تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : يا ثنـــائـي المـــوت يا من تسببتم في ضياع الأمة الإسلامية هنيئا لكما تضييع العرب والمسلمين وخدمة أعداء الأمة بالمجان


الأمل الحقيقي
2010-10-10, 11:21
بســــــــــم اللــــــــه الرحمـــــــــن الرحيـــــــــم

كثرت في الآونة الأخيرة وحسب ملاحظتي كلمة قضايا الامة والكل يدعي الدفاع عن هذه القضايا الشريفة التي هي من

واجبات المسلم .

ولكن السؤال الأول الذي يطرح :ماذا تبقى من قضايا الأمة حتى ندافع عليها؟؟؟؟؟ المقدسات ضيعت؟؟؟؟البلدان

أحتلت ؟؟؟الأعراض أنتهكت ؟؟؟؟ البيوت هدمت ؟؟....................الخ

والسؤال الثاني الذي يطرح : اين هم من يدافعون عن قضايا الأمة في زماننا ؟؟؟؟؟؟

وأنا حسب رايي أن ضياع الأمة تسبب فيه فريقان لااكثر- :

الفريق الأول : وهم دعاة التحضر والتقدم من العلمانيين واشباههم ، هؤلاء الذين افسدوا فكر الأمة لدرجة كبيرة وهم

المسؤولون بالدرجة الأولى عما يحدث .

أناس توجه أفكارهم وتوجهاتهم حقدهم الدفين على هذا الدين لأسباب غير معروفة لحد الساعة ؟؟؟؟؟؟؟؟

أناس يدعون لإلغاء دور الدين مطلقا من شؤون الدولة والحياة بدعوى أن الدين في اساسه لا يصلح منهجا للحياة ولا

يمكن أن يكون طريقا للتقدم والإزدهار.

هذا الطرف من تسبب بإعلامه المكتوب والمرئي والمسموع في نشر كوارث كبيرة في الأمة.

قل لك يا أخي أترك الناس يفعلون ما يريدون هم أحرار فيما يفعلون : يستمتعون بملذات الحياة التي خلقها الله في

الإنسان ، دع الإقتصاد والربا يفعل ما يفعل ، دع الفنانين يروحون على الناس .............................

وفعلا نجح هذا الطرف لحد كبير وما نشاهده في الواقع يؤكد ذلك جيل كامل لايعرف هويته ، وما هو المنهج الذي يسير

عليه ، وإلى اين هو ذاهب.

الفريق الثاني : ويا للأسف على هذا الفريق وهو من ضرب الإسلام أكثر من الطرف الثاني :

فريق يستدل بالقرآن والسنة في تأكيد أنه هو الطرف الصحيح.

فريق نصفه سلفي ونصفه إخواني ونصفه صوفي.............................وغيرها من المذاهب.

هؤلاء الذين أتخذ كل منهم منهجا لوحده وكأن الإسلام ليس دين واحد ولكن مجموعة اديان وكل يدعي أنه على الخط

المستقيم واصبح كل طرف يقذف الاخر واحد يصف نفسه على أنه الفرقة الناجية والأخر يرى في الطرف الآخر أنه متشدد

وطرف مازال يقيم الزردات ويرقص كالبهلوان..............................الخ.

وحين ترى هذه لإنقسامات تتعجب فعلا والكارثة الأعظم في تصرفات هؤلاء:

- بعضهم يرفض حتى المناقشة ويصر على رايه.

- بعضهم يستدل بفتاوي للبعض والذي لا نعرف كيف أوصلهم علمهم الشرعي لتلك الفتاوي ......

- ترى هؤلاء الناس يشكلون جماعات جماعات كل له مذهبه وحزبه ....................

والسؤال المطروح : أليس الطرفان مسؤولان عما يجري للأمة الإسلامية من كوارث ؟؟؟؟؟؟

-- ألى يفرح اعداء الأمة بهذه الإنقسامات ؟؟؟؟؟؟؟

-- ألسنا في حاجة للتقدم التكنولوجي والعلمي ؟؟؟؟؟؟ ألسنا نستورد ما نأكل ونشرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


في الأخير ليس لدي ما اقوله سوى :شكرا لثنائي الموت على تدميرهما للأمة

راي عام
2010-10-10, 11:56
شكرا على الموضوع القيم دقيق الاختيار كعادتك...جزاك الله خيرا
هدا الثنائي المشار اليه قديم الوجود وحقا هما من مسكا بالامة في الحضيض حيث اصبح المسلمون فيما بينهم متعارضون وناقمين على بعضهم يتخللها الكثير من الهجمات بحجة الاخر سبب المفسدة والفتنة مايكسبه نوع من الجمهورية الداعية للصلاح وهم في الحقيقة يعملون على كسب رضا الغرب والولاء لهم والمعروف ان اسياسة الغر ب تتحدى الاسلام خاصةخاصة فكرة السياسة والدين بفصل الدين عن الدولة ما يشكل تلك الدولة العلمانية طبعا السهلة الافتراس والتغيير من مقوماتها
ثم ان المصالح الشخصية طغت على المعادلة بداعي الاصلاح ...التحرر...التطور....تحقيق حياة عملية.....مصطلحات جديدة بمجتمعنا لكن معمول بها فنجد حتى المجتماعت الاسلامية اصبحت تساير وتسير.....مااكثر قولهم الله غالب ....تخطي راسي ......
فحسبنا الله ونعم الوكيل في كل خوان اثيم

خالد سعد
2010-10-10, 12:05
بســــــــــم اللــــــــه الرحمـــــــــن الرحيـــــــــم

كثرت في الآونة الأخيرة وحسب ملاحظتي كلمة قضايا الامة والكل يدعي الدفاع عن هذه القضايا الشريفة التي هي من

واجبات المسلم .

ولكن السؤال الأول الذي يطرح :ماذا تبقى من قضايا الأمة حتى ندافع عليها؟؟؟؟؟ المقدسات ضيعت؟؟؟؟البلدان

أحتلت ؟؟؟الأعراض أنتهكت ؟؟؟؟ البيوت هدمت ؟؟....................الخ

والسؤال الثاني الذي يطرح : اين هم من يدافعون عن قضايا الأمة في زماننا ؟؟؟؟؟؟

وأنا حسب رايي أن ضياع الأمة تسبب فيه فريقان لااكثر- :

الفريق الأول : وهم دعاة التحضر والتقدم من العلمانيين واشباههم ، هؤلاء الذين افسدوا فكر الأمة لدرجة كبيرة وهم

المسؤولون بالدرجة الأولى عما يحدث .

أناس توجه أفكارهم وتوجهاتهم حقدهم الدفين على هذا الدين لأسباب غير معروفة لحد الساعة ؟؟؟؟؟؟؟؟

أناس يدعون لإلغاء دور الدين مطلقا من شؤون الدولة والحياة بدعوى أن الدين في اساسه لا يصلح منهجا للحياة ولا

يمكن أن يكون طريقا للتقدم والإزدهار.

هذا الطرف من تسبب بإعلامه المكتوب والمرئي والمسموع في نشر كوارث كبيرة في الأمة.

قل لك يا أخي أترك الناس يفعلون ما يريدون هم أحرار فيما يفعلون : يستمتعون بملذات الحياة التي خلقها الله في

الإنسان ، دع الإقتصاد والربا يفعل ما يفعل ، دع الفنانين يروحون على الناس .............................

وفعلا نجح هذا الطرف لحد كبير وما نشاهده في الواقع يؤكد ذلك جيل كامل لايعرف هويته ، وما هو المنهج الذي يسير

عليه ، وإلى اين هو ذاهب.

الفريق الثاني : ويا للأسف على هذا الفريق وهو من ضرب الإسلام أكثر من الطرف الثاني :

فريق يستدل بالقرآن والسنة في تأكيد أنه هو الطرف الصحيح.

فريق نصفه سلفي ونصفه إخواني ونصفه صوفي.............................وغيرها من المذاهب.

هؤلاء الذين أتخذ كل منهم منهجا لوحده وكأن الإسلام ليس دين واحد ولكن مجموعة اديان وكل يدعي أنه على الخط

المستقيم واصبح كل طرف يقذف الاخر واحد يصف نفسه على أنه الفرقة الناجية والأخر يرى في الطرف الآخر أنه متشدد

وطرف مازال يقيم الزردات ويرقص كالبهلوان..............................الخ.

وحين ترى هذه لإنقسامات تتعجب فعلا والكارثة الأعظم في تصرفات هؤلاء:

- بعضهم يرفض حتى المناقشة ويصر على رايه.

- بعضهم يستدل بفتاوي للبعض والذي لا نعرف كيف أوصلهم علمهم الشرعي لتلك الفتاوي ......

- ترى هؤلاء الناس يشكلون جماعات جماعات كل له مذهبه وحزبه ....................

والسؤال المطروح : أليس الطرفان مسؤولان عما يجري للأمة الإسلامية من كوارث ؟؟؟؟؟؟

-- ألى يفرح اعداء الأمة بهذه الإنقسامات ؟؟؟؟؟؟؟

-- ألسنا في حاجة للتقدم التكنولوجي والعلمي ؟؟؟؟؟؟ ألسنا نستورد ما نأكل ونشرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


في الأخير ليس لدي ما اقوله سوى :شكرا لثنائي الموت على تدميرهما للأمة

هل يوجد شيء فيه ثلاثة أنصاف وأكثر ؟؟

ithguel
2010-10-10, 13:38
السلام عليكم ....

اليك امر ثالث وارجو الا تسيئي فهمي ...

دعاة القومية العربية ...وكأن بقية المسلمين لا تعنيهم قضية فلسطين ...او انه سنحاسب يوم القيامة على السنتنا ولغتنا ...

مع ان العرب لا يشكلون الا 20 بالمائة فقط من الامة الاسلامية ...مصطلح القومية العربية هو من صنيع الغرب اعداء الدين ليفرقوا المسلمين ...لطالما طبقوا سياسة فرق تسد وياللاسف لقد نجحوا فيها ...

تقبلي مروري..

الأمل الحقيقي
2010-10-10, 18:16
شكرا على الموضوع القيم دقيق الاختيار كعادتك...جزاك الله خيرا
هدا الثنائي المشار اليه قديم الوجود وحقا هما من مسكا بالامة في الحضيض حيث اصبح المسلمون فيما بينهم متعارضون وناقمين على بعضهم يتخللها الكثير من الهجمات بحجة الاخر سبب المفسدة والفتنة مايكسبه نوع من الجمهورية الداعية للصلاح وهم في الحقيقة يعملون على كسب رضا الغرب والولاء لهم والمعروف ان اسياسة الغر ب تتحدى الاسلام خاصةخاصة فكرة السياسة والدين بفصل الدين عن الدولة ما يشكل تلك الدولة العلمانية طبعا السهلة الافتراس والتغيير من مقوماتها
ثم ان المصالح الشخصية طغت على المعادلة بداعي الاصلاح ...التحرر...التطور....تحقيق حياة عملية.....مصطلحات جديدة بمجتمعنا لكن معمول بها فنجد حتى المجتماعت الاسلامية اصبحت تساير وتسير.....مااكثر قولهم الله غالب ....تخطي راسي ......
فحسبنا الله ونعم الوكيل في كل خوان اثيم

والكارثة أخي أن كل طرف يعتقد نفسه صحيحا وقد أثبت التاريخ ان كلا من الطرفين واثناء حكمهم لأمر شؤون المسلمين

ضيعوا الدولة بشعبها ثم عند خرابها يتهمون بعضهم البعض بالمسؤولية عن ذلك

زهرة الجزائر 07
2010-10-10, 19:42
بســــــــــم اللــــــــه الرحمـــــــــن الرحيـــــــــم

كثرت في الآونة الأخيرة وحسب ملاحظتي كلمة قضايا الامة والكل يدعي الدفاع عن هذه القضايا الشريفة التي هي من

واجبات المسلم .

ولكن السؤال الأول الذي يطرح :ماذا تبقى من قضايا الأمة حتى ندافع عليها؟؟؟؟؟ المقدسات ضيعت؟؟؟؟البلدان

أحتلت ؟؟؟الأعراض أنتهكت ؟؟؟؟ البيوت هدمت ؟؟....................الخ

والسؤال الثاني الذي يطرح : اين هم من يدافعون عن قضايا الأمة في زماننا ؟؟؟؟؟؟

وأنا حسب رايي أن ضياع الأمة تسبب فيه فريقان لااكثر- :

الفريق الأول : وهم دعاة التحضر والتقدم من العلمانيين واشباههم ، هؤلاء الذين افسدوا فكر الأمة لدرجة كبيرة وهم

المسؤولون بالدرجة الأولى عما يحدث .

أناس توجه أفكارهم وتوجهاتهم حقدهم الدفين على هذا الدين لأسباب غير معروفة لحد الساعة ؟؟؟؟؟؟؟؟

أناس يدعون لإلغاء دور الدين مطلقا من شؤون الدولة والحياة بدعوى أن الدين في اساسه لا يصلح منهجا للحياة ولا

يمكن أن يكون طريقا للتقدم والإزدهار.

هذا الطرف من تسبب بإعلامه المكتوب والمرئي والمسموع في نشر كوارث كبيرة في الأمة.

قل لك يا أخي أترك الناس يفعلون ما يريدون هم أحرار فيما يفعلون : يستمتعون بملذات الحياة التي خلقها الله في

الإنسان ، دع الإقتصاد والربا يفعل ما يفعل ، دع الفنانين يروحون على الناس .............................

وفعلا نجح هذا الطرف لحد كبير وما نشاهده في الواقع يؤكد ذلك جيل كامل لايعرف هويته ، وما هو المنهج الذي يسير

عليه ، وإلى اين هو ذاهب.

الفريق الثاني : ويا للأسف على هذا الفريق وهو من ضرب الإسلام أكثر من الطرف الثاني :

فريق يستدل بالقرآن والسنة في تأكيد أنه هو الطرف الصحيح.

فريق نصفه سلفي ونصفه إخواني ونصفه صوفي.............................وغيرها من المذاهب.

هؤلاء الذين أتخذ كل منهم منهجا لوحده وكأن الإسلام ليس دين واحد ولكن مجموعة اديان وكل يدعي أنه على الخط

المستقيم واصبح كل طرف يقذف الاخر واحد يصف نفسه على أنه الفرقة الناجية والأخر يرى في الطرف الآخر أنه متشدد

وطرف مازال يقيم الزردات ويرقص كالبهلوان..............................الخ.

وحين ترى هذه لإنقسامات تتعجب فعلا والكارثة الأعظم في تصرفات هؤلاء:

- بعضهم يرفض حتى المناقشة ويصر على رايه.

- بعضهم يستدل بفتاوي للبعض والذي لا نعرف كيف أوصلهم علمهم الشرعي لتلك الفتاوي ......

- ترى هؤلاء الناس يشكلون جماعات جماعات كل له مذهبه وحزبه ....................

والسؤال المطروح : أليس الطرفان مسؤولان عما يجري للأمة الإسلامية من كوارث ؟؟؟؟؟؟

-- ألى يفرح اعداء الأمة بهذه الإنقسامات ؟؟؟؟؟؟؟

-- ألسنا في حاجة للتقدم التكنولوجي والعلمي ؟؟؟؟؟؟ ألسنا نستورد ما نأكل ونشرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


في الأخير ليس لدي ما اقوله سوى :شكرا لثنائي الموت على تدميرهما للأمة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


كل يجري في طريق يدرك أوله و لكن لا يدرك آخره

الفريق الأول اتخذو العلم سلاحا لمحاربة العقيدة و مطاردتها من نفوس المؤمنين

قسم فرويد تاريخ البشرية الى 3 مراحل عصر الخرافة و عصر التدين و عصر العلم ،،ثم حمد الشيطان كثيرا
على أن تخلصنا من المرحلتين الأوليتن

طبعا فقد وصل-العلم- الى أسرار المعرفة ،،حطم الذرة ،، ....الخ
في عصر الخرافة و الجاهلية فسر البرق على انه قوة إلاهية ،، فسر مثله الظلام، النور
بعض الحيوانات ....الخ

ثم ارتقى الناس من الكفر الي التوحيد و عرفو ان هناك الها خالقا -فاطر السماوات و الأرض جل جلاله-
ثم جاء عبدت الشيطان و أفسدو العلاقة بين الدين و العلم
ففصلو الدين عن العلم و و أقاممو بينهم حواجز منيعة

فنبذو ألاههم و آمنو باله جديد هوا العلم و العلم-كما قال سومرست موم- كائن متقلب فهو ينفي اليوم ما أثبته بالأمس و يثبت غدا ما نفاه اليمو و ل\لك تجد عباده في قلق دائما لا يستقرون - فهكذا يريد الغرب أن نصبح
في قلق دائما لا نستقر



على الفريق الثاني -نكتفي بقول الحبيب المصطفى- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

(تفرقت اليهود على واحد و سبعون فرقه كلها فى النار وواحدة فى الجنه وتفرقت النصارى على اثنين و سبعون فرقه كلها فى النار وواحدة فى الجنه وستتفرق امتى على ثلاثة و سبعون فرقه كلها فى النار وواحدة فى الجنه.....قالوا من هؤلاء يارسول الله؟.....قال : الذين هم على ما انا عليه انا واصحابى)

فريدرامي
2010-10-10, 20:00
http://sarah3030.jeeran.com/hadaeeq13.gif

عابر . سبيل
2010-10-10, 20:36
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته

أين كنا نحن : من لم نضيع الامة ولم نكن سبب خرابها .. حين كان هؤلاء
يعبثون بامتنا ؟؟؟؟ ولما تركنا لهم المجال ليفعلوا ما فعلوا ؟؟؟؟؟؟؟
السنا نحن من ضيعنا الامة بابتعادنا عن نهج ربنا وسنة نبينا ؟؟؟
والكارثة اننا ما زلنا نبحث عن المشجب الذي نعلق عليه سبب هذا الضياع ؟؟