المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مساعدة في الفلسفة : ما العلاقة بين السؤال و المشكلة


نوري30
2010-10-11, 17:22
اريد مساعدة من فضلكم

ما العلاقة بين السؤال و المشكلة

usasaid
2010-10-13, 16:21
aucune relation

fatimazahra2011
2010-10-13, 16:32
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/123g.gif

http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat910ffec24d.gif

ليس كل سؤال مشكلة لوجود الأسئلة المبتدلة البسيطة التي نجيب عنها بسهولة.
ليست كل مشكلة سؤال لوجود بعض المشكلات في غير الصيغة الإستفهامية
مثل اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة.
إذن العلاقة بين السؤال و المشكلة لا طردية و لا عكسية. و إنما الجامع بينهما
هو التفكير الذي يتسع كلما اتجهنا نحو المشكلة و يضيق كلما اتجهنا نحو السؤال.
و يقول جميل صليبة: إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة و أن الحاجة إلى
حل أي مشكلة هي العامل المرشد دائما إلى عملية التفكير


http://4upz.almsloob.com/uploads/images/www.almsloob.com-834672e915.gif
http://dc06.arabsh.com/i/00838/kvvw3txepjzm.gif



❀ ♡。◕‿◕。 ♡ ❀

http://up.arabsgate.com/u/1606/1509/15667.gif

loooooove mimi
2010-10-13, 16:55
mm ana mafhamt walou

sofime
2010-10-16, 17:01
يقال أن المشكلة هي جزء من الاشكالية
هل نعتبر كل مشكلة هي اشكالية ؟ و ما الفرق بينهما ؟

zaki-93
2010-10-16, 17:35
السؤال بين المشكلة والإشكالية ؟
هل لكل سؤال جواب ؟

هذا يتوقف على طبيعة السؤال ، فان تناول السؤال قضية بديهية ، أو مسألة حسابية أو ظاهرة علمية كان له جواب ، أما اذا تناول مسألة فلسفية لن يكون له جواب ( أمثلة عن كل سؤال) إن السؤال في الفلسفة كما يقول الفيلسوف الالماني كارل يسبرس K.JASPERS أهم من الجواب ، و ينبغي على كل جواب أن يتحول الى سؤال جديد.
*السؤال و المشكلة ؟ يرتبط مفهوم المشكلة بمفهوم السؤال أشد ارتباط ، فوراء كل مشكلة سؤال ، مع أنه ليس بالضرورة أن يكون وراء كل سؤال مشكلة بالمعنى الفلسفي !

ما المشكلة ؟ problème لغة هي الأمر الصعب و الملتبس ، اصطلاحا المشكلة هي القضية الفلسفية التي لا نتوصل فيها الى حل يقيني ،نتناولها بالتأمل و تبقى تثير التساؤل المستمر يقول كانط KANTتبدأ الفلسفة عندما ” نقول “ شيئا ما ، وتبدأ المشكلة الفلسفية عندما نؤكد ذلك ” إن تناول الفيلسوف لمشكلة ما ، يشبه علاج أحد الأمراض “ فتجنشتين ( 1 ) مثال/ هل بإمكان العقل إدراك جميع الحقائق ؟ هل يستطيع العلم أن يحل كل مشاكل الإنسان ؟
ما الاشكالية Problematique ؟ هي مشكلات تحولت بحكم ترابطها الى معضلة كبيرة يتسع فيها مجال البحث و يمتد الى مواضيع أخرى ذات صلة ، و لا يمكن تصور حل لها الا في اطار شامل و كلي ، فاذا كانت المشكلة تعني صعوبة الحل ، فان الاشكالية تعني الاحتمال و تعذر الاختيار . فمن مشكلة السعادة ، نجد أنفسنا نبحث في مشكلة الاخلاق و العدالة و الاشكالية تثير الجدل ، لأن كل واحد يتصور الحل من زاوية معينة وبطريقة تختلف عن الآخر ، و كلما احتدم الجدل و الاختلاف ازدادت تعقيدا
هل المال يحقق السعادة ؟ رأي 1- المال يحقق السعادة لأنه يمكن الإنسان من تلبية جميع حاجياته . رأي 2- المال لا يحقق السعادة بل هو مصدر كل شر ، يولد الاستغلال و يفسد الاخلاق . رأي 3- المشكلة ليست في المال و انما في صاحب المال ، فلا بد أن نبحث في الاخلاق قبل المال و هكذا تصبح الاشكالية مفتوحة على كل الاحتمالات ،
متى يثير السؤال الفلسفي الدهشة و الإحراج ؟



السؤال الفلسفي ثلاثة أنواع / سؤال يطرح مشكلة ، و سؤال يطرح إشكالية ، و سؤال يطرح مشكلة و اشكالية ، و هو الأصعب و الاكثر تعقيدا ، حيث تذوب المشكلة في الإشكالية: و أي سؤال فلسفي يولد فينا
ا-الدهشة الفلسفية / أو الحيرة الفكرية ، و هي متولدة من كون السؤال الفلسفي يفاجئ السامع ، فيطرح قضية مألوفة في صورة غير مألوفة ، تتعارض مع معارفنا و خبرتنا و عادتنا و معتقداتنا ، و يهز ثقتنا و ايماننا ، فيتحول اليقين الى شك و ، العلم الى جهل ، و ينتابنا شعور بالاضطراب و القلق ، و ندرك جهلنا بالحقيقة قال سقراط Socrate .( كل ما أعرفه هو أني لا أعرف شيئ)
مثلا / هل الشجاعة تعني عدم الخوف ؟ هل الحرية أن تفعل ما تشاء ؟ ما هي السعادة و ما هي الفضيلة و غيرها .و كلما اشتد الحخيرة ازداد الفضول للكشف عن الانفراج و التخفيف من الجهل ، و الوقوف على طريق الحقيقة يقول كارل يسبرس ' يدفعني الاندهاش الى المعرفة ، فيشعرني بجهلي'
ب- الإحراج الفلسفي / هو الشعور بالضيق و انسداد المنافذ ، فتزداد المعاناة و يبقى السؤال عالقا يطلب منا الجواب ، محاورة سقراط و السوفسطائي حول قضية النفس . هل هو ساخن أو بارد ؟
***و الإحراج ناتج كذلك من كون السؤال الفلسفي يتضمن تناقضات و مفارقات رغم أن المسألة واحدة ، فيضعنا أمام رأي و رأي آخر مناقض أو معاكس له ، و أمام هذه المفارقات يسعى العقل الى ادراك العلاقة بينها ، و جمعها في سياق منطقي واحد ، مثل قول سقراط الذي جمع بين متناقضين هما العلم و الجهل ، فبلغ رسالة مفادها أن الجهل هو أساس المعرفة ، و أن الحقيقة لا تدرك بأتمها أبدا
و كان الفيلسوف الالماني هيجل Heggel يستعمل هذه الطريقة الجدلية في بنائ فلسفته ، حيث يأخذ بالقضية و يقابلها بنقيضها ، ثم يركب بينهما و هكذا ...ففي مسألة الشجاعة مثلا / نجد رأي يقول أن الشجاعة هي عدم الخوف . لكن هناك من يقول من لا يخاف فهو متهور و عديم الوعي ، و عندما نركب بين الرأيين ندرك العلاقة بينهما فنقول أن الشجاعة لا تتعارض مع الخوف الذي يعبر عن صميم الوعي يقول هيجل ( الفلسفة تبحث في المتناقضات الشاملة التي يغوص فيها وجود الانسان )
***- و ما يسبب الإحراج أيضا هو أن السؤال الفلسفي يطرح القضية في صورة فكرية عالمية و إنسانية تتجاوز ما هو فردي و خاص ، لأننا عندما نتحدث عن الشجاعة أو السعادة أو الاخلاق لا نعني بها بها شجاعة الجندي ، و سعادة الامير ، و أخلاق المصلحين ، و انما نعني بها شجاعة و سعادة وأخلاق كل انسان على وجه المعمورة ، و عليه يتوجب أن تتوفر لدينا رؤية واسعة و تأمل عميق ، و أن يتوجه خطابنا الفلسفي الى العالم حتى و ان حركتنا قضية جزئية أو خاصة .

sad baby
2010-10-17, 21:09
نفس اجابة الاخ zaki-93

abdellah12
2010-10-26, 20:57
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته


بإذن الله سأنقل في هذا الموضوع المقالات الفلسفية الخاصة بتلاميذ شعبة العلوم التجريبة ...و عن كل مشكلة أضع مقالتين على الأكثر ...و صلوا على رسول الله ...(لا تنسونا من الدعاء الصالح)


قارن بين المشكلة و الإشكالية؟
- قارن بين المشكلة و الإشكالية؟


مقدمة: إن الإنسان كائن مفكر يبلغ المعرفة بالتساؤل الذي يختلف من مجال إلى أخر كالعلمي أو الفلسفي و هذا الأخير يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة ميتافيزيقية تطرح إما مشكلة أو إشكالية فما الفرق بينهما ؟


أوجه التشابه: إن الإشكالية أو المشكلة عبارة عن سؤال فلسفي يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة كالحرية بفضل منهج تأملي يبنى أساسا على الدهشة ثم التساؤل فتحديد الموقف بعد إثبات الحجج و يصل في الأخير إلى نتائج و أراء متضاربة كما أن السؤال الفلسفي مشكلة كان أم إشكالية ينمي الفكر البشري و يدفعه إلى البحث عن الإجابة لبلوغ المعرفة كما أنهما قضيه عالمية إنسانية تأملية كالعولمة و يحملان مفارقات و تناقضات ناتجة عن اختلاف ثقافة المجتمع من عادات و دين و تقاليد.


أوجه الاختلاف: رغم أن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية إلا انه هنالك فرق بينهما:
فالمشكلة قضية فلسفية لها حل لأنها تمتاز بالالتباس و الغموض و يمكن إزالتهما و تعرف بأنها مسالة فلسفية يحدها مجال معين سببها الدهشة التي تعني شعور الفيلسوف بالجهل و دفعه إلى البحث عن إجابة يقول جون ديوي *إن التفكير لا ينشا إلا إذا وجدت مشكلة و الحاجة إلى حلها * و هي تختلف عن الإشكالية التي تعتبر معضلة فلسفية تحتاج إلى أكثر من علاج و تسبب الإشكالية الضيق أو الحرج لأنها تمتاز بالحل المفتوح كقولنا أيهما اسبق البيضة أم الدجاجة ؟
و بهذا المشكلة تختلف عن الإشكالية كون الأولى لها حل و الثانية لها حل مفتوح و المشكلة تمتاز بالدهشة و الإشكالية تسبب الضيق و الإحراج.


أوجه التداخل: إن الإشكالية مجموعه كلية تضم مجموعة من المشكلات و يمكن للمشكلة إن تمثل إشكالية إذا كانت صعبة الحل.


الخاتمة: إن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية و تعتبر الأولى جزء من الثانية و الإشكالية تحتاج إلى أكثر من علاج فتحاول المشكلة حل هذه الإشكالية.
________________________________________

اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد
إذا ما خلوت بريبة في ظلمة----و النفس داعية إلى العصيان

فاخش من نظر الإله و قل لها--- إن الذي خلق الظلام يراني

صلوا على رسول الله

abdellah12
2010-10-26, 20:58
مقالة 2 لنفس المشكلة : الفرق بين المشكلة و الإشكالية؟


يعتبر التفكير الفلسفي من أقدم وأعرق أنماط التفكير الإنساني منذ أن ارتبط
بوجوده حيث حاول من خلاله تفسير مختلف الظواهر الطبيعية المحيطة به وبشكل
أدق حاول فهم الوجود المادي الدي يحيا فيه وفهم ذاته ومايجري فيها معتمدا
في ذلك على طرح مجموعة من الأسئلة وهو ما يعرف بالتفلسف وبهذا يعكس السؤال
أهم خصوصية يتميز بها التفكير الفلسفي والذي في كثير من الأحيان مايتحول
لإلى مشكلة .وانطلاقا من هذا طرحت إشكلية العلافة بين المشكلة والإشكالية
والتي يمكن صياغتها على النحو التالي :
ماوجه العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ماهي أوجه التشابه بينهما ؟وماهي أوجه الإختلاف ؟ وهل نلمس مواطن تداخل بينهما ؟


إن كل من المشكلة والإشكالية يكون مسبوقا بدافع قد يكون هذا الدافع فضولا
أوشعوراالمرء بالجهل كما أن كليهما يسعى للوصول إلى إجابة يحاول من خلالها
فك الإبهام والكشف عن الغموض .بالإضافة لإلى أن كلاهما يرتبط بالإثارة
والحيرة والقلق والدهشة لكي يخلقان إرتباكا في نفس السائل .فضلا عن ذاك
فإن كلاهما يطرح قضايا فكرية تتجاوز الحسيات والتوجه أو التطلع نحو
العقلاني فهما لا يهتمان فقط بالظواهر الجزئية الحسية بل أيضا بدراسة
الكليات المجردة وخاصة الموضوعات الميتافيزيقية .
ولكن هل وجود نقاط التشابه بينهما يمنعوجودإختلاف بينهما .
من خلال الوقوف على حقيقة كل من المشكلة والإشكالية نلمس أن أهم وجه فرق
بينهما يكمن في كون أن الإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها
وتتسع أكثر وتنضوي تحتها المشكلات الجزئية .فلإن المشكلة فمجال بحثها في
الفلسفة أقل إتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية
أساسية سؤالا جوهريا يقوم مقام الإشكالية ثم نفصل السؤال الجوهري هذا لإلى
عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقام المشكلات .وإذا كان مصدر إشتقاقهما واحد
فإن الإستعمال المريح يفصل بينهما فصل الكل عن أجزائه وهذافضلا عن أن
الإشكالية قضية تثير قلقا نفسيا وتشوشا منطقيا والباحث فيهالايقتنع بحل أو
بأطروحة أ, بجملة من الأطروحات ويبقى مجال حلها مفتوحا .إذن فالإشكالية
أوسع من المشكلة فهي تحتضن مجموعة من المشكلات ولإذا حددنا موضوع
الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها كما تتتبع الأجزاء الكل الذي
يحتضنها .فالأشكالية هي بمثابة المضلة المفتوحة التي تنضوي تحتها المشكلات
التي تناسبها .وكذلك الأمر بالنسبة للإشكاليات فقدتجمعها على نفس
المبدأإشكالية واحدة نسميها إشكالية الإشكاليات أوأم الإشكاليات .وعلى هذا
الأساس نستعمل الإشكالية باإعتبارها المعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر
من علاج فهي بمثابة المصدر الذي لاينقضي عجائبه وفي مقابل ذلك نستعما
المشكلة باعتبارها القضية الجزئية التي تساعد على الإقتراب من الإشكالية .
لكن هل وجود نقاط الإختلاف هذه تمنع منوجود نقاط تداخل وتكامل بينهما ؟
إن الحديث عن الخلاف بين المشكلة والإشكالية كالحديث عن الخلاف بين الصبي
والرجل أي رغم أنه ليس كل مشكلة إشكالية وليس كل إشكالية مشكلة إلاأن هذا
لايمنع من القول أن الإشكالية والمشكلة تشخص كلتاهما على أساس ما تخلفه
هاته أو تلك من آثارواضطراب في الإنسان فإذا كان هذا الإضطراب إحراجا كانت
القضية المطروحة إشكالية وإذا كان هذا الإضطراب دهشة كانت القضية مشكلة
وكان الفرق بينهما كالفرق بين الإحراج والدهشة .


إنطلاقامما تقدم نستطيع القول أن المشكلة والإشكالية يختلفان في بعض
النقاط ولكن هذا لايمنع من تداخلهما وتكاملهما فالمشكلة قدتتحول إلى
إشكالية إذا تفرعت منهامشكلات جزئية وتبقى المشكلة أقل إتساعامن الإشكالية

s@r@h
2010-10-27, 19:26
يعطيكم الصحة هدا هو الفرض تاعنا :21::21:

ZAHAA
2010-12-30, 17:12
باغي تكتب مقالة اما استفسار برك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

david gherraz
2011-11-11, 17:30
والله انا يا الفلسفة اني والووووووو ماعلابالي بيها
وزيد الاستادة هي وماش فاكة روحها كيفاش نديرو مانعرف

adraa
2011-11-11, 18:26
انا في طريق و الفلسفة في طريق...
ربي يستر...