المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أموت ولن أتزوجها


رضوان الجنة
2008-06-14, 16:54
جائتني فكرة الزواج ذات مرة ، فقلت في نفسي سأبحث عن بنت الحلال في هذا الكم الهائل من النساء العصريات كما إدعى بعضهن ........إلا أنني كلما ألتقي بواحدة وطرح عليها فكرة الزواج تقول مازلت نقرأ وكي نكمل قرايتي نزيد نقرأ (نقدر النيفو) ومنبعد نزوج واحد لازم يكون متفتح يتركني متبرجة ، وأخرج وحدي إلى العمل والابحار في الانترنت للتعارف (وليس للمعرفة ) والذهاب غلى الاعراس للرقص ويشاهدني كل من هب ودب .............. فهل سأتزوج واحدة منهن .....والله أموت ولن أتزوج مثلها ......
الرد وشكرا

naili_legend
2008-06-14, 17:03
صايرة و تصير .....و لله في خلقه شؤون

رضوان الجنة
2008-06-14, 18:00
مشكور اخي على المرور
لكن رأيك يهمني .........ماذا نفعل كي نتزوج ............هل نموت ولا نتزوج في هذا الزمان

منير العاصمي
2008-06-14, 18:08
و الله يا حبيبي هذي لعبة تقدير المصالح و المفاسد !
تبقى عازب خير من تدي وحدة ما تقدرش تثيق فيها
ما اديرش كيما هاذاك اللي قال : ندّي ملكة مع الناس ، و لا قردة وحدي ! ( افهمها انت )

الحمامة البيضاء
2008-06-14, 18:13
ندّي ملكة مع الناس ، و لا قردة وحدي !
والله يا أخي أضحكتني

نعم أخي ابراهيم من حقك أن لاتتزوج فتاة مثل هذه ،أظن أن لا رجل أخر سيتزوجها

فيفان
2008-06-14, 18:46
لا افراط ولا تفريط هذا هو صح

she
2008-06-14, 19:05
مساء الخير

موضوع اختيار الشريكة أمر من اأهمية بمكان

كيف لا و هي من ستكمل معها كل مشوار العمر و بما أنه طويل فلن يقتصر فقط على اللحظات الحلوة انما سيشوبه لحظات .......

لذا أخي الأفضل الإختيار و ذات الأصل الحسن

ثم الأفضل الإتفاق بين الطرفين على كل التفاصيل و الثقة المتبادلة خير الأسلحة التي يواجه بها الطرفين كل العواصف

أما امرأة بالمواصفات التي أوردتها فأنا لن أودها لأخي إلا إذا كان ا هو اختياره و هو يرضى بهذه الشروط المذلة

amine-politique
2008-06-14, 20:56
يا خويا واش راح نقولك
حتى ولو نقص المليح والصالح الا انه موجود والحمد لله

ومدام راك مليح وخطيك الحرام صدقني يجي نهار بلا ماتحسب تلقاها قدامك

وادا انت راك تتعارف ماتلومهاش ادا تعارفت
عليها وعليك

moustapha
2008-06-14, 21:13
يقول الأستاذ جمال عبد الناصر، الباحث بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة، عضو فريق الاستشارات الإيمانية بمصر:



بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..

أخي الكريم من أرض الجزائر الشقيقة، بارك الله فيك على نيتك الطيبة وهدفك السامي، وأحييك على تلك المبادئ العريقة التي تتمسك بها وتحرص عليها في عصر تاه فيه من تاه وضل فيه من ضل، ونسأل الله العفو والعافية والسلامة في الدنيا والآخرة..

أولا وقبل أن أبدأ في الرد على استشارتك اسمح لي أن أذكرك بالزواج والحكمة منه ومشروعيته في ديننا الحنيف ..



حكمة الزواج في الإسلام:

لقد أكد ربنا جل وعلا على أهمية الزواج، فهو نعمة منه وفضل على عباده، ويحدثنا القرآن الكريم بمن الله تعالى على عباده حيث شرع لهم الزواج بين الرجال والنساء قال تعالى :{ يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها، وبث منهما رجالا كثيرا ونساء، واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام، إن الله كان عليكم رقيبا} [النساء: 1].



ويقول سبحانه: {هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها} [الأعراف: 189]، ويقول سبحانه: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها، وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} [الروم: 21]..



وأية نعمة وأية منة من الله أفضل من أن يخلق لكل امرئ زوجًا له، يسكن إليه، ويحمل عنـه هموم الحياة، ويواسيـه، ويشد من أزره في مـودة ورحمة هي حقًّا من أجل وأعظم آيات الله، وإن الزواج في الإسلام أمر حتمي وضرورة شرعية؛ لأنه من الفطرة، وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين عن هجر الزواج وترْكه، فقال عليه الصلاة والسلام: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج" متفق عليه، وروى ابن ماجة: "من كان موسرًا لأن ينكح ثم لم ينكح فليس منيّ"... إني أصوم وأفطر، وأقوم وأرقد وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس منيّ"..



وحكمة تشريع الزواج لها جوانب عديدة، أهمها ما يبثه ويبعثه في نفس الزوجين من طمأنينة وأمان في مواجهة الحياة، وإقامة أسرة تكون مجتمعًا صغيرًا يرجى له الصلاح، حتى تكون لبنة قوية في البناء الاجتماعي الأكبر، ومن أهم هذه الجوانب حرص الإسلام على نشر الفضيلة والخلق القويم في المجتمع، والبعد عن كل ما يدنس حياة البشر، فالزواج بما يبيحه للزوجين من تمتع تام لكل منهما بالآخر من جماع ومقدماته فإنه يحدث بالتالي عفة للزوجين، ويـؤدي إلى بقاء البشرية إلى ما شـاء الله، والأهم هو منع اختلاط الأنساب ومنع الفاحشة لما فيها من فساد شديد يضر بكل جوانب المجتمع.



ونحن نرى المجتمعات التي لا تهتم بالزواج، كونها تركت أوامر ربها بالكلية، وما عادت تعرف إلها يشرع لها ما يصلحها من قوانين ومناهج، هذه المجتمعات انتشرت فيها الأمراض الخطيرة التي نتجت عن هذا العزوف عما أحله الله، وقد بالغ الناس فيما أسموه بالحرية الشخصية، فانتشر الزنا واللواط ونكاح المحارم ونكاح الشواذ، وانتشرت جرائم الاغتصاب بشكل مفزع يندى له جبين كل حرٍّ، فهل هذه هي الحرية يا دعاة الحرية؟! وهل هذا هو التطور الذي يريدون أن يعيش فيه إنسان القرن الحادي والعشرين؟!



لذلك فالتشريع الإسلامي قرر أن الزواج هو الشكل الوحيد للعلاقة بين الرجل والمـرأة، والواقي لهم من مخاطر صحية ونفسية واجتماعية جسيمة تهددهم من كل حدب وصوب، إن هذا التشريع يؤكد أن كل ما حدث للإنسانية من تدهور إنما هو نتيجة تمردها على هذا الشكل وهذا المنهج، إنه يؤكد في ضوء كل ما حدث أنه تشريـع ومنهج إلهي وضعه خالق هذا الكون، لا يمكن أن يكون قد جاء من عند أحد من البشر.



وبما أنك متحير بين أن تتزوج مسلمة من الغرب، أو من بلدك الجزائر، فالأسلم أخي الحبيب هو الاعتصام بشرع الله -عز وجل- واضعًا في اعتبارك ظروف المكان والبيئة التي تعيش فيها وسلبياتها، ولا تتجن وتظلم جميع بيوتات المسلمين في الغرب بأنها غير ملتزمة هذا حكم لا أقبله منك أخي العزيز، بل استعن بالله واستخر وسيعينك الله تعالى..



وقد يتيسر لك هذا الاختيار بوضع عدة معايير تختار على أساسها كالآتي :



أولا: ذات الدين:

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم متحدثا عن كيفية اختبار الزوجة: "... فاظفر بذات الدين تربت يداك". وقال صلى الله عليه وسلم: "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرًا له من زوجة صالحة: إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله".



ثانيا: تحمل المسئولية:

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته: فالإمام راعٍ وهو مسئول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهله وهو مسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها، والخادم راعٍ في مال سيده وهو مسئول عن رعيته، والرجل راعٍ في مال أبيه وهو مسئول عن رعيته، فكلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته".



ثالثا: لا بد من التكافؤ بين الزوجين:

وذلك من الناحية الاجتماعية والثقافية والعلمية، وليس المقصود بالتكافؤ المساواة التامة في كل شيء، ولكن لا بد من وجود صفات مشتركة تصلح للتواصل.



رابعا: توفر القبول والرضا والألفة:

فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".

فإذا توفرت المعايير السابقة في من تريد الزواج بها فتوكل على الله بغض النظر عن جنسيتها سواء أكانت فرنسية أو جزائرية.



أخي الكريم..

إن إقبالك على الزواج خبر يسعدنا جدًّا، فالزواج دافع قوي لكل شاب حتى يستكمل مشواره ويحفظ كرامته ويصون نفسه بعيدا عن الفتنة والضلال.

والأمر لديك يبدو مختلفا نوعا ما، كونك تنتوي الزواج ولديك تخوفات كثيرة من الإقدام على هذه الخطوة، صحيح أن الأسرة ومفهوم الزواج بصفة خاصة في الغرب مفهوم مختلف جدًّا عما هو في ديننا الحنيف وفي أوساطنا الملتزمةوساطنا الملتزمةأاا، ولعل هذا يبدو واضحًا لنا من خلال مظاهر التفكك الأسري والانحلال الموجود في المجتمعات الغربية، حيث كافة الوسائل التي تعمل على تدمير الأسس الأخلاقية، الفردية منها والاجتماعية.



ولكن في الحقيقة ليس كل الأسر المسلمة في الغرب مقلدة ومستسلمة ومتسيبة – كما تقول أنت!!-، بل هناك من لديهم من المبادئ الراسخة ما يصعب على تلك الرياح الهوجاء أن تمسها أو تغيرها، ولذلك فلتسأل عن ذات الدين وذات المنبت القويم والأصل الطيب، وتذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (إياكم وخضراء الدمن) قالوا: وما خضراء الدمن؟ قال: (المرأة الحسناء في المنبت السوء) [رواه الدارقطني، وضعفه الألباني رحمها الله]، والله تعالى يقول: (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا).



فلا يغرنك الجمال ولا تغرنك المظاهر البراقة وابحث عن الأساس المتين الذي إن وجدته فستفلح فيما أنت مقبل عليه إن شاء الله تعالى.

وللعلم فإن أسرنا في الشرق -وللأسف الشديد- حتى وهي بعيدة عن هذه المجتمعات الغربية آلاف الأميال، فإنها تتبعها في كل صغيرة وكبيرة إلى درجة لا تطاق، فالمسألة ليست متعلقة بوجودنا داخل هذا المجتمع أو خارجه بقدر ما هي مرتبطة بالقناعة والحصانة والالتزام، وكذا بغاياتنا السامية في هذه الحياة.



لذلك ينبغي ألا يكون لتخوفك هذا تأثير كبير على اختيارك للصواب، ولاحظ توفر المبادئ القوية لأسرة الفتاة التي تنتوي الزواج بها. كما يجب عليك أن تلتزم بعض الضوابط التي يمكن أن تعينك في هذه الفترة ومنها :



1- أن تتعرف على خطيبتك بالقدر الذي يعطيك انطباعا قويا، بحيث ينبغي أن تستعجلا العلاقة بينكما وتفاهمكما لتحمل مسؤولية تكوين أسرة مستقرة وتوفير مناخ عملي للاستمرارية..



2- أن يكون اختيارك لها مبنيًا على قناعتك الشخصية وليس له ارتباط بقناعة طرف آخر يحاول أن يقنعك أو يحببك أو يزين لك، فأرجو ألا تستهين بهذا الأمر، مهما كان هذا الشخص فإنه لن يعيش معها للأبد.



3- لا تكن خياليا في تصورك وطرحك بل كن واقعيا بحيث تستطيع وإياها بناء مجتمع أسري صغير أقرب للتطبيق في الواقع، بعيدًا عن التملق والأحلام الوردية والحديث فقط عن الإيجابيات والمحاسن.



4- ناقشها في بعض السلوكيات الغربية المرفوضة، لتعلم درجة فهمها ووعيها ونظرتها تجاه المجتمع الذي تعيش فيه وتقاليده، هل هي على قدر كبير من الإدراك والفهم، أم أنها مستسلمة لبيئتها وما فيها من تسيب وتقاليد مشينة؟!!



5- يقع عليك دور كبير في دعم التزامها بدينها وارتباطها بقيمها ومبادئها والأخذ بيدها إن كان هناك بعض التجاوزات، ويبدأ دورك بالتعرف على ملامح شخصيتها وتكوينها، ثم العمل على مدح الخير الذي فيها والثناء عليه وإبرازها، ومحاولة علاج ما يحتاج إلى العلاج والتفهيم.. ولكن اعلم أنه لا مجاملة في الاختيار.



6- كن واضحا في أفكارك وعرض وجهات نظرك بعيدا عن اللف والدوران حتى تستطيع هي رسم فكرة واضحة عنك وعن شخصيتك، فعادة قد ألفت مجتمعاتنا في هذه الفترة أن "الكذب والرسم على الطرف الآخر مباح!!" وهذا ليس بصحيح وسرعان ما ينكشف، وادع الله تعالى أن تبادلك هي نفس الشعور بعيدا عن الخيال.



وبالنسبة لبقائك في الغرب أم عودتك لبلدك الجزائر فهذا أمر مردوده إلى قدراتك وظروف عملك فأنت أدرى بها وبما أنك ملتزم بدين الله وسنة رسوله فكيف أمورك حسب الظروف واتق الله ما استعطت والمهم هو الاعتصام بشرع الله عز وجل سواء كنت في الشرق أم الغرب.



وختاما؛

لا أجد ما أقوله لك خيرا من قوله تعالى: {وَمَن يَعْتَصِم بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}.

أعانك الله، ويسر لك زوجًا صالحة وبيتًا مباركًا، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وتابعنا بأخبارك.

بنت سكيكدة
2008-06-14, 21:19
ولقد وضع التشريع الإسلامي أمام الرجل والمرأة قواعد تنظيمية لاختيار الزوجة، إن سلكها الإنسان كان الزواج ميسراً وكانت الأسرة مسلمة بإذن الله تعالى، ولهذا أرشد النبي صلى الله عليه وسلم الرجال الذين يقدمون على الزواج بأن يظفروا بذات الدين فقد قال: (تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك)
وإن حسن اختيار الزوجة من أولى الدعائم التي ترتكز عليها الحياة البيتية الهنيئة، وعلى الإنسان أن يتخذ الأسباب في اختيار الزوجة وباقي الأمور على الله تعالى، وخير ما يستفيد منه المؤمن بعد تقوى الله تعالى الزوجة الصالحة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (أربع من أعطيهن فقد أعطي خير الدنيا والآخرة، قلباً شاكراً، ولساناً ذاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، وزوجة لا تبغيه خوفاً في نفسها ولا ماله).
اسأل الله تعالى أن يوفقك في زوجتك وأن تكون من العابدات الصالحات، وحاول أن تكثر من الدعاء في ذلك؛ فإنه يسهل لك الأمور و يشرح قلبك و و لكن تذكر : الشاذ يحفظ و لا يقاس عليه .بالتوفيق أخي الكريم .

saami_moh
2008-06-14, 21:27
والله............................................. ............عندك حق/
///////////////////////////////////////////
المشكل الحل مكانش

alkannass
2008-06-14, 21:36
البنات اكثار اتزوج كما اتحب انت ولاكن لاتموت .لانك انت واحد اهم اكثار

رضوان الجنة
2008-06-15, 08:32
مشكورين على الردود الطيبة
وإن شاء الله نجد الزوج أو الزوجة الصالحة .........

wafaa_alg
2008-06-15, 08:39
هذا ما الت اليه العولمة والتفتح

أسير الحروف
2008-06-15, 11:05
يا خويا أنا مازلت صغير ، أو راني معول باش مانتزوجش ، puisque نادرا تادرا نادرا وين تصيب وحدة عاقلة و لم تسبق لها علاقة برجل آخر ، مالا واش نديرو ، يليق نخيرو وحدة من الصغر تكون عاقلة أو مربية . ولا راني غالط يا جماعة???

toprince
2008-06-15, 11:24
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم متحدثا عن كيفية اختبار الزوجة: "... فاظفر بذات الدين تربت يداك".

رضوان الجنة
2008-06-15, 15:19
مشكورين على المرور

عـزوز
2008-09-04, 21:47
صدقني والله والله مهما تدير ما تقدرش تعرف الطفلة متربية ولا والو رانا في عصر الفتنة يا صاحبي
وش راك تقول

EMO
2008-09-04, 22:02
اوااااه راك غالط في حوايج يا لعزيز ... هي حقها تتعلم و دير النيفو .. و انت اذا بغيت هاذ الشي مرحبا و اذا مبغيتش مرحبتين ...

aaamina
2008-09-05, 16:55
راك مبالغ حتى خلاص خويا في الطرح
الي يقرا هاك يقول بلي غي النساء تاثروا بهاد الصوالح و الرجال هوما هوما
و الله يا خويا حتى الرجال راحوا لا مسولية لا هم يحزنون المشكلة تهدروا هاكا و نلقاوكم ي الزناقي ماراكم طالقين حتى وحدة كي المتحجبة كي المتبرجة ماكانش الي سالمة منكم .
حتى حنا النسا ولينا نخموا من الزواج خاطرش الجالا تاع الدار شبه انقرضوا و الماضي تاعوا اووووووووو ياما شيرات عرفهم .
المهم بغيت نقولك يا اخي كي النساء كي الرجال تاع الدار قع راحوا من زمااااان

ابومحمد
2008-09-05, 23:44
ياجماعة الخير الاخلاص هو كل شيىء ..بعدها ياتي كل شيىء اذا كنت تستطيع اما اذا كنت غير ذالك فاحذر على ان تغرق في عالم انت لست منه ......شكرا ص س

رضوان الجنة
2008-11-18, 19:02
يا خويا ابراهيم ارواحلي ،وأنا أدلك عل فارسة أحلامك قبل أن تموت.وهاك لمايل:adleآروبازnaseej.com

عطر الجنة
2008-11-18, 19:55
السلام عليكم ورحمة الله ويركاته

لا تتفاجئ اخي من هذه الردود فهذه هي نتيجة مفهوم التفتح والعصرنة التي وصلت اليها بناتنا ...ولهذا اصبحت ظاهرة الخيانة الزوجية من قبل الزوجة كثيرة....كل هذ1ا اخي هو البعد الشاسع عن الله والافكار الغربية التي تاتينا عن طريق المسلسلات المكسيكية والتركية والتي زرعت بحدافيرها في عقول بناتنا الضعاف ...فاصبحت تبحث عن الشاب الغني ...الوسيم....المثقف...رغم سوء خلقه ....ومستبعدة الدين التي اعتبرته متزمت ويلغي حريتها في ظل الموضة والشهوات....ولكن ماردت ان اقوله لك اخي بان الاصابع في اليد لا تتشابه وايضا البنات فكل واحدة وتفكيرها في هذه الدنيا وبوجود الفتيات التافهات هناك الفتيات المتدينات فعلا وليس ظاهرا وبادنه تعالى ادا كانت نيتك صادقة وخالصة فستجدها ...........اللي كاتبتلك في هذه الدنيا راح تاخدها ان شاء الله

دموع الحيــاة
2008-11-18, 21:02
قولها هذا دليل على أنّها لا تريد أن تتزوّجك
نساء الماضي ذهبن مع الماضي ،لقد أصبحن الآن يبعن الواحد ويضحكن على الذي قام باشترائه وعلى العموم العلم أضمن لها.