المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاحساس الصادق


ليلا نور
2010-10-30, 22:59
ان هدا الموضوع هام جدا والله ان المرءة اصبحت مجرد لعبة او نستطيع ان نقول دمية يلعب بها في اي وقت وكيف يشاء

الرجال وخاصة في هذا الزمن الاخير دون مراعاة احساسها او حبها الكبير للرجل واحتراموا لماذا هذا التهميش و لا مراعاة

ساعتها تصبح في الارشيف وتستبدل بغيرها وكان الثانية جنة لماذا هذا الخداع و التلاعب في عواطف التي احبتك بصدق

وعانت معك وسهرت على راحتك وتصبح بكل سهولة ماضي منسي كان الرجل هو الذي اجبر عليه رغم اختياروا للنصفوا

الثاني . والله عجيب اين التفاهم و النقاش بين الزوجين لماذا تخدع ولا تصارحها لماذا تحطمها دون سبب مقنع نحن

نتكلم على الرجال الذين غير مبالين با العواطف و والذين هم انانيين يفكروا الا في مشاعرهم الخاصة دون اكتراث با الاضرار

النفسية لزوجاتهم نطلب التعقل التعقل في التصرفات اي كان المرءة او الرجل فانتم مسؤولون عند الله الرجل يعرف حق

زوجته و الزوجة كذلك لا تجعل الاهمال شؤون الحياة تلهيها عن زوجها لكي لا يري نقصها في غيرها و الود الود و

الرافة الرئفة با النساء فهم قوارير طيبين يا رجال يا من انتم مساكن للنساء.

وشكـــــــــــــــــــــــــــــــــرا

le fugitif
2010-10-31, 00:00
المرأة مكملة للرجل فهي ان عرف قدرها فهي زوجة واخت وام ومعين له في الشدائد والمرأة اذا احبت بصدق تعطي ما عندها وتزيد وتضحي من اجل من تحب والرجل الاناني هو من يهين المرأة ولا يقدرها وغير الاصيل من يحتقر المرأة وكا ن رسول الله صلى الله عليه وسلم خير الناس لاهله والمحترم فقط من يحترم المرأة


http://all-patch.org/vb/images/smilies/joker.gif

مصطفى قاسمي
2010-10-31, 10:22
السلام عليكم

والله اختي هذا الموضوع حساس جدا وانت انفردتي بجانب ظلم الرجل للمرأة

دون تخصيص او وقوف عند حالات معينة ومن يمر على موضوعك يحسب ان السماء اطبقت

وأن المرأة اصبحت تجر من معاصمها في الأسواق وتباع وتشترى وتداس وتغتصب في الشوارع

وانا لا اتفق معكي تماما ولو كان للحديث متسعا لااثبت لكي عدم صحة ما تدعين تماما

اللهم في بعض الحالات المحدودة في ايامنا هذه والتي تولدت على عدم الفهم والابتعاد على ديننا الحنيف

والتطبع بعادات غربية لم تحفض للمراة مكانتها التي عهدها في ايام عزها واصبحت تتطلع لاخذ
مكانة الرجل هذا مما تولدت عليه بعض من الكراهية والتفكك الأسري في مجتمعنا اليوم
ولو نرجع للماضي القريب كيف كان حب الرجل للمرأة والغيرة عليها

ضاربا لكي اروع الأمثال في قمة الإحترام والحب المتبادل

وهدا سيدنا على ابن ابي طالب كرم الله وجهه يحدثنا
عندما دخل على زوجته فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم
فوجدها تستاك بسواكها فغار عليها من قطعة الخشب حبا فيها وقال

أحللت ياعود الأراك بثغرها ... أما خفت ياعود الأراك أراك
لو كنت من أهل القتال قتلتك ... ما فاز مني ياسواك سواك