مشاهدة النسخة كاملة : ارجو لكم التوفيق
*نور الجنة*
2010-11-04, 19:35
بما اننا على ابواب الفروض اردت ان اتمنى لاغلى و احلى الحباب النجاح و الحصول على احسن العلامات
السلام عليكم
:19::19::19::19::19::19::19::19:
اللهم امين
انا والجميع
شكرآ لكي
الأدرارية
2010-11-04, 21:54
شكرا لك اختي واتمنى لك التوفيق
lala1994
2010-11-04, 22:38
مشكووووووووووووورة اخي على الدعوة الرائعة وان شاء الله نحقق اعلى النتائج ومرضية للجميع ان شاء الله تعالى
زينــــب101
2010-11-05, 13:21
امين يا رب شكراا اختي ولك بالمثل
A.FATIMA94
2010-11-05, 13:36
امين يارب و انت ايضا
*نور الجنة*
2010-11-06, 11:57
اللهم امين
انا والجميع
شكرآ لكي
بارك الله فيك
بوزيان20083
2010-11-06, 12:01
اقعدي في داركم خيرا لكي
*نور الجنة*
2010-11-06, 12:03
اشكركم على الرد جميعا
*نور الجنة*
2010-11-06, 12:03
اقعدي في داركم خيرا لكي
عفوا ماذا تقصدين
عطر و مطر
2010-11-06, 12:04
شكرا لك اختي نور الجنة
و نتمنى لك انت ايضا التوفيق
*نور الجنة*
2010-11-06, 12:06
اقعدي في داركم خيرا لكي
على كل حال انصحك بان الدراسة افضل
*نور الجنة*
2010-11-06, 12:07
شكرا لك اختي نور الجنة
و نتمنى لك انت ايضا التوفيق
بارك الله فيك و لك ايضا
عطر و مطر
2010-11-06, 12:08
اختي تدرسين 1 ثانوي
بوزيان20083
2010-11-06, 12:13
اشكركم على الرد جميعا
صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد ، فعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي رضي الله عنهما : ( أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك ، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك ، وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك ، وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل ) . رواه أحمد ( 26550 ) . وصححه ابن خزيمة في " صحيحه " ( 3 / 95 ) وابن حبان ( 5 / 595 ) ، والألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 135 ) .
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها ، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها ) رواه أبو داود ( 570 ) والترمذي ( 1173) . وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 136 ) .
( في بيتها ) هو الحجرة التي تكون فيها المرأة .
( حجرتها ) المراد بها صحن الدار التي تكون أبواب الغرف إليها ، ويشبه ما يسميها الناس الآن بـ ( الصالة ) .
( مخدعها ) هو كالحجرة الصغيرة داخل الحجرة الكبيرة ، تحفظ فيه الأمتعة النفيسة .
وانظر : "عون المعبود".
وعليه فأخبر أهلك بهذا الفضل والخير ، وأنها تنال بصلاتها في البيت أجرا فوق صلاتها في المسجد ، ولله الحمد والمنة .
ثانيا :
صلاتك عن زوجتك لا تصح ، ولا تجزئ عن صلاتها ؛ إذ لا يصلي أحد عن أحد ، لا حيا ولا ميتا ، عند جماهير العلماء ، وحكاه بعضهم إجماعا . انظر : "فتح الباري" (11/584).
وجاء في "الموسوعة الفقهية" (2/334) : " أما العبادات البدنية المحضة كالصلاة والصوم فلا تجوز فيها النيابة حال الحياة باتفاق " انتهى.
والله أعلم .
بعد التحية و السلام لك أختي الكريمة ولكل أعضاء ومشرفي المنتدى
أشكرك على هته الدعوة المباركة و أرجو من الله تعالى أن يتقبلها منك و أن يجعلها لك في ميزان حسناتك
آمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
و أنا بدوري أتمنى لكي و لكم النجاح و التفوق في الفروض والإمتحانات وفي سائر العام الدراسي
آمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
مع تحيات الكاتب أخوكم عمر
*نور الجنة*
2010-11-07, 18:29
اختي تدرسين 1 ثانوي
نعم ادرس سنة اولى ثانوي علمي
*نور الجنة*
2010-11-07, 18:32
بعد التحية و السلام لك أختي الكريمة ولكل أعضاء ومشرفي المنتدى
أشكرك على هته الدعوة المباركة و أرجو من الله تعالى أن يتقبلها منك و أن يجعلها لك في ميزان حسناتك
آمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
و أنا بدوري أتمنى لكي و لكم النجاح و التفوق في الفروض والإمتحانات وفي سائر العام الدراسي
آمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
مع تحيات الكاتب أخوكم عمر
بارك الله فيك اخي و جزاك خيرا ولك ايضا النجاح باذن الله
*نور الجنة*
2010-11-07, 18:34
صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد ، فعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي رضي الله عنهما : ( أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك ، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك ، وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك ، وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل ) . رواه أحمد ( 26550 ) . وصححه ابن خزيمة في " صحيحه " ( 3 / 95 ) وابن حبان ( 5 / 595 ) ، والألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 135 ) .
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها ، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها ) رواه أبو داود ( 570 ) والترمذي ( 1173) . وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 136 ) .
( في بيتها ) هو الحجرة التي تكون فيها المرأة .
( حجرتها ) المراد بها صحن الدار التي تكون أبواب الغرف إليها ، ويشبه ما يسميها الناس الآن بـ ( الصالة ) .
( مخدعها ) هو كالحجرة الصغيرة داخل الحجرة الكبيرة ، تحفظ فيه الأمتعة النفيسة .
وانظر : "عون المعبود".
وعليه فأخبر أهلك بهذا الفضل والخير ، وأنها تنال بصلاتها في البيت أجرا فوق صلاتها في المسجد ، ولله الحمد والمنة .
ثانيا :
صلاتك عن زوجتك لا تصح ، ولا تجزئ عن صلاتها ؛ إذ لا يصلي أحد عن أحد ، لا حيا ولا ميتا ، عند جماهير العلماء ، وحكاه بعضهم إجماعا . انظر : "فتح الباري" (11/584).
وجاء في "الموسوعة الفقهية" (2/334) : " أما العبادات البدنية المحضة كالصلاة والصوم فلا تجوز فيها النيابة حال الحياة باتفاق " انتهى.
والله أعلم .
شكرا لك و بارك الله فيك
Merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii :)
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir