المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رسالة جديدة من الشيخ أسامة بن لادن


طارق العائد
2010-10-28, 16:41
الشيخ أسامة بن لادن: ما يتعرض له الخبراء في النيجر رد طبيعي لظلم فرنسا للمسلمين



الأمة اليوم - وكالات :-

وجه زعيم تنظيم القاعدة الشيخ أسامة بن لادن رسالة لفرنسا أوضح فيها أن ما يتعرض له الخبراء الفرنسيين في النيجر هو 'رد فعل على مظالمهم للأمة المسلمة' على حد قوله .



وأوضح تسجيل صوتي المنسوب للشيخ أسامة بن لادن و الذي بثته قناة 'الجزيرة' ان 'المعادلة بسيطة واضحة : كما تقتلون تقتلون وكما تأسرون تؤسرون وكما تهدرون أمننا نهدد أمنكم والبادئ أظلم'.




وشدد على أن 'السبيل لحفظ أمن فرنسا هو برفع المظالم والانسحاب من حرب الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش المشؤومة في أفغانستان'.



وفيما يلي نص التسجيل:

من أسامة بن لادن إلى الشعب الفرنسي.. سلام على من اتبع الهدى


موضوع حديثي عن الأسباب وراء تهديد أمنكم وأسر أبنائكم


إن ما وقع من أسر لخبرائكم في النيجر والذين كانوا في حمى وأمان وكيلكم هناك، هو رد فعل لما تمارسونه من ظلم تجاه أمتنا المسلمة.


فكيف يستقيم أن تشاركوا في احتلال بلادنا وتناصروا الأميركيين في قتل أطفالنا ونسائنا ثم تريدون العيش بأمن وسلام.



كيف يستقيم أن تتدخلوا في شؤون المسلمين في شمال وغرب أفريقيا خاصة وتناصروا وكلاءكم علينا وتأخذوا كثيرا من ثرواتنا بصفقات مشبوهة بينما أهلنا هناك يقاسون ألوانا من البؤس والفقر.


وإن كنتم تعسفتم ورأيتم أن من حقكم منع النساء الحرائر من وضع الحجاب أليس من حقنا أن نخرج رجالكم الغزاة بضرب الرقاب.


بلى فالمعادلة بسيطة واضحة، كما تقتلون تُقتلون، وكما تأسرون تؤسرون، وكما تهدرون أمننا نهدر أمنكم والبادئ أظلم.


فالسبيل لحفظ أمنكم هو برفع جميع مظالمكم وآثارها عن أمتنا، ومن أهمها انسحابكم من حرب بوش المشؤومة في أفغانستان، وقد آن لما يسمى بالاستعمار المباشر وغير المباشر أن ينتهي، ولكم أن تتدبروا فيما آل إليه حال أميركا نتيجة هذه الحرب الظالمة التي شارفت على الإفلاس في جميع المحاور المهمة، وغدا سترجع إلى ما وراء الأطلسي بإذن الله، والسعيد من وعظ بغيره...



والسلام على من اتبع الهدى...

منقول

بوعلام العاصمي
2010-10-31, 09:28
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع

'' أمة الرحمن ''
2010-10-31, 19:37
لعنة الله عليه الى يوم الدين

yasser4algeria
2010-11-09, 13:35
واصل يامبدع