تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عيد العمال


ميساء34
2010-10-22, 15:49
من فضلكم من لديه نص حول عيد العمال يفيدنا به
جازاكم الله خيرا

ra.wdha
2010-10-22, 19:20
:dj_17: وجدت هذا النص ارجو ان يكون مناسب فانا ساعمل به

عيد العمّـال العالمي

بُنيت الحضارة الإنسانية على يد العمال الذين بذلوا جهودهم الجسدية والفكرية لإعلاء مداميك تلك الحضارة.ولكن رغم أهمية الدور الذي يلعبونه تعرّض العمال لشتّى صنوف القهر والتعذيب والعمل في الظروف القاسية وغير الملائمة، وليس أدلّ على ذلك من نظرة سريعة إلى التاريخ الذي يخبرنا عمّا تعرّض له العمال في أغلب الحضارات القديمة، فكانوا يستعبدون ويستغلون في أعمال قاسية شاقّة دون تأمين مستلزمات راحتهم الحياتية، فكانوا يُجبرون على العمل في المناجم وتعبيد الطرق وبناء القصور والأسوار.. وغيرها.

وقد تنبّه عددٌ من المتابعين في عصر النهضة الصناعية في أوروبا، لما يتعرض له العمال، فرفعوا لواء الدفاع عنهم، وطالبوا بتحسين ظروف العمل، وتأمين متطلبات عيش كريم لهؤلاء العمال، وتمخّض عن تلك التحرّكات والمطالب ظهور عدد من الجمعيات والهيئات والنقابات العمالية.

ففي عام 1869م تأسست في أمريكا منظمة "فرسان العمل" كتنظيم نقابي يسعى إلى تحسين الأمور وتخفيض ساعات العمل، ومع تطوّر الحركة النقابية نجحت مجموعة من القيادات النقابية في تكوين هيئة للعمال عام 1886م، وتبنّت هذه الهيئة الدعوة لاعتبار الأول من أيار/مايو من ذلك العام يوماً للإضراب العام من أجل تخفيض ساعات العمل إلى ثمانٍ في جميع المهن والصناعات، وقد حصلت مصادمات بين العمال والشرطة أدّت إلى سقوط عدد من القتلى، وألقي القبض على عدد من قيادات ذلك التحرّك وحوكموا، وأعدم أربعة منهم.

ومنذ ذلك اليوم اتّسع الاهتمام باليوم الأول من أيار/مايو الذي صار ذكرى تستعاد كل عام، وما لبثت أن اعتبرت يوماً عالمياً للعمال، يُحتفل به في كل أنحاء العالم بهدف لفت الأنظار إلى دور العمال ومعاناتهم، والعمل على تأمين متطلبات عيش كريم لهم.

يجب ألا يغيب عن بالنا أن الإسلام، ممثلاً برسوله الكريم(ص) وأئمته الأطهار(ع)، نبّه منذ مئات السنين إلى حقوق العمال وضرورة إكرامهم والاهتمام بشؤونهم.

rahmounatouil
2010-10-22, 19:37
لا يستطيع أي منا أن يتجاهل حجم المعاناة اليومية التي يعيشها عمال هذه المعمورة المحكومة مع الأسف بقوانين ودساتير وأنظمة معظمها فوقية وتخدم مصالح الطبقات العليا وتحمي في أكثر الأحيان أرباب العمل أكثر من أن تراعي أوضاع الأيدي العاملة التي يعود لها الفضل الأكبر في بنيان الدول وفي دفع عجلة الاقتصاد والتنمية نحو الأمام.
وعندما يتعلـّق الأمر بالحديث عن أحوال عمال بعض البلدان المحكومة إستبدادياً في عالمناالمتخبط وسط تحديات تخربط أولوياته وتجعله بقعة جغرافية مضطربة وتطغى على شعوبه مناخات عدم إستقرار (أمني وسياسي وإقتصادي وإجتماعي وغيره) والذي أدى ويؤدي مع الزمن إلى تعكير معيشة المواطنين وإفقار أرتال العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) الواقعين بين مطرقة البطالة والظروف القاهرة التي يشترطها أرباب العمل وسندان الحاجة الدائمة الناجمة عن فقدان الحيلة والحال وضعف القدرة الشرائية المتأتية بدورها من الفرق الشاسع بين الأجور المنخفضة والأسعار المرتفعة، فحدّث بلا حرج وقد يكون للحديث بقية مهما طال، حيث ظروف العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)ة القاسية التي تقصم الظهور هي سيد الموقف في غالب الأحوال وفي معظم بلداننا إلا ما ندر منها، إذ نجد أنّ العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) مجبورون بالرضوخ لأية إشتراطات يفرضها الطرف الآخر المستحكم بتوازنات علاقة الشغيلة الواقعين تحت الحصار بأصحاب العمل المستأثرين بالقرار والعابثين بإستحقاقات عمالهم بلا أي رادع قانوني أو أخلاقي من شأنه إنصاف العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)ة رغم أهميتها كطرف ذو دور لا يُستَغنى عنه في هذه المعادلة الحياتية المصالحية المتبادلة.
ولعل أبرز ما يعانيه العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) يتلخص بما يلي:
1 ـ خرق أرباب العمل للقوانين والأنظمة التي تقتضي عدم تشغيل العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) لأكثر من 8 ساعات.
2 ـ إنتشار ظاهرة تشغيل النساء وصغار السن في أعمال لا تتناسب مع بنيانهم الجسدي.
3 ـ تهرّب أو امتناع غالبية مالكي العمل من تسجيل عمالهم لدى دوائر التأمينات الاجتماعية التي تدير ظهرها للمخالفات، مما يؤدي إلى حرمان العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) من الأجازات السنوية والعطلة الأسبوعية والوجبات الغذائية والضمان الصحي والتعويض العائلي والحوافز الإنتاجية ومكافآت طبيعة العمل والترفيعات الوظيفية الدورية وتعويضات التسريح عند إنتهاء الخدمة أي التقاعدية وإجازات الأمومة للنساء و…إلخ.
4 ـ عجز الإتحاد العام لنقابات العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) عن القيام بواجبه لعدم استقلاليتها لا بل لتبعيته للسلطات.
5 ـ تدني الأجور إلى حد عدم توفير الحد الأدنى لمستوى لائق بمعيشة الإنسان.
6 ـ لا مبالاة الجهات المعنية أي السلطات في معالجة ظاهرة البطالة المستشرية بكافة أشكالها.
7 ـ عدم وضع حد لنزيف هجرة الشباب والكفاءات والأيدي الماهرة إلى الخارج بحثاً عن لقمة العيش.
8 ـ انعدام الأمن الصناعي في معظم المعامل والقطاعات الإنتاجية العامة والشركات الخاصة.
9 ـ تساهل السلطة مع المستثمرين الذين يستغلون ظروف عمال البلد لصالحهم عبر التعاقد معهم وفق عقود صورية هاضمة لحقوقهم الأساسية وتؤدي بكل الأحوال إلى إفقارهم ودحرَجَتهم إلى تحت خط الفقر بدرجات مخيفة.
10 ـ تمادي معظم أرباب العمل في تمديد سن التقاعد ليتجاوز الـ (60 سنة) فما فوق.
11 ـ تهرّب المشغِّلين من استحقاق تثبيت العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) المؤقتين والمياومين والمحاصصين وغيرهم من الشغيلة الواقعين تحت رحمة أية قرار فصل مباغت قد يتخذها رب العمل.
12 ـ تأخـّر غالبية أرباب العمل في دفع الأجر الشهري بأوقاته المحددة، وذلك لأغراض مصرفية تدرُّ لهم الفوائد.
13 ـ منع العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) من ممارسة حقهم الطبيعي في الإضرابات والإعتصامات المطلبية المشروعة.
14 ـ خوف العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) الدائم من كابوس التسريح التعسفي الذي بات سيفاً مسلّطاً فوق رؤوسهم بعذر أو بدونه، وذلك بتهمة (خطر على أمن الدولة) وبموجب المادة العاشرة من الدستور السوري.
15 ـ عدم وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب وضرب مبدأ تكافؤ الفرص بعرض الحائط.
وفي الختام لا بد من التذكير بأنّ تحسين أوضاع الطبقة العاملة في بلداننا يبقى يشكل هاجساً عاماً ومدخلاً سليماً لتحسين أوضاع المجتمع برمته لكونهم دعامة تمنوية أساسية في البنى التحتية لدولنا، وإنّ هكذا مهمة لا بل استحقاق عام لا يمكن بلوغه إلا عبر مراكمة جهود الحراك السياسي الفعال من أجل إجراء تغيير ديمقراطي حقيقي من شأنه الإتيان بدولة الحق والقانون والدستور التي تقرّ بالعدالة الإجتماعية التي باتت مفقودة في سوريا وبلدان كثيرة مثلها جراء طغيان حكامها.
في كل الأحوال ليس بوسعنا سوى أن نبارك كافة العمال (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) والكادحين في عيد (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)هم العالمي، بمقولة: كل عام وأنتم بخير وكل الجهود باتجاه تحقيق المزيد من المكتسبات ورفع المستوى المعاشي وفي سبيل حياة أفضل وغد سعيد (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9% 85%D8%A7%D9%84&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-10-22&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search).

ميساء34
2010-10-22, 21:23
شكرا لكم على الردود جازاكم الله ألف خير

saidovitch
2010-10-23, 08:35
كل ما اعجبني في موضوع اليوم العالمي للعمل لـ ( السيدة روثة ) عندما اقحمت عبارة (الائمة الاطهار ) ع ع ع ع ع ع ع ع
واش دخل هذون الائمة الاطهار في العمل و العمال و حق الاضراب و حق المظاهرات و التامين الاجتماعي و العطل المرضية و المردودية و الدرجات و و و و و و
يخي يخي بالصح اللي مغسول وحهو بال....... ما يستحي ما يخاف
الله يفوقنا بعيوبنا و الفاهم يفهم قالك ائمة اطهار قالك..............

ra.wdha
2010-10-23, 18:06
عندما تعرف ترجم الاسم من الفرنسية الى العربية تكلم ايها الاحمق اسمي روضة يااسم الحمار بالالمانية said vitch ane

EL BAYDHI
2010-10-23, 21:27
لا يجب أن ننقد بعضنا البعض بهذا الاسلوب ،فاضافة عبارة الائمة الاطهار هي من المعلوم أنها خطاب شيعي و الله من وراء القصد .

abdelkader.gh
2010-10-23, 22:28
الى العضو الجديد سعيدوفيتش مالك و للأئمة الاطهار ؟؟ اتمننى بل ارجو منك ان تحترم نفسك و تلتزم حدود الادب في خطابك و هذا اخر تحذير لسيادتك....ان تتسبه في خطابها بالشيعة خير من ان تتشبه باسم ينتهي ب .فيتش

حميتي
2010-10-24, 07:32
بـمناسبة عيد العمال
تحتفل الجزائر كباقي شعوب المعمورة بالعيد العالمي للشغل الذي يصادف الفاتح ماي من كل سنة، وهي مناسبة نجدد فيها تحياتنا وتهانينا للعاملات والعمال في كافة مواقعهم. ولا نفتأ نستحضر من خلالها نضال العمال الجزائريين نساء ورجالا، عبر كافة المحطات التاريخية لبلادنا.
وهي مناسبة لها دلالة خاصة في بلادنا، تذكرنا بكفاح الجزائريات والجزائريين على جبهتين متلازمتين، جبهة التحرر الوطني من رقبة الاحتلال الاستيطاني والتي أسهم فيها عمالنا بتضحيات جسام قدموا فيها مواكب من الشهداء، في طليعتهم الشهيد الرمز عيسات إيدير الذي كان له شرف تأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين، في ظل جبهة التحرير الوطني منذ أربع وخمسين سنة خلت، هذا الصرح العظيم الذي شيد بدماء وعرق تلكم النساء والرجال وبمثابرتهم وإيمانهم بوطن العزة والكرامة، كما لم تبخل شغلتنا كذلك في الداخل والخارج بإسهام معتبر في تمويل الثورة المباركة.
أما الجبهة الثانية، فتتمثل في مكافحة عاملاتنا وعاملينا التخلف المستشري الذي كرسه الاحتلال بكل مظاهر فساده.
إن التنمية الاقتصادية والاجتماعية ثمرة لجهود كل العاملات والعاملين في كافة القطاعات، وهي نتاج فكرهم وعملهم؛ وإن العمل قيمة حضارية تساهم في دفع الوطن إلى الرقي والرفاهية كلما امتزجت هذه القيمة بثقافة المجتمع وانصهرت فيها.
إن إحياء ذكرى أول ماي لهذه السنة، يصادف انطلاق برنامج تنموي جديد، من أهدافه دعم النتائج المكتسبة وإطلاق مشاريع جديدة، من شأنها أن تمكن بلادنا من مواصلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وضمان توزيع أكثر عدلا لثمرات التنمية بين مختلف مكونات المجتمع ومختلف مناطق الوطن.
وأغتنم هذه السانحة لأنوه بالاتفاق الإيجابي الذي تم بين أطراف الثلاثية من أجل رفع الأجر القاعدي العام للعمال، لاسيما في القطاع الاقتصادي العمومي والخاص، وهو إجراء يحسن القدرة الشرائية لهم ويشجعهم على مضاعفة الجهد في سبيل دفع الإنتاج و تنجيع المر دودية وترقيتها في كافة القطاعات.
وبمناسبة هذا العيد الوطني والعالمي للعمال، أجدد دعوتي الخالصة إلى كل عاملاتنا وعاملينا في جميع القطاعات وكل المتعاملين في حقل التنمية الشاملة ليثابروا على تطوير أدائهم وتحسين إنتاجيتهم، والرفع من كفاءتهم البشرية إلى أرقى المستويات حتى نستطيع مجاراة المنافسة المحتدمة اليوم بين الأمم في مجال اقتصاد الذكاء والمعرفة والرقي والتقدم.
وهو رهان لا بد لنا من كسبه وتحد لا مندوحة لنا من رفعه، وما ذلك بعزيز على أمتنا وأجيالنا الشابة التي يؤول إليها مشعل قيادة المستقبل بنفس الروح التي تحلى بها على الدوام أمهاتهم وآباؤهم خلال مرحلة التحرير ومرحلة البناء.
وفقنا الله وإياكم لما فيه خير الأمة وسؤددها،
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.
من رسالة رئيس الـجمهورية بـمناسبة عيد العمال
30 أفريل 2010

بدرالدين66
2010-10-24, 19:00
صلوا على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام

ra.wdha
2010-10-25, 18:40
http://arb-up.com/exo7uvx9rzdu/966976313.gif.html

barigou
2010-10-26, 16:53
مشكور اخي العزيز

abraham rabia
2010-10-26, 18:39
مشكوراعلى عملك هذا

عبد القادر خليل
2010-10-26, 19:07
مشكوراعلى عملك هذا

بيتو40
2011-10-19, 22:17
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا