ 1956)
محمد الخامس • الحسن الثاني
حرب الرمال • 1970s
المسيرة الخضراء • اتفاقية مدريد
1980s • 1990s
محمد الخامس • 2000s
معالم تاريخية
عقبة بن نافع • طارق بن زياد
إدريس الأول • يعقوب المنصور
ابن بطوطة • أحمد المنصور
عبد المالك السعدي • الرشيد بن علي الشريف
إسماعيل بن علي الشريف • الحسن الأول
مواضيع ذات علاقة
التاريخ الاقتصادي • التاريخ العسكري
التاريخ البريدي • مدن إمبراطورية
بوابة المغرب
عرض • نقاش • تعديل
الدولةالسعدية(1554-1659م)، نزح أجداد السعديين (سلالة من الأشراف ينتسبون إلى القاسم بن النفس الزكية) مطلع القرن الـ14 م من الحجاز نحو منطقة وادي نهر درعة (جنوب المغرب). بدأ السعديون في نشر دعوتهم عن طريق الفرق الصوفية في جنوب المغرب. حاربوا حكام المغرب الوطاسيين ثم قادوا حركة المقاومة ضد الوجود البرتغالي في البلاد، استولوا على مراكش سنة 1525م ثم أغادير (أكادير) سنة 1441م بعد طرد البرتغاليين منها وأخيرا دخلوا فاس سنة 1549م. قام محمد الشيخ (54/1549-1557م) بالقضاء على الوطاسيين سنة 1554م. قام بعدها بتوطيد دعائم ملكه، أمن البلاد ثم استولى على تلمسان الواقعة غرب الجزائر حاليا. قاوم ابنه مولاي عبد الله نفوذ العثمانيين ومحاولاتهم التوغل إلى داخل البلاد (1557-1574م). كان مُلك المغرب يتنازعه عدة أدعياء. قضا السعديون على التواجد البرتغالي في البلاد بعد انتصارهم في معركة وادي المخازن "القصر الكبير" سنة 1578م.
بلغت الدولة أوجها السياسي في عهد أحمد منصور (1578-1603م) والذي أمن رخاء البلاد من خلال تحكمه في اقتصاد الدولة كما استُحدِث في عهده نظام إدارة جديد، والذي أطلق عليه اسم "المخزن". بعد سنة 1603م قسمت المملكة وبدأت معها مرحلة التقهقر. حكم فرع السعديين في فاس ما بين سنوات 1610-1626م. قتل آخر السلاطين السعديين في مراكش سنة 1659م وأصبح أمر المغرب في أيدي الأسرة العلوية (الفيلاليون).
[عدل] قائمة السلاطين السعديين
الحاكم الحياة الحكم
1 محمد المهدي القائم بأمر الله ....-.... 1511-1517
2 أبو العباس أحمد الأعرج بن المهدي ....-.... 1517-1540
3 أبو عبد الله محمد الشيخ المهدي ....-.... 1540-1557
4 أبو محمد عبد الله الغالب بن محمد ....-.... 1557-1574
5 أبو عبد الله محمد المتوكل المسلوخ ....-.... 1574-1576
6 أبو مروان عبد الملك الغازي ....-.... 1576-1578
7 أبو العباس أحمد المنصور ....-.... 1578-1603
8 زيدان الناصر بن أحمد ....-.... 1603-1628
9 أبو مروان عبد الملك بن زيدان ....-.... 1623-1631
10 الوليد بن زيدان ....-.... 1631-1636
11 محمد الأصغر بن زيدان ....-.... 1636-1654
12 أحمد العباس بن محمد ....-.... 1654-1659
السعديون في فاس ....-.... ....-....
1 محمد الشيخ المأمون بن أحمد ....-.... 1610-1613
2 عبد الله الواثق ....-.... 1613-1624
3 عبد الملك بن بن عبد الله
معاهدة للا مغنية
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صفحة المسودة (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
معاهدة للا مغنية هي تقييد إلزامي للمملكة المغربية سنة 1845 بعدم دعم المجاهدين الجزائريين. يأتي هذا الإلزام بعد تعنت من السلطان المغربي ضد مطالبت فرنسا المتكرر له بالكف عن دعم المجاهدين ضدها بالجزائر.
اضطر المغرب للتوقيع على معاهدة للا مغنية بعد قصف شديد للقواة الفرنسية للمدن الساحلية المغربية اودى بقتل الآلاف، بالإضافة للضعف العسكري للمملكة امام الترسانة الفرنسية.
[عدل] الخلفية
ظلت المملكة المغربية تتأثر بموقعها الحدودي مع الجزائر (وحتى وقت الجزائر العثمانية) طيلة تاريخهما المشترك. وظهر هذا جليا بعد الاستعمار الفرنسي للجزائر، فقد كان على المدن المغربية وساكنتها احتضان المقاومة الجزائرية ودعمهم بالمال والسلاح خاصة على عهد الأمير عبد القادر الجزائري. وقد اقتنعت فرنسا أن هذا الدعم سبب كاف ليكون الحلقة الأولى لاحتلال المغرب والسيطرة على الشمال الإفريقي والقضاء على القواعد الخلفية للمقاومة الجزائرية. فقامت بالضغط على المدن الحدودية بدعوى ملاحقة العناصر الثائرة ضد فرنسا، مما جعلها تدخل في حرب مع المخزن المغربي في معركة إسلي عام 1845 م والتي انتهت بهزيمة كبيرة للمغاربة. وأجبرت فرنسا المغرب على توقيع معاهدة للا مغنية في نفس السنة، وكان من أهم بنودها رسم الحدود بين الدولة المغربية والجزائر المستعمرة. فتم الاتفاق على أن تمتد الحدود من قلعة عجرود (السعيدة حاليا) إلى ثنية الساسي، وبقيت المناطق الجنوبية دون تحديد للحدود بدعوى أنها أراضي خالية لا تحتاج إلى رسم وتوضيح للحدود وهذا ما يعتبره الجزائريون طعنة في ظهورهم بعدما قررالسلطان المغربي طرد المقاومين الجزائريين واعتبار الامير عبد القادر غير مرغوب فيه وخارج عن القانون.
dico1901
2010-11-10, 22:06
تتهم الخرجة الجديدة لملك المخزن الجزائر بـ "بلقنة" منطقة المغرب العربي، وادعائه هذا ينطلق من عرقلة التسوية بين البوليزاريو والمغرب، وعدم تحسين العلاقات بين الجزائر والمغرب. وكأن محمد السادس يحدّث أناسا لا يعرفون الماضي ولا يفقهون شيئا من التاريخ ولا يعرفون أبجديات السياسية. فالصحراء الغربية هي قضية تصفية استعمار
تتهم الخرجة الجديدة لملك المخزن الجزائر بـ "بلقنة" منطقة المغرب العربي، وادعائه هذا ينطلق من عرقلة التسوية بين البوليزاريو والمغرب، وعدم تحسين العلاقات بين الجزائر والمغرب. وكأن محمد السادس يحدّث أناسا لا يعرفون الماضي ولا يفقهون شيئا من التاريخ ولا يعرفون أبجديات السياسية. فالصحراء الغربية هي قضية تصفية استعمار. وجد الملك الشاب نفسه في ورطة بعد فشل مفاوضات " منهاست " في جولتها الرابعة. وأمام الإصرار الأمريكي على مواصلة المفاوضات لجولات أخرى حتى إيجاد تسوية للقضية. ومما زاد في تعقيد أمور العاهل المغربي هو عدم رضوخ الأمم المتحدة لرغبات المخزن، فقد أجبر بان كي مون ممثله الشخصي في المنطقة على الاستقالة عندما أظهر ميولات مغربية . مقابل كل هذه المعطيات الجديدة لم يجد النظام المغربي سوى اللعب على ورقة الجزائر والرمي بكل ثقله اتجاه بلد يساند تقرير مصير شعب محتل. فقد أشار المخزن في الصيف الماضي إلى ضرورة دخول الجزائر في المفاوضات كطرف معني عوض أن تكون، مثلما هي عليه الآن، طرفا ملاحظا مثل موريتانيا. وبعد ذلك مباشرة جاء بيان وزارة الخارجية المغربية ليدعو الجزائر إلى فتح الحدود. وفي مرحلة ثالثة وصل المغرب الآن إلى القول إن الجزائر لا تريد أن تساهم في تسوية نزاع الصحراء... وبدفعه بمسألة فتح الحدود الجزائرية المغربية إلى الواجهة فإن المخزن يريد ترك الانطباع لمن لا يعرف خلفيات العلاقات الجزائرية المغربية، أنها مرتبطة بالقضية الصحراوية. في حين أن مسالة فتح الحدود متعلقة أساسا بالعلاقات الجزائرية المغربية وبالاقتصاد المغربي الذي تأثر إلى درجة كبيرة من غلقها، حيث تجمد نشاط سكان الحدود من الجانب المغربي وعمت البطالة عمال السياحة وأصحاب النشاطات التجارية، و كذا بالاقتصاد الجزائري الذي يتأثر كثيرا جراء التهريب الذي يمارس على امتداد الحدود. لذلك كان الطرف الجزائري يرد في كل مرة بأن " فتح الحدود مع المغرب لا يعد مسألة مستعجلة".
الصحراء.. حصان طروادة لا يخفى على أحد أن المغرب هوالذي تسبب في غلق الحدود في العام 1994 بعد أن فرض التأشيرة على الجزائريين إثر الاعتداء على سياح في فندق بمدينة مراكش المغربية حيث اعتبر أن المعتدين قدموا من الجزائر، ولم يدرك سوى في الأيام الأخيرة أن الإرهاب ظاهرة عالمية بعدما تكررت العمليات على ترابه من تفجيرات الدار البيضاء إلى إلقاء القبض على شبكة " بلعيرج ". ورغم هذا فإن الجزائر قامت بإلغاء التأشيرة على المغاربة في العام 2006 ردا على القرار المغربي بإلغائها على الجزائريين، رغم علمها أن القرار المغربي نابع من أسباب تجارية بحتة ولا علاقة له بأواصر الأخوة والصداقة وحسن الجوار مثلما يدعي المخزن، حيث تسجل أرقام رسمية أن المغرب يخسر سنويا ملايير الدولارات جراء انعدام حركة الجزائريين على حدوده وعبر مدنه . في واقع الأمر لم تكن العلاقات الجزائرية في أي يوم علاقات جيدة وهادئة، و ليست قضية الصحراء الغربية هي التي تسببت في سوء هذه العلاقات بدليل أن المغرب شن حربا على الجزائر في العام 1963 ولم تكن آنذاك قضية الصحراء الغربية مطروحة أصلا، بل إن المغرب يستعملها حصان طروادة . فبمجرد استقلال الجزائر أخرج معاهدة "لآلة مغنية" التي وقعها مع فرنسا في العام 1845 والتي تنص على الحدود بين المغرب وتركيا، وقال أنها هي الحدود الحالية بين المغرب والجزائر . في حين تغاضى عن الاتفاقيتين اللتين وقعهما المغرب بعدها مع فرنسا في العامين 1901 و1902 ولم يأخذ بهما رغم أنهما تنصان على الحدود بينه وبين الجزائر، وحسبه فإن الاتفاقتين تركت منطقة تندوف غامضة . وقد أدت مطالبة المغرب بمنطقة تندوف وفشل المفاوضات التي جرت بين الوفدين المغربي والجزائري ، الذي كان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أحد أعضائه، إلى تأزم الوضع بين البلدين خاصة بعد اكتشاف الحديد في المنطقة مما أدى الى مواجهات مسلحة في شهري أوت وسبتمبر 1963 فيما اصطلح على تسميته بـ " حرب الرمال " تلتها بعد ذلك صدامات عسكرية أخرى في العام1967 وعلى إثر ثلاث جولات من المفاوضات تم التوقيع في العام 1972 على معاهدة حول الحدود الجزائرية المغربية نصت على اعتراف المغرب بجزائرية منطقة تندوف مقابل المشاركة في إنتاج وتسويق الحديد الموجود فيها، وحتى هذه الاتفاقية سجل المغرب عليها تحفظات بعد ذلك ... وأصبحت القضية الصحراوية هي القشة التي يتمسك بها المغرب ليبرر نظرته العدائية للجزائر ، فبعد اتفاقية مدريد والمسيرة الخضراء التي احتل بموجبها الصحراء الغربية في العام 1975 ومباشرة بعد الاعلان عن ميلاد الجمهورية الصحراوية شن المغرب هجوما على الجزائر عرف بـ " امقالا 1 " توبع برد جزائري عرف بـ "امقالا 2 " وقد قتل وأسر في الهجومين جنود من الطرفين، ولم ينته النزاع المسلح إلا بعد وساطات عربية وافريقية. و في مارس 1976 تم قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين حتى العام 1988 وطيلة 12 عاما كانت الحدود مغلقة، كما تم نزوح كثير من المواطنين الموجودين في البلدين سواء بسبب الخوف أو الطرد. عرفت فترة الشبه الانفراج التي تلت العام 1988تأسيس الاتحاد المغاربي في العام 1989 ولكن منذ العام 1993 بدأ الطرف المغربي يدعو إلى مراجعة مواقفه من الاتحاد، وفي العام 1995 أعلن وزير خارجيته تجميد نشاطات ومؤسسات الاتحاد بعد أحداث فندق " أطلس أسني " بمراكش في العام 1994 التي ادعى المغرب أن وراءها فرنسيان من أصل جزائري و اتهم صراحة الأمن العسكري الجزائري بالتخطيط لزعزعة استقرار المغرب، ثم قام بفرض التأشيرة على الجزائريين. فكان الرد الجزائري بفرض التأشيرة وبغلق الحدود. وفي العام 2002 عمل المغرب على إفشال القمة المغاربية التي كانت ستعقد في الجزائر بعد أن تحدث مسؤولون في حكومته عن عدم مشاركة الملك محمد السادس فيها ، فطلبت ليبيا تأجيل القمة ولم يتم عقدها الى حد الآن ...
"منهاست " تسقط الأقنعة لقد كانت الآمال معقودة على انفراج في العلاقات بعد أن صعد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى الحكم في 1999 وبدأت التحضيرات لعقد قمة بين الرئيس الجزائري والملك المغربي في صيف ذلك العام، ولكن وفاة العاهل المغربي الحسن الثاني جعلت تلك الآمال تتبخر. وموازاة مع مشكلة الحدود التي مازال المغرب يحاول طرحها الآن رغم أن المسألة متفق عليها دوليا ومدرجة في كل الهيئات في خانة الالتزام بالحدود المتوارث عليها من قبل الاستعمار ، يستعمل المغرب قضية الصحراء الغربية لتسميم أجواء، ليس فقط العلاقات الجزائرية المغربية، بل الأجواء المغاربية عامة، حيث أنه رهن مصير الاتحاد المغاربي بسيطرته على الصحراء الغربية. فكلما كان قرارا أمميا في غير صالح أطماعه التوسعية أو دعما دبلوماسيا للصحراويين فإنه يفتح بابا للنزاع مع الجزائر ويحاول جرها إلى التفاوض معه حول القضية واقتسام الصحراء، التي هي الآن أقدم قضية تصفية استعمار في القارة حسب مقررات الأمم المتحدة . الصحراء الغربية، كانت حتى العام 1975 مستعمرة إسبانية ثم تم تقاسمها بين المغرب وموريتانيا طبقا لاتفاقية مدريد بعد أن رفضت الجزائر المشاركة في تلك العملية حيث استلمت موريتانيا منطقة وادي الذهب التي عاد المغرب ليستولي عليها العام 1979 بعد الانقلاب الذي حدث في موريتانيا. ومنذ ذلك الوقت وهو يسيطر على أراضي الصحراء الغربية ويعمل على الاستثمار فيها دون حق خارقا لقرارات الشرعية الدولية. ويريد من الجزائر أن تسانده في هذا الاحتلال وإلا فان علاقاته معها ستتوتر ولن يكون الاتحاد المغاربي. ومهما يكن فإن مفاوضات " منهاست " أسقطت كثيرا من الأقنعة التي كان يختفي وراءها .
عبد الكريم تفرفنيت
عُضو مُحترم
2010-11-10, 23:06
قرأت بان الامير عبد القادر
فعل بالملك المغربي ما لمن يفعله به الفرنسيون
هههههههههههههههه
و قتل احد الامراء عندما حاول الملك طرده من مملكته
هههههههههههه
احنا الجزايريين هكذا دايرين
ما ننعشروش
هههههههههههه
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir