غزة مدينتي
2008-06-12, 21:45
شمال غزة – فلسطين الآن – استشهد سبعة مواطنين وأصيب أكثر 30 آخرين ظهر اليوم الخميس 12/6/2008، اثر استهداف قوات الاحتلال لمنزل يعود لأحد المواطنين بالقرب من الدوار العام في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأفاد مراسل شبكة فلسطين الآن أن انفجار عنيف ناتج هم قصف إسرائيلي، أدى إلى تدمير منزل المختار خالد حمود، المكون من طابقين والذي تم نسفه بالكامل على رؤوس ساكنيه، ويجاور هذا المنزل عدد من المنازل تم الحاق الضرر والدمار فيها.
فيما أكدت المصادر الطبية وصول أربعة شهداء وما لا يقل عن 30 إصابة من بينهم نساء وأطفال إلى المستشفى والشهداء هم "حسن أبو شقفة " مدير الشؤون الإدارية والمالية في مكتب وزير الداخلية، وحمودة عطايا حمودة، ونور مجدي حمودة 3 شهور، فيما تم انتشال جثامين الشهداء محمد أبو النجا ومحمد حمدان وأحمد صبيح من كتائب القسام بعد ساعات من حدوث الانفجار وبعد جهود الانقاذ المكثفة من رجال الدفاع المدني.
و ما زالت طواقم الدفاع المدني تقوم في هذه اللحظات بالبحث عن مواطنين تحت أنقاض هذا المنزل، وتقوم الجرافات الفلسطينية برفع الركام في المكان ومحيط المنزل الذي تم استهدافه.
فيما تقوم طواقم هندسة المتفجرات التي وصلت إلى المكان، والحديث يدور حسب هندسة المتفجرات أن هناك صواريخ لم تنفجر في المكان، وهناك مناشدة من قبل الطواقم الطبية للمواطنين للابتعاد قدر الإمكان عن هذا المنزل المدمر ليفسحوا المكان لسيارات الإسعاف وطواقم الدفاع المدني والجرافات الفلسطينية لإخلاء الإصابات والبحث تحت الأنقاض.
وأفاد مراسل شبكة فلسطين الآن أن انفجار عنيف ناتج هم قصف إسرائيلي، أدى إلى تدمير منزل المختار خالد حمود، المكون من طابقين والذي تم نسفه بالكامل على رؤوس ساكنيه، ويجاور هذا المنزل عدد من المنازل تم الحاق الضرر والدمار فيها.
فيما أكدت المصادر الطبية وصول أربعة شهداء وما لا يقل عن 30 إصابة من بينهم نساء وأطفال إلى المستشفى والشهداء هم "حسن أبو شقفة " مدير الشؤون الإدارية والمالية في مكتب وزير الداخلية، وحمودة عطايا حمودة، ونور مجدي حمودة 3 شهور، فيما تم انتشال جثامين الشهداء محمد أبو النجا ومحمد حمدان وأحمد صبيح من كتائب القسام بعد ساعات من حدوث الانفجار وبعد جهود الانقاذ المكثفة من رجال الدفاع المدني.
و ما زالت طواقم الدفاع المدني تقوم في هذه اللحظات بالبحث عن مواطنين تحت أنقاض هذا المنزل، وتقوم الجرافات الفلسطينية برفع الركام في المكان ومحيط المنزل الذي تم استهدافه.
فيما تقوم طواقم هندسة المتفجرات التي وصلت إلى المكان، والحديث يدور حسب هندسة المتفجرات أن هناك صواريخ لم تنفجر في المكان، وهناك مناشدة من قبل الطواقم الطبية للمواطنين للابتعاد قدر الإمكان عن هذا المنزل المدمر ليفسحوا المكان لسيارات الإسعاف وطواقم الدفاع المدني والجرافات الفلسطينية لإخلاء الإصابات والبحث تحت الأنقاض.