عمادالدين رفاعي
2010-11-07, 11:18
وَلَدَيْ
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَاوَلَدِيَ .. أَقْبَلَتْ وَحُبُّكِ فِيْ جَسَدِيْ
يَسْرِيْ وَالْفَرْحَةَ فِيْ كَبِدِيّ .. فَلأُمكِ تَقْدِيْرُ الْأَبَدِ!!
أَهْلَا بِقُدُوُمِكَ يَاوَالِدِيْ
حَقَّقَتُ لِأُمِّكَ غَايَتَهَا .. وَأَضَأْتَ بِنُوْرِكَ طَلْعَتَهَا
فَأَزَالَ إِلَهُكَ غُمَّتَها .. وَرَعَاكَ وَتَمِّمْ فَرْحَتَهَا
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَاوَلَدِيَ
قَدْ كُنْتُ لِمُهْجَتِنَا أَمَلَا .. فِيْ الْغَيْبِ وَطَيْفَا مُحْتَمِلَا
فَغَدَوْتُ يَقِيْنا قَدْ كَمُلَا .. سَيُطِيلُ الْلَّهُ لَكَ الْأَجَلا
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَا وَلَدِيَ
أَحَبَيْبُ الْقَلْبِ " أَيّا غَالِيْ .. أَنْعَشْتَ أَزَاهِرُ امَالِيّ
وَبُعِثْتُ نَسَائِمَ اصَالٍ .. زُفَّتْ بُشْرَاكَ إِلَيَّ الْخَالِ
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَا وَلَدِيَ
بِقُدُوْمِكِ قَدْ هَلْ الْسَّعْدِ .. وَأَحَلَّ بَسَاحَتِنَا الْمَجْدِ
فَإِلَيْكَ بِأَلْحَانِيَ أَشْدُوْ .. وَالْبَشَرِ عَلَيَّ وَجْهِيَ يَبْدُوَ
أَهْلَا بِقُدُوُمِكَ يَاوَلَدِيَ
أَبْقَاكَ الْلَّهُ لَنَا ذُخْرَا .. لَنَرَاكَ عَلَيَّ الْدُّنْيَا فَخْرَا
تَبْنِيَ لعُروَبَتِنا ذِكْرا .. سَأَظَلُ أَرَدِّدُهُ شِعْرِا
بقدومك أهلا يا ولدي
القصيدة قليت في 8-11-1962
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَاوَلَدِيَ .. أَقْبَلَتْ وَحُبُّكِ فِيْ جَسَدِيْ
يَسْرِيْ وَالْفَرْحَةَ فِيْ كَبِدِيّ .. فَلأُمكِ تَقْدِيْرُ الْأَبَدِ!!
أَهْلَا بِقُدُوُمِكَ يَاوَالِدِيْ
حَقَّقَتُ لِأُمِّكَ غَايَتَهَا .. وَأَضَأْتَ بِنُوْرِكَ طَلْعَتَهَا
فَأَزَالَ إِلَهُكَ غُمَّتَها .. وَرَعَاكَ وَتَمِّمْ فَرْحَتَهَا
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَاوَلَدِيَ
قَدْ كُنْتُ لِمُهْجَتِنَا أَمَلَا .. فِيْ الْغَيْبِ وَطَيْفَا مُحْتَمِلَا
فَغَدَوْتُ يَقِيْنا قَدْ كَمُلَا .. سَيُطِيلُ الْلَّهُ لَكَ الْأَجَلا
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَا وَلَدِيَ
أَحَبَيْبُ الْقَلْبِ " أَيّا غَالِيْ .. أَنْعَشْتَ أَزَاهِرُ امَالِيّ
وَبُعِثْتُ نَسَائِمَ اصَالٍ .. زُفَّتْ بُشْرَاكَ إِلَيَّ الْخَالِ
بِقُدُوْمِكِ أَهْلَا يَا وَلَدِيَ
بِقُدُوْمِكِ قَدْ هَلْ الْسَّعْدِ .. وَأَحَلَّ بَسَاحَتِنَا الْمَجْدِ
فَإِلَيْكَ بِأَلْحَانِيَ أَشْدُوْ .. وَالْبَشَرِ عَلَيَّ وَجْهِيَ يَبْدُوَ
أَهْلَا بِقُدُوُمِكَ يَاوَلَدِيَ
أَبْقَاكَ الْلَّهُ لَنَا ذُخْرَا .. لَنَرَاكَ عَلَيَّ الْدُّنْيَا فَخْرَا
تَبْنِيَ لعُروَبَتِنا ذِكْرا .. سَأَظَلُ أَرَدِّدُهُ شِعْرِا
بقدومك أهلا يا ولدي
القصيدة قليت في 8-11-1962