المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مارايكم في هده المقولة ؟؟


تَــــــيْمَـــــآءْ ,
2010-09-21, 18:49
السلام عليكم
بكل اختصار ودون مقدمات سادخل فالموضوع

اردت ان اعرف وجه نظركم من هده المقولة
وهل لها صدا في حياتكم ؟؟

هذه المقولة: من أقوال عطاء الله السكندري رحمه الله:
رب معصيه ورثت ذلا وانكسارا خيرا من طاعه اورثت عزا واستكبارا

انيرو صفحتي بآرائكم
وجزاكم على الله

سلااااااااام
kinza

تَــــــيْمَـــــآءْ ,
2010-09-23, 16:58
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كمال الاسلام
2010-11-01, 22:10
وعليكم السلام .


عندو الحق


الشخص ليرتكب معصية ويحس بالذنب والذل
احسن من الشخص ليدير حسنات ثم يشعر بالفخر بها والتكبر


وفقك الله لكل خير

زهرة الجزائر 07
2010-11-01, 22:23
السلام عليكم

كلامه صحيح

فالشخص الذي يخطأ و يندم على مافعله من منكرات في حياته سابقا
هذا الندم سيكون دافعا له للتوبة و الرجوع الى الطريق الصحيح

saberagg
2010-11-01, 22:46
http://ononon.jeeran.com/%D9%85%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%B9%20%D9%85%D8%AA%D9%8 5%D9%8A%D8%B2.gif

صَمْـتْــــ~
2010-11-01, 22:47
السلام عليكم
بكل اختصار ودون مقدمات سادخل فالموضوع

اردت ان اعرف وجه نظركم من هده المقولة
وهل لها صدا في حياتكم ؟؟

هذه المقولة: من أقوال عطاء الله السكندري رحمه الله:
رب معصيه ورثت ذلا وانكسارا خيرا من طاعه اورثت عزا واستكبارا

انيرو صفحتي بآرائكم
وجزاكم على الله

سلااااااااام
kinza


السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الفاضِلة،
يعصي المرء ربّه بارتكابه لِمحرّمات نهانا الله عنها،
ولكِن هناك من يعصي الله فتنقشِعُ غِشاوةَ جهله ويتفطّن لِفعلتِه
ويتدارَك أخطاءه بِطرقه أبوابَ التّوبةِ مُتذلّلا لله خِشيةَ غضبه وعِقابه
مُستشعِرا صِغَرَ حجمِه أمامَ عظــمةِ ربّه،
مُنكسِرَ القلبِ تحسُّرا ونَدما لِخروجه عن طاعةِ الله ومُخالفةِ أوامِرِه.

فنُلاحِظ أنّ معنى التذّلّل والانكِسار بهذه المقولة يخدُمُ المعنى الإيجابي المُشار إليه،
ولا يُقصَدُ من الكلِمتين معناهُما المُحدّد 'أي الذلّ'

أمّا الجزء الثّاني من المقولة فيضعُنا أمام حالةِ الشّخص الذي يُقدِمُ على طاعةِ الله
(فيُؤدّي فروضه وسنن رسوله صلّى الله عليه وسلّم)
ولكنّ هذه الطّاعة تصحبُها صِفة الكِبر حينما تُولِّدُ لدى هؤلاءِ شعورا بالعظمة والثِّقة بوصولِهِم حدّ التنزّه عن الخطأ..
وبُلوغ مكانة من يُفضِّلُهُم الله على غيرِهِم من البشر..

والأصل في العِبادة هو التّواضُعُ للخالقِ جلّ وعلا اعتِرافا بِربوبيّته
(فالتذلّل والخوفُ إلى ومِن الله منبعهُما التّواضُع أمام قُدرته والاعتِراف بقوّتِه)

هذا من جِهة ومن جِهة أخرى قد يُرادُ بالعزّ والكِبر مسلكا آخر،
يجعلُ البعض يقتصِرون في طاعة الله على تأديةِ فروضهم ولكنّهم يتجاهلون مكارِم الأخلاق وصِفات المؤمن الحقّ،
بما فيها صِفة التّواضُع في معاملة أمثالهم من البشر،
فــحُسنُ المعاملة تُبيد صفة الكِبر.

وممّا سبقَ ذِكره نجملُ كلامنا في نتيجةٍ تُتوّجُ المقولة بِصِدقِها وحِكمةِ قائِلِها..
،،،
أرجو أن أكونَ قد وُفِّقتُ في إيصالِ المعنى، والله أعلم.

نظام الفوضى
2010-11-01, 22:53
ما لإبن آدم والتكبر وأوله نطفه وآخره جيفة لايرزق نفسه ولا يدفع حتفه

ويقول شاعر لكن فيمعنى قوله فقط:

أن السنلة الممتلئة يأتي رأسها منحني ...........والسنبلة الفارغة يأتي راسها شامخ مرفوع

مناد بوفلجة
2010-11-01, 22:54
السلام عليكم
بكل اختصار ودون مقدمات سادخل فالموضوع

اردت ان اعرف وجه نظركم من هده المقولة
وهل لها صدا في حياتكم ؟؟

هذه المقولة: من أقوال عطاء الله السكندري رحمه الله:
رب معصيه ورثت ذلا وانكسارا خيرا من طاعه اورثت عزا واستكبارا

انيرو صفحتي بآرائكم
وجزاكم على الله

سلااااااااام
kinza


السلام عليكم
مقولة في المستوى
طبعا إذا خيرت بين الشطرين , فالأول أحسن من الثاني

فريدرامي
2010-11-01, 22:58
من تاب من الذنب رجع كيوم ولدته امه
اما من استكبر واخذته العزة بالاثم وظن نفسه انه
ناج فامره الى الله
ان الطاعة الحقة هي التى تزيدنا تواضعا
وليس استكبارا
بارك الله فيك