تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الماجستير إلى أين؟...


سفيان01
2010-10-24, 07:11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد...
يبدو لي أن معظم أعضاء المنتدى وأنا منهم تائهون...
فعلا نحن الآن وقعنا في مصيدة ادماج النظام الكلاسيكي بالنظام الجديد نظام LMD ،مامعنى ان يساوى بين طالب درس 4 سنوات وطالب درس 3 سنوات؟مامعنى أن يدمر نظام بأكمله وتلغى شهادة الماجستير بجرة قلم؟أليس من الظلم أن يتم تحطيم نظام بأكمله؟
اخوتي...لايسعني الا أن أقول حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن حطمنا وظلمنا...
كما اوجه رسالة الى جميع المنظمات الطلابية تحركوا أين أنتم؟أين هي تنديداتكم؟أين هي احتجاجاتكم وأنا اذ اخاطب هنا...اخاطب الطلبة الأحرار وليس الأنذال(الإنتهازيين)...
ولقد قلتها وأكررها لابد من انشاء تنسيقية او منظمة طلابية خاصة بطلبة النظام الكلاسيكي تكون نواتها نخبة من الشباب الحر النزيه الذي لاهدف له سوى تحقيق المنفعة العامة لطلبة الكلاسيك...
كما أنادي من هذا المنبر وأطالب الوزارة الوصية(وزارة التعليم العالي والبحث العلمي)بالابقاء على شهادة الماجستير ونظام LMD في ذات الوقت ويترك الخيار للطالب(طالب الكلاسيك)
و ان كنتم راغبين ومصرين على نسف الماجستير وتعويضها بالماستير والتي لاتتساوى معها فأضن أن أقل تعويض لنا هو ادماج كافة طلبة الكلاسيك دون استثناء في الماستير وهذا يكون على مراحل لأنني متفهم لقضية الطاقة الإستيعابية لكل جامعة...يعني في كل سنة دفعة وفقا للتدرج في المستويات(المعدلات العليا وهكذا..حتى ادنى معدل)
هذا هو الحل برأيي...
وتفظلو اخوتي اعظاء المنتدى بإبداء آرائكم...:dj_17:

سفيان01
2010-10-24, 17:13
:dj_17:اين انتم اخوتي؟

pachadz
2010-10-24, 21:58
خارج التصنيف..



هل بالإمكان أن نكون كالآخرين ممن يشرق في أرضهم نور العلم والمعرفة وتتحرك الآلة الإنتاجية بقوة العقل وكفاءة الإنسان وقدرته على العطاء..؟

كلما صادفت شخصا أو مجموعة أشخاص في محيطك حيث تكاد جميع القطاعات تكون معطلة أو مشلولة تماما يجرون مقارنة مع هؤلاء الآخرين ويتأسفون لكوننا متأخرين عنهم ويعددون الأسباب والعلل، وتظل مثل هذه الأسئلة تطرح في كل مرة وهي نفسها التي كنا نسمعها ممّن سبقونا، ولكن لا أحد يملك الإجابة أو استطاع الوصول إلى حل شاف ومقنع لأزماتنا المتعاقبة.

في غير عالمنا تسند مراكز القيادة إلى من يستحقونها، ويتشرفون بإدارتها عن جدارة واستحقاق، ولا يجرؤ أي شخص دون مستوى القيادة على اقتحام مثل هذه الدوائر أو حتى التفكير في تدوين اسمه ضمن قائمة المميزين، لأن المقاييس هناك ومعايير الاختيار لا تخضع للمحسوبية أو للمحاباة أو للتصنيفات الأخرى التي أصبحت موضة عندنا، ولذلك فعملية المقارنة مرفوضة من الأساس طالما أن الأمر مختلف كليا وجوهريا، والمسألة حتى وإن تعلقت بعقود الاحتلال وسنوات التخلف التي عشناها، فإن جزءً كبيرا من الممارسات يتصل بالذهنيات التي تحكمنا استنادا إلى إرث لا وجود له في واقع الشعوب ولا أثر له في حياتها، والذي لا يتمثل ماضيه ولا يُفعّله ليكون زاده حاضرا ومستقبلا ويحوّله فقط إلى شعارات فارغة لا يمكن أن يتحمل رسالة الأوائل ممن حرروا الأرض والإنسان من أغلال العبودية ويبلّغها مثلما كانت نقية وسامية ونبيلة.

ففي عالم الحريات وقيم العدل يتم تمجيد العلماء والرفع من شأن المفكرين والأخذ بيد المظلومين والمهمشين، أما نحن فندفع بهم إلى الهجرة ومغادرة أوطانهم ونكفر من يخالفنا الرأي ونقرب الجهلة ونحملهم مسؤولية قيادة الشعوب.

ففي ذلك العالم الذي نهاجر إليه قياداته ومؤسساته تستقطب الكفاءات من كل الجنسيات، وتمنح لها الامتيازات وتفتح بلدانها لكل من له القدرة على الإبداع وإنتاج المزيد من الأفكار، ونحن نستورد الهراوات والغازات المسيلة للدموع والرصاص المطاطي وكل ما له علاقة بمكافحة ما نسميه شغبا وفتنة عندما نعجز عن الإقناع ومنح الحق لأصحابه. هم يصنعون ويصدرون إنتاجهم ويتنافسون ويتسابقون للاستثمار خارج أوطانهم لضمان العيش الكريم لشعوبهم، ونحن نستهلك ما لا ننتج، ونستورد ما لا نصنع، ونستمر في التخلف وإذلال الشعوب حتى تزداد هزالا وزحفا على بطونها ونعتبر ذلك انتصارا وفتحا عظيما، إذن كيف يمكن أن نجري مقارنة وكل ما في حياتنا داكن ومجلل بالسّواد ونجد متعة كبيرة في العيش داخل أسوار الماضي ومحتشدات الحاضر، وفينا من لازال يحلم بالتغيير.. هل بمثل هذه الذهنيات الأبدية التي تحكمنا يمكن أن نتقدم ونأمل في حدوث نهضة علمية وثقافية.. عددوا لنا كم عالما ومفكرا ومنتجا للمعرفة داخل الحكومات العربية..؟ وقدموا لنا حصيلة المراكز والمؤسسات والمخابر التي تعني بالجانب العلمي والاجتماعي والاقتصادي.. هل تم اعتماد دراساتها وأبحاثها للتخفيف من أزماتنا المتعددة وأوضاعنا المتردية. وفوق كل ذلك، لماذا يغادر المئات من خيرة الإطارات أوطانهم نحو الخارج وتحديدا باتجاه الغرب للاستقرار فيه، أليس هذا في بين أبرز المؤشرات على حالة الإفلاس التي وصلنا إليها على كل المستويات.. ثم كيف يطلب من هؤلاء أن يكونوا وطنيين ووضعهم المادي لا يختلف عن أي موظف عادي في الدوائر الحكومية، بل قد يكون أسوأ منه في حالات كثيرة



فريال أحمداني

pachadz
2010-10-24, 21:59
مئوية الجامعة الجزائرية: لا لتتفيه الجامعة!



30 ديسمبر 1909 ـ 30 ديسمبر .2009 قرن من الأحداث المتعاقبة ومن التطورات المذهلة في شتى العلوم والمجالات.. قرن شهدت خلاله الجامعة الجزائرية محطات شتى كانت بعضها ـ على قلتها ـ إيجابيا وبعضها الآخر ـ وما أكثره ـ مأساويا. فمنذ نشأتها في 30 ديسمبر 1909 بقرار من البرلمان الفرنسي الذي أقرّ بتحويل المدارس العليا وقتئذ إلى جامعة سمّيتْ بجامعة الجزائر، وهي تشهد الوقائع الجسام والضربات الموجعة. ففي مواعيد كثيرة، عاشت هذه الجامعة أحداثا جعلتها تتصدر الواجهة السياسية وتتحوّل إلى مضمار للمواجهات العنيفة، كتلك التي وقعت في السابع من جوان 1962 عندما أقدمت المنظمة المسلحة السرية oas على إضرام النيران في مكتبتها، مما أدى إلى إتلاف آلاف الكتب والمؤلفات والدراسات. ومنذ تلك الجريمة النكراء، ترسخ في ذاكرة الجامعيين الجزائريين، خاصة لدى أولئك الذين تابعوا دراستهم بالجامعة المركزية، على أن المعمر الفرنسي الحاقد لم يكن يرغب أبدا في أن يحصّل الجزائري أي تعليم حقيقي. لقد كان ذلك الحريق جريمة كولونيالية عنصرية، حاقدة ضد المعرفة والتنوير وضد الإنسان الجزائري التواق للحرية.
ومع توالي السنوات الأولى للاستقلال، عرفت الجامعة الجزائرية ضمن مسار التحرر من جميع أشكال الهيمنة الاستعمارية ما سمي بثورة التعليم العالي حينئذ، ففي خلال سنوات 1971 و1974 تمّ ترسيم استخدام اللغة العربية وتعريب بعض التخصصات المنضوية ضمن العلوم الاجتماعية، كالفلسفة والتاريخ. وكان لهذا القرار تداعيات جمّة على المستوى السياسي والثقافي، الذي رأى فيه بعض الفرنكفونيين المتعصبين الموالين لفرنسا ولمصالحها في الجزائر بأن تعريب الجامعة سينجرُّ عنه ضعف تأثير فرنسا الثقافي على المتخرّجين الجامعيين، ومن ثم فقدان السيطرة على دواليب الحكم والسلطة فيها، ومنهم من رأى في ذلك انتكاسة ورِدّة في تحصيل العلوم التي كانت تدرّس باللغة الفرنسية، معتبرين اللغة العربية وسيلة تواصلية قاصرة على تبليغ العلوم، خاصة الدقيقة منها. ولقد أثبتت التجربة بعد ذلك أن المشكلة ليست في اللغة التي تُدَرَّسُ بها العلوم، وإنما في النظم التربوية والأساليب البيداغوجية المعتمدة التي لا تواكب التطور الحاصل في مختلف العلوم. ولتجاوز هذه العقبة، جاءت سنة 1978 لتكون موعدا لإطلاق جامعة العلوم والتكنولوجيا هواري بومدين، والتي مثّلت حينئذ تحديا علميا وأكاديميا حقيقيا، ونموذجا على القدرة الجزائرية على تخطي المركزية الغربية والمشرقية على حدّ سواء لإنتاج الكفاءات العليا التي تحتاجها البلاد في مشاريعها التنموية المختلفة.
أما خلال الثمانينيات، فقد شهدت الجامعة عدة هزّات أصابتها في صميمها، وقد كان من آثارها زعزعة قدرات الوعي السياسي والثقافي لدى الطالب الجزائري، الذي بدأ مستواه العلمي والثقافي ينحدر تدريجيا بسبب تمييع البرامج الدراسية من جهة، ونقص الوسائل البيداغوجية الضرورية لأداء المهمة المعرفية المنوطة بالجامعة من جهة أخرى. وليس أدلُّ على تردي الوضع الجامعي عموما سوى تلك النداءات المتكررة التي كان يطلقها الأساتذة والطلبة على حدّ سواء، فيما يخص نقص الوسائل المادية والمراجع العلمية الكفيلة بأداء المهمة على أكمل وجه. لقد تحولت قاعات المحاضرات إلى ما يشبه مدرجات الملاعب، حيث يتكدس مئات الطلبة في حالة من الفوضى العارمة لمتابعة ما يشبه ''خطبة الجمعة''. أما التلاعب بالعلامات والحصول على الشهادات ـ حتى درجة الماجستير ـ فقد أصبحت تخضع لمقياس ''كم تدفع؟'' وأنت ابن من وأنتِ أيتها الحلوة ابنة من!؟
والحقيقة المرة التي نعيشها اليوم ـ بعد مرور مائة سنة من إنشاء الجامعة الجزائرية ـ تدفعنا إلى التساؤل فيما بيننا عن سرّ انحدار مستوى الطلبة الجزائريين، وضعف مردودهم العلمي، ومدى تقهقر مرتبة الجامعة الجزائرية على المستوى العالمي، حيث أصبحت تحتل كل سنة مؤخرة الترتيب. لا شك في أن السرّ يكمن في انقلاب جميع القيم، حيث أصبح الكدُّ والجدُّ رديفا ''للحرث''، وأصبح الناجح دراسيا رمزا للفشل الاجتماعي. لا شك أن المصير المحتوم المخصص لحملة الشهادات الجامعية الذين التهمهم وحش البطالة منذ سنين، يقف خلف هذه الحالة السريالية الفريدة من نوعها، والتي في أتونها يتحول طالب العلم إلى حرّاڤ يحلم بقارب مثقوب. أمام وضع كهذا، ودون إعادة نظر عميقة في كيفية عمل الجامعات وفي طريقة التعليم الجامعي، سيستحيل علينا النجاح، لأنه من غير المعقول أن تبقى جامعاتنا شبيهة بدور ''حضانة للكبار''، في الوقت الذي تنجز فيه جامعات العالم التفوق والامتياز. ¯

نشر بتاريخ 25-12-2009

attaoui
2010-10-24, 22:07
هذا نسميه التبهديل فى الجامعة الجزائرية كما انصح باغلاق هذه المهازل ونعود للبداوة العربية

آمنة عصمت الدين
2010-10-25, 03:39
معك حق في كل ماقلته ،وأنا كنت من اول المتفائلين بالدمج الاعرج ،لكن حينما استبصرت ادركت انه متاهة سأدخل فيها ويبقى مصيري مجهول

ليكن الله في عوننا

pachadz
2010-10-25, 09:42
كشف محضرمداولات مسابقة الدخول سنة أولى ماجيستير للسنة الجامعية 2010/2009، في فروع الفيزياء، الكيمياء، الهندسة المدنية والري بكليتي العلوم الدقيقة وعلوم الطبيعة والحياة والعلوم والتكنولوجيا بجامعة ببسكرة، نجاح العديد من الطلبة بمعدلات تراوحت بين 2و 9 على 20، في حين تم وضع قائمة لمجموعة من الطلبة في الاحتياط، ومعدلاتهم لا تتجاوز 1,50. مقابل حصول بعض الطلبةعلى 0 نقطة في بعض المواد. وقد اتضح جليا بعد اطلاع ''النهار'' على الموقع الإلكتروني الخاص بجامعة محمد خيضر بجامعةبسكرة، أنه قد تم الإعلان عن نجاح العديد من الطلبة، الذين شاركوا في مسابقة ''ماجستير'' برسم السنة الجامعية 2009/ 2010،بكلية العلوم الدقيقة وعلوم الطبيعة و الحياة وكلية العلوم والتكنولوجيا، رغم أن معدلاتهم قد تراوحت بين 2 و 9 على 20، خاصةفي الفروع التالية، الفيزياء، الكيمياء و هندسة ميكانيكية والري. بالمقابل فقد أشار محضر مداولات مسابقة الدخول سنة أولىماجستير'' بكلية العلوم الدقيقة وعلوم الطبيعة والحياة فرع ''كيمياء، بأنه قد تم الإعلان عن نجاح 5 طلبة بمعدلات تراوحت بين4,625 و 9,5، من بينهم الطالب ''ل.م'' الذي تحصل على نقطة 0 في أحد المواد، في حين تم وضع 5 طلبة في قائمة الاحتياط،بمعدلات تراوحت معدلاتهم بين 2,875 و 3 على 20، من بينهم طالبان تحصل كل واحد منهما على 0 نقطة في إحدى المواد التيامتحنوا فيها. وأما بفرع ''الفيزياء'' فقد كشف محضر المداولات الإعلان، عن نجاح طالبة واحدة ''م.س'' بمعدل 10 من 20، وأماباقي الطلبة البالغ عددهم 10، قد نجحوا في المسابقة بمعدلات تراوحت بين 2,25 و 5,50 على 20، من بينهم طالب واحد قدتحصل على 0 نقطة في أحد المواد التي امتحنوا فيها، مقابل تسجيل 11 طالب في قائمة الاحتياط، والذين تراوحت معدلاتهم بين1,50 و 2,25 على 20 من بينهم 3 طلبة تحصلوا على 0 نقطة في أحد المواد. وأما بكلية العلوم والتكنولوجيا، قسم الهندسة المدنيةوالري فرع ''الري''، فقد اتضح من خلال محضر المداولات، الإعلان عن نجاح 7 طلبة بمعدلات تراوحت بين 3,96 و 5,54على 20، في الوقت الذي تم الإعلان عن قائمة للاحتياط بـ8 طلبة، معدلاتهم تراوحت بين 2,71 و 3,37 على20 . وأما بفرعهندسة ميكانيكية والري، فقد تم الإعلان عن نجاح 7 طلبة بمعدلات تراوحت بين 6,25 و 9,44 على 20، في حين تم الإعلانعن قائمة احتياطية تضم 13 طالبا، معدلاتهم تراوحت بين 4,57 و 6,25 على 20. وأما بقسم الكيمياء الصناعية، فقد اتضح منخلال محضر المداولات أنه تم الإعلان عن نجاح طالب واحد ''س.ع'' بمعدل 10,125، في حين تم الإعلان عن نجاح 4 طلبة،بمعدلات تراوحت بين 7,875 و 9,75 على 20، في الوقت الذي تم وضع 5 طلبة في قائمة الاحتياط بمعدلات تراوحت بين6,75 و 7,5 على 20.

pachadz
2010-10-25, 09:44
الإدارة تؤكد أن النتائج قانونية والمترشحون يطالبون بإلغائها /ناجحون في الماجستير بعلامات إقصائية بجامعة بسكرة ••؟!
الأربعاء, 13 أكتوبر 2010 18:28

اشتكى العديد من المترشحين لمسابقة الماجستير للسنة الجامعية الحالية 2010 / 2011 بجامعة محمد خيضر بولاية بسكرة، من النتائج المعلن عنها، مؤخرا، التي تم فيها اختيار 5 ناجحين، المعدل الأعلى للأول في المسابقة لم يتعد 5,.8 أما عن الناجحين الآخرين، فإن أغلبهم تحصلوا على نقاط أقل من ,5 وهو ما اعتبره الطلبة مخالف للقانون، خاصة وأنهم تحصلوا على نقاط إقصائية· فيما أكدت إدارة الجامعة أن هذا الأمر قانوني ولا توجد نقطة إقصائية في المسابقة بل يتم الاختيار على حسب أعلى نقطة حتى وإن كانت .2

حسب قائمة الناجحين في مسابقة الماجستير لهذه السنة بجامعة محمد خيضر بولاية بسكرة، تحوز ''الجزائر نيوز'' على نسخة منها، فإن الناجحين الخمس الأوائل لا تتعدى معدلاتهم 5,,8 وأن العلامات التي تحصلوا عليها أغلبها تحت النقطة ,5 مثلما هو الحال بالنسبة للناجح في المرتبة الثانية الذي تحصل على نقطة 17,3 في مادة إلكترونيك، إضافة إلى الناجح الثالث والرابع وحتى الخامس الذين تحصلوا على نقطة 83,1 في المادة نفسها، وهو الأمر الذي اعتبره المترشحون الذين لم يسعفهم الحظ في النجاح تعديا على القانون، بحجة أن أي مترشح تحصل على النقطة الإقصائية، حتى وإن كان معدله العام مرتفع، يجب ألا يعتبر من الناجحين، بل يجب أن يقصى من قائمة الناجحين، وقد اعتبر هؤلاء أن هذا الأمر أصبح يتكرر في كل سنة بالجامعة مثلما حدث السنة الماضية، الذي يعتبر تعديا واضحا على القانون، وإجحافا في حق الطلبة، وقد دعا هؤلاء إدارة الجامعة إلى إلغاء نتائج المسابقة وإعادة التصحيح، بما يتماشى والقانون·

من جانب آخر، ارتأت ''الجزائر نيوز'' أن تتصل بإدارة جامعة محمد خيضر ببسكرة، لمعرفة حقيقة الموضوع، حيث أكد نائب رئيس الجامعة المكلف بالتكوين العالي ما بعد التدرج والتأهيل الجامعي والبحث، عبد الحميد قتالة، في اتصال هاتفي أن مسابقة الماجستير هي مسابقة وطنية يتم من خلالها اختيار المترشحين الأوائل من خلال المعدل المتحصل عليه، حتى وإن كان أقل من ,10 وأضاف إنه في المسابقة لا توجد علامة إقصائية أو معدل محدد بل يتم الاختيار حسب النقطة الأعلى حتى وإن كانت لا تتعدى ,2 وأكد قتالة أن هذا الأمر قانوني ولا يستدعي هذه الضجة التي يقوم بها المترشحون، مشيرا إلى أنه لا يمكن أبدا، ومن المستحيل، أن تلغى نتائج المسابقة· وحول النقاط والمعدلات الضعيفة التي تحصل عليها الناجحون، أكد أن هذا الأمر يعود إلى صعوبة الأسئلة المطروحة باعتبار أن مسابقة الماجستير وطنية وتستدعي هذا النوع من الأسئلة·

صارة ضويفي

دكتورة بإذن الله
2010-10-25, 11:02
اشكرك على الطرح القيم اخي سفيان و ربي يفرج علينا و عليك:dj_17:
الماجستير الى اين تساؤل يحمل في ثناياه خيايا.....:confused::confused::confused:
ماعساي اقول سوى ان نعزي الماجستير لانو ماااااااااااااااات من زمان لربما قد انتحر و لا ندري؟؟؟:sdf:
ام تم نحره؟؟؟؟
لالالا لقد اتضح انه تم اغتياله بانتحار بطئ
حيث بدات الجرعة الاولى بتقليص المناصب و مرورا بالشرووووط وتاجيل و ما تاجيل و انتهاء بالادمااااااااااج:confused::confused:
و اي ادماج فيه اجحاف و ضلم لو انه تم بادماج و نزاهه نعممممممممم لكن ان يتم الادماج بالضواهر البيروقراطية
فهنا الكارثة العضمى و ان يتم الادماج للاخرين يعني لي سلكو من البيروقراطية هل 4 =3
و هل ضغط الدراسة =دراسة رايحة و فهامة
و الله لست ادري ما يحصل ؟؟؟؟
سوى ان الماجستيير قد مات ولربما مكن ان نلقته الشهادة و ربما يغير الله القدر و يحيا من جديد و يكون هذا بتضافر الجهود و كلمة رجالة و طبقة مثقفة ....تحياتي للجميع و ربي يوفق الكل

pachadz
2010-10-25, 22:30
اضطربت، أمس، جامعة باب الزوار بالعاصمة على إثر الإضراب الذي شنه طلبة كليات الإلكترونيك وعلوم الأرض والهندسة المدنية والهندسة الميكانيكية وطلبة الجذع المشترك، احتجاجا على رفض إدارة هذه الكليات تنظيم دورة استدراكية خاصة للطلبة المسجلين في آخر دفعة من النظام الكلاسيكي إلى جانب حرمانها عشرات الطلبة في نظام ال أم دي من الانتقال رغم استيفائهم الشروط القانونية المطلوبة.
تنقل الطلبة المحتجون بين أجنحة الكليات تعبيرا عن غضبهم من لامبالاة العمداء ورئاسة الجامعة لأوضاعهم الصعبة الناجمة أساسا عن عدم دراسة طعون الطلبة المودعة حول نتائج المداولات التي جعلت عددا كبيرا منهم من فئة الراسبين، وهو الأمر الذي سيترتب عنه منع هؤلاء من مزاولة الدراسة بشكل عادي، ومعنى ذلك أنهم مجبرون على الالتحاق بالجامعة لاجتياز الامتحانات فقط وليس متابعة الدروس على مدار العام مثلما ينص عليه القانون.
وثمة مخالفة أخرى يكون قد وقع فيها القائمون على الكليات المذكورة وهي عدم سماح أعضاء لجنة المداولات لطلبة النظام الجديد بالانتقال رغم تحصلهم على أزيد من 30 قرضا وهو الحد الأدنى المشروط في النصوص القانونية من أجل المرور إلى السنة الموالية، علما أن ذات اللجان لم تقدم، حسب المعنيين، أي تبرير لهذا السلوك الذي وصفوه بالتعسفي، وناشدوا وزير التعليم العالي بالتدخل لحل هذا الإشكال وإرسال لجنة تحقيق إلى عين المكان قبل أن تأخذ الأمور أبعادا خطيرة، لأن الطلبة لن يبقوا، على حد تعبيرهم، مكتوفي الأيدي وهم يشاهدون مستقبلهم الدراسي ينهار أمامهم.
وجدير بالذكر أن الطلبة حملوا لافتات تندد بالعنف بعد دخول أحد زملائهم إلى المستشفى بسبب تعرضه للضرب في احتجاج الأسبوع الماضي، وجددوا مطلبهم في الحق في الإطلاع مستقبلا على أوراق الامتحانات والعلامات المحصل عليها قبل الإعلان عن النتائج في نهاية السنة، لأن التعامل بمنطق التعتيم وإخفاء النقاط يعد السبب الرئيسي في الفوضى التي ضربت الكليات.

pachadz
2010-10-25, 22:32
جامعة أم روضة أطفال؟!
2010.10.11

قالت وسائل الإعلام الجزائرية: إن مجموعة من أولياء الطلبة في الجامعة الجزائرية تريد إنشاء منظمة أولياء الطلبة على غرار منظمة أولياء التلاميذ! مهمة هذه المنظمة هي الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية والتربوية للطلبة!
هذا الخبر جعل العديد من الناس يتساءلون حول المعنى الحقيقي والهدف الأساسي من وراء إنشاء هذا التنظيم الجديد في الجامعة أو على الأصح على هامش الجامعة؟!

أغلب الطلاب في جامعات الجزائر قد بلغوا سن الرشد.. وقد لاحظنا كيف سعت السلطات في الانتخابات الرئاسية الأخيرة إلى تنظيم عمليات الانتخابات في الجامعات! فماذا حصل حتى يصبح طلاب الجزائر قصرا ويحتاجون إلى منظمة لأولياء الطلبة كي تدافع عن مصالح الطلاب؟!

وماذا تفعل اتحادات الطلاب العديدة الموجودة كالفطريات في الجامعات الجزائرية؟!
هل إنشاء مثل هذا التنظيم الجديد يعني أن الجامعات تحولت إلى روضة كبيرة للأطفال الكبار! تتطلب وجود عناية الأولياء؟! أم أن الأمر يتعلق بمجموعة من الانتهازيين الجدد يطلقون على أنفسهم أولياء الطلبة، يريدون إنشاء هيكل جديد يمارسون به السياسة المسوسة باسم طلاب الجامعة!؟

أين نحن اليوم من جامعة 1965؟! ومن طلاب 1965 وطلاب 1956؟! فقد قرر طلاب 1956 الالتحاق بالثورة لأنهم كانوا غير قصر ويحتاجون إلى وصاية أبوية كما هو حالنا اليوم؟! وحتى طلاب 1965 عارضوا انقلاب 1965 إلى غاية 1971 حيث استجابت لهم السلطة بإجراء الإصلاح الزراعي الذي كان الطلاب يطالبون به؟! أي أن طلاب الستينيات كانوا يمارسون الضغط السياسي على السلطة أكثر من أي منظمة أخرى! وكان الحرم الجامعي محرم على الشرطة دخوله! وليس كما هو الحال الآن!

حتى طلاب فرنسا قاموا بالإطاحة بديغول وما أدراك ما ديغول بواسطة إضراب ومظاهرات 1968 التي أنهت الجمهورية الرابعة!
اليوم طلابنا أصبحوا مثل أطفال الروضة يحتاجون إلى وصاية الأولياء!

إذن ليس فقط البرلمان والحكومة والأحزاب والنقابة هي المؤسسات التي انحط مستواها، بل الجامعة أيضا أصابها الوهن بهذه الصورة التي أدت إلى تحويلها من مخبر كبير للأفكار السياسية إلى روضة للأطفال الكبار تحتاج لوصاية الأولياء!

سعد بوعقبة

سفيان01
2010-10-26, 20:22
جامعة أم روضة أطفال؟!
2010.10.11

قالت وسائل الإعلام الجزائرية: إن مجموعة من أولياء الطلبة في الجامعة الجزائرية تريد إنشاء منظمة أولياء الطلبة على غرار منظمة أولياء التلاميذ! مهمة هذه المنظمة هي الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية والتربوية للطلبة!
هذا الخبر جعل العديد من الناس يتساءلون حول المعنى الحقيقي والهدف الأساسي من وراء إنشاء هذا التنظيم الجديد في الجامعة أو على الأصح على هامش الجامعة؟!

أغلب الطلاب في جامعات الجزائر قد بلغوا سن الرشد.. وقد لاحظنا كيف سعت السلطات في الانتخابات الرئاسية الأخيرة إلى تنظيم عمليات الانتخابات في الجامعات! فماذا حصل حتى يصبح طلاب الجزائر قصرا ويحتاجون إلى منظمة لأولياء الطلبة كي تدافع عن مصالح الطلاب؟!

وماذا تفعل اتحادات الطلاب العديدة الموجودة كالفطريات في الجامعات الجزائرية؟!
هل إنشاء مثل هذا التنظيم الجديد يعني أن الجامعات تحولت إلى روضة كبيرة للأطفال الكبار! تتطلب وجود عناية الأولياء؟! أم أن الأمر يتعلق بمجموعة من الانتهازيين الجدد يطلقون على أنفسهم أولياء الطلبة، يريدون إنشاء هيكل جديد يمارسون به السياسة المسوسة باسم طلاب الجامعة!؟

أين نحن اليوم من جامعة 1965؟! ومن طلاب 1965 وطلاب 1956؟! فقد قرر طلاب 1956 الالتحاق بالثورة لأنهم كانوا غير قصر ويحتاجون إلى وصاية أبوية كما هو حالنا اليوم؟! وحتى طلاب 1965 عارضوا انقلاب 1965 إلى غاية 1971 حيث استجابت لهم السلطة بإجراء الإصلاح الزراعي الذي كان الطلاب يطالبون به؟! أي أن طلاب الستينيات كانوا يمارسون الضغط السياسي على السلطة أكثر من أي منظمة أخرى! وكان الحرم الجامعي محرم على الشرطة دخوله! وليس كما هو الحال الآن!

حتى طلاب فرنسا قاموا بالإطاحة بديغول وما أدراك ما ديغول بواسطة إضراب ومظاهرات 1968 التي أنهت الجمهورية الرابعة!
اليوم طلابنا أصبحوا مثل أطفال الروضة يحتاجون إلى وصاية الأولياء!

إذن ليس فقط البرلمان والحكومة والأحزاب والنقابة هي المؤسسات التي انحط مستواها، بل الجامعة أيضا أصابها الوهن بهذه الصورة التي أدت إلى تحويلها من مخبر كبير للأفكار السياسية إلى روضة للأطفال الكبار تحتاج لوصاية الأولياء!

سعد بوعقبة
بارك الله فيك أخي....يبدو أن العام اللي يروح خير من اللي يجي...:dj_17:

سفيان01
2010-10-26, 20:24
هذا نسميه التبهديل فى الجامعة الجزائرية كما انصح باغلاق هذه المهازل ونعود للبداوة العربية

شكرا على مرورك اخي...:mh92:

سفيان01
2010-10-26, 20:29
معك حق في كل ماقلته ،وأنا كنت من اول المتفائلين بالدمج الاعرج ،لكن حينما استبصرت ادركت انه متاهة سأدخل فيها ويبقى مصيري مجهول

ليكن الله في عوننا
شكرا لك اخيتي على ابداء رأيك...أخرجني الله واياكم من هذه المتاهة...بارك الله فيك:19:

سفيان01
2010-10-26, 20:36
اشكرك على الطرح القيم اخي سفيان و ربي يفرج علينا و عليك:dj_17:
الماجستير الى اين تساؤل يحمل في ثناياه خيايا.....:confused::confused::confused:
ماعساي اقول سوى ان نعزي الماجستير لانو ماااااااااااااااات من زمان لربما قد انتحر و لا ندري؟؟؟:sdf:
ام تم نحره؟؟؟؟
لالالا لقد اتضح انه تم اغتياله بانتحار بطئ
حيث بدات الجرعة الاولى بتقليص المناصب و مرورا بالشرووووط وتاجيل و ما تاجيل و انتهاء بالادمااااااااااج:confused::confused:
و اي ادماج فيه اجحاف و ضلم لو انه تم بادماج و نزاهه نعممممممممم لكن ان يتم الادماج بالضواهر البيروقراطية
فهنا الكارثة العضمى و ان يتم الادماج للاخرين يعني لي سلكو من البيروقراطية هل 4 =3
و هل ضغط الدراسة =دراسة رايحة و فهامة
و الله لست ادري ما يحصل ؟؟؟؟
سوى ان الماجستيير قد مات ولربما مكن ان نلقته الشهادة و ربما يغير الله القدر و يحيا من جديد و يكون هذا بتضافر الجهود و كلمة رجالة و طبقة مثقفة ....تحياتي للجميع و ربي يوفق الكل
جازاك الله خيرا أخيتي وربي يسترك ويستر جميع بنات المسلمين...نعم صدقت يجب ان تتظافر جهودنا جميعا حتى نخرج من عنق الزجاجة...على كل حال ربي يقدر الخير...:dj_17:

سفيان01
2010-11-06, 17:28
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد...
أفيقوا إخوتي وكونوا يقضين من هاته المناورات التي اعتمدتها الوزارة....
لانرضى ولانقبل بأي بديل لشهادة الماجستير...
نريد الإبقاء على مسابقة الماجستير....:sdf::sdf:

دكتورة بإذن الله
2010-11-28, 18:47
هل ذهب الماجستيير ادراج الرياح.......أين طلبة الكلاسيك؟؟؟

pachadz
2010-11-29, 01:02
ممنوع التفكير !
2010.11.28
قادة بن عمار

البروفيسور العالمي، ابن مدينة ندرومة في تلمسان، قال بصريح العبارة إنه لا يفكر بترك الولايات المتحدة للعودة الى الجزائر، ليس ازدراءً لبلده، ولا قلة وطنية منه، كما قد يتهمه البعض، فالرجل رفض الهجرة لفرنسا بحجة أنها استعمرت آباءه وأجداده، ولكن لأن زرهوني، على غرار أمثاله من المفكرين والعلماء والمثقفين المحترمين، يدرك تماما أن التفكير، هو الفريضة الغائبة في المجتمع، سواء في الجزائر أو في غيرها من بلدان العالم العربي .

*
كيف يعود زرهوني إلى بلد ينبذ التفكير، ويعسكر الجامعات، ويقلل من كرامة العلم والعلماء، ويضرب رجال الأمن فيه الأطباء بالهراوات!.. كيف يعود إلى بلد ترصد فيه الحكومات فتات الميزانيات للثقافة والفكر، وتذهب جلها إلى الحفلات والمهرجانات المخصصة للرقص والغناء، ويرفع فيه أفراد الشعب، لاعبي الكرة على الأكتاف ويخرجون بالملايين لاستقبالهم في الشوارع، في الوقت الذي يموت فيه العلماء بحسرتهم، منعزلين أو معزولين بفعل فاعل، أو بقرار سياسي رخيص !
*
إننا نعاني في بلد يفتقد للفهم والتفكير، والتحليل، ولا يعرف معنى التغيير، حتى التلفزيون ووسائل الإعلام طغت عليها مواد الرقص و"التبهليل"، فليس غريبا في هذا السياق، أن أقمار العرب في الفضاء، تحمل كل القنوات بمختلف الأسماء، دون أن نجد فيها، قناة واحدة اسمها الفهم أو الفاهم، أو المفكر، وقبل سنوات، أوقف التلفزيون اليتيم عندنا برنامجا قصيرا للمفكر البارز فضيل بومالة، أسماه محاولة للفهم، دون مبرر، ليعوضه هذه الأيام، ببرنامج عن الأكل والبطن، تحت عنوان "كاين منها".. حتى برنامج الفهامة أوقفوه عن البث، رغم أنه برنامج هزلي وكوميدي، لسبب بسيط، هو أن يستمد اسمه، من الفهم، وأصحاب الفخامة في التلفزيون، يريدون شعبا لا يفكر، ولا يفهم، أو حتى .. يتفيهم !
*
الروائية الكبيرة أحلام مستغانمي، قالت في آخر مقالاتها إنها حزينة جدا، لاقتران اسم الجزائر بالشاب خالد ومن هم على شاكلته، وقالت إنها تخلت عن ذكر أصلها حتى لا يقال لها في أكبر التجمعات الفكرية ببيروت وغيرها، أنها من بلد الدي دي واه!
*
لكن المشكلة ليست في خالد، ولا في رضا الطلياني، ولا حتى في الزهوانية أو عبدو، المشكلة أساسا في المنطق الذي تسير عليه الدولة، ومحاولة الماسكين بشؤونها، ترميز التافهين، وتتفيه الرموز.. وبعد كل هذا، هل عرفتم الآن، لماذا يرفض البروفيسور العالمي، ابن مدينة ندرومة، إلياس زرهوني، وغيره، العودة للبلاد ! ؟

pachadz
2010-12-01, 00:17
DES MILLIERS D’ÉTUDIANTS EXCLUS DE LA POSTGRADUATION
Les victimes du LMD
01 Décembre 2010 - Page : 3
Lu 38 fois

Les mesures édictées par la tutelle sont décriées par les étudiants.

Les étudiants du système classique, exclus du nouveau système, réclament la régularisation de leurs situation, gelées à travers toutes les universités du pays. Les intéressés, inscrits en postgraduation, (magistère et doctorat), protestent contre les instructions n°s 399 et 318 de l’année 2010, émises par la directrice des études de postgraduation «recherches et formation» au département de l’enseignement supérieur, indiquent les représentants des contestataires.
Suite à ces instructions, appliquées avec effet rétroactif, des centaines d’étudiants des rangs de magistère et doctorat se sont retrouvés exclus des bancs des amphithéâtres, précisent-ils. Cela, ajoutent-ils, «est survenu alors qu’on a été reçus au concours d’admission au magistère et après avoir effectué deux années d’études théoriques à l’issue desquelles on a soutenu la thèse de magistère avec mention, nous permettant de nous inscrire au doctorat».
Les deux nouvelles instructions exigeaient des postulants aux études de postgraduation d’avoir au préalable acquis une licence correspondant ou équivalant à la spécialité demandée, précise-t-on encore. Ils estiment que ces instructions sont en contradiction avec le principe constitutionnel et universel relatif à la non-rétroactivité des lois.
La suppression arbitraire des postes déjà existants, la contradiction dans l’interprétation des textes de loi, sont autant de faits dénoncés par les protestataires. La confusion ne s’arrête pas là, expliquent-ils: «D’une part, on a mis la pression sur les universités en vue d’expédier toutes les soutenances en instance, de l’autre, on insiste sur l’exclusion des étudiants sur le point de soutenir leur thèse ou s’apprêtant à la déposer.»
Cela est d’autant plus injuste, ajoutent-ils que «plusieurs universités continuent à fonctionner avec le système de non-équivalence des diplômes». Il s’agit, selon nos interlocuteurs, de l’Usthb (Bab Ezzouar), les universités d’Alger I, II, et III, les universités de Blida, Boumerdès, Oran, Batna, Mostaganem, Constantine, Sidi Bel Abbès, Biskra, Ouargla, Adrar, Tlem-cen, Annaba, Chlef, etc.
Par ailleurs, cet état des lieux est confirmé par une réponse à une correspondance, laquelle réponse émane du recteur de l’université d’Alger II, sollicitant la direction des études au sujet des dossiers en suspens des étudiants en postgraduation.
Aussi, il est signifié que seuls les étudiants ayant déjà terminé leurs travaux de recherche et dont les mémoires et thèses sont soumis aux commissions de soutenance après l’accord du conseil scientifique, et ceux qui s’apprêtent à s’inscrire au doctorat seront acceptés.
Tandis que tous les autres tomberont sous l’application de la règlementation en cours qui stipule l’équivalence des diplômes de licence et magistère lors de l’inscription aux études de doctorat. C’est en vertu de ces nouvelles instructions que le département de l’enseignement supérieur compte régler définitivement tous les dossiers en suspens.
Pour rappel, la rentrée dans le secteur de l’enseignement supérieur pour l’année 2010, a été caractérisée par une montée en flèche de la contestation au niveau des différentes facultés.
Les raisons de la révolte estudiantine diffèrent d’un institut à l’autre avec un point commun: des problèmes pédagogiques liés au tant décrié système LMD. De nombreux étudiants ayant obtenu leur licence dans le cadre du LMD, se sont vu refuser le droit d’accéder au magistère.
D’autres se voient recalés pour des motifs pédagogiques qu’ils n’ont jamais compris et que l’administration lie tout bonnement au système LMD, en vigueur depuis 2006.

Mohamed BOUFATAH