المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف تصبح سلفيا معاصرا ؟


dionysos93
2010-10-06, 11:58
كيف تصبح سلفيا معاصرا؟

أولا: أن تعتقد انك وحدك ( لا شريك لك ) على الحق وان كل من لم يكن على ما أنت علية فهو مبطل خاطئ بل مرتد حلال العرض والدم والمال حتى ولو أوتي علم ( سيدنا ) محمد وتعبد موسى وزهد عيسى وخلة إبراهيم وصبر أيوب وكفاف نوح

ثانيا: أن تعتقد انه لن يدخل الجنة معك أنت وطائفتك احد أبدا ، وان المسلمين من غير مذهبك كالكفار والمشركين هم وقود النار ولو كانوا من الذين انعم الله عليهم من الصديقين والشهداء والصالحين .

ثالثا: أن تحتقر كل من خالفك وتحقد عليه بغِلٍ ظاهر وباطن ، وان تحاول هدمه وتحطيمه قولا وعملا بما يجوز ومالا يجوز وان تجعل سبه وشتمه عبادة من عباداتك التي لا تنتهي ولا تفتر في ( الحش ) أو في الدرس أو على المنبر !!.

رابعا : أنكر كافة مذاهب أهل السنة بدءا بالمذاهب الأربعة وما سبقها أو لحقها ، ولا تعترف إلا بـ ( ابن تيمية وابن عبدالوهاب ) ثم بمروجي مذهبهم والدائرين في فلكهم من عبيد الدولار والدينار ، وقل : إن أئمة المذاهب الأربعة ومن والاهم ( مجرمون ) فرقوا الأمة ، وصرفوا الناس بقضاياهم الفقهية عن السنة والحديث الشريف ، وأنه لا حاجة بنا لاجتهاداتهم ، أو الاقتداء بهم ، وأن على كل مسلم أن يعمل ليحصل شروط الاجتهاد قبل تحصيل المعاش ، حتى يتناول الأحكام من الكتاب والسنة مباشرة ، مهما كانت ثقافته ، أو إحاطته بعلوم اللغة والدين ، سواءً في ذلك سكان الأدغال أو قمم الجبال أو خريجي الأزهر .

خامسا : اعتقد قبل كل هذا وبعده ، أن إعفاء اللحية هو ركن الإسلام ( السادس ) الذي أغفل ذكره رواة الحديث الذين ذكروا أركان الإسلام وجعلوها خمسة فقط بينما هي ( ستة ) تماما ، وقل : إن أئمة المذاهب تآمروا على الإسلام فلم يجعلوا توفير اللحية شرطا لصحة الإسلام أو الإيمان أو الإحسان ، ولم يجعلوا ترك إعفائها مفسدا للصلاة والصوم والزكاة والحج جميعا ، ولم يقولوا : إن ترك إعفائها ردة تخرج من دين الله ، وأنه لا يطلق على الحليق لفظ مسلم أبدا بأي وجه ، ولا بأي تأويل ، ولا بأي دليل ، مهما صلى وصام وزكى وحج والتزم حدود الله ، وأن الحليق مستوجب لعقوبة الردة والحرابة .

سادسا : وجه كل جهودك إلى تدمير البناء ( الصوفي ) ، أصيله ودخيله ، مليحه وقبيحه ، واجعل ذلك همك الأول والأخير وغايتك الدنيا والقصوى ، ولا تقبل في ذلك حجة ولا بيانا ، حتى إن كان من كلام إمامك ابن تيمية ، وانس كل النسيان ما في البلاد الإسلامية من مآسي التفريق والتمزيق والخلافات والحروب والأخطار ، ومن شراسة التنصير والتبشير ، وكوارث الإبادة وفواجع الانحلال و اللادينية ، وأهوال الشيوعية ، وفساد الأخلاق والعقائد الذي تبثه وسائل الإعلام المقروءة والمنظورة و المسموعة ، وخطط القضاء على الإسلام التي تدبرها الصليبية واليهودية والفوضوية والماركسية بمراتبها المختلفة في كل وطن فيه واحد من أهل القبلة بالأرض كلها .
فكل ذلك هين ، وهين جدا ، بجوار واجب هدم التصوف و تدمير بنائه ، سواء بالترغيب والإغراء أو الترهيب و الإيذاء .

- سابعا: لا تعامل من ليس من مذهبك بل احتقره وازجره ، وامنع كل خير يصل إليه ، فمن ليس من مذهبك فهو مبتدع أو وثني أو مشرك نجس .

- أخيراً ، قل : نحن أهل الإسلام لا سوانا ، ومن عدانا فهو عدو الإسلام وعلينا كفاحه ، ومن ليس منا فهو علينا ، وليذهب كل أهل القبلة سوانا إلى جهنم .

ولسوف تعذرنا بعد هذا في أن ندعوك إلى أن تنادي معنا بوجوب سعة الأفق ، والأخذ بسماحة الإسلام ورفقه ومرونته ويسره ، والتنادي بالحب في الله ، والتعاون على مكافحة المجمع على كفاحه ، وخدمة المجمع على خدمته ، وترك ما عدا ذلك لكل إنسان بما يناسب نفسيته وذاتيته ، على ألا يؤذي غيره ، ولا يجعل ( النفخة الكذابة ) ودعوى الاختصاص بالصواب طريق الدعوة إلى الله .


عن مقالة للشيخ الشريف محمد زكي إبراهيم ، من علماء الأزهر.

جمال البليدي
2010-10-06, 12:07
الصفات التي يستحق بها العبد ان يكون سلفيا
كتبه الشيخ ابو عبدالسلام الريمي
وقام بالتقديم الشيخ المحدث مقبل الوادعي
اولا:تحكيم الكتاب والسنة الصحيحة فى كل قضية من قضايا الحياة.
ثانيا: عدم الخوض فى المسائل الاعتقادية مما لا مجال للعقل فيها.
ثالثا: الاخذ بما ورد عن الصحابه فى بيان القضايا الدينية عامة وفى قضايا العقيدة خاصة.
رابعا: اعتبار التوحيد هو الاساس الذى تبنى عليه الدولة الاسلامية ومحاربة ما ينافى التوحيد.
خامسا: عدم مجادلة اهل البدع او مجالستهم او سماع كلامهم او عرض شبههم وهذا الذى عليه السلف الصالح.
سادسا: الحرص على جماعة المسلمين ووحدة كلمتهم على الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح.
سابعا: احياء سنن الرسول صلى الله عليه وسلم فى العبادت والسلوك وجميع مرافق الحياة.
ثامنا: ذم التعصب لغير كلام الله وكلام رسوله الذى لاينطق عن الهوى.
تاسعا: الامر بالمعروف والنهى عن المنكر.
عاشرا: الرد على كل مخالف (سواء اكان مسلما ام غيره مهما علت مرتبته او نزلت وسواء اكانت المخالفة قصدا ام خطا)
الحادى عشر: التفريق بين الاخطاء الصادرة عن علماء الاسلام ممن اصلوا دعواتهم(ابتداء على منهج اهل السنة فتكون من قبيل الاجتهادالذى يؤجرون عليه اجرا واحدا وخطؤهم مردود
وبين اخطاء دعاة البدعة ممن كانت اصولهم قائمة ابتداء على غير منهج اهل السنة فتحمل اخطاؤهم على البدعة.
الثانى عشر: التقرب الى الله عز وجل بطاعة من ولاه الله امرنا وعدم الخروج عليهم والدعاء لهم بالصلاح والمعافاة مع المناصحة الصادقة.
الثالث عشر:استخدام الحكمة فى الدعوة الى الله تعالى .
الرابع عشر:الحرص على التصفية الشاملة ثم التربية على هذا الصفاء.
الخامس عشر:الاهتمام بالعلم المبني على الكتاب والسنة واثار سلف الامة والعمل به واعتقاد ان الامة لن تصلح الا اذا اهتم ابناؤها بلعلم .قال تعالى"فاعلم انه لا اله الا الله واستغفر لذنبك"

الواثق
2010-10-06, 12:23
كيف تصبح سلفيا معاصرا؟

أولا: أن تعتقد انك وحدك ( لا شريك لك ) على الحق وان كل من لم يكن على ما أنت علية فهو مبطل خاطئ بل مرتد حلال العرض والدم والمال حتى ولو أوتي علم ( سيدنا ) محمد وتعبد موسى وزهد عيسى وخلة إبراهيم وصبر أيوب وكفاف نوح

ثانيا: أن تعتقد انه لن يدخل الجنة معك أنت وطائفتك احد أبدا ، وان المسلمين من غير مذهبك كالكفار والمشركين هم وقود النار ولو كانوا من الذين انعم الله عليهم من الصديقين والشهداء والصالحين .

ثالثا: أن تحتقر كل من خالفك وتحقد عليه بغِلٍ ظاهر وباطن ، وان تحاول هدمه وتحطيمه قولا وعملا بما يجوز ومالا يجوز وان تجعل سبه وشتمه عبادة من عباداتك التي لا تنتهي ولا تفتر في ( الحش ) أو في الدرس أو على المنبر !!.

رابعا : أنكر كافة مذاهب أهل السنة بدءا بالمذاهب الأربعة وما سبقها أو لحقها ، ولا تعترف إلا بـ ( ابن تيمية وابن عبدالوهاب ) ثم بمروجي مذهبهم والدائرين في فلكهم من عبيد الدولار والدينار ، وقل : إن أئمة المذاهب الأربعة ومن والاهم ( مجرمون ) فرقوا الأمة ، وصرفوا الناس بقضاياهم الفقهية عن السنة والحديث الشريف ، وأنه لا حاجة بنا لاجتهاداتهم ، أو الاقتداء بهم ، وأن على كل مسلم أن يعمل ليحصل شروط الاجتهاد قبل تحصيل المعاش ، حتى يتناول الأحكام من الكتاب والسنة مباشرة ، مهما كانت ثقافته ، أو إحاطته بعلوم اللغة والدين ، سواءً في ذلك سكان الأدغال أو قمم الجبال أو خريجي الأزهر .

خامسا : اعتقد قبل كل هذا وبعده ، أن إعفاء اللحية هو ركن الإسلام ( السادس ) الذي أغفل ذكره رواة الحديث الذين ذكروا أركان الإسلام وجعلوها خمسة فقط بينما هي ( ستة ) تماما ، وقل : إن أئمة المذاهب تآمروا على الإسلام فلم يجعلوا توفير اللحية شرطا لصحة الإسلام أو الإيمان أو الإحسان ، ولم يجعلوا ترك إعفائها مفسدا للصلاة والصوم والزكاة والحج جميعا ، ولم يقولوا : إن ترك إعفائها ردة تخرج من دين الله ، وأنه لا يطلق على الحليق لفظ مسلم أبدا بأي وجه ، ولا بأي تأويل ، ولا بأي دليل ، مهما صلى وصام وزكى وحج والتزم حدود الله ، وأن الحليق مستوجب لعقوبة الردة والحرابة .

سادسا : وجه كل جهودك إلى تدمير البناء ( الصوفي ) ، أصيله ودخيله ، مليحه وقبيحه ، واجعل ذلك همك الأول والأخير وغايتك الدنيا والقصوى ، ولا تقبل في ذلك حجة ولا بيانا ، حتى إن كان من كلام إمامك ابن تيمية ، وانس كل النسيان ما في البلاد الإسلامية من مآسي التفريق والتمزيق والخلافات والحروب والأخطار ، ومن شراسة التنصير والتبشير ، وكوارث الإبادة وفواجع الانحلال و اللادينية ، وأهوال الشيوعية ، وفساد الأخلاق والعقائد الذي تبثه وسائل الإعلام المقروءة والمنظورة و المسموعة ، وخطط القضاء على الإسلام التي تدبرها الصليبية واليهودية والفوضوية والماركسية بمراتبها المختلفة في كل وطن فيه واحد من أهل القبلة بالأرض كلها .
فكل ذلك هين ، وهين جدا ، بجوار واجب هدم التصوف و تدمير بنائه ، سواء بالترغيب والإغراء أو الترهيب و الإيذاء .

- سابعا: لا تعامل من ليس من مذهبك بل احتقره وازجره ، وامنع كل خير يصل إليه ، فمن ليس من مذهبك فهو مبتدع أو وثني أو مشرك نجس .

- أخيراً ، قل : نحن أهل الإسلام لا سوانا ، ومن عدانا فهو عدو الإسلام وعلينا كفاحه ، ومن ليس منا فهو علينا ، وليذهب كل أهل القبلة سوانا إلى جهنم .

ولسوف تعذرنا بعد هذا في أن ندعوك إلى أن تنادي معنا بوجوب سعة الأفق ، والأخذ بسماحة الإسلام ورفقه ومرونته ويسره ، والتنادي بالحب في الله ، والتعاون على مكافحة المجمع على كفاحه ، وخدمة المجمع على خدمته ، وترك ما عدا ذلك لكل إنسان بما يناسب نفسيته وذاتيته ، على ألا يؤذي غيره ، ولا يجعل ( النفخة الكذابة ) ودعوى الاختصاص بالصواب طريق الدعوة إلى الله .


عن مقالة للشيخ الشريف محمد زكي إبراهيم ، من علماء الأزهر.
السلفية هي منهج الاسلام ومعناها الاسلام المصفى من كل الشركيات والبدع هذي هي السلفية اما ماذكرته فهاته صفات اتصف بها بعض من ادعى السلفية لا اكثر...........والله المستعان

جمال البليدي
2010-10-06, 12:36
السلفية هي منهج الاسلام ومعناها الاسلام المصفى من كل الشركيات والبدع هذي هي السلفية اما ماذكرته فهاته صفات اتصف بها بعض من ادعى السلفية لا اكثر...........والله المستعان

نعم وأبرز من اتصف بها هم الإخوان كما بينت في موضوعي(رمتني بدائها ثم انسلت) فلهذا لم يتمكن خصوم الدعوة السلفية من إيراد دليل واحد-مع أننا تحديناهم دائما- من كتب السلفيين على صحة اتهاماتهم.
فاتهماتهم لأهل السنة السلفيين قديمة وخاوية على عروشها فمبجرد أن يبدأ أحدهم في الطعن في السلفية إلا ويعيد نفس الشريط:
(اللحية+القميص+السواك+جعلتم نفسكم في الجنة+عدم إحترام رأي الآخر+التكفير+الإرهاب)).
أسطوانة واحدة تكرر لكن الدليل مفقود في خبر كان!!!!

هشام البرايجي
2010-10-06, 12:54
من المفارقات ان تجد سلفيا ياتيك بكلام شيخه بالايات والاحاديث واقوال الثقات وان تجد صوفيا ياتي بكلام وليه الصالح ليس فيه لا اية ولا حديث ولا قول من اقوال السلف كلام عام لا يؤخد به

الجزائري بوعمران
2010-10-10, 00:13
كيف تصبح سلفيا معاصرا؟

أولا: أن تعتقد انك وحدك ( لا شريك لك ) على الحق وان كل من لم يكن على ما أنت علية فهو مبطل خاطئ بل مرتد حلال العرض والدم والمال حتى ولو أوتي علم ( سيدنا ) محمد وتعبد موسى وزهد عيسى وخلة إبراهيم وصبر أيوب وكفاف نوح

ثانيا: أن تعتقد انه لن يدخل الجنة معك أنت وطائفتك احد أبدا ، وان المسلمين من غير مذهبك كالكفار والمشركين هم وقود النار ولو كانوا من الذين انعم الله عليهم من الصديقين والشهداء والصالحين .

ثالثا: أن تحتقر كل من خالفك وتحقد عليه بغِلٍ ظاهر وباطن ، وان تحاول هدمه وتحطيمه قولا وعملا بما يجوز ومالا يجوز وان تجعل سبه وشتمه عبادة من عباداتك التي لا تنتهي ولا تفتر في ( الحش ) أو في الدرس أو على المنبر !!.

رابعا : أنكر كافة مذاهب أهل السنة بدءا بالمذاهب الأربعة وما سبقها أو لحقها ، ولا تعترف إلا بـ ( ابن تيمية وابن عبدالوهاب ) ثم بمروجي مذهبهم والدائرين في فلكهم من عبيد الدولار والدينار ، وقل : إن أئمة المذاهب الأربعة ومن والاهم ( مجرمون ) فرقوا الأمة ، وصرفوا الناس بقضاياهم الفقهية عن السنة والحديث الشريف ، وأنه لا حاجة بنا لاجتهاداتهم ، أو الاقتداء بهم ، وأن على كل مسلم أن يعمل ليحصل شروط الاجتهاد قبل تحصيل المعاش ، حتى يتناول الأحكام من الكتاب والسنة مباشرة ، مهما كانت ثقافته ، أو إحاطته بعلوم اللغة والدين ، سواءً في ذلك سكان الأدغال أو قمم الجبال أو خريجي الأزهر .

خامسا : اعتقد قبل كل هذا وبعده ، أن إعفاء اللحية هو ركن الإسلام ( السادس ) الذي أغفل ذكره رواة الحديث الذين ذكروا أركان الإسلام وجعلوها خمسة فقط بينما هي ( ستة ) تماما ، وقل : إن أئمة المذاهب تآمروا على الإسلام فلم يجعلوا توفير اللحية شرطا لصحة الإسلام أو الإيمان أو الإحسان ، ولم يجعلوا ترك إعفائها مفسدا للصلاة والصوم والزكاة والحج جميعا ، ولم يقولوا : إن ترك إعفائها ردة تخرج من دين الله ، وأنه لا يطلق على الحليق لفظ مسلم أبدا بأي وجه ، ولا بأي تأويل ، ولا بأي دليل ، مهما صلى وصام وزكى وحج والتزم حدود الله ، وأن الحليق مستوجب لعقوبة الردة والحرابة .

سادسا : وجه كل جهودك إلى تدمير البناء ( الصوفي ) ، أصيله ودخيله ، مليحه وقبيحه ، واجعل ذلك همك الأول والأخير وغايتك الدنيا والقصوى ، ولا تقبل في ذلك حجة ولا بيانا ، حتى إن كان من كلام إمامك ابن تيمية ، وانس كل النسيان ما في البلاد الإسلامية من مآسي التفريق والتمزيق والخلافات والحروب والأخطار ، ومن شراسة التنصير والتبشير ، وكوارث الإبادة وفواجع الانحلال و اللادينية ، وأهوال الشيوعية ، وفساد الأخلاق والعقائد الذي تبثه وسائل الإعلام المقروءة والمنظورة و المسموعة ، وخطط القضاء على الإسلام التي تدبرها الصليبية واليهودية والفوضوية والماركسية بمراتبها المختلفة في كل وطن فيه واحد من أهل القبلة بالأرض كلها .
فكل ذلك هين ، وهين جدا ، بجوار واجب هدم التصوف و تدمير بنائه ، سواء بالترغيب والإغراء أو الترهيب و الإيذاء .

- سابعا: لا تعامل من ليس من مذهبك بل احتقره وازجره ، وامنع كل خير يصل إليه ، فمن ليس من مذهبك فهو مبتدع أو وثني أو مشرك نجس .

- أخيراً ، قل : نحن أهل الإسلام لا سوانا ، ومن عدانا فهو عدو الإسلام وعلينا كفاحه ، ومن ليس منا فهو علينا ، وليذهب كل أهل القبلة سوانا إلى جهنم .

ولسوف تعذرنا بعد هذا في أن ندعوك إلى أن تنادي معنا بوجوب سعة الأفق ، والأخذ بسماحة الإسلام ورفقه ومرونته ويسره ، والتنادي بالحب في الله ، والتعاون على مكافحة المجمع على كفاحه ، وخدمة المجمع على خدمته ، وترك ما عدا ذلك لكل إنسان بما يناسب نفسيته وذاتيته ، على ألا يؤذي غيره ، ولا يجعل ( النفخة الكذابة ) ودعوى الاختصاص بالصواب طريق الدعوة إلى الله .


عن مقالة للشيخ الشريف محمد زكي إبراهيم ، من علماء الأزهر.


كذب في كذب عمري ما سمعت سلفي يقول ما قاله هذا الأزهري الكذاب

بل هم من الكفر الشعب الجزائري بسبب كرة قدم