تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اعمال القرين ضد الانسان والخلاص منها


راقي شرعي
2010-11-07, 11:29
السلام عليكم


أما عن أعمال الكثير من القرناء ضد الإنسان مع جملة من الحلول للتخلص منها فهي



أولاً : تشكيك المسلم في عقيدته :

خاصة إن كان من ( أهل السنة والجماعة ) وبغـزارة دون هـوادة أو شفقـة، أو رحمـة أو ملل، ولا غرابة في هذا التشكيك، ولا خوف منه مطلقاً؛ لأن أ صحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،وهـم الـقـرن المفضل على الإطلاق تعرضوا له والرسول عليه السلام موجود بينهم، فما بالك بنا في آخر الزمان !!، خـذ هـذا الحديث المبشر.. ‏
عن ‏أبي هريرة ‏ ‏قال: جاء ناس من‏ ‏أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم‏ ‏فسألوه : إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به قال‏ :
( ‏وقد وجدتموه قالوا: نعـم قـال : ذاك‏ ‏صريح ‏الإيمان ) رواه مسلم في كتابه الصحيح..



يعني : خوف الصحابة من تشكيك الشيطان لهم يدل على إيمانهم الكامل، والهدف الحقيقي طبعاً من تشكيك الشيطان هو جر الإنسان إلى مستنقع الكفر. و البعض من البشر الحقيقة أصبح التشكيك في العقيدة لديهم جزءا لا يتجزأ من حياتهم اليومية_ وبدون مبالغة مني_ في ظل تحملهم وصبرهم (وصمتهم ) عسى أن تنجلي سحابة هذه الأزمة الخانقة، التي يعتبرونها سراً من العيب أن تكشف، ولكن بدون وعي حقيقي منهم بطرق النجاة من تلك المصيدة؛ لذا يطول وقت معانتهم، ولا غرابة أن تنال هذه الأمة في الدنيا من الضنك الكثير ؛فالصالحين الذين قبلنا حدث لهم من الأذى في الدين ما الله به عليم.
إليك الحديث الذي أخرجه البخاري والإمام أحمد والنسائي وأبو داود، عن خباب رضي الله عنه قـال :
قـال عليه السلام : ( كان الرجل قبلكم يؤخذ فيحفر له في الأرض، فيجعل فيه ، فيٌجاء بالمنشار فيوضع على رأسه، فيشق بثنتين ما يصده ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمـه مـن عـظم أو عصب، ما يصده ذلك عن دينه )

أيضاً قال عليه السـلام مـن حـديث عائشة رضي الله عنها : ( كما يضاعـف لنـا الأجر، كذلك يـضاعف علينـا البلاء )أخرجه ابن سعد وحسنه الألباني 0


إلا أنه مع الأسف الشديد فهناك أعداد كبيرة من الذين ابتلاهم الله بالتشكيك في عقيدتهم نساءً أو رجالاً أو حتى أطفالاً، يخيم عليهم الصمت المطبق تجاه ما يعانونه من غزو نفسي رهيب، ولا يخبرون بذلك حتى ذويهم، فضلاً عن إنسان ثقة ناصح يستطيع أن يساعدهم في التغلب على ليالي المعاناة، مما يزيد الأمر صعوبة، والواجب على كل من ابتلي بشيء ولو يسير من التشكيك في دينه، ولا يعرف كيف يرده، أن يبادر فوراً بالسؤال عما داهمه؛ لأن إخفاء ما يحدث أو يستجد من تشكيك، له آثاره النفسية القوية في نفس المسلم أوالمسلمة

من أبرزها :

1- التراجع الكبير جداً في إيمان المصاب، مع عدم الراحة النفسية، المصحوبة بالقلق والتوتر؛ مما يؤثر سلباً على أغلب شؤون حياة ذلك المبتلى.

2- احتمال كبير جدا نزع المصاب بالتشكيك _ إن كان حديث العهد بالتوبة_ جلباب الالتزام الفعلي بالطاعة والعودة بقوة إلى دائرة المعاصي؛ لأن أكثــر الشياطين تهاجم وبقوة غالباً العائدين الجدد إلى أحضان دينهم؛ لخطرهم في نظرهم على المجتمع الإسلامي هكذا تفسيرهم 0

3- أقسى إفراز يخلفه التشكيك في نفس المصاب وجود الريبة الدائمة فيمن حوله من البشر أو في الأشياء الأخرى من: المأكولات أو المصنوعات أو الملبوسات، مع ندرة الاستمتاع باليقين الصافي الذي يحمله كل إنسان موحد، بل و ضعف الاعتماد على الله؛ لذا تجد بعض من يعتريه التشكيك

ويصمت عليه ولا يبادر بعلاجه : قلقاً ، متوتراً، ثائراً ، يهول الأمور، متشائماً ، يرى الأشياء من زاوية سوداء، لا يهدأ له بال عنيداً في تصرفاته ، متقلب المزاج ، ينهج في تعاملاته مع الآخر ثقافة سوء الظن 0

مع أن التشكيك ليس عيبا أو نقصا ًفي المصاب، لأنه ليس من عقيدته، ولامن طبيعية البشرية أبداً ، ولا من نفسه ولامن اختـياره، ولكنه ابتلاء من الله الكريم سبحانه، ومعروف أن الله حينما يخلق أي إنسان مهما كانت جنسيته يخلقه (مسـلمـاً ) موحداً به سبحانه، ولكن يصنف البشر إلى مسلمين وكفار وغيرهم، حسب ديانة ذويهم، رغم خروجهم للدنيا( مسلمين )

والدليل قوله تعالى : ( فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذالك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون )
سور ة الروم 30
و من السنة قوله عليه السلام : ( كل مولود يو لد على الملة، فأبواه يهودانه و ينصرانه و يشركانه قيل: فمن هلك قبل ذلك ؟ قال: الله أعلم بما كانوا عاملين )رواه الترمذي، وصححه الألباني، في الجامع الصحيح من حديث أبي هريـرة 0


الذي أريد أن أصل إليه أن تشكيك الشيطان للمصاب يزول تماماً بأمر الله، وكأن شيئاً لم يكن، ولكن لا يذهب التشكيك عن النفس دفعة واحدة، بل بالتدريج ثم التدريج ثم التدريج، شرط المجاهدة فأنصح بعدم الاستعجال أبداً في زواله، أو الغضب من سماعه، خاصة وأن الإنسان ليس له علاقة بما يهذي به ذلك الشيطان الأحمق من كفر بواح .

والحل الناجع هو : وجوب الأخذ بالأسباب الشرعية، والاعتماد على الله الشافي فقط، وانتظار النتائج المفرحة جداً، شريطة أن يجاهد الإنسان بصدق كما قلنا في رد ما يعكر عليه إيمانه مباشرة، وعدم التهاون في ذلك مطلقاً؛ لأن إفساح المجال لدخول شبهة شيطانية واحدة إلى القلب يسهل ولوج بقية الشبه الأخرى المتوقعة، و أريد أن أوضح الحقيقة، قبل التوغل في الطرق الموصلة إلى محو التشكيك من النفس البشرية المبتلاة، أن الحرب والمنازلة بين الإنسان والشيطان في مرض التشكيك هي على الظفر بمفاتيح القلب البشري، مستودع الخير والشر ،
فإذا حصن الإنسان قلبه من شر الهجمات الشرسة الشيطانية بالإيمان ،
واستمر على ذلك فقد نجا،
وإذااستغل الشيطان ضعف جدار الحماية حول القلب،
وأودع فيه ما يريد واستقر،
فقد خسر الإنسان _إذا لم يعد_ وعليه المجاهدة الصادقة في طرد ما وقر في جوفه، و هذان طرفا المعادلة 0



أما طرق الخلوص من تشكيك الشيطان في العقيدة بإذن الله فهي :


11- أن يدعو المصاب ربه سبحانه وتعالى طويلا بأن يثبته على الدين الإسلامي العظيم، وأن لا يزيغ قلبه باتباع شبهات الشيطان المردية، التي هي بمثابة قنابل مدوية فيهلك، والرسول الكريم عليه السلام، المبشر بمغفرة الذنوب،كان يدعو أن يثبت الله قلبه على الإسلام، وهو رسول الأمة فما بالك بنا!! ‏عن ‏عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنه،
‏أنه سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليهوسلم ‏ ‏يقول :‏‏ ( إن قلوب بني‏ ‏آدم ‏ ‏كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن عز وجل ،كقلب واحد يصرف كيف يشاء، ثم قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم: ‏ ‏اللهم مصرف القلوب اصرف قلوبنا إلى طاعتك) رواه أحمد..

كما صح عنه ذلك من حديث عائشة - رضي الله عنها -: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كثيرًا ما كان يقول : ( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، فتقول عائشة يا رسول الله، كثيرًا ما تدعو بهذا الدعاء، وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك، وما تأخر، فيقول: وما يؤمنني، يا عائشة وقلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن، إذا أراد أن يقلب قلـب عبـد قلبــه )

يدل على ذلك قوله تعالى : (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ (http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=6&nAya=110) )

و الله أمرنا بالدعاء في آيات عدة من كتابه الكريم، خذ مثلا في سورة البقرة
(وإذا سألك عبادي عني فأني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون )

وقوله تعالى : ( وإذا مرضت فهو يشفين )

وللدعاء أثركبير جدا في رفع البلاء ودفعه، قال الشاعر :


أتهزأ بالدعاء وتزدريه ولا تدري بما صنع الدعاء


سهام الليل لا تخطي ولكن لها أمد وللأمد انقضاء


ولكي يستجيب الله الكريم، لك يجب أن تكون على عقيدة السلف الصالح ؛لأن صحة المعتقد أساس في قبول الأعمال، فضلاً عن الشفاء من أي علة.


و للدعاء فضائل كثيرة منها :


1- أن الله تعالى أثنى على أنبيائه به، فقال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ في ٱلْخَيْرٰتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خـٰشِعِينَ} [الأنبياء:90]

2- أنَّه سنَّة الأنبياء والمرسلين، ودأب الأولياء والصالحين، ووظيفة المؤمنين المتواضعين، قال تعالى:
{ أُولَـئِكَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبّهِمُ ٱلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَـٰفُونَ عَذَابَهُ } [الإسراء: 57]،

3- أنه شأن من شؤون الملائكة الكرام، قال تعالى : { وَٱلْمَلَـٰئِكَةُ يُسَبّحُونَ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِى ٱلأَرْضِ أَلاَ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ }[الشورى:5]،

وقال تعالى : {ٱلَّذِينَ يَحْمِلُونَ ٱلْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبّحُونَ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ ءامَنُواْ رَبَّنَا وَسِعْتَ كُـلَّ شَىْء رَّحْمَةً وَعِلْماً فَٱغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُواْ وَٱتَّبَعُواْ سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ ٱلْجَحِيمِ * رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّـٰتِ عَدْنٍ ٱلَّتِى وَعَدْتَّهُمْ وَمَن صَـلَحَ مِنْ ءابَائِهِمْ وَأَزْوٰجِهِمْ وَذُرّيَّـٰتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ * وَقِهِمُ ٱلسَّيّئَـٰتِ وَمَن تَقِ ٱلسَّيّئَـٰتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ} [غافر:7-9].

4 -أنه من أفضل العبادات، قال الله تعالى : { وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عبادتي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دٰخِرِينَ } [غافر:60]،
وعن النعمان بن بشير قال : قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: (( الدعاء هو العبادة ))،

ثم قرأ : { وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ...} - أخرجه أحمد والترمذي

4- أن الله تعالى سماه دينا فقال سبحانه : { فَـٱدْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدّينَ } [الأعراف:29].

5- أنه أكرم شيء على الله تعالى، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ليس شيء أكرم على الله عز وجل من الدعاء )) - أخرجه أحمد والترمذي وابن ماجة

6- أنَّ الله تعالى أمر به وحثَّ عليه، وكذلك رسوله الكريمصلى الله عليه وسلم، قال تعالى : { وَٱسْأَلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضْلِهِ } [ النساء:32]،
وقال: { وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ } [غافر:60]،

وقال : { فَٱدْعُواْ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدّينَ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْكَـٰفِرُونَ } [ غافر:14]،

وقال : { ٱدْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ ٱلْمُعْتَدِينَ }

إلى قوله تعالى : { وَٱدْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا } [ الأعراف:55-56 ]،

وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من لم يسألِ اللهَ يغضبْ عليه )) - أخرجه أحمد

7- أنَّ أهل الجنَّة به علَّلوا نجاتهم من عذاب النار فقالوا : { فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَـٰنَا عَذَابَ ٱلسَّمُومِ * إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ ٱلْبَرُّ ٱلرَّحِيمُ }
[الطور: 27-28].

8- أنَّ الله تعالى نهى عن الإساءة إلى أهل الدعاء، تشريفا وتكريما لهم فقال : { وَلاَ تَطْرُدِ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِٱلْغَدَاةِ وَٱلْعَشِىّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مّن شَىْء وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِمْ مّن شَىْء فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ } [الأنعام: 52].

9- من لزم الدعاء فلن يدركه الشقاء، قال الله تعالى عن زكريَّا : { وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبّ شَقِيّاً } [مريم: 4]،

وقال عن خليله إبراهيم : { عَسَى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعَاء رَبّى شَقِيّا } [مريم: 48].

10- أنه سبب لدفع العذاب، ومانع من موانع العقاب، قال الله تعالى : { وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } [الأنفال:33].

11- أنه يرد القضاء، فعن ثوبان مولى رسول الله أنه صلى الله عليه وسلم قال : (( ولا يرد القدر إلا الدعاء ))-
أخرجه أحمد وابن ماجة في المقدمة وحسنه الألباني في صحيح الجامع.



ابراهيم المنجى

الراجي
2010-11-07, 11:37
http://www.redcodevb.com/smiles/smiles/39/www.hh50.com-Photos-Images-Expressions-Forums-0898.gif

ملك روحي 17
2010-11-07, 12:31
http://img187.imageshack.us/img187/7174/30816609tn1.gif

fatimazahra2011
2010-11-07, 12:59
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/123g.gif

http://www9.0zz0.com/2010/02/23/22/332441700.gif



http://www.iraqup.com/uploads/20090613/q3P5B-yeE1_664075767.gif


http://img187.imageshack.us/img187/7174/30816609tn1.gif

راقي شرعي
2010-11-09, 03:03
 
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

شـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لكم ... لكم مني أجمل تحية .

غفر الله لكم ذنبكم
و رفع ذكركم
و جمعنا و اياكم في مستقر رحمته و دار كرامته في صحبة الانبياء و الصالحين و الشهداء ....امين

هاني_سات
2010-11-09, 06:29
http://www5.0zz0.com/2010/11/06/07/198479054.png

فيصل العرب
2010-11-09, 11:03
السلام عليكم ورحمة الله تعاللى وبركاته
بارك الله فيك وجزاك خيرا
شكرا

راقي شرعي
2010-11-10, 08:27
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

غفر الله لكم ذنبكم
و رفع ذكركم
و جمعنا و اياكم في مستقر رحمته و دار كرامته في صحبة الانبياء و الصالحين و الشهداء ....امين