المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زوجك أو زوجتك كيف تتمناها


بلال الرومنسي
2010-10-15, 16:33
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_1485047440420cad0f.gif







http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_2767247440a96e1e08.gif






الموضوع : كل واحد فيكم يضع مواصفات تتمناها وتراها مطلوبة في زوجتك أو زوجك المستقبلي بصراحة .



جائتني فكرة وضع هدا الموضوع لنرى نحن الشباب من رجال ونساء المواصفات المطلوبة لشريك وشريكة حياتنا وهل توجد مواصفات محددة يراها الطرف الأول سواء زوج أو زوجة واجبة للقبول بالطرف الثاني شريكا في الحياة وتكوين أسرة أم لا دخل لنا بالاختيار ونترك القدر وعجلة الحياة هي من تختار ?

- فيه من يختار الجمال ,لون البشرة,المال.الأخلاق.النسب,..........وأنت مادا تختار?



http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_2767247440a96e1e08.gif





أسمحولي يا أخوتي لم أرد عليكم ولم اتابع موضوعي لان أمس الانترنيت عندي كانت كارثة .

HALI_Hacker
2010-10-15, 16:40
1234567890

HALI_Hacker
2010-10-15, 16:41
صراحة نحوس عليها أنثى فقط ،

وإذا حب ربي فلا مانع أن تكون تكون مقبولة الشكل وعائلة محترمة لأنني كرهت من البنات اللي راني نشوف فيهم في الشوارع.


يطبعوا معاك في الحافلة في المحلات في الجامعة في كل مكان والله عقلية خشنة أكثر من الرجال.... لا حياء ، لا حشمة ، لا قدر... والله بدون شخصية مجرد تقليد ، عجب!!!!!!!!!!
سلام

ضوء القـمر
2010-10-15, 16:47
أشكرك على الموضوع
أهم شيئ في الرجل الذي أريد الارتباط به أن يكون خلوقا يخاف الله وبعدها الأمور الأخرى العلم الجمال أما آخر همي فهو المال أنا أدعو الله دائما في صلاتي أن يكون زوجي موظفا لا مقتدرا

ل..ب..ن..ى
2010-10-15, 17:01
السلام عليكم

واش موضوع قرعيج؟ هههههه

نحبو يكون:

يصلي حاجة اولى خاطر نشوف اللي مايصليش ماشي مسؤول
نحبو يكون خدام ماشي حيطيست
ماشي منارفي بزاف
عندو اداب الحوار ..... وراسو ماشي مخشن يعني كي يدير حاجة في راسو واحد ماينجم يغيرها ليه
يحبني ............. الوسامة لا تهمني كثيرا
قلت لا تهمني كثيرا ولم اقل مطلقا ههههههه
فكما يقال : الزين للنسا .........

مانحبش الراجل البخيل
مانحبش الراجل اللي مايغيرش ومانحبش اللي يغير بزاف

نحبو يدير فيا التقة


ووووو صوالح وحدخرين نخلي للغاشي يهدرو
اليوم مانكملش هههههههه

سلااااااااااااام

NARIMANE*20*
2010-10-15, 17:14
السلام عليكم

نبغيه يكون:

يصلي اللي مايصليش ماشي مسؤول
نحبو يكون خدام ماشي قاعد
مانبغيهش مقلق.مشكاك
عندو اداب الحوار ..... وراسو ماشي مخشن يعني كي يدير حاجة في راسو واحد ماينجم يغيرها ليه
ما نبغيهش على الزين ولا دراهم مايهمونيش لا تهمني بزافهي الثقة

كمانقول انا الزين غير للكادر الي نديروه فوق الحيط

مانبغيش الراجل البخيل
ومايديرش فيارالثقة الي هي اساس العلاقةفي الحياةالزوجية

كمال الاسلام
2010-10-15, 17:19
نبيغيها تكون هكذا

*********************





كُنتُ طالبةً بالجامعة ..
أحلُمُ كما يَحلُمُ غيري من الشباب .. بالوظيفة ، والمُرتَّب المرتفع ، والمكانة الاجتماعية العالية .


قضيتُ أربعَ سنواتٍ بكُلِّيتي ،
أجتهدُ في المُذاكرة ، وأقومُ بعمل الأبحاث
المطلوبة مِنِّي ، وأسهرُ الليلَ ،
لأحصلَ على تقديرٍ مُرتفع ...
كُنتُ أتمنى أنْ أُعيَّن بوظيفةٍ تُناسِبُ تخصصي ،
وأنْ أكونَ ناجحةً فيها .


كان التنافسُ واضحًا بيننا كطالباتٍ بالجامعة ،
فكُلُّ واحدةٍ مِنَّا تُريدُ أن تتفوق على غيرها .


أنهيتُ الجامعة ، وحصلتُ على تقديرٍ مُرتفع ،
وكُنتُ من أوائل دُفعتي .


كانت نظرتي للحياة فيها بعضُ التفاؤل ،
وكان أملي في العمل والتعيين كبيرًا جدًا ،
لأنِّي توقَّعتُ أنْ أُعيَّن بالتكليف كما يحدثُ
كُلَّ عامٍ مع أوائل الكُلية ...

كنتُ أستيقظُ كُلَّ يومٍ على أمل أنْ يُقالَ لي :
"قد جاءكِ خِطابُ التعيين ، فاستعدِّي لاستلامِ وظيفتِك" ..

توقعتُ أنْ أُعيَّنَ مُعيدةً بالكُليةِ التي تخرَّجتُ منها ،
فأكملتُ دراستي العُليا ،
وقُمتُ بعمل دِبلومةٍ خاصةٍ استمرت
سنتين ببلدةٍ غير بلدتي .
تحملَّتُ فيهما مَشاق السفر ، والإقامة ،
وصعوبة التنقل ، والمُذاكرة ، والأبحاث ،
والاختبارات ، وغيرها ،
فقد كانت الاختبارت شفويةً وتحريرية ،
نؤدي الاختبارات التحريرية ،
وبعد أنْ ننتهىَ منها نؤدي الشفوية ،
فكُنَّا نُذاكرُ المادة مرتين ..
كان الأمرُ صعبًا بعضَ الشئ خاصةً
في السنةِ الثانية ،
لدرجة أنِّي فكَّرتُ في تركِ الدراسة والاكتفاء
بالشهادة الجامعية الأصلية ،
لكنِّي تراجعتُ وقررتُ الاستمرار وإنهاءَ العام ..
ثُمَّ أنهيتُ السنين بسلام ..
وكنتُ سأُكملُ الماجيستير والدكتوراه ،
لكنِّي قررتُ الاكتفاءَ بذلك ،
وكذا قرَّر مَن كُنَّ معي مِن بلدتي ...
كُنتُ خلال السنين أنتظرُ خبرَ تعييني ،
لكنَّ هذا لم يحدث .


لم أُطِق القعودَ في البيت ،
فالتحقتُ بدورةٍ للتدريب على أعمال الكهرباء ،
وكانت استفادتي منها ضئيلةً جدًا ..
بعدها التحقتُ بدورةٍ تتعلق بالتجارة ،
ولم أستفد منها ،
فقد كانت عبارة عن معلوماتٍ نظرية ..
والتحقتُ في نفس الوقت بدورةٍ للكمبيوتر ،
وهى التي استفدتُ منها كثيرًا ..
بعدها جلستُ بالبيت ......
ويومًا بعد يومٍ بدأتُ أُفكِّرُ في لبس النقاب ..
حقيقةً ، لم أكن أعرف عنه الكثيرَ أوَّلَ الأمر ،
لأني لم أكن أرى مَن تلبسه مِن نساء بلدتي إلاَّ نادرًا جدًا ،
ثم انتشر في السنوات الأخيرة ولله الحمد ..
لاحظتُ هذه الصحوةَ الطيبة ،
وبدأتُ أسمعُ فتاوى مُتنوعة عن فرضية النقاب ،
وقرأتُ كتبًا في ذلك ،
وسمعتُ بعضَ الأشرطةِ عن النقاب لعددٍ من مشايخنا ،
شعرتُ في ذلك الوقت أنَّ كُلَّ شئٍ حولي
يدعوني للبس النقاب ،
حتى قررتُ لبسه بلا تردد ،
رغم تخوّف أهلي مِن الأمور الأمنية ..
ولم يكن الأمرُ صعبًا من ناحية قبول أسرتي له ،
فقد سبقني أخي وأطلق لحيته ،
فكان كُلُّ الكلام والنقد والدعوة لحلقها مُوجَّهًا إليه ،
حتى استقر الأمرُ ورضوا بالواقع ،
فكان التأنيبُ لي ضعيفًا .


جلستُ بالبيت ، وصاحبتُ الكتب ،
بعد أنْ رحل عَنِّي أكثرُ مَن أعرفهنَّ ،
وبعد أنْ تركني صاحباتي ،
وليس النقابُ سببًا في ذلك ،
فقد حدث هذا بعد انتهاء الدراسة وقبل لبسي للنقاب ..
ويبدو أنَّ مُصاحبتهنَّ لي لم تكن لله ..
فما كان لله دام واتصل ،
وما كان لغيره انقطع وانفصل .


قلَّ خروجي من البيت ،
وبدأتُ أُطالِعُ في كتب العِلم ،
ورفضتُ العملَ تمامًا ،
ولم يكن ذلك تعصبًا مِنِّي أو تشددًا
أو رجعيةً أو خوفًا من تحمل المسئولية كما فسَّره البعض ، لكنه استجابةٌ لأمر الله ورسوله ..
فقد تغيَّرت نظرتي للعمل تمامًا ..
وبعد أنْ كنتُ أحلُم به ليلَ نهار ،
أصبحتُ لا أرغبُ فيه ،
وأرى أنه لو تم تعييني لرفضتُ هذا التعيين ،
وفضَّلتُ عليه القعودَ في البيت ..



كانت هناك مُسابقاتٌ يُعلَنُ عنها كُلَّ فترةٍ يُعيِّنون فيها بعضَ الخريجين .

ومع الإعلان عن كُلِّ مُسابقةٍ تبدأ الخِلافاتُ
بيني وبين أهلي ؛
هم يريدوني أنْ أخرجَ للعمل ،
وأنا أرفضُ الفِكرةَ تمامًا ..
يُلاحقونني بالتأنيبِ والصوتِ العالي،
ويضغطون عَلَىَّ لأُقدِّمَ في المُسابقات ،
وأنا أرفضُ بشِدَّة .. يشتدُّ الكلامُ بيننا ،
أُحاوِلُ إقناعَهم بوِجهة نظري ،
لكنَّهم لا يقتنعون ، فهم يرون أنِّي بحاجةٍ للعمل .


يقولون : نحنُ مُحتاجون للمال ، وبعملك ستُساعدينا ،

أقولُ لهم : ليس الأمرُ كذلك ..


يقولون : إذًا تحتفظين بالمال لنفسِك ،
تشترين به ما تشاءين ،
وتُجهزين به نفسَكِ ،
حتى إذا جاء مَن يتزوَّجُكِ لم ينتظركِ
طويلاً حتى تنتهي مِن تجهيز مُستلزمات زواجِك ،

أقولُ لهم : عندما يأتي ننظرُ في الأمر ويأتي التيسيرُ من الله سبحانه ..


يقولون : قد تتزوَّجين رجلاً بخيلاً لا يُنفِقُ عليكِ فتحتاجين للمال ، وحينها لن تنفعُكِ إلاَّ وظيفتك ،

أقولُ لهم : لا بُدَّ مِن السؤال عنه قبل قبوله زوجًا ، ثُمَّ اللهُ أعلمُ بحاله وخُلُقه ..


يقولون : ألا تخشين المُستقبل ، غدًا قد لا تجدين مَن يُنفِقُ عليكِ ،

أقولُ لهم : (( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأرْضِ إلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا )) هود/6 ..


يقولون : أنتِ لا تُريدين أنْ تتحملي المسئولية ،

أقولُ لهم : ليس الأمرُ كما تزعمون ..


يقولون : كُلُّ زميلاتِك قد تعَّين ، حتى مَن حصلن على تقديرٍ أقل منكِ ، ألا تغارين ....؟!

أقولُ لهم : لا ، وما الذي يدعوا للغيرة ..؟!


يقولون : هُنَّ يحصلن على مُرتباتٍ مُرتفعة ، ألا تُحبين أنْ يكونَ معكِ مالٌ مِثلهم ..؟!

أقولُ لهم : لا ، الرزقُ مِن عند الله لا مِن عند البشر أو بسبب العمل ..


يقولون : فُلانةٌ مُنتقبةٌ وتعمل ، وزوجةُ الشيخ فُلان مُنتقبةٌ وتعمل في المكان الفُلانىّ ، هل أنتِ أفضل منهنّ ..؟!

أقولُ لهم : لستُ أفضلَ مِن أحد ، وهؤلاء لسن قُدوتي ..


يقولون : إذًا استخيري ،

أقولُ لهم : استخرتُ ..


يقولون : استخيري مرةً أخرى ،

أقولُ لهم : أنا قراري واضح ووجهةُ نظري واضحة ، أنا لا أريدُ أنْ ألتحقَ بالعمل ، فَلِمَ الاستخارةُ إذًا ..؟!


ويتكررُ تأنيبُهُم وجِدالُهم ولومُهم مع الإعلانِ عن كُلِّ مُسابقة ، حتى سَئمتُ الكلام .


وأنا لا أعترضُ على عمل المرأةِ مُطلقًا ،
لكنِّي أشجِّعُ عملها في المجالاتِ المُناسبةِ إنْ احتيج لها ، وبالضوابط الشرعية التي حدَّدتها شريعتُنا ..



أمَّا عن رفضي الخـروجَ للعمـل ،
فهو لعِدِّةِ أسبابٍ ، مِنها :









- فمَن رأتها قد تُقلِّدها ، وتظن أنَّ هذا هو الأصل .

- أنَّها قد تتعرَّض للتعامل مع الرجال في مُعاملاتها اليومية : إمَّا في وسائل المواصلات ، أو في مكان عملها .

- أنَّه لو عُيِّنتُ لعَمِلْتُ في مكانٍ مُختلَط ، وهذا مِمَّا قد يُعرِّضُني للفِتنة ، فالبُعد عن هذا أولى ، ودرءُ المَفاسِد مُقدَّم على جلب الَصالِح .







ثُمَّ إنَّ العملَ يَشغلُ البالُ والتفكير ،
خاصةً في مجال تخصصي ،
فهو يحتاجُ لتجهيزٍ مُستمرٍّ ،
وبحثٍ عن وسائل جديدةٍ لتطويره والتطوير من أدائي ،
إلى غير ذلك ...
وهذا يُؤثِّرُ بشكلٍ كبيرٍ على الحياةِ الأُسَرِيَّة .



وأخيـرًا ..
فأنا أتقرَّبُ إلى الله تعالى بجلوسي في البيت وعـدم خروجي للعمل ، رغمَ أنَّ فُرصةَ العمل قد أُتيحت لي ،
لكنِّي رفضتُها لله ...
وهـذا قولُ ابن مسعودٍ رضى اللهُ عنه :

‹‹ ما تقرَّبت امرأةٌ إلى اللهِ بأعظمَ مِن قُعودها في بيتها ›› .



فأسألُ اللهَ تعالى أنْ يأجُرَني على ذلك ،
وأنْ يهديني وأهلي وجميعَ المُسلمين .

1- قولُ الله سبحانه :

(( وَقَرْنَ فِي بُيوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى )) الأحزاب/33 ..
فإذا كان هذا الأمرُ خاصًا بزوجاتِ النبىِّ
- صلَّى الله عليه وسلَّم -
الطاهراتِ المُطهَّرات ،
فكيف بنا نحنُ في هذا الزمن ..؟!

2- قولُ رسولنا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم
: (( لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتُهُنَّ خيرٌ لَهُنّ ))

رواه أبو داود وصحَّحه الألبانىّ
فإذا كان هذا في زمنه صلَّى اللهُ عليهِ وسلّم ،
وإذا كانت صلاةُ المرأةِ في بيتها خيرٌ من صلاتها في مسجد رسول اللهِ صلَّى الله عليهِ وسلَّم ،
والتي هى بألف صلاةٍ فيما سواه ،
فما بالُنا بمساجِدنا ..؟!
وإذا كانت صلاةُ المرأةِ في بيتها -
وهى عِبادةٌ وطاعةٌ لله عَزَّ وجَلَّ -
خيرٌ مِن صلاتها في المسجد النبوىّ ،
فكيف بخروجها لعملٍ قد يكونُ لا عِبادةَ فيه ..؟!

3- أنَّ مُجرَّد خروج المرأة مِن بيتها للعمل فيه فِتَنٌ كثيرة :

4** لو قُلتُ :
سألتحقُ بالعمل حتى أتزوَّج ثُمَّ أتركه ،
قد يصعُبُ عَلَىَّ ذلك لأسبابٍ ،
مِنها : ما الذي يضمنُ لي أنَّ مَن سيتزوجني سيقبلُ تركي للعمل ..؟!
فكثيرٌ من الشباب اليوم يبحثون
عن المرأة العاملة لتُساعدَهم في مصاريف البيت ،
ورُبَّما جذبني العملُ وأُعجِبتُ به ولم أستطع تركَه ،
ورُبَّما أثَّر على بيتي ولم أستطع التوفيقَ بينهما ..
ثُمَّ إنْ رزقنى اللهُ بأولادٍ ، فمَن سيُربيهم لي ،
ومَن سيتولَّى أمرهم ..؟!
والدتي أم الحَضانة أم الجارة أم مَن ..؟!
وكيف أطمئنُ على أولادي وهم بعيدون
عَنِّي أكثرَ اليوم بحُكم انشغالي
عنهم بالعمل ..؟!

5- أنَّ هناك كثيرين يحملون نفسَ شهادتي ويعملون بتخصصي من الذكور والإناث ، فليس هناك نُدرةٌ تستدعي خروجي لمُعالجتها

بلال الرومنسي
2010-10-15, 17:40
صراحة نحوس عليها أنثى فقط ،

وإذا حب ربي فلا مانع أن تكون تكون مقبولة الشكل وعائلة محترمة لأنني كرهت من البنات اللي راني نشوف فيهم في الشوارع.


يطبعوا معاك في الحافلة في المحلات في الجامعة في كل مكان والله عقلية خشنة أكثر من الرجال.... لا حياء ، لا حشمة ، لا قدر... والله بدون شخصية مجرد تقليد ، عجب!!!!!!!!!!
سلام


معك حق يا مخترق أنا أيضا مثلك لا تعجبني الفتاة التي دائما تتسكع في الطرقات والأسواق والمحلات والحافلات وفي tax phoneeeeet ومحلات البيتزيريا تأكل وسط 30 رجل في محل ضيق جدا ......... انا لا اتهم من تفعل هكدا بالفساد .......لكنها تصرفات لاتليق وهدا راي ممكن مخطأ ونفس الشئ بالنفسبة للرجال أيضا.

HALI_Hacker
2010-10-15, 18:29
معك حق يا مخترق أنا أيضا مثلك لا تعجبني الفتاة التي دائما تتسكع في الطرقات والأسواق والمحلات والحافلات وفي taxi phoneeeeet ومحلات البيتزيريا تأكل وسط 30 رجل في محل ضيق جدا ......... انا لا اتهم من تفعل هكدا بالفساد .......لكنها تصرفات لاتليق وهدا راي ممكن مخطأ ونفس الشئ بالنفسبة للرجال أيضا.


هههههههههههههههههه

راك عارف كيفاش راني نشوف فيها

هههههههههههه

كي تتزوج بوحدة من هذوك شغل راك جبت عسكري معاك للدار :sdf: .


أعتقد بأنني سمعت هذا الموضوع يتكرر الكثير من المرات وبصراحة الجميع من الشباب الذي أعطو رأيهم يعتبر بأن البنت التي يتعرف عليها في الشارع مجرد نزوة و يجيب معاها الوقت وخلاص ، والبنت عارفة هذا الشيئ ولكنها تحاول إستغلال معرفتها به لعله يتزوجها ، تقولك نصيد راجل خير من اللي نبور!!!!!!!!!

المهم : شفت بزاف بنات زينين وكانو ناس راح يخطبوهم ولكن لما يشوفها هذا السيد مع واحد ولا يسمع عليها يبطل ، وهي كامل ما علابالهاش ....

الخبيثات للخبيثين والطيبات للطيبين ، هذا هو حكم رب العالمين ، كيما تكون مليح تجي في ناس ملاح ، وكل ما تكون قبيح تجي فاللي أكثر منك.

سهم14
2010-10-15, 22:17
محافظة على صلاتها، جميلة، طويلة.

tilla19
2010-10-16, 16:22
مازال ماعلاباليش

بلال الرومنسي
2010-10-17, 00:22
أشكرك على الموضوع
أهم شيئ في الرجل الذي أريد الارتباط به أن يكون خلوقا يخاف الله وبعدها الأمور الأخرى العلم الجمال أما آخر همي فهو المال أنا أدعو الله دائما في صلاتي أن يكون زوجي موظفا لا مقتدرا

السلام عليكم

واش موضوع قرعيج؟ هههههه

نحبو يكون:

يصلي حاجة اولى خاطر نشوف اللي مايصليش ماشي مسؤول
نحبو يكون خدام ماشي حيطيست
ماشي منارفي بزاف
عندو اداب الحوار ..... وراسو ماشي مخشن يعني كي يدير حاجة في راسو واحد ماينجم يغيرها ليه
يحبني ............. الوسامة لا تهمني كثيرا
قلت لا تهمني كثيرا ولم اقل مطلقا ههههههه
فكما يقال : الزين للنسا .........

مانحبش الراجل البخيل
مانحبش الراجل اللي مايغيرش ومانحبش اللي يغير بزاف

نحبو يدير فيا التقة


ووووو صوالح وحدخرين نخلي للغاشي يهدرو
اليوم مانكملش هههههههه

سلااااااااااااام

السلام عليكم

نبغيه يكون:

يصلي اللي مايصليش ماشي مسؤول
نحبو يكون خدام ماشي قاعد
مانبغيهش مقلق.مشكاك
عندو اداب الحوار ..... وراسو ماشي مخشن يعني كي يدير حاجة في راسو واحد ماينجم يغيرها ليه
ما نبغيهش على الزين ولا دراهم مايهمونيش لا تهمني بزافهي الثقة

كمانقول انا الزين غير للكادر الي نديروه فوق الحيط

مانبغيش الراجل البخيل
ومايديرش فيارالثقة الي هي اساس العلاقةفي الحياةالزوجية



اسمحولي لم أرد عليكم لان الانترنيت عندي كانت كارثة ?????

المهم جميل أنكن اتفقتن على شئ واحد وهو ان يكون متدينا ......لكن اقول لكن ان الاخلاق قبل التدين ..... لان كثيير متدينيين وكل صلواتهم من الفجر الى العشاء في الصف الاول لكنهم يسرقون ويضلمون ونصابون ووووووووووووو .
والمفروض ان الانسان المتدين يطبق الدين وهدا ما نتمناه وما نحاول كلنا تطبيقه لان الدين يدعو للاخلاق الفاضلة والسمات النبيلة

أما الزيــــــن فهو للرجال ايضا هههههههة لمادا لكن فقط يا أنانيات حتى نحن نهتم لمنضرنا ..... ورسول الله كان السواك لايفارق يده الطاهرة وكان يتعطر ويلبس النضيف ..... لكن صحيح لا يجب المبالغة
بارك الله فيكن وربي يطيحني ويطيحكن وكل الاعضاء في الشريك المناسب يـــــــارب
قلو امين .:19:

بلال الرومنسي
2010-10-17, 00:24
محافظة على صلاتها، جميلة، طويلة.




أنا وانت نشترك في هته الصفات هههههههههة

بلال الرومنسي
2010-10-17, 00:26
مازال ماعلاباليش

أفضل فالترك القدر يختار

بلال الرومنسي
2010-10-17, 00:31
نبيغيها تكون هكذا

*********************





كُنتُ طالبةً بالجامعة ..
أحلُمُ كما يَحلُمُ غيري من الشباب .. بالوظيفة ، والمُرتَّب المرتفع ، والمكانة الاجتماعية العالية .



قضيتُ أربعَ سنواتٍ بكُلِّيتي ،
أجتهدُ في المُذاكرة ، وأقومُ بعمل الأبحاث
المطلوبة مِنِّي ، وأسهرُ الليلَ ،
لأحصلَ على تقديرٍ مُرتفع ...
كُنتُ أتمنى أنْ أُعيَّن بوظيفةٍ تُناسِبُ تخصصي ،
وأنْ أكونَ ناجحةً فيها .


كان التنافسُ واضحًا بيننا كطالباتٍ بالجامعة ،
فكُلُّ واحدةٍ مِنَّا تُريدُ أن تتفوق على غيرها .


أنهيتُ الجامعة ، وحصلتُ على تقديرٍ مُرتفع ،
وكُنتُ من أوائل دُفعتي .


كانت نظرتي للحياة فيها بعضُ التفاؤل ،
وكان أملي في العمل والتعيين كبيرًا جدًا ،
لأنِّي توقَّعتُ أنْ أُعيَّن بالتكليف كما يحدثُ
كُلَّ عامٍ مع أوائل الكُلية ...

كنتُ أستيقظُ كُلَّ يومٍ على أمل أنْ يُقالَ لي :
"قد جاءكِ خِطابُ التعيين ، فاستعدِّي لاستلامِ وظيفتِك" ..

توقعتُ أنْ أُعيَّنَ مُعيدةً بالكُليةِ التي تخرَّجتُ منها ،
فأكملتُ دراستي العُليا ،
وقُمتُ بعمل دِبلومةٍ خاصةٍ استمرت
سنتين ببلدةٍ غير بلدتي .
تحملَّتُ فيهما مَشاق السفر ، والإقامة ،
وصعوبة التنقل ، والمُذاكرة ، والأبحاث ،
والاختبارات ، وغيرها ،
فقد كانت الاختبارت شفويةً وتحريرية ،
نؤدي الاختبارات التحريرية ،
وبعد أنْ ننتهىَ منها نؤدي الشفوية ،
فكُنَّا نُذاكرُ المادة مرتين ..
كان الأمرُ صعبًا بعضَ الشئ خاصةً
في السنةِ الثانية ،
لدرجة أنِّي فكَّرتُ في تركِ الدراسة والاكتفاء
بالشهادة الجامعية الأصلية ،
لكنِّي تراجعتُ وقررتُ الاستمرار وإنهاءَ العام ..
ثُمَّ أنهيتُ السنين بسلام ..
وكنتُ سأُكملُ الماجيستير والدكتوراه ،
لكنِّي قررتُ الاكتفاءَ بذلك ،
وكذا قرَّر مَن كُنَّ معي مِن بلدتي ...
كُنتُ خلال السنين أنتظرُ خبرَ تعييني ،
لكنَّ هذا لم يحدث .


لم أُطِق القعودَ في البيت ،
فالتحقتُ بدورةٍ للتدريب على أعمال الكهرباء ،
وكانت استفادتي منها ضئيلةً جدًا ..
بعدها التحقتُ بدورةٍ تتعلق بالتجارة ،
ولم أستفد منها ،
فقد كانت عبارة عن معلوماتٍ نظرية ..
والتحقتُ في نفس الوقت بدورةٍ للكمبيوتر ،
وهى التي استفدتُ منها كثيرًا ..
بعدها جلستُ بالبيت ......
ويومًا بعد يومٍ بدأتُ أُفكِّرُ في لبس النقاب ..
حقيقةً ، لم أكن أعرف عنه الكثيرَ أوَّلَ الأمر ،
لأني لم أكن أرى مَن تلبسه مِن نساء بلدتي إلاَّ نادرًا جدًا ،
ثم انتشر في السنوات الأخيرة ولله الحمد ..
لاحظتُ هذه الصحوةَ الطيبة ،
وبدأتُ أسمعُ فتاوى مُتنوعة عن فرضية النقاب ،
وقرأتُ كتبًا في ذلك ،
وسمعتُ بعضَ الأشرطةِ عن النقاب لعددٍ من مشايخنا ،
شعرتُ في ذلك الوقت أنَّ كُلَّ شئٍ حولي
يدعوني للبس النقاب ،
حتى قررتُ لبسه بلا تردد ،
رغم تخوّف أهلي مِن الأمور الأمنية ..
ولم يكن الأمرُ صعبًا من ناحية قبول أسرتي له ،
فقد سبقني أخي وأطلق لحيته ،
فكان كُلُّ الكلام والنقد والدعوة لحلقها مُوجَّهًا إليه ،
حتى استقر الأمرُ ورضوا بالواقع ،
فكان التأنيبُ لي ضعيفًا .


جلستُ بالبيت ، وصاحبتُ الكتب ،
بعد أنْ رحل عَنِّي أكثرُ مَن أعرفهنَّ ،
وبعد أنْ تركني صاحباتي ،
وليس النقابُ سببًا في ذلك ،
فقد حدث هذا بعد انتهاء الدراسة وقبل لبسي للنقاب ..
ويبدو أنَّ مُصاحبتهنَّ لي لم تكن لله ..
فما كان لله دام واتصل ،
وما كان لغيره انقطع وانفصل .


قلَّ خروجي من البيت ،
وبدأتُ أُطالِعُ في كتب العِلم ،
ورفضتُ العملَ تمامًا ،
ولم يكن ذلك تعصبًا مِنِّي أو تشددًا
أو رجعيةً أو خوفًا من تحمل المسئولية كما فسَّره البعض ، لكنه استجابةٌ لأمر الله ورسوله ..
فقد تغيَّرت نظرتي للعمل تمامًا ..
وبعد أنْ كنتُ أحلُم به ليلَ نهار ،
أصبحتُ لا أرغبُ فيه ،
وأرى أنه لو تم تعييني لرفضتُ هذا التعيين ،
وفضَّلتُ عليه القعودَ في البيت ..



كانت هناك مُسابقاتٌ يُعلَنُ عنها كُلَّ فترةٍ يُعيِّنون فيها بعضَ الخريجين .

ومع الإعلان عن كُلِّ مُسابقةٍ تبدأ الخِلافاتُ
بيني وبين أهلي ؛
هم يريدوني أنْ أخرجَ للعمل ،
وأنا أرفضُ الفِكرةَ تمامًا ..
يُلاحقونني بالتأنيبِ والصوتِ العالي،
ويضغطون عَلَىَّ لأُقدِّمَ في المُسابقات ،
وأنا أرفضُ بشِدَّة .. يشتدُّ الكلامُ بيننا ،
أُحاوِلُ إقناعَهم بوِجهة نظري ،
لكنَّهم لا يقتنعون ، فهم يرون أنِّي بحاجةٍ للعمل .


يقولون : نحنُ مُحتاجون للمال ، وبعملك ستُساعدينا ،


أقولُ لهم : ليس الأمرُ كذلك ..


يقولون : إذًا تحتفظين بالمال لنفسِك ،
تشترين به ما تشاءين ،
وتُجهزين به نفسَكِ ،
حتى إذا جاء مَن يتزوَّجُكِ لم ينتظركِ
طويلاً حتى تنتهي مِن تجهيز مُستلزمات زواجِك ،

أقولُ لهم : عندما يأتي ننظرُ في الأمر ويأتي التيسيرُ من الله سبحانه ..


يقولون : قد تتزوَّجين رجلاً بخيلاً لا يُنفِقُ عليكِ فتحتاجين للمال ، وحينها لن تنفعُكِ إلاَّ وظيفتك ،

أقولُ لهم : لا بُدَّ مِن السؤال عنه قبل قبوله زوجًا ، ثُمَّ اللهُ أعلمُ بحاله وخُلُقه ..


يقولون : ألا تخشين المُستقبل ، غدًا قد لا تجدين مَن يُنفِقُ عليكِ ،

أقولُ لهم : (( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأرْضِ إلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا )) هود/6 ..


يقولون : أنتِ لا تُريدين أنْ تتحملي المسئولية ،

أقولُ لهم : ليس الأمرُ كما تزعمون ..


يقولون : كُلُّ زميلاتِك قد تعَّين ، حتى مَن حصلن على تقديرٍ أقل منكِ ، ألا تغارين ....؟!

أقولُ لهم : لا ، وما الذي يدعوا للغيرة ..؟!


يقولون : هُنَّ يحصلن على مُرتباتٍ مُرتفعة ، ألا تُحبين أنْ يكونَ معكِ مالٌ مِثلهم ..؟!

أقولُ لهم : لا ، الرزقُ مِن عند الله لا مِن عند البشر أو بسبب العمل ..


يقولون : فُلانةٌ مُنتقبةٌ وتعمل ، وزوجةُ الشيخ فُلان مُنتقبةٌ وتعمل في المكان الفُلانىّ ، هل أنتِ أفضل منهنّ ..؟!

أقولُ لهم : لستُ أفضلَ مِن أحد ، وهؤلاء لسن قُدوتي ..


يقولون : إذًا استخيري ،

أقولُ لهم : استخرتُ ..


يقولون : استخيري مرةً أخرى ،

أقولُ لهم : أنا قراري واضح ووجهةُ نظري واضحة ، أنا لا أريدُ أنْ ألتحقَ بالعمل ، فَلِمَ الاستخارةُ إذًا ..؟!


ويتكررُ تأنيبُهُم وجِدالُهم ولومُهم مع الإعلانِ عن كُلِّ مُسابقة ، حتى سَئمتُ الكلام .


وأنا لا أعترضُ على عمل المرأةِ مُطلقًا ،
لكنِّي أشجِّعُ عملها في المجالاتِ المُناسبةِ إنْ احتيج لها ، وبالضوابط الشرعية التي حدَّدتها شريعتُنا ..



أمَّا عن رفضي الخـروجَ للعمـل ،
فهو لعِدِّةِ أسبابٍ ، مِنها :









- فمَن رأتها قد تُقلِّدها ، وتظن أنَّ هذا هو الأصل .

- أنَّها قد تتعرَّض للتعامل مع الرجال في مُعاملاتها اليومية : إمَّا في وسائل المواصلات ، أو في مكان عملها .

- أنَّه لو عُيِّنتُ لعَمِلْتُ في مكانٍ مُختلَط ، وهذا مِمَّا قد يُعرِّضُني للفِتنة ، فالبُعد عن هذا أولى ، ودرءُ المَفاسِد مُقدَّم على جلب الَصالِح .







ثُمَّ إنَّ العملَ يَشغلُ البالُ والتفكير ،
خاصةً في مجال تخصصي ،
فهو يحتاجُ لتجهيزٍ مُستمرٍّ ،
وبحثٍ عن وسائل جديدةٍ لتطويره والتطوير من أدائي ،
إلى غير ذلك ...
وهذا يُؤثِّرُ بشكلٍ كبيرٍ على الحياةِ الأُسَرِيَّة .



وأخيـرًا ..
فأنا أتقرَّبُ إلى الله تعالى بجلوسي في البيت وعـدم خروجي للعمل ، رغمَ أنَّ فُرصةَ العمل قد أُتيحت لي ،
لكنِّي رفضتُها لله ...
وهـذا قولُ ابن مسعودٍ رضى اللهُ عنه :

‹‹ ما تقرَّبت امرأةٌ إلى اللهِ بأعظمَ مِن قُعودها في بيتها ›› .



فأسألُ اللهَ تعالى أنْ يأجُرَني على ذلك ،
وأنْ يهديني وأهلي وجميعَ المُسلمين .

1- قولُ الله سبحانه :

(( وَقَرْنَ فِي بُيوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى )) الأحزاب/33 ..
فإذا كان هذا الأمرُ خاصًا بزوجاتِ النبىِّ
- صلَّى الله عليه وسلَّم -
الطاهراتِ المُطهَّرات ،
فكيف بنا نحنُ في هذا الزمن ..؟!

2- قولُ رسولنا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم
: (( لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتُهُنَّ خيرٌ لَهُنّ ))

رواه أبو داود وصحَّحه الألبانىّ
فإذا كان هذا في زمنه صلَّى اللهُ عليهِ وسلّم ،
وإذا كانت صلاةُ المرأةِ في بيتها خيرٌ من صلاتها في مسجد رسول اللهِ صلَّى الله عليهِ وسلَّم ،
والتي هى بألف صلاةٍ فيما سواه ،
فما بالُنا بمساجِدنا ..؟!
وإذا كانت صلاةُ المرأةِ في بيتها -
وهى عِبادةٌ وطاعةٌ لله عَزَّ وجَلَّ -
خيرٌ مِن صلاتها في المسجد النبوىّ ،
فكيف بخروجها لعملٍ قد يكونُ لا عِبادةَ فيه ..؟!

3- أنَّ مُجرَّد خروج المرأة مِن بيتها للعمل فيه فِتَنٌ كثيرة :

4** لو قُلتُ :
سألتحقُ بالعمل حتى أتزوَّج ثُمَّ أتركه ،
قد يصعُبُ عَلَىَّ ذلك لأسبابٍ ،
مِنها : ما الذي يضمنُ لي أنَّ مَن سيتزوجني سيقبلُ تركي للعمل ..؟!
فكثيرٌ من الشباب اليوم يبحثون
عن المرأة العاملة لتُساعدَهم في مصاريف البيت ،
ورُبَّما جذبني العملُ وأُعجِبتُ به ولم أستطع تركَه ،
ورُبَّما أثَّر على بيتي ولم أستطع التوفيقَ بينهما ..
ثُمَّ إنْ رزقنى اللهُ بأولادٍ ، فمَن سيُربيهم لي ،
ومَن سيتولَّى أمرهم ..؟!
والدتي أم الحَضانة أم الجارة أم مَن ..؟!
وكيف أطمئنُ على أولادي وهم بعيدون
عَنِّي أكثرَ اليوم بحُكم انشغالي
عنهم بالعمل ..؟!

5- أنَّ هناك كثيرين يحملون نفسَ شهادتي ويعملون بتخصصي من الذكور والإناث ، فليس هناك نُدرةٌ تستدعي خروجي لمُعالجتها





بارك الله فيك ياكمال الاسلام وضحت جميع الجوانب مع الأدلة والبراهين ولا أزيد عن كلامك شئ ........أرجو ان تستفيد الاخوات .:19: