lotfibs
2010-10-02, 09:54
لحظة عذاب عشتها في هواك يا امرأة لحظة عذاب ...
لحظة عذاب خرقت جسدي ليلا تعلمني ... السهر واللوم والعتاب
لحظة عذاب حرمت بسمتي وجعلت حياتي بألفِ انقلاباٌ وانقلاب
لحظة عذاب ... وكلمة من شفتاكِ ضاع فيها حبي ... ضاعت فيها املي ... حرمتني منكِ يا اغلى الأحباب ...
فهل انساكِ ؟ و قلبي لا يعرف النسيان ( لا ) و كيف انساكِ ما دام الأبتعادُ عن هواكِ أعنف ... وأقسى عذاب ... ؟
هل أحبُ غيركِ ؟ و كيف لي أن أُحبَّ غيركِ ولا يوجد لعيني غير عيناكِ أصحاب ...؟
فكل هذا الحب و أشعر بأننا سنبقى أغراب ...
( نعم ) سنبقى أغراب يا أمراة بحثتُ عنها ما بين ألفِ كتابٍ وكتاب ...
وكلمة يُحبــــُني خرجت منكِ بأستهتار أحسستُ بأنها أغلقت بوجهي ألاف الأبواب ...
كنتُ أشعر بأنكِ لن تُــــقدري هذا الحب والعذاب ...
فأنتِ لستي ألا طفلة بيضاء اللونِ و وجهُها مشعاً كالقمر ...
تنتظر حنيناً ولا تعرف ما هو الحنين ؟
و تنتظرُ أيضاً في طريقها مجاملة من لسانِ أبني أدم ولا تؤمنُ بشخصٌ مات حبٌ وانتحر ...
فقولي ما فائدة الكلام الجميل و المجاملات التي تنأليها من الأخرين
لكن ... ما أريد أن أقُولهُ لكِ هو أنكِ بعد حين ...
ستاكتشفي بأنَّ الكلام الجميل و المجاملأت الأجمل ستفتقد رونقُــها
الخاص بها وتصبح أمامكِ سراب ...
وتُــغيبُ شمساً وتخفي ورأئها قمراً أحاطهُ الضباب ...
فأين أجلسُ يا سيدتي أين ؟ ...
وكل المقاعد والموائد أصبحت ضدي الان...
أين أجلسُ ؟ وكل الأقلام والدفاتر ضدي ...
أين أجلسُ ؟ وكل الحقائب أصبحت ضدي ...
حتى الأنسان الذي يقف ما بيني وبينك أصبح على قلبي نائب ...
ينوب بأن لا أُحبَّ ... و لا أعشق ... ولا يعلم بأنَّ العاشق قدر
فــيُـكفيني يا أمراة حُبٌ وقهر ...
فسأنساكِ وأبحثُ عن أُخرى تهوى الشعر ...
وتحبُ المسافرين والسفر ... الى بحُور الكلمات ...
عندها سأغزلُ لها ثوباً جميلاً من الكلمات ...
وأُصرِفَّ عنها ثوبَ الحُزنِ والأهات ...
فأهٍ من حُبٍ غزاني من جميع الجهات ...
و أهٍ على قلبي أمراة لم تحنَّ لشخص كأن يجلس لها على الطرُقات
نعم ... سأنساكِ يا أمراة أحبّها قلبي كل الحب وأبحثُ عن أُخرى تعشق الكلمات ...
لأعطها كُل ما أملكهُ من حنانٍ و حبٍ فائق ...
وكل أخلاصٍ و أحترام ... المحب : العبد اللطيف.
لحظة عذاب خرقت جسدي ليلا تعلمني ... السهر واللوم والعتاب
لحظة عذاب حرمت بسمتي وجعلت حياتي بألفِ انقلاباٌ وانقلاب
لحظة عذاب ... وكلمة من شفتاكِ ضاع فيها حبي ... ضاعت فيها املي ... حرمتني منكِ يا اغلى الأحباب ...
فهل انساكِ ؟ و قلبي لا يعرف النسيان ( لا ) و كيف انساكِ ما دام الأبتعادُ عن هواكِ أعنف ... وأقسى عذاب ... ؟
هل أحبُ غيركِ ؟ و كيف لي أن أُحبَّ غيركِ ولا يوجد لعيني غير عيناكِ أصحاب ...؟
فكل هذا الحب و أشعر بأننا سنبقى أغراب ...
( نعم ) سنبقى أغراب يا أمراة بحثتُ عنها ما بين ألفِ كتابٍ وكتاب ...
وكلمة يُحبــــُني خرجت منكِ بأستهتار أحسستُ بأنها أغلقت بوجهي ألاف الأبواب ...
كنتُ أشعر بأنكِ لن تُــــقدري هذا الحب والعذاب ...
فأنتِ لستي ألا طفلة بيضاء اللونِ و وجهُها مشعاً كالقمر ...
تنتظر حنيناً ولا تعرف ما هو الحنين ؟
و تنتظرُ أيضاً في طريقها مجاملة من لسانِ أبني أدم ولا تؤمنُ بشخصٌ مات حبٌ وانتحر ...
فقولي ما فائدة الكلام الجميل و المجاملات التي تنأليها من الأخرين
لكن ... ما أريد أن أقُولهُ لكِ هو أنكِ بعد حين ...
ستاكتشفي بأنَّ الكلام الجميل و المجاملأت الأجمل ستفتقد رونقُــها
الخاص بها وتصبح أمامكِ سراب ...
وتُــغيبُ شمساً وتخفي ورأئها قمراً أحاطهُ الضباب ...
فأين أجلسُ يا سيدتي أين ؟ ...
وكل المقاعد والموائد أصبحت ضدي الان...
أين أجلسُ ؟ وكل الأقلام والدفاتر ضدي ...
أين أجلسُ ؟ وكل الحقائب أصبحت ضدي ...
حتى الأنسان الذي يقف ما بيني وبينك أصبح على قلبي نائب ...
ينوب بأن لا أُحبَّ ... و لا أعشق ... ولا يعلم بأنَّ العاشق قدر
فــيُـكفيني يا أمراة حُبٌ وقهر ...
فسأنساكِ وأبحثُ عن أُخرى تهوى الشعر ...
وتحبُ المسافرين والسفر ... الى بحُور الكلمات ...
عندها سأغزلُ لها ثوباً جميلاً من الكلمات ...
وأُصرِفَّ عنها ثوبَ الحُزنِ والأهات ...
فأهٍ من حُبٍ غزاني من جميع الجهات ...
و أهٍ على قلبي أمراة لم تحنَّ لشخص كأن يجلس لها على الطرُقات
نعم ... سأنساكِ يا أمراة أحبّها قلبي كل الحب وأبحثُ عن أُخرى تعشق الكلمات ...
لأعطها كُل ما أملكهُ من حنانٍ و حبٍ فائق ...
وكل أخلاصٍ و أحترام ... المحب : العبد اللطيف.