المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب من الاخ tahiri


اسلامي سر حياتي
2010-10-26, 20:16
سلام اخي ارجوان تجيبني

السؤال يخص شعبتكم اكتب لي مقال يتمحور:

حول

ماهو الفرق بين المشكلة والاشكالية؟


ارجو الرد قريبا

نسمة النجاح
2010-10-26, 20:22
أختي
شوفي هنا
تصيبي معظم المقالات الخاصة بالسنة الثالثة ثانوي
شعبة علوم تجريبية

http://www.megaupload.com/?d=AO0SONE6
وكذلك
http://www.megaupload.com/?d=8AS8UVIX

شهيرة شوشو
2010-10-26, 20:37
......................

شهيرة شوشو
2010-10-26, 20:38
اسمحيلي اختي انا ه ط

اسلامي سر حياتي
2010-10-26, 20:42
أختي
شوفي هنا
تصيبي معظم المقالات الخاصة بالسنة الثالثة ثانوي
شعبة علوم تجريبية

http://www.megaupload.com/?d=ao0sone6
وكذلك
http://www.megaupload.com/?d=8as8uvix
[i][شكرا اختي نسمة الحياة

والله غي تساهلي كامل الخير

ان شاء الله بربي تاخذي الباك وباعلى معدل باذن الله

باسكوديما وين ندخل نساقسي على كاش حاجة تجاوبيني تعيشي اختي

وكاش مايخصك راني ه/i]

نسمة النجاح
2010-10-26, 20:49
[i][شكرا اختي نسمة الحياة

والله غي تساهلي كامل الخير

ان شاء الله بربي تاخذي الباك وباعلى معدل باذن الله

باسكوديما وين ندخل نساقسي على كاش حاجة تجاوبيني تعيشي اختي

وكاش مايخصك راني ه/i]

ربي يخليك اختي

اللي يحبس على الناس حاجة تعلمها او يعرفها يحبس عليه الله كل الطرقان تاع العلم او تاع الوصول الى المبتغى

المهم نحن هنا لنفيد ونستفيد

والباك لينا كامل باذن الله

tahiri
2010-10-27, 07:40
أكيد سأساعدك لكن بعد رجوعي من المدرسة
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اا

tahiri
2010-10-27, 11:51
للآسف كنت أريد المساعدة لكن الإخوة سبقوني
يعتبر التفكير الفلسفي من أقدم وأعرق أنماط التفكير الإنساني منذ أن ارتبط بوجوده حيث حاول من خلاله تفسير مختلف الظواهر الطبيعية المحيطة به وبشكل أدق حاول فهم الوجود المادي الدي يحيا فيه وفهم ذاته ومايجري فيها معتمدا في ذلك على طرح مجموعة من الأسئلة وهو ما يعرف بالتفلسف وبهذا يعكس السؤال أهم خصوصية يتميز بها التفكير الفلسفي والذي في كثير من الأحيان مايتحول لإلى مشكلة .وانطلاقا من هذا طرحت إشكلية العلافة بين المشكلة والإشكالية والتي يمكن صياغتها على النحو التالي :
ماوجه العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ماهي أوجه التشابه بينهما ؟وماهي أوجه الإختلاف ؟ وهل نلمس مواطن تداخل بينهما ؟
إن كل من المشكلة والإشكالية يكون مسبوقا بدافع قد يكون هذا الدافع فضولا أوشعوراالمرء بالجهل كما أن كليهما يسعى للوصول إلى إجابة يحاول من خلالها فك الإبهام والكشف عن الغموض .بالإضافة لإلى أن كلاهما يرتبط بالإثارة والحيرة والقلق والدهشة لكي يخلقان إرتباكا في نفس السائل .فضلا عن ذاك فإن كلاهما يطرح قضايا فكرية تتجاوز الحسيات والتوجه أو التطلع نحو العقلاني فهما لا يهتمان فقط بالظواهر الجزئية الحسية بل أيضا بدراسة الكليات المجردة وخاصة الموضوعات الميتافيزيقية .
ولكن هل وجود نقاط التشابه بينهما يمنعوجودإختلاف بينهما .
من خلال الوقوف على حقيقة كل من المشكلة والإشكالية نلمس أن أهم وجه فرق بينهما يكمن في كون أن الإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها وتتسع أكثر وتنضوي تحتها المشكلات الجزئية .فلإن المشكلة فمجال بحثها في الفلسفة أقل إتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية أساسية سؤالا جوهريا يقوم مقام الإشكالية ثم نفصل السؤال الجوهري هذا لإلى عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقام المشكلات .وإذا كان مصدر إشتقاقهما واحد فإن الإستعمال المريح يفصل بينهما فصل الكل عن أجزائه وهذافضلا عن أن الإشكالية قضية تثير قلقا نفسيا وتشوشا منطقيا والباحث فيهالايقتنع بحل أو بأطروحة أ, بجملة من الأطروحات ويبقى مجال حلها مفتوحا .إذن فالإشكالية أوسع من المشكلة فهي تحتضن مجموعة من المشكلات ولإذا حددنا موضوع الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها كما تتتبع الأجزاء الكل الذي يحتضنها .فالأشكالية هي بمثابة المضلة المفتوحة التي تنضوي تحتها المشكلات التي تناسبها .وكذلك الأمر بالنسبة للإشكاليات فقدتجمعها على نفس المبدأإشكالية واحدة نسميها إشكالية الإشكاليات أوأم الإشكاليات .وعلى هذا الأساس نستعمل الإشكالية باإعتبارها المعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر من علاج فهي بمثابة المصدر الذي لاينقضي عجائبه وفي مقابل ذلك نستعما المشكلة باعتبارها القضية الجزئية التي تساعد على الإقتراب من الإشكالية .
لكن هل وجود نقاط الإختلاف هذه تمنع منوجود نقاط تداخل وتكامل بينهما ؟
إن الحديث عن الخلاف بين المشكلة والإشكالية كالحديث عن الخلاف بين الصبي والرجل أي رغم أنه ليس كل مشكلة إشكالية وليس كل إشكالية مشكلة إلاأن هذا لايمنع من القول أن الإشكالية والمشكلة تشخص كلتاهما على أساس ما تخلفه هاته أو تلك من آثارواضطراب في الإنسان فإذا كان هذا الإضطراب إحراجا كانت القضية المطروحة إشكالية وإذا كان هذا الإضطراب دهشة كانت القضية مشكلة وكان الفرق بينهما كالفرق بين الإحراج والدهشة .
إنطلاقامما تقدم نستطيع القول أن المشكلة والإشكالية يختلفان في بعض النقاط ولكن هذا لايمنع من تداخلهما وتكاملهما فالمشكلة قدتتحول إلى إشكالية إذا تفرعت منهامشكلات جزئية وتبقى المشكلة أقل إتساعامن الإشكالية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــت

المقدمــــــــــة:
إذا كانت المشكلـــــــــة هي الأمر الصعب والملتبس بحيث نستطيع أن نجد لها حلا وكانت الإشكالية هي القضيــــــة التي تثير نتائجها الشكوك بحيث أنها تقبل الإثبات أو النفي أو الأمرين معاً.ففيما تكمن مواطن الإختلاف و التشابه وعلى أي أســاس تحدد طبيعة العلاقة بينهما ؟.
محاولة حل المشكل:
مواطن الإختلاف:تتحد مواطن الإختلاف بين المشكلة والإشكالية على أســـاس القلق النفســـــي الذي تثيره كل منهما في نفسية الفرد بحيث إذا كـــــان التوتر يثير الدهشة كانت القضية المطروحــــــــة مشكلة أما إذا كان إحراجـــــــا كانت القضية المطروحة إشكالية ,كما أن الإشكالية أوسع من المشكلــة بحيث نجد أن الإجابة في المشكلة محصورة بينما القضايا التي تطرحها الإشكالية هي قضيا عميقة عالقة فـي الفكر الإنساني تعكس البحث الدائم للإنسان من أجل أن يتكيف مع الوسط الطبيعـي إضافة إلى ذلك أن المشكلة طابعها جزئي بحيث أن الأسئلة التي تتناولها أسئلـــــــة جزئية بينما الإشكالية طابعها شامـــــــــــــل وعام يتناول القضايا الكبــــــــــــرى .
مواطن التشابه:كل من المشكلة والإشكالية يمثلان السعي الدائم للإنسان فـــــــي البحث عن الحقيقة وإدراك المعارف ,أن كلاهمـــا يطرح بطريقة إستفهامية تنتظر الإجابة بحيث تكون هذه الأخيرة مدعمة بحجـج وبراهين من أجل التأكيد أو النفي, أن كلاههما قضايا تطرح طرحا فلسفيا بحيث تعكس القلق الإنسانــي من أجل بلوغ الــــــــــــــــحــــــــــــــــقيقــــــــــــ ـــــــــــــــــة.
طبيعة العلاقـــــــة بينهما:
تحدد طبيعة العلاقة بين المشكلة والإشكالية على أساس العلاقة بين الكـــل وأجزائه وبين الجزء والكــــل لذلك فالعلاقة بينهما تتمثل فيما يلــــــي :أن المشكلة جزء من الإشكالية حيث أن الإشكالية مجموعـة من المشكلات الجزئية وبالتالي فإذا إستطعنا أن نحدد موضوع الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعـــــــتها.
الخاتمـــــــــــــــــــــــــــة:
رغم الإختلاف والتشابه القائم بين المشكلة والإشكالية إلا أنهما يعكسان وعـــــــــي الإنسان بالعالم الخارجــــــــي وبالتالي كلما طــــــــــــــــرح سؤال زادت معرفتنا.

RINATA_DZ
2010-10-27, 14:04
جزاك الله خيرا

اسلامي سر حياتي
2010-10-27, 20:18
للآسف كنت أريد المساعدة لكن الإخوة سبقوني
يعتبر التفكير الفلسفي من أقدم وأعرق أنماط التفكير الإنساني منذ أن ارتبط بوجوده حيث حاول من خلاله تفسير مختلف الظواهر الطبيعية المحيطة به وبشكل أدق حاول فهم الوجود المادي الدي يحيا فيه وفهم ذاته ومايجري فيها معتمدا في ذلك على طرح مجموعة من الأسئلة وهو ما يعرف بالتفلسف وبهذا يعكس السؤال أهم خصوصية يتميز بها التفكير الفلسفي والذي في كثير من الأحيان مايتحول لإلى مشكلة .وانطلاقا من هذا طرحت إشكلية العلافة بين المشكلة والإشكالية والتي يمكن صياغتها على النحو التالي :
ماوجه العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ماهي أوجه التشابه بينهما ؟وماهي أوجه الإختلاف ؟ وهل نلمس مواطن تداخل بينهما ؟
إن كل من المشكلة والإشكالية يكون مسبوقا بدافع قد يكون هذا الدافع فضولا أوشعوراالمرء بالجهل كما أن كليهما يسعى للوصول إلى إجابة يحاول من خلالها فك الإبهام والكشف عن الغموض .بالإضافة لإلى أن كلاهما يرتبط بالإثارة والحيرة والقلق والدهشة لكي يخلقان إرتباكا في نفس السائل .فضلا عن ذاك فإن كلاهما يطرح قضايا فكرية تتجاوز الحسيات والتوجه أو التطلع نحو العقلاني فهما لا يهتمان فقط بالظواهر الجزئية الحسية بل أيضا بدراسة الكليات المجردة وخاصة الموضوعات الميتافيزيقية .
ولكن هل وجود نقاط التشابه بينهما يمنعوجودإختلاف بينهما .
من خلال الوقوف على حقيقة كل من المشكلة والإشكالية نلمس أن أهم وجه فرق بينهما يكمن في كون أن الإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها وتتسع أكثر وتنضوي تحتها المشكلات الجزئية .فلإن المشكلة فمجال بحثها في الفلسفة أقل إتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية أساسية سؤالا جوهريا يقوم مقام الإشكالية ثم نفصل السؤال الجوهري هذا لإلى عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقام المشكلات .وإذا كان مصدر إشتقاقهما واحد فإن الإستعمال المريح يفصل بينهما فصل الكل عن أجزائه وهذافضلا عن أن الإشكالية قضية تثير قلقا نفسيا وتشوشا منطقيا والباحث فيهالايقتنع بحل أو بأطروحة أ, بجملة من الأطروحات ويبقى مجال حلها مفتوحا .إذن فالإشكالية أوسع من المشكلة فهي تحتضن مجموعة من المشكلات ولإذا حددنا موضوع الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها كما تتتبع الأجزاء الكل الذي يحتضنها .فالأشكالية هي بمثابة المضلة المفتوحة التي تنضوي تحتها المشكلات التي تناسبها .وكذلك الأمر بالنسبة للإشكاليات فقدتجمعها على نفس المبدأإشكالية واحدة نسميها إشكالية الإشكاليات أوأم الإشكاليات .وعلى هذا الأساس نستعمل الإشكالية باإعتبارها المعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر من علاج فهي بمثابة المصدر الذي لاينقضي عجائبه وفي مقابل ذلك نستعما المشكلة باعتبارها القضية الجزئية التي تساعد على الإقتراب من الإشكالية .
لكن هل وجود نقاط الإختلاف هذه تمنع منوجود نقاط تداخل وتكامل بينهما ؟
إن الحديث عن الخلاف بين المشكلة والإشكالية كالحديث عن الخلاف بين الصبي والرجل أي رغم أنه ليس كل مشكلة إشكالية وليس كل إشكالية مشكلة إلاأن هذا لايمنع من القول أن الإشكالية والمشكلة تشخص كلتاهما على أساس ما تخلفه هاته أو تلك من آثارواضطراب في الإنسان فإذا كان هذا الإضطراب إحراجا كانت القضية المطروحة إشكالية وإذا كان هذا الإضطراب دهشة كانت القضية مشكلة وكان الفرق بينهما كالفرق بين الإحراج والدهشة .
إنطلاقامما تقدم نستطيع القول أن المشكلة والإشكالية يختلفان في بعض النقاط ولكن هذا لايمنع من تداخلهما وتكاملهما فالمشكلة قدتتحول إلى إشكالية إذا تفرعت منهامشكلات جزئية وتبقى المشكلة أقل إتساعامن الإشكالية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــت

المقدمــــــــــة:
إذا كانت المشكلـــــــــة هي الأمر الصعب والملتبس بحيث نستطيع أن نجد لها حلا وكانت الإشكالية هي القضيــــــة التي تثير نتائجها الشكوك بحيث أنها تقبل الإثبات أو النفي أو الأمرين معاً.ففيما تكمن مواطن الإختلاف و التشابه وعلى أي أســاس تحدد طبيعة العلاقة بينهما ؟.
محاولة حل المشكل:
مواطن الإختلاف:تتحد مواطن الإختلاف بين المشكلة والإشكالية على أســـاس القلق النفســـــي الذي تثيره كل منهما في نفسية الفرد بحيث إذا كـــــان التوتر يثير الدهشة كانت القضية المطروحــــــــة مشكلة أما إذا كان إحراجـــــــا كانت القضية المطروحة إشكالية ,كما أن الإشكالية أوسع من المشكلــة بحيث نجد أن الإجابة في المشكلة محصورة بينما القضايا التي تطرحها الإشكالية هي قضيا عميقة عالقة فـي الفكر الإنساني تعكس البحث الدائم للإنسان من أجل أن يتكيف مع الوسط الطبيعـي إضافة إلى ذلك أن المشكلة طابعها جزئي بحيث أن الأسئلة التي تتناولها أسئلـــــــة جزئية بينما الإشكالية طابعها شامـــــــــــــل وعام يتناول القضايا الكبــــــــــــرى .
مواطن التشابه:كل من المشكلة والإشكالية يمثلان السعي الدائم للإنسان فـــــــي البحث عن الحقيقة وإدراك المعارف ,أن كلاهمـــا يطرح بطريقة إستفهامية تنتظر الإجابة بحيث تكون هذه الأخيرة مدعمة بحجـج وبراهين من أجل التأكيد أو النفي, أن كلاههما قضايا تطرح طرحا فلسفيا بحيث تعكس القلق الإنسانــي من أجل بلوغ الــــــــــــــــحــــــــــــــــقيقــــــــــــ ـــــــــــــــــة.
طبيعة العلاقـــــــة بينهما:
تحدد طبيعة العلاقة بين المشكلة والإشكالية على أساس العلاقة بين الكـــل وأجزائه وبين الجزء والكــــل لذلك فالعلاقة بينهما تتمثل فيما يلــــــي :أن المشكلة جزء من الإشكالية حيث أن الإشكالية مجموعـة من المشكلات الجزئية وبالتالي فإذا إستطعنا أن نحدد موضوع الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعـــــــتها.
الخاتمـــــــــــــــــــــــــــة:
رغم الإختلاف والتشابه القائم بين المشكلة والإشكالية إلا أنهما يعكسان وعـــــــــي الإنسان بالعالم الخارجــــــــي وبالتالي كلما طــــــــــــــــرح سؤال زادت معرفتنا.
شكرا لك اخي بوركت ووفقت باذن المولى

ودام تميزك

tahiri
2010-10-27, 21:34
عفواااااااااااااااااااااا أختي إذا إحتجتي لأي شيء أنا هنا بإذن الله