خولة93
2010-10-28, 12:02
حرام اترك امي
نهى زوجة وام لثلاثة اطفال تعيش مع زوجها محمود حياة عائلية مستقرة ومحترمة .. توفى والد نهى مؤخرا وترك امها الكبيرة في السن والتي تتحرك بصعوبة شديدة وحيدة في بيتها.
نهى وجدت ان الحل الوحيد هو انتقال امها لتعيش معهم في البيت خاصة وان البيت فيه متسع لامها .
لكن نهى فوجئت برفض زوجها الشديد لهذا الامر .. حاولت معه بكل الطرق واستعطفته بشدة لكن بلا فائدة ووصل الامر بينهما الى خلاف شديد كاد ينتهى بالطلاق ..
فبماذا تنصح نهى :
1- تأخذ الاولاد وتذهب الى بيت امها ليس من باب التهديد لزوجها ولكن لحق امها عليها فمن ليس له خير في امه ليس له خير في احد.
2-تحاول الموزانة بين الزوج والام فتبقى الام في بيتها دون ان تنتقل منه وتذهب يوميا لزيارة امها من باب حديث النبي عليه الصلاة والسلام "سددوا وقاربوا".
3-تفرض الامر الواقع على زوجها باحضار امها الى البيت فهذا بيتها ايضا وهذه ابسط حقوق المرأة فلو كان زوجها في مثل هذا الوضع لاحضر امه بدون نقاش والله يقول في حق النساء "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف"
4-تقنع امها بالبقاء في دار للمسنين حتى نكون عمليين وواقعيين بعيدا عن العواطف المضرة بمصلحة الجميع فدار المسنين لم تعد عيبا وستحقق اعلى مستوى للرعاية الصحية والاجتماعية لامها.
نهى زوجة وام لثلاثة اطفال تعيش مع زوجها محمود حياة عائلية مستقرة ومحترمة .. توفى والد نهى مؤخرا وترك امها الكبيرة في السن والتي تتحرك بصعوبة شديدة وحيدة في بيتها.
نهى وجدت ان الحل الوحيد هو انتقال امها لتعيش معهم في البيت خاصة وان البيت فيه متسع لامها .
لكن نهى فوجئت برفض زوجها الشديد لهذا الامر .. حاولت معه بكل الطرق واستعطفته بشدة لكن بلا فائدة ووصل الامر بينهما الى خلاف شديد كاد ينتهى بالطلاق ..
فبماذا تنصح نهى :
1- تأخذ الاولاد وتذهب الى بيت امها ليس من باب التهديد لزوجها ولكن لحق امها عليها فمن ليس له خير في امه ليس له خير في احد.
2-تحاول الموزانة بين الزوج والام فتبقى الام في بيتها دون ان تنتقل منه وتذهب يوميا لزيارة امها من باب حديث النبي عليه الصلاة والسلام "سددوا وقاربوا".
3-تفرض الامر الواقع على زوجها باحضار امها الى البيت فهذا بيتها ايضا وهذه ابسط حقوق المرأة فلو كان زوجها في مثل هذا الوضع لاحضر امه بدون نقاش والله يقول في حق النساء "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف"
4-تقنع امها بالبقاء في دار للمسنين حتى نكون عمليين وواقعيين بعيدا عن العواطف المضرة بمصلحة الجميع فدار المسنين لم تعد عيبا وستحقق اعلى مستوى للرعاية الصحية والاجتماعية لامها.