ameryahi
2010-10-11, 10:40
بعد الوجه المشرف الذي وصلت إليه كرة القدم الجزائرية خاصة بعد مقابلته مع افريقيا الوسطى الفريق الذي لم يعرف طعم المشاركة في نهائيات كأس أفريقيا لللأمم والذي بفض الفريق الوطني أصبح يحلم بذلك لما وقد هزم الفريق المونديالي
السؤوال المطروح هل فريقنا مونديالي وهل يستحق المشاركة في نهائيات كأس العالم .
الملاحظ انه بعد هذه المقابلة تأكد الجميع أنه ليس لدينا فريق واننا أضعف الفرق على الكرة الأرضية وان ترتيبنا ليس 35 وإنما 210، هل يعقل ان يلعب الفريق المونديال بتكل الطريقة أمام فريق مغمور وأن ينهزم بتلك الطريقة وأن تداس رؤو اللاعبين بتلك الطريقة
أين هي بصمة المدرب الجديد ولو أن اللوم لايقع عليه لإن الفريق لم يكن يريد أن يلعب وأن مستواى اللاعبين يتدحرج من مقابلة لإخرى فنحن للأسف نمشي الى الوراء
المنتخب المغربي عرف كيف يوضف لاعبين يحبون وطنهم أكثر من حبهم لأنفسهم فاستطاعوا المضي قدما وبينما نحن نحب المال ولا نأبه إلا بأنفسنا فنحن نمضي وراء الى الهاوية
المنتخب المصري صحيح أن مستواه تراجع ولكن لا أظن أنه سيصل الى ما وصلنا إليه لإنهم باختصار لا يحبون الهزائم سيحاولون جاهدين من كل أعماق قلوبهم التقدم والمضي قدما حتى تخرج مصر من المستنقع الذي وقعت فيه بسبب كبر اللاعبين لا غير والأيام كفيلة بإظهر ذالك
التونسيون يجاهدون كذالك للمضي قدما
الآن يبدوا يبدوا انه لا المحليين قادرين على الفوز ولا المحترفين
فأين تكن الحلول
والآن أريد أن أطرح بعض الأشئلة على المسؤولين على كرة القدم في بلادنا
- من المسؤول عن الوضعية التي آلت الكرة في بلادنا
هل هم اللاعبين الذين لا يمتهنون كرة القدم
هل هم المدربين الذين لم يثبوا وجودهم
هل المسؤولين على الكرة بسبب الخيارات الغير مسؤولة
هل هو الجمهور بسبب المساندة الغير مشروطة للفريق الوطني
هل هو الغرور بسبب نجاح واحد وفشل ذريع
....
البطولة المحلية الضعيفة
....
- لماذا لا نفعل مثل غيرنا ونحرص على المعالجة السريعة للمشاكل بدل أنصاف الحلول التي لا تؤدي الا الى الهاوية
- لماذا لا تستمر قوتنا
- لماذا لا نكون دائما في الريادة
- الأ يحق لنا أن نقول أن لدينا فريق يستطيع مواجهة العمالقة
- لماذا نبقى دوما في المستنقعات فلا نكاد نخرج من واحد حتى نسقط في الآخر
إن مقابلة البارحة المقابلة التي قبلها أكدت بما لا يدع مجالا للشك
أن كرة القدم الجزائرية في الإنعاش وأن أملها ضعيف جدا وأننا لسنا أقوياء كما كنا ندعي
فهذه المقابلة فضحتنا وعرتنا أما العالم فلا يحق لنا بعد الآن أن نتهجم على أحد , وأصبح يطبق علينا المثل الشعبي الشائع عندنا في الجلفة
" مطمورة الخنز تظهر "
والذي معناه أنه مهما حاولنا إخفاء عيوبنا فهي ستظهر لا محالة
-
http://www.djelfa.info/vb/attachment.php?attachmentid=16465&stc=1&d=1286789910
السؤوال المطروح هل فريقنا مونديالي وهل يستحق المشاركة في نهائيات كأس العالم .
الملاحظ انه بعد هذه المقابلة تأكد الجميع أنه ليس لدينا فريق واننا أضعف الفرق على الكرة الأرضية وان ترتيبنا ليس 35 وإنما 210، هل يعقل ان يلعب الفريق المونديال بتكل الطريقة أمام فريق مغمور وأن ينهزم بتلك الطريقة وأن تداس رؤو اللاعبين بتلك الطريقة
أين هي بصمة المدرب الجديد ولو أن اللوم لايقع عليه لإن الفريق لم يكن يريد أن يلعب وأن مستواى اللاعبين يتدحرج من مقابلة لإخرى فنحن للأسف نمشي الى الوراء
المنتخب المغربي عرف كيف يوضف لاعبين يحبون وطنهم أكثر من حبهم لأنفسهم فاستطاعوا المضي قدما وبينما نحن نحب المال ولا نأبه إلا بأنفسنا فنحن نمضي وراء الى الهاوية
المنتخب المصري صحيح أن مستواه تراجع ولكن لا أظن أنه سيصل الى ما وصلنا إليه لإنهم باختصار لا يحبون الهزائم سيحاولون جاهدين من كل أعماق قلوبهم التقدم والمضي قدما حتى تخرج مصر من المستنقع الذي وقعت فيه بسبب كبر اللاعبين لا غير والأيام كفيلة بإظهر ذالك
التونسيون يجاهدون كذالك للمضي قدما
الآن يبدوا يبدوا انه لا المحليين قادرين على الفوز ولا المحترفين
فأين تكن الحلول
والآن أريد أن أطرح بعض الأشئلة على المسؤولين على كرة القدم في بلادنا
- من المسؤول عن الوضعية التي آلت الكرة في بلادنا
هل هم اللاعبين الذين لا يمتهنون كرة القدم
هل هم المدربين الذين لم يثبوا وجودهم
هل المسؤولين على الكرة بسبب الخيارات الغير مسؤولة
هل هو الجمهور بسبب المساندة الغير مشروطة للفريق الوطني
هل هو الغرور بسبب نجاح واحد وفشل ذريع
....
البطولة المحلية الضعيفة
....
- لماذا لا نفعل مثل غيرنا ونحرص على المعالجة السريعة للمشاكل بدل أنصاف الحلول التي لا تؤدي الا الى الهاوية
- لماذا لا تستمر قوتنا
- لماذا لا نكون دائما في الريادة
- الأ يحق لنا أن نقول أن لدينا فريق يستطيع مواجهة العمالقة
- لماذا نبقى دوما في المستنقعات فلا نكاد نخرج من واحد حتى نسقط في الآخر
إن مقابلة البارحة المقابلة التي قبلها أكدت بما لا يدع مجالا للشك
أن كرة القدم الجزائرية في الإنعاش وأن أملها ضعيف جدا وأننا لسنا أقوياء كما كنا ندعي
فهذه المقابلة فضحتنا وعرتنا أما العالم فلا يحق لنا بعد الآن أن نتهجم على أحد , وأصبح يطبق علينا المثل الشعبي الشائع عندنا في الجلفة
" مطمورة الخنز تظهر "
والذي معناه أنه مهما حاولنا إخفاء عيوبنا فهي ستظهر لا محالة
-
http://www.djelfa.info/vb/attachment.php?attachmentid=16465&stc=1&d=1286789910