مشاهدة النسخة كاملة : لمن نشكو مآسينا ...؟؟؟
ثائرة الجبال
2010-10-08, 18:30
[center][size="5"][size="6"]لمن نشكوا مآسينا ؟
ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟
أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟
وهل موتٌ سيحيينا ؟!
قطيعٌ نحنُ .. والجزار راعينا
ومنفيون ...... نمشي في أراضينا
ونحملُ نعشنا قسرًا ... بأيدينا
ونُعربُ عن تعازينا ...... لنا .. فينا !!!
فوالينا ..
ــ أدام الله والينا ــ
رآنا أمةً وسطًا
فما أبقى لنا دنيا ..... ولا أبقى لنا دينا !!
ولاةَ الأمر .. ما خنتم .. ولا هِنْتمْ
ولا أبديتم اللينا
جزاكم ربنا خيرًا
كفيتم أرضنا بلوى أعادينا
وحققتم أمانينا
وهذي القدس تشكركم
ففي تنديدكم حينا
وفي تهديدكم حينا
سحقتم أنف أمريكا
فلم تنقل سفارتها
ولو نُقِلتْ
.. لضيعنا فلسطينا !!
ولاة الأمر
هذا النصر يكفيكم ويكفينا
.... تهانينا
أجد نفسي كلما قرأت حرفا من حروف الشاعر أحمد مطر أستشيط غيظا
فإلى متى هذا الإذلال ؟
وإلى متى سنصمت على هذا الحال ؟
وإلى متى ونحن نساير المصالح والكراسي والأحلام ؟
وإلى متى نتظاهر بالتناسي تارة وأخرى بالنسيان ..؟
فيجب رفع الراية يوما لامحال ...
فهل سنرفعها قريبا أم بعد أجيال وأجيال ؟؟؟
le fugitif
2010-10-08, 19:32
الى رب كريم اسمه العزيز الحميد المنتقم الجبار صبر جميل
وللصبر ان لم ينفع الشكو اجمل
http://www.moveed.com/data/thumbnails/21/31.GIF
ثائرة الجبال
2010-10-08, 21:01
الى رب كريم اسمه العزيز الحميد المنتقم الجبار صبر جميل
وللصبر ان لم ينفع الشكو اجمل
http://www.moveed.com/data/thumbnails/21/31.gif
نحن نتواكل ولانتوكل على الله ... اختلطت المفاهيم وهناك مستفيد واحد من ذلك ...
خالد سعد
2010-10-08, 21:02
[center][size="6"]
أجد نفسي كلما قرأت حرفا من حروف الشاعر أحمد مطر أستشيط غيظا
فإلى متى هذا الإذلال ؟
وإلى متى سنصمت على هذا الحال ؟
وإلى متى ونحن نساير المصالح والكراسي والأحلام ؟
وإلى متى نتظاهر بالتناسي تارة وأخرى بالنسيان ..؟
فيجب رفع الراية يوما لامحال ...
فهل سنرفعها قريبا أم بعد أجيال وأجيال ؟؟؟
[size="4"]{ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (54) وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (56) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ (57) } النور.
ثائرة الجبال
2010-10-08, 21:19
{ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (54) وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (56) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ (57) } النور.
بصراحة لدي سؤال لك سيدي : هل ترضى الانتظار ولاتفعل شيئا لتغيير المسار ؟؟؟
عصفورة السلام
2010-10-09, 19:23
نشكو ماسانا الى خالقنا الله سبحانه وتعالى فقط لان الشكوى لغير الله مذلة
هشام البرايجي
2010-10-09, 21:26
أنّى اتجهت إلى الإسلام في بـلـد *** تجده كالطير مقصـوصاً جناحاه
الى الله المشتكى وعليه التكلان
خالد سعد
2010-10-10, 14:39
بصراحة لدي سؤال لك سيدي : هل ترضى الانتظار ولاتفعل شيئا لتغيير المسار ؟؟؟
{ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (54) وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (56) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ (57) } النور.
وهل الآية تدعو إلى الكسل والخمول وأن لا نفعل أي شيء سوى الإنتظار ؟
الآية تدعو إلى طاعة الله ورسوله ففي ذلك الهداية والنجاح في الدنيا والآخرة، والقرآن كله يدعو إلى الإيمان والعمل الصالح، وقد وعد الله من قام بذلك بالإستخلاف والتمكين في الأرض وتبديل خوفهم إلى أمن وذلهم إلى عز..
يقول ابن كثير :
{ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) }
هذا وعد من الله لرسوله صلى الله عليه وسلم. بأنه سيجعل أمته خلفاء الأرض، أي: أئمةَ الناس والولاةَ عليهم، وبهم تصلح البلاد، وتخضع لهم العباد، ولَيُبدلَنّ بعد خوفهم من الناس أمنا وحكما فيهم، وقد فعل تبارك وتعالى ذلك. وله الحمد والمنة، فإنه لم يمت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى فتح الله عليه مكة وخيبر والبحرين، وسائر جزيرة العرب وأرض اليمن بكمالها. وأخذ الجزية من مَجُوس هَجَر، ومن بعض أطراف الشام، وهاداه هرقل ملك الروم وصاحب مصر والإسكندرية -وهو المقوقس -وملوك عمان والنجاشي ملك الحبشة، الذي تَملَّك بعد أصْحَمة، رحمه الله وأكرمه.
ثم لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم واختار الله له ما عنده من الكرامة، قام بالأمر بعده خليفته أبو بكر الصديق، فَلَمّ شَعَث ما وَهَى عند موته، عليه الصلاة والسلام وأطَّدَ جزيرة العرب ومهدها، وبعث الجيوش الإسلامية إلى بلاد فارس صحبة خالد بن الوليد، رضي الله عنه، ففتحوا طرفا منها، وقتلوا خلقا من أهلها. وجيشا آخر صحبة أبي عبيدة، رضي الله عنه، ومن معه من الأمراء إلى أرض الشام، وثالثًا صحبة عمرو بن العاص، رضي الله عنه، إلى بلاد مصر، ففتح الله للجيش الشامي في أيامه بُصرى ودمشق ومَخَاليفهما من بلاد حَوران وما والاها، وتوفاه الله عز وجل، واختار له ما عنده من الكرامة. ومَنّ على الإسلام وأهله بأن ألهم الصديق أن استخلف عمر الفاروق، فقام في الأمر بعده قياما تاما، لم يَدُر الفلك بعد الأنبياء [عليهم السلام] على مثله، في قوة سيرته وكمال عدله. وتم في أيامه فتح البلاد الشامية بكمالها، وديار مصر إلى آخرها، وأكثر إقليم فارس، وكَسَّر كسرى وأهانه غاية الهوان، وتقهقر إلى أقصى مملكته، وقَصَّر قيصر، وانتزع يده عن بلاد الشام فانحاز إلى قسطنطينة، وأنفق أموالهما في سبيل الله، كما أخبر بذلك ووعد به رسول الله، عليه من ربه أتم سلام وأزكى صلاة.. اه
بطاعة الله والإيمان والعمل الصالح صلح أمر الأمة في أولها، وكما قال الإمام مالك رحمه الله "لن يصلح آخر الأمة إلا بما صلح أولها"
النسر الشامخ
2010-10-14, 16:16
لله الواحد القهار
الشكوى لغير الله مذلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــه
روح القلم
2010-10-21, 20:53
موضوع جميل والاجل هو ردود الاخ سعد خالد فتحياتي لكما
haithme glàdiàtore
2010-10-22, 17:19
:mh92:هلا بكم معي:dj_17:
أحلام سرمدية
2010-10-22, 19:17
لله رب الكون خالقنا وبارئنا واليه المصير
زينة الرشاد
2010-10-23, 11:02
نشكو ماسانا الى خالقنا الله سبحانه وتعالى فقط
بس يا بحر
2010-10-25, 15:47
،
،
لله نشكو
ضعف حيلتنا وشتات أمرنا
فلا الدين هو الدين
ولا البلاد هي البلاد
وااااسلاماه
شكوانا تكون له وحده الله سبحانه وتعالى
asmasawsen
2010-10-25, 22:35
الشكوى لغير الله مذلة
شكرااا لك
عطر الملكة
2010-10-25, 22:45
الشكوى لغير الله مذلة كيفاش نشكي همومي للعبد و ننسى انو هناك رب أدرىبامور العباد سبحان الله و بحمده
*أمير في الظلام*
2010-10-25, 23:04
نشكو أمرنا لله الواحد الجبار
مناد بوفلجة
2010-10-25, 23:59
نؤمن بالقضاء و القدر و نحاول تغيير الواقع بالعمل و الإرادة إلى الأفضل ,, و الشكوى من ظلم العباد لله سبحانه و تعالى ,, فالله مولانا و لا مولا لهم
ثائرة الجبال
2010-10-29, 19:34
شكرا لمرور الجميع
مناد بوفلجة
2010-10-29, 20:30
نشكوا مآسينا الى الله جل و على
حسين القعقاع
2010-10-31, 15:13
الشكوى لغير الله مذلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــه
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir