الجلفة تحت المجهر

[فرحات حسين]

يسرني أن اقدم لقراء قسم الاخبار عنوان جديد وهو الجلفة تحت المجهر بمساعدة اخي ليتم مراد وفي هذا القسم تجدون الاخبار عن الجلفة فقط فارجو
منكم ان تتركو تعاليقاكم و المناقشة في المواضيع شكرا
http://www.uparab.com/files/08X9botsYnk4-I2X.gif

[tarek100]

أوكي ٍايرائع وقسم جميل وإن شاء الله أنا هنا على طول
tareek:1:

[فرحات حسين]

عم قريب اخبار عن الجلفة ان شاء الله

[DMA]

شكرا لكما

سنكون هنا إن شاء الله

[فرحات حسين]

بعد قرار الحكومة بتجميد أسعار اللحوم المجمدة
ارتفاع بين 3000 و4000 دج في أسعار الماشية بأسواق الجلفة
2008.05.18
http://documents.wfp.org/stellent/groups/public/documents/liaison_offices/wfp102154.jpg
عرفت مؤخرا أسعار الماشية بأسواق الجلفة ارتفاعا محسوسا، ربطه الموالون بالأمطار التي تهاطلت خلال الأسبوع الفارط، وكذا قرارات الحكومة بتوقيف استيراد اللحوم المجمدة، واستيراد 300 ألف طن من الشعير، لتوزيعها على الموالين، مع فتح المحميات.

وقد ارتفع سعر الخروف من 4000 دج إلى 9000 دج، بزيادة تراوحت بين 3000 و4000 دج، في حين أن سعر الخروف ذو النوعية الجيدة تراوح بين 11000 و12000 دج، أما سعر النعجة، فقد عرف ارتفاعا هو الآخر، حيث زادت أسعارها من 7000 إلى 9000 دج. أما سعر الكباش فقد قفز من 17000 دج إلى مليوني سنتيم.
وقد شهدت أسعار اللحوم ارتفاعا تراوح بين 100 و150 دج للكيلوغرام، موازاة مع ارتفاع أسعار الماشية، حيث وصل سعر الكيلوغرام للحم الخروف 450 دج، بعد أن كان سعره 300 دج، أما لحوم الماعز فلم تتجاوز 300 دج.
وحسب بعض الموالين، فإن أسعار الأعلاف تبقى في أعلى مستوياتها، حيث بلغ سعر الشعير 1500 دج للكيس من وزن 50 كغ، في حين تراوح سعر مادة "النخالة" بين 1900 و2100 دج للقنطار.
وقد كشف مؤخرا وزير الفلاحة، سعيد بركات، في لقاء مع عدد من البرلمانيين أن الحكومة قررت استيراد 300 ألف طن من الشعير، وقد بلغت تكلفة القنطار 2200 دج، في حين ستوزع على الموالين بسعر 1500 دج، حيث ستتكفل الحكومة بالفارق، وضمان توفير 400 غ من العلف لكل رأس من الماشية في إطار الإجراءات المستعجلة التي أقرتها لإنقاذ الماشية، مضيفا أن كافة الولايات ستستفيد من الحصص المخصصة لها خلال عشرة أيام. ولا يزال موالو الجلفة في انتظار توزيع مادة "الشعير"، حيث لم يستفد مركز توزيع الحبوب بالجلفة من أي حصة من الشعير إلى غاية يوم أمس.
وأكد مصطفى بن عطاء الله، نائب حزب جبهة التحرير الوطني، عن ولاية الجلفة، في تصريح "للشروق اليومي"، أن الوزير أعطى تعليمات للولاة لفتح المحميات أمام الموالين، وفسح المجال أمام تصدير الماشية وفق الإجراءات المنصوص عليها قانونا، مع قيام الدولة بمنح قروض بنكية للموالين دون فائدة، إذ ستتكفل بدفع نسبة الزيادة. وأوضح وزير الفلاحة في لقائه ببرلمانيي الولايات السهبية أن الدولة ستفتح المجال أمام الخواص لإنشاء مسالخ صناعية، وتشجيع الإستثمار في هذا المجال، قصد تجاوز الانخفاض المتسارع لأسعار الماشية. داعيا الموالين إلى تنظيم أنفسهم في إطار رسمي، وهو المطلب الذي ينادي به الموالون قصد إنشاء فدرالية تتكفل بمتابعة انشغالاتهم.
ومعلوم أن الجزائر تزخر بتواجد 8 سلالات من الماشية تتميز لحومها بجودة عالمية، ويبلغ عدد رؤوس الماشية عبر الوطن 20 مليون رأس حسب الإحصائيات الرسمية.
المصدر /جريدة الشروق اليومي كريم يحيى

[فرحات حسين]

امتحانات دورة ماي (شهادة المستوي )
سوف تشهد ولاية الجلفة وباقي ولاية الوطن غدا امتحانات لشهادة المستوي يومي 20/21ماي 2008التابعة لديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد
فابتوفيق للامترشحين
المصدر / فرحات حسين

[فرحات حسين]

تسجيل عدة وفيات بالمراكز الصحية لحد الصحاري بالجلفة و خدمات متدنية والسكان يطالبون بتدخل وزير الصحة

يعاني سكان بلدية حد الصحاري، بالجلفة، من ضعف الخدمات الصحية طيلة أيام الأسبوع، أين يضطر السكان للتنقل إلى المستشفيات المجاورة لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة

بالإضافة إلى كل أنواع الفوضى واللا مبالاة التي أصبحت أمرا عاديا بالعيادة متعددة الخدمات، المتواجدة عبر البلدية، ويصحبه في ذلك التدني المستمر في الخدمات التي تقدمها هذه المؤسسة الصحية بسبب غياب الأطباء وندرة العديد من الأدوية وسوء استقبال المرضى، خاصة من طرف بعض الممرضين وأعوان الأمن المؤقتين. وهو ما وقفنا عليه أثناء زيارتنا للعيادة متعددة الخدمات، حيث لا تحمل من الصحة، إلا الاسم وتشهد نقصا كبيرا في جانب المعاملة والاستقبال للمرضى، وهو ما يعكس حقيقة واحدة وهي أن القطاع الصحي بهذه البلدية في تدهور وتدني لا مثيل له، حيث وصفه أحد المرضى بأنه "قطيع بلا راعي" فكل الشكاوى تبقى حبيسة الأدراج ولا مسؤول بالقطاع يحرك ساكنا للتحسين من الخدمة العمومية للمريض "الفقير" الذي أصبح يفضل الموت في المنزل على التوجه إلى العيادة لسببين، حسب المرضى الذين التقيناهم هناك، أما السبب الأول فيتمثل في تجنب الدخول في مشاكل ومشادات مع الموظفين، فالمريض هنا يزداد مرضا مع ما شاهدناه في العيادة، والسبب الثاني يخص النساء، حيث أن عددا كبيرا من المواطنين أصبحوا يمنعون "النساء" من الذهاب إلى هذه العيادة بعدما لاحظوا دخول بعض أعوان الأمن قاعة الفحص بدون إذن، وهو ما أكده لنا العديد من المواطنين الذين تأسفوا كثيرا لما أصبح يحصل في هذه المدينة الهادئة والمحافظة. معاناة سكان المنطقة مع الصحة "المريضة" لم تتوقف عند هذا الحد بل تعدته إلى الغياب التام للأطباء المختصين في أمراض النساء والتوليد، حيث أن القطاع لا يتوفر إلا على قابلة واحدة ومولدتين ريفيتين وهو ما يزيد في معاناة النساء الحوامل، ولعل الكارثة العظمى تتمثل في روايات مواطني المنطقة، حيث ذكرت لنا مصادر متطابقة بأنه يتم توليد النساء في البيوت عند المولدات الريفيات وبأثمان باهضة تتعدى 1500 دج في أغلب الأحيان، بالإضافة إلى احتجاز المرأة أو مولودها حتى يتم تسديد المبلغ. وأضافت مصادرنا أن الإهمال واللا مبالاة تسبب في وفاة رضيعين قبل أشهر، أحدهما -كما ذكر والده- تم إخراجه رفقة والدته بعد ولادته مباشرة مما أدى إلى وفاته رغم أن القانون ينص على بقاء المرأة بعد وضعها الحمل 24 ساعة على الأقل. ساعة على الأقل
المصدر /جريدة النهار الجديد أحمد خلفاوي

[DMA]

الأربعاء 2008/05/21

20 مليار لحماية المدينة من فيضانات الأودية بحد الصحاري



استفادت بلدية حد الصحاري بولاية الجلفة من غلاف مالي يقدر بـ20 مليار سنتيم لتهيئة وتوسعة الوادي الكبير الذي يتوسط المدينة من أجل حماية السكان من الفيضانات. وحسب مصدر مطلع، فإن طول الوادي الذي انطلقت به الأشغال مؤخرا يفوق 2 كلم ويتوسطه عدد كبير من الجسور الكبيرة.


المصدر :أمحمد الرخاء /الخبر
*******************************************

النقل يؤرق سكان الخميس والفرنيني

يعاني سكان بلديتي الفرنيني والخميس المتواجدين في الجهة الشمالية لولاية الجلفة، من أزمة حقيقية في النقل، خاصة بين مقر الدائرتين عين وسارة وسيدي لعجال. ويتفاقم هذا المشكل أثناء ذهاب وإياب العمال والمتسوقين، والسبب في ذلك انعدام كلي لسيارات الأجرة وحافلات النقل الجماعي. فكل ما هو موجود في البلديتين من وسائل النقل السيارات يعتبر غير مرخص له الأمر الذي جعلها تختفي كلما علم أصحابها بأن هناك في الطريق حاجز أمني. وقد أصبحت هذه الأزمة الانشغال الأساسي الذي يطرحه سكان المنطقتين على المسؤولين المخلبين.


المصدر :م. عبد الرحمان /الخبر
***********************************

انعدام الخدمات البنكية بسيدي لعجال

تحوّل مشكل انعدام الخدمات العمومية بدائرة سيدي لعجال في ولاية الجلفة، إلى هاجس حقيقي لسكان بلديات سيدي لعجال والخميس وحاسي فدول بفعل المتاعب التي يلاقونها في تنقلاتهم إلى المناطق المجاورة للقيام بمعاملاتهم البنكية. ورغم كل النداءات الموجهة للجهات المعنية بالنظر للأهمية التي صارت تشكلها مثل هذه الخدمة في ظل الحركة التجارية التي تشهدها المنطقة، يضطر المتعاملون للتنقل إلى الوكالات البنكية المتواجدة بعين وسارة، وقصر الشلالة بتيارت للقيام بتعاملاتهم المالية المتعلقة بأنشطتهم التي لا تستدعي التأخير.


المصدر :م. عبد الرحمان /الخبر
**********************************

سكان حاسي العش يطالبون بالغاز الطبيعي

طالب سكان بلدية حاسي العش بولاية الجلفة من السلطات الولائية ببرمجة مشروع إيصال الغاز الطبيعي لهذه البلدية التي يعاني سكانها كثيرا جراء غياب بعض ضروريات الحياة.
عاد هاجس الندرة وأزمة توزيع قارورات غاز البوتان لسكان كل أحياء بلدية حاسي العش خاصة في شتاء هذه السنة، ويقول هؤلاء إن توصيلهم بالغاز الطبيعي ظل مطلب يعاد كل بداية فصل الشتاء، عندما يزداد الطلب على قارورات غاز البوتان التي يستعملونها للطهي والتدفئة. ويشتكي مواطنو حاسي العش من عدة نقائص منها التهيئة والإنارة العمومية.



المصدر :م. عبد الرحمان /الخبر
*********************************

كميات كبيرة من المياه تضيع بسبب الحفر العشوائي

تضيع الملايين من الأمتار المكعبة من المياه بولاية الجلفة بسبب تواصل الحفر العشوائي للآبار بالعديد من مناطق الولاية.
ففي البلديات الشمالية للولاية كحد الصحاري وبنهار والقرنيني والخميس وحاسي فدول وحاسي العش، سجل انتشار غير مسبوق لظاهرة الحفر غير القانوني وحتى القانوني للآبار الارتوازية، ما يهدد بصفة جدية باستنزاف المياه الجوفية. فبعد حصول العديد من المستثمرين الفلاحين على قطع الأرض الفلاحية، همّ الكثير منهم إلى حفر عدد من الآبار تزيد عن حاجته الفعلية، في ظل الغياب الكلي للرقابة، وهو ما يقلص من الجيوب المائية ونقص قدرة ضخ المياه التي يستفيد منها سكان المدن الذين يعاني الكثير منهم من هذه المادة الحيوية كما هو مسجل حاليا ببلدية حد الصحاري بسبب تواجد آبار البلدية بجوار الآبار الفلاحية.


المصدر :أمحمد الرخاء /الخبر
*******************************

[فرحات حسين]

بلدية عين أفقه
عين بن التومي تشكو انعدام أبسط شروط الحياة




لم تلبث أن استعادت منطقة عين بن التومي المعروفة في الجهة بـ''سيدي الشيخ بختي'' التابعة لبلدية عين أفقه، استقرارها الأمني بعد عشرية سوداء لتواجدها بجوار جبل القعدة المعروف بمعقل الجماعات الإرهابية، حتى اصطدم سكانها بواقع مر يتمثل في العزلة وانعدام أبسط شروط الحياة.
تعيش نحو 200 عائلة بمنطقة عين بن التومي التابعة لبلدية عين أفقه شمالي عاصمة الولاية الجلفة، معاناة كبرى بسبب العزلة والحرمان، تأتي في مقدمتها الوضعية السيئة للطريق الذي يربط المنطقة بمقر البلدية. وحسب السكان فإن المسؤولين تأخروا جدا في أخذ انشغالاتهم مأخذ الجد، رغم سلسلة الشكاوي العديدة التي رفعوها.
وأوضح السيد ربيعي ممثل سكان هذه المنطقة الريفية الذين يعيشون فقط على ما تجود به الأنشطة الفلاحية وتربية الماشية، أن الطريق الذي يربط بين مشتتهم وبين مركز البلدية تحول منذ عدة سنوات إلى أخاديد وحفر، يصعب حتى على الجرارات السير عبرها، ''ورغم جملة الشكاوى الموجهة إلى مختلف السلطات من أجل التدخل لإعادة تأهيل المنطقة، إلا أن لا أحد تدخل لتذليل المشكل المرفوعة'' يقول محدثنا الذي يضيف أنه وبسبب وضعية المسالك الريفية يجبر السكان على نقل أمواتهم على الأكتاف لمسافة طويلة من مقرات سكناهم إلى غاية المقبرة المتواجدة على سطح جبل لقليعة.
ويخشى سكان هذه المنطقة التي شهدت نزوحا وهجرة كبيرين أيام اشتداد الأزمة الأمنية، أن تتفاقم العزلة بداخلها ويهجرها جل السكان من جديد بسبب انعدام أبسط شروط البقاء والحياة، والتي تأتي في مقدمتها انعدام المياه الصالحة للشرب بالشكل الذي يجبر السكان حاليا على جلب المياه من عدة نقاط بعيدة وأقربها بلدية حد الصحاري التي تبعد عن المنطقة بحوالي 20 كلم بالصهاريج من كان له جرار، أما الآخرون فيشترون الصهريج الواحد بأزيد من 800 دج.
ويرفع السكان بهذه المنطقة الواقعة أسفل جبلي القعدة ولقليعة من الجهة الجنوبية الشرقية، أيضا مشاكل انعدام الكهرباء الريفية وقاعة علاج ومدرسة لتعليم أطفالهم.
كما أثار هؤلاء من جانب آخر هاجس انتشار الحشرات السامة التي أصبحت تهدد حياتهم حيث تسجل عشرات اللسعات سنويا وقتلت العديد من الأطفال بعد أن تأخر علاجهم بسبب انعدام مرفق صحي في المنطقة.
هؤلاء السكان أكدوا لنا أيضا بأن هناك من منحت لهم الإعانات لبناء السكنات الريفية لكنهم تخلوا عنها للأسباب المذكورة. لذا يطالب هؤلاء بتدخل السلطات الولائية وعلى رأسها والي الولاية لحل بعض من هذه المشاكل خاصة فتح مسالك ريفية وحفر آبار في المنطقة وبناء مدرسة ابتدائية وقاعة علاج. كما يطالبون بزيارة للوالي إلى المنطقة للاطلاع على وضعيتهم قبل أن يهجروا المنطقة.



 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

محملون بـ 100 ألف رأس غنم وأكثر من 100 خيمة
موالو الجلفة والمسيلة والأغواط يستولون على المراعي والمحميات بالبيض
2008.05.20
حالة من الغضب والهستيريا حلت يوم أمس، ببلدية بوقطب في ولاية البيض عقب عملية الاقتحام الجماعية التي قام بها حوالي 60 موالا من ولايات مجاورة للمحميات الرعوية الممنوعة، وقد حذر عدد من موالي بوقطب من عواقب سكوت الجهات الوصية على عملية الإقتحام التي قام بها موالون من ولاية الجلفة لـ 12 ألف هكتار من محمية السدرة، كما عبروا عن تفاجئهم من قيام أحد الموالين القادمين من ولاية الجلفة بوضع 3000 رأس غنم في منطقة استأجرها غيره، ما أدى إلى حدوث ملاسنات لدرجة أن أحد الموالين شبّه مقدماتها "ببريان الثانية" كون أن بعضهم يمتلك قطعة سلاح.

* مخاوف من انفلات الوضع بوجود موالين مسلحين
وتأتي هذه التطورات بعد الهجوم الكاسح الذي قام به أكثر من 60 موالا من ولايات الجلفة، المسيلة والاغواط تسللوا من تراب ولاية النعامة تجاه محمية الغراسة السهبية الرعوية التابعة للعامة للامتيازات الفلاحية (GCA) الواقعة ببلدية توسمولين والمقدرة مساحتها بـ10 ألاف هكتار، والتي منعتها ذات المصالح على موالي المنطقة منذ 3 سنوات قبل أن يقتحموها ثانية بحجة أن غيرهم اغتصبها.
وحسب مصادر موثوقة، فإن أكثر من 100 ألف رأس غنم حطت رحالها بمحمية توسمولين المذكورة، ما سيؤدي حتما، حسب بعض المهندسين، إلى القضاء النهائي على النباتات العلفية، كونها مخالفة للمقاييس التقنية والقانونية للكراء والمتمثلة في احتساب 4 مواشي لكل هكتار، إلى جانب نصب ما يفوق 100 خيمة بصفة غير شرعية داخل محيط محمي.
اللجنة المشتركة برئاسة مصالح الفلاحة والمتكونة من الدرك، و"جيسيا" السهوب، اضافة الى المنتخبين وممثلي مصلحة الغابات عجزت عن إخراج مغتصبي المحميات، علما أن أكثرهم لا يحوزون بطاقات هوية وبعضهم رفض حتى مجرد التحدث لأعضاء اللجنة، في حين تنقل آخرون من بلدية توسمولين صوب شبيكة واد كورية الواقعة بتراب بلدية الكاف لحمر كخطوة ثانية للتوسع ومحاولة الاستيلاء على ما تبقى من محميات دائرة بوقطب، بل وصلت درجة تحدي موالي الولايات المذكورة إلى رفض حتى مجرد اقتراح كراء المحميات بطريقة قانونية بعد صدور قرار مستعجل لفتح المحمية كحل يمكنه أن يخفف من حجم الكارثة والتي من شأنها أن تعيد كل مجهودات الدولة التي التهمت الملايير للقضاء على التصحر ووقف زحف الرمال إلى نقطة الصفر.
من جهة أخرى، علمت الشروق اليومي من مصدر موثوق بأن مصالح العامة للامتيازات الفلاحية سارعت إلى تحريك دعوى قضائية مستعجلة ضدّ 50 موالا من 4 ولايات أكثرهم مجهولو الهوية بتهمة الرعي غير الشرعي والإقامة غير الشرعية داخل محيطات محمية، في حين بادر عدد من الموالين "السائرون في طريق الانقراض" وعدد من مواطني البلديات المذكورة إلى جمع التوقيعات لمطالبة وزير الفلاحة بالتدخل السريع قبل انفلات الأمور، خصوصا بعدما بقي عدد من نواب الولاية ومنتخبيها يتفرجون، وصدور تصريحات غير مؤكدة بأن قطيع إحدى الولايات المذكورة تابع لشخصيات نافذة في السلطة، وأن عددا كبيرا منها مصاب بأمراض معدية خطيرة سجلت المصالح المعنية بشأنها 56 إصابة جديدة بمرض "البريسيلوز" عند الماشية وأكثر من 50 إصابة عند الإنسان.
.المصدر /م نور الدين /الشروق اليومي

[فرحات حسين]

3 ملايين رأس مهددة بالانقراض
هلاك 400 رأس من الماشية في يوم واحد بالجلفة والموالون يستنكرون

كشف الثلاثاء موالون بالجلفة عن هلاك أكثر من 400 رأس من الماشية مؤخرا، بمنطقة "الدويس" في يوم واحد، نتيجة عدم قدرة الماشية على مقاومة البرد والأمطار المفاجئة التي شهدتها الولاية.


وأشار أحد الموالين في ندوة نظمها نائب حركة "حمس" أن كراء الهكتار الواحد بالمراعي المتواجدة بولاية تيارت وصل عتبة مليوني سنتيم، وقد شدّد الموالون الذين حضروا اللقاء على ضرورة اتخاذ الحكومة لإجراءات استعجالية لإنقاذ رؤوس الماشية من الهلاك المحتوم، بتوفير الشعير في القريب العاجل، ودعمه لضمان وصوله بسعر رمزي، معتبرين ولاية الجلفة ولاية منكوبة، حيث تتوفر على حوالى 3 ملايين رأس من الماشية معرضة للانقراض، نتيجة استمرار الجفاف لسنوات.
واعتبر بعض الموالين أن قرار الحكومة بتوقيف استيراد اللحوم المجمدة "الغنم" حل جزئي، ودعوا إلى ضرورة منع استيراد كافة أنواع اللحوم الحمراء، مع إعطاء تعليمات للمؤسسات التي تستهلك اللحوم الحمراء بضرورة شراء الإنتاج المحلي، بدل الاستيراد.
واقترح الموالون صيغة جديدة لتجاوز الكارثة التي ألمت بالماشية، من خلال تشكيل وكالة خاصة تابعة للدولة، تقوم بشراء الماشية المحلية وبيعها، وحتى تصديرها.
وناشد الموالون الحكومة بغرض التدخل وتقديم حلول استعجالية، بعد أن وجهوا انتقادات عديدة لوزير الفلاحة "سعيد بركات"، بالبدء بتوفير مادة "الشعير" في أقرب وقت، وإيجاد الصيغة المناسبة لتوزيعها على الموالين، وفتح المحميات التابعة للمحافظة السامية لتطوير السهوب، حيث اشتكى أحد الموالين من الوضعية القانونية غير المشجعة التي تسيّر المحميات، حيث أشار إلى أن القانون الحالي لا يخدم الموالين، بفعل منح رؤساء البلديات صلاحيات واسعة لكراء المحميات، وقد نتج عن ذلك سيطرة الجانب التجاري، حيث تضاعفت أسعار كراء المحميات من 1000 دج للهكتار إلى 120 ألف دج نتيجة المضاربة.
وقد أكد موال أن مناطق عديدة بالجلفة ذات طابع زراعي، وتتوفر على مساحات شاسعة للرعي، غير أنها غير مستغلة، لغياب الكهرباء والطرق الحديثة في السقي، وأعطى مثالا على توفر بلدية "المجبارة" على ألفي هكتار يمكن أن تتحول إلى مساحات للكلإ، إذا تم استغلالها.
ومن جهته، دعا ممثل اتحاد الفلاحين الى العمل على إنجاز خريطة للولايات السهبية، تحدد فيها المراعي، ومنع الحرث الفوضوي، ووقف إنشاء الحدود الافتراضية من طرف بعض المواطنين على الأراضي التابعة للدولة.
وقد استغرب أحد الموالين قيام الحكومة الجزائرية بدعم موالي كل من فنزويلا، أستراليا، والبرازيل من خلال استيراد ماشية هذه البلدان، وإقصاء الموال الجزائري، مضيفا أن الحكومة صارت معنية اليوم بشراء الإنتاج المحلي، لتجاوز الأزمة الراهنة.
وقد اتفق الحضور، بمن فيهم رئيس لجنة الفلاحة بالمجلس الشعبي الولائي، الغرفة الفلاحية، والسهوب، وممثل اتحاد الفلاحين إلى جانب الموالين، على اعتبار ولاية الجلفة ولاية منكوبة، مع التأكيد على ضرورة تدخل الحكومة في القريب العاجل، لتوفير مادة الشعير بأسعار رمزية، قصد إنقاذ ما تبقى من رؤوس الماشية.
هذا، وقد رفع نائب حركة "حمس" الذي أشرف على تنظيم هذا اللقاء انشغالات الموالين إلى لجنة الفلاحة بالمجلس الشعبي الوطني، قصد اتخاذ الإجراءات المناسبة، بعد أن ثمن قرار الحكومة بتجميد استيراد لحوم الماشية، للتخفيف من الأزمة التي يتخبط فيها الموالون على المستوى الوطني.
المصدر /كريم يحيى /الشروق اليومي

[فرحات حسين]

الجلفة
مشاريع التنمية تفشل في إرجاع القرويين إلى الأرياف
يشترك سكان المناطق النائية بولاية الجلفة في معاناة طرحت أولوية قصوى للتكفل بها، لارتباطها بالأسباب التي تساعد على استقرار سكان الريف، الذي عرف على مدى عشر سنوات هجرة جماعية لهؤلاء.
تكفلت، في هذا السياق، جهود كافة البرامج التنموية العادية وغير العادية التي وصفت أحيانا بالمبعثرة وأحيانا أخرى بغير الكافية، من أجل تدعيم المناطق المهجورة بعمليات تنموية مستعجلة تمس الإطار المعيشي، كتوفير مياه الشرب، ومد قنوات الصرف الصحي، والإنارة الريفية، وفك العزلة، والسكن الريفي.
غير أن التقارير والشكاوى المتعددة أجمعت على فشل مشاريع مخططات التنمية الريفية التي تولّت هدف إعادة إعمار الريف، حيث إن المحطات الواقعة بالبلديات ذات الطابع الريفي ثبت فشلها، وأهملت الانشغالات الحقيقية لسكان الأرياف، ودليل الفلاحين بهذه المناطق على ذلك فشل تربية الدواجن والأرانب والديك الرومي لعدة عوامل مناخية منها وإدارية.
ويقول السكان إنه من الأجدر مساعدتهم على الاستثمار في مصادر الاسترزاق التي اعتادوا عليها وهي تربية المواشي والأبقار. وقد اشتكى آخرون بمناطق القرنيني وسيدي لعجال وحاسي فدول والعش وعين أفقه من غياب مياه الري والاعتمادات المالية، حيث تكبّدوا خسائر هامة في الأشجار المثمرة التي استفادوا منها في إطار الدعم الفلاحي والاستصلاح.
وطالبت عائلات أخرى بمحيطات بلديات دار الشيوخ وسيدي بايزيد وحاسي فدول بتخصيص برامج إنمائية لهم لتأهيل البنى التحتية كالطريق والإنارة، وتدعيم المنشآت التربوية والصحية. ولهذه الأسباب يتوقع فشل محيطات أخرى ببلديات تعظميت والإدريسية والعش والشارف والزعفران. من جانب آخر، عبّر سكان المناطق الريفية في العديد من المرات، خلال الزيارات المتتالية لوالي الولاية، عن تذمرهم من نقص مياه الشرب وانعدام الكهرباء وحرمانهم من السكن الريفي.
وكشفت المعاينة التي قامت بها ''الخبر''، في عدة بلديات ذات طابع ريفي، عن وجود أكثر من 180ألف نسمة تتضاعف معاناتهم مع بداية كل صيف جراء النقص المستمر لمياه الشرب، فيما لا يزال أزيد من 60 ألف نسمة عبر 5 بلديات يعيشون هاجس نوعية الماء الشروب ذي الملوحة المرتفعة. كما كشفت الأرقام التي تحصلنا عليها وجود أكثر من 65 تجمعا سكانيا بـ 11 بلدية محرومة من الربط بقنوات الصرف الصحي، والتي اضطرتهم إلى استعمال الحفر التقليدية التي تفتقر لأدنى الشروط الصحية.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء/الخبر

[فرحات حسين]

وقعت خلال 72 ساعة
ثلاثة قتلى وثمانية جرحى في 20 حادث مرور بالجلفة
سجلت مصالح الحماية المدنية بولاية الجلفة خلال الـ 72 ساعة الفارطة أكبر حصيلة في عدد حوادث المرور التي لم تسجلها ولاية الجلفة من ذي قبل، فقد تم إحصاء 20 حادثا أودى بحياة ثلاثة أشخاص، فيما تم تحويل على جناح السرعة ثمانية أفراد في حالات حرجة إلى مستشفيات العاصمة والبليدة.
وقد وقعت حوادث المرور هذه عبر الطريق الوطني رقم واحد الرابط بين عاصمة الولاية ببلدية حاسي بحبح، وهو المشروع الوطني الذي يندرج ضمن إنشاء الطريق المزدوج السريع بين الشمال والجنوب، أين قامت المصالح التقنية لمديرية الأشغال العمومية بالجلفة بفتح الشطر الأول منه أمام حركة المرور، مساء أول أمس. وبررت مصالح الحماية المدنية أسباب وقوع هذه الحوادث إلى عدم إتمام عمليات الأشغال والإنجاز بهذه الطريق بشكلها المطلوب، ذلك أن الطريق التي تم فتحها لا تستجيب لشروط ومعايير السلامة أمام مخلّفات الأشغال، حيث انتشار الحصى بشكل كثيف وعشوائي على مستوى الطريق وكذا بحوافه، في غياب مادة الزفت.
من جهة أخرى، كشف الرائد إلياس عبد الواحد، نائب رئيس المجموعة الولائية للدرك الوطني ورئيس هيئة أركان العمليات، خلال عرضه حصيلة الثلاثي الأول للسنة الجارية، أنه تم تسجيل 311 حادث مرور إلى غاية 15 ماي الحالي، خلفت 40 قتيلا، إلى جانب 340 جريح. وأضاف، في معرض تحليله لأسباب وقوع هذه الحوادث، عدم اتخاذ أسباب الحيطة والحذر، إضافة إلى السرعة المفرطة من قبل السائقين. مشيرا، في ذات السياق، أنه سجل ارتفاع في نسب الحوادث مقارنة بالثلاثي الأول للسنة الماضية بفارق يصل إلى 160 حادث مرور، وبزيادة في نسب الخسائر البشرية تتجاوز الـ 19 بين قتيل وجريح.
هذه الوضعية أدت بمصالح الدرك الوطني إلى إعلان تطبيق مخطط استعجالي وخاص لمواجهة الوضعية، أين تم تسجيل سحب 2341 رخصة سياقة في نفس الفترة بتسجيل فارق يصل إلى 547 عن نفس الفترة من السنة الماضية.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن/الخبر

[الكهف الجزائري]

رحم الله ضحايا هاته الحوادث

[فرحات حسين]

أغلب ضحاياها من النساء
أكثـر من نصف سكان الجلفة أميون




يعاني الكثير من المواطنين بولاية الجلفة البالغ عددهم 940 ألف نسمة، من الأمية، سواء في المناطق الريفية أو في المناطق الحضرية، فنسبة الأميين في 17 بلدية من 36 بلدية بالولاية تتجاوز 59 بالمائة، أي أن عدد الأميين البالغين من العمر تسع سنوات فأكثـر يفوق عدد الذين يجيدون القراءة والكتابة، حسب إحصائيات رسمية.
وتنتشر الأمية بين الإناث أكثـر من الذكور، إذ تبلغ 53 بالمائة، فمن بين أزيد من 322 ألف امرأة وفتاة، توجد 165 ألف امرأة أمية، وترتفع النسبة أكثر في البلديات النائية، أما لدى الذكور البالغين من العمر عشر سنوات فأكثـر فإن نسبة الأميين أقل من 38 بالمائة، حيث يوجد 36 أميا من بين 100 ذكر، وبنسبة أقل ببلديات الجلفة وعين وسارة ومسعد وحاسي بحبح والبيرين.
أما نسبة الأمية لدى الذكور والإناث معا، فإنها تبلغ 45 بالمائة، وأقلها في المدن الكبرى لترتفع بكثير ببعض البلديات النائية، والأخطر من ذلك في المناطق الريفية التي يتمهن فيها السكان تربية المواشي، وبالأخص البدو والرحل، حيث تتجاوز هناك نسبة الأمية 96 بالمائة، للإشارة فإن ولاية الجلفة قد أجرت دراسة شاملة من عقد الثمانينيات، وتأكد لها وجود تخلف كبير في البلديات الريفية والجبلية منها الوسطى والجنوبية، وكان من المفروض تخصيص برامج تنموية بهذه المناطق.



 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء / الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
الدرك الوطني يؤكد ارتفاع الجرائم المنظمة

"تسعى قيادة الدرك الوطني إلى تكريس العمل الجواري وتقريب الدرك من المواطن وجعله شريكا في تحقيق أهدافنا المتمثلة في الأمن وحماية المواطن وممتلكاته وتثبيت قوانين الجمهورية"، هذا تصريح لقائد مجموعة الدرك الوطني لولاية الجلفة العقيد "مشتاوي سعد" في اتصال هاتفي خلال تنظيم الأبواب المفتوحة على الدرك الوطني المقامة بدار الثقافة ابن رشد التي غاب عنها بسبب الزيارة التي قادت الفريق قايد صالح للولاية• وفي حصيلة نصف سنوية قدم من خلالها رؤساء المصالح من أمن طرقات وشرطة قضائية ما تم إنجازه بداية من جانفي إلى غاية ماي 2008، فقد تم معالجة 169 قضية لـ 112 شخص تم إيداعهم الحبس الاحتياطي بزيادة 93 قضية مقارنة بنسبة 2007• وفي ذات الإحصاءات ظهرت الجريمة المنظمة بشكل لافت للانتباه خصوصا المتاجرة بالمخدرات فقد تم حجز كيلوغرام ونصف من الكيف المعالج• وفي إطار محاربة جرائم تزوير السيارات، حققت وحدات المجموعة خلال الفترة الممتدة من 01 جانفي إلى 15 ماي 2008 نتائج كبيرة تجسدت في عدد القضايا المسجلة وعدد المركبات المحجوزة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2007، وهذا راجع حسب الملازم رئيس مصلحة الشرطة القضائية إلى المجهودات المعتبرة المبذولة من طرف وحدات المجموعة تبعا لتعليمات القيادة• أما فيما يخص جرائم التهريب التي عرفت استقرارا في عدد القضايا، فتم حجز ما قيمته 3105260.00 دج، متمثلة في مختلف السلع، بالمقابل سجل ارتفاع كبير جدا في عدد القضايا المسجلة في إطار الشرطة الاقتصادية في الفترة الممتدة من 01 جانفي إلى 15 ماي 2008 مقارنة بنفس الفترة من سنة 2007، حيث تم حجز ما قيمته 120241894 دج، وهذا تبعا لسهر قيادة المجموعة على محاربة هذا النوع من الإجرام• وعلى مستوى مصلحة أمن الطرقات فقد تم تسجيل 31979 مخالفة كما عاينت وحدات المجموعة عبر مختلف فرقها 311 حادث مرور خلف 40 قتيلا و340 جريح• وتجدر الإشارة إلى أن الأبواب المفتوحة التي نظمتها المجموعة الولائية لاقت استحسانا كبيرا عند المواطنين، وقد تجلى ذلك في الحضور المنقطع النظير للجمهور من تلاميذ مدارس ومواطنين لمعرفة هذه المؤسسة عن قرب، وتلقي شروحات عن عمل الدركي الذي يبقى أداة قوية ووسيلة من وسائل تحقيق الأمن والطمأنينة ومكافحة الجريمة•

المصدر: طلال ضيف/جريدة الفجر

[فرحات حسين]

الجلفة تستفيد من فندقين سياحيين

استفادت ولاية الجلفة من مشروع استثماري يخص بناء فندقين سياحيين بكل من بلدية حاسي والجلفة، ويأتي هذا المشروع في إطار العقود التي أبرمت خلال الأيام الماضية بين مختلف مدراء السياحة على المستوى الوطني وعدد من المستثمرين وبحضور وزير القطاع الشريف رحماني• من جهته صاحب المشروع الأول رجل الأعمال جواف عامر أكد في تصريحه لـ "الفجر" أن الاستثمار في الفنادق بالنسبة لولاية الجلفة أصبح أمرا ضروريا خصوصا مع الحركة التجارية والاقتصادية التي تعرفها الولاية، بالإضافة إلى وجود بعض الخدمات تحتاج لأن توفر لها مجموعة من الفنادق لتوفير الراحة والخدمة الجيدة للقادم لهده الولاية• بالمقابل تعرف ولاية الجلفة خلال السنوات القليلة الماضية إقبالا على الاستثمار من طرف المقاولين الذي اختصوا لفترة طويلة في نشاط التجهيز والبناء، فقد تم فتح مصنع الآجر لصاحبه عويسات بالإضافة إلى تنفيذ مركب رياضي على أحدث طراز من طرف رجل الأعمال الحدي إسماعيل• ويأمل مواطنو الجلفة من رجال الأعمال بهذه الولاية توسيع مجالات الاستثمار من أجل توفير مناصب شغل واستغلال الثروة البشرية التي تملكها هذه الولاية من مهندسين وإطارات فلاحية وصناعية•

المصدر :طلال ضيف /جريدة الفجر

[فرحات حسين]

5قتلى في حادث مرور بعين وسارة
حصد الطريق الوطني رقم واحد، في الشطر الرابط بين بلدية عين وسارة وبوقزول بولاية المدية، صباح أمس، 5 قتلى، بالإضافة إلى تعرض 4 أشخاص لجروح وإصابات متفاوتة الخطورة، وتم نقل الجرحى للمركز الإستشفائي بعين وسارة، كما تم حفظ الجثث في ذات المركز• وتجدر الإشارة، أن فرقة الدرك الوطني التابعة لعين وسارة، قامت بفتح تحقيق لمعرفة أسباب الحادث الذي وقع بسبب اصطدام بين سيارة أجرة وأخرى نفعية، من جانب آخر وصل عدد القتلى على مستوى الطريق الوطني بإقليم ولاية الجلفة خلال الثلاثة أيام الأخيرة، إلى 8 قتلى، وأكثر من 15 جريحا، ولا زالت قضية الحوادث التي وقعت على مستوى الشطر الرابط بين الجلفة وحاسي بحبح في الأيام القليلة الماضية يثير الكثيرمن التساؤلات، خصوصا أن الحادث جاء بسبب فتح الطريق الذي لا زال محل أشغال ولا زالت الجهة التي أصدرت قرار الفتح مجهولة، رغم علمها بوضعية الطريق التي لا تسمح باستعماله لتواجد الحصى، التي كانت سببا في مقتل ثلاثة أشخاص وجرح 8 آخرين•

المصدر : طلال ضيف/جريدة الفجر

[فرحات حسين]

الجلفة
11 بلدية معرّضة لخطر الفيضانات
تشير الأرقام الصادرة عن إدارة ولاية الجلفة أن 31 منطقة موزعة عبر 11 بلدية معرّضة لأخطار الفيضانات، وهي المناطق المتواجدة أغلبها شمال الولاية.
هذه الأخطار التي تهدد أحياء بأكملها في البلديات المعنية بولاية الجلفة، تفرض تساؤلات واستفسارات عن تسيير العقار بهده الولاية السهبية في السنوات الماضية.
كما أن السلطات العمومية لم تقدر لحد الآن حجم هذه الأخطار، رغم أنها تسببت في وقت سابق في إلحاق خسائر بشرية ومادية، وفي فصول مختلفة، مثلما جاء في شكاوى المواطنين والعديد من لجان الأحياء المتضررة من هذه الظاهرة.
وقد شهدت العديد من بلديات ولاية الجلفة في السنوات القليلة الماضية توسعا عمرانيا كبيرا وفي مناطق ذات الأخطار الطبيعية.
وتزايد السكنات الملاصقة لمسار الأودية، وهذا رغم الصرامة التي أبداها المسؤولون الذين تعاقبوا على تسيير هده الولاية. وتشير المعاينة الحديثة التي قامت بها ''الخبر'' للعديد من البلديات، إلى أن تجزئات جديدة ومؤسسات تربوية وإدارية تم إنجازها في مناطق خطيرة، مما حوّل حياة السكان والطلبة إلى كابوس مرعب كلما تهاطلت الأمطار.
وفي وقت يعرف فيه العام والخاص أن السلطات العمومية تدخلت في بعض البلديات وتركت سكنات فوضوية بعيدة عن الأخطار، وسكنات هي خطر على رؤوس أصحابها.


 المصدر :الجلفة: أ. الرخاء / الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
مقاولون يعتصمون أمام مقر محافظة السهوب

تجمع العشرات من المقاولين وأصحاب مؤسسات الإنجاز، جاءوا من مختلف الولايات السهبية، أمام المقر العام للمحافظة السامية للسهوب في الجلفة، للمطالبة بضرورة دفع مستحقاتهم المالية المتأخرة نظير المشاريع التي تم إنجازها، والتي تتجاوز مدة إنجازها حسب تصريح البعض منهم أكثـر من سنتين.
أكد هؤلاء المحتجون ''أنهم اليوم صاروا يعانون الكثير من الضغوط نتيجة كثـرة الديون المتراكمة على عاتقهم، الأمر الذي قد يدفع البعض منهم إلى إعلان حالة الإفلاس والتوقف عن مزاولة هذا النشاط جراء مطالب مستخدميهم، و''الذين كثيرا ما نقدم لهم وعودا في كل مرة بتسوية وضعياتهم المالية التي حولت شريحة واسعة إلى حالة من الفقر والعوز''.
ويشير عدد آخر من المقاولين المحتجين بشيء من الاستغراب ''كيف يتم تقديم مشاريع تتطلب أموالا ضخمة لإنجازها، وتفرض شروطا قاسية تتضمن احترام آجال ونوعية الإنجاز إلى من تسند لهم مهام الأشغال، فيما يتم غض الطرف عن حقوقهم المالية، دون الحديث عن التعويضات والخسائر التي تواجه مؤسسات الإنجاز''.
المحتجون من المقاولين ومسيري مؤسسات الأشغال دعوا الجهة الوصية، الممثلة في مسؤولي المحافظة السامية للسهوب، إلى ضرورة الاستجابة لمطلبهم في القريب العاجل، وعدم الاكتفاء بتقديم الوعود بغرض دراسة وضعيتهم ككل مرة.
وهدد هؤلاء المقاولون في حال ما لم تكن هناك نتائج إيجابية لمختلف المطالب التي تقدموا بها، بتصعيد الموقف ونقل سلسلة احتجاجاتهم أمام مقر وزارة الفلاحة لإجبارها على التدخل لدى مسؤولي المحافظة السامية للسهوب بغية تسوية المشاكل المالية العالقة.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن /الخبر

[فرحات حسين]

ستة أشهر حبسا غير نافذا في حق مراسل "الفجر" بالجلفة
أدان مجلس قضاء الجلفة غيابيا " طلال ضيف" مراسل "الفجر" من الجلفة بـ6 أشهرحبسا غير نافذا، وغرامة مالية 5000 دج، على خلفية القضية التي رفعها أمين عام دائرة "حاسي بحبح" خلال سنة 2003، بعدما تناول مراسل "الفجر" قضية غلق الفروع البلدية والتعدي والإهانة التي تعرض لها عمال البلدية من طرف الأمين العام، وتجدر الإشارة ،أن "طلال ضيف" تحصل على البراءة من مجلس القضاء في نفس القضية، إلا أن محرك الدعوى طعن على مستوى المحكمة العليا، لتعاد المحاكمة من جديد،ويصدر الحكم غيابيا رغم أن "طلال ضيف" سبق وأن أشعر مصالح العدالة على مستوى المحكمة الإبتدائية والمجلس بتغيير محل إقامته، إلا أن الإستدعاءات لا زالت تصله على عنوانه القديم، وهذا ما حال دون حضوره للعدالة، ويبقى "طلال ضيف" متابع بالعديد من القضايا، أغلبها فصل فيها على مستوى المحاكم الإبتدائية والمجلس القضائي ببراءته، فيما تبقى قضايا أخرى بين المحكمة العليا والمجلس القضائي، ومن المنتظر أن يقف مراسل "الفجر" أمام العدالة في الفاتح من جوان للفصل في القضية بعد المعارضة التي قدمها•

المصدر : ق· و /جريدة الفجر

[عبدالرحمن1]

نرجو من الاخوة الاعضاء تزويدنا بصور عن مدنهم الى جانب اخر الاخبار

[فرحات حسين]

توزيع 430 حصة سكنية بالجلفة

أفرجت مصالح دائرة الجلفة أمس، عن قائمة تضم 430 مستفيد من السكن الاجتماعي الايجاري. وعلى خلاف عمليات التوزيع التي كانت تتم السنوات الماضية لقيت العملية التي تعتبر الثالثة خلال سنة واحدة ارتياحا لدى المواطنين الذين دعوا إلى استمرار العمل بهذا المنوال كون المستفيدين خلال العمليات الثلاث ضمت أسماء في حاجة إلى السكن ولطالما عانوا خلال السنوات الماضية من أزمة الكراء.
موازاة مع ذلك، وعد والي الجلفة خلال اجتماع ضمه بممثلي المجتمع المدني فئة أصحاب السكنات القصديرية بتسوية وضعيتهم وذلك بتخصيص 2261 حصة سكنية موجهة لهم ضمن البرنامج الخاص بإزالة والقضاء على السكنات الفوضوية التي أدى انتشارها السريع إلى تشويه المحيط العمراني للمدينة.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

بتهمة إهانة هيئة نظامية
محكمة الجلفة تسلّط عقوبة شهرين سجنا في حق أحد المستثمرين

نظرت محكمة الجلفة، أمس، في القضية التي رفعتها المصالح الولائية الممثلة في مديرية التنظيم والشؤون العامة، ضد أحد المستثمرين الخواص بشأن التصريحات الصادرة من قبل هذا الأخير كونه تعرّض لعمليات ابتزاز ومضايقات ومطالبته بتقديم مبالغ مالية نظير استفادته من أرضية ادعى هذا المستثمر ملكيته بشأنها والتي نشب بسببها خلاف بين هذا الأخير والسلطات المحلية أمام إقدام هذه الأخيرة إلى تحويله في إطار المنفعة العامة إلى حظيرة تابعة لمجلس قضاء الجلفة. هذه القضية أجّجت حدة الخلاف، أين أصدر بموجبها المستثمر سلسلة التهم ضد عدد من مسؤولي وإطارات الولاية، تمثلت في اتهامه لمدير التنظيم والشؤون العامة بممارسة الضغط والابتزاز ومطالبته بمبالغ مالية مقابل تسهيل عملية استفادته لهذه الأرضية التي كانت سبب الخلاف.
وأمام ما صدر من تصريحات وادعاءات بشأن هذه الإتهامات الخطيرة في حق مسؤولين يمثّلون أجهزة الدولة، فتحت الجهات الأمنية والقضائية تحقيقات مباشرة بشأن ما تم تداوله، حيث تم استدعاء المعني للتحقيق في مجمل اتهاماته الواردة بشأن هؤلاء المسؤولين الذين بدورهم رفعوا دعوى قضائية استعجالية أمام محكمة الجلفة أين تم استدعاءهم والاستماع إلى أقوالهم وشهاداتهم طيلة الأيام الماضية، ليتم جدولة القضية على طاولة محكمة بن جرمة بالجلفة، أول أمس.
وبعد الاطلاع ودراسة ملف القضية التي أخذت فترة طويلة، تطلبت استدعاء العديد من الشخصيات المسؤولة على مستوى هرم الولاية، أين أصدرت بعد سلسلة من المداولات حكما بالسجن لمدة شهرين وغرامة مالية بمبلغ 10 ملايين سنتيم في حق المستثمر بتهمة القذف والتصريحات الكاذبة في حق مسؤولين سامين يتولون مهام سامية على أجهزة الدولة.
مقابل ذلك، أصدرت المحكمة قرارا تنفيذيا آخرا يقضي بحجز العقار في القضية التي رفعها الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط ضد نفس المستثمر بسبب تهرّبه من تسديد قرض مالي استفاد منه يتجاوز المليار سنتيم.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن /الخبر

[فرحات حسين]

بعد الحوادث التي شهدها الطريق الوطني رقم 01
انطلاق تزفيت الطريق الرابط بين الجلفة وحاسي بحبح


شرعت مديرية الأشغال العمومية أول أمس في تنفيذ مشروع الطريق المزدوج الرابط بين بلديتي حاسي بحبح والجلفة على مسافة 50 كلم، الطريق الذي شهد خلال الأيام القليلة القادمة أكثر من 28 حادث مرور راح ضحيته 3 أشخاص وجرح أكثر من 8 آخرين، وقد تم توزيع المسافة على 5 شركات تنفيذ وهذا من أجل الإسراع في إنجازه وفقا لتاريخ الاستلام الذي أعلن عنه وزير الأشغال العمومية عمار غول خلال زيارته لولاية الجلفة• وفي تصريح رجل الأعمال "عسلوني قادة" صاحب إحدى شركات الإنجاز لـ"الفجر" أكد أن الأشغال تسير بشكل عادي وكل الظروف مهيأة للالتزام بتوقيت تسليم الطريق بفضل المجهودات والتسهيلات التي قدمت لنا من طرف مدير الأشغال العمومية، بالإضافة إلى نية الشركات - أضاف محدثنا - في المشاركة في التنفيذ وهي شركات لها خبرة وكفاءة في ميدان الأشغال العمومية• من جانب آخر تم تحديد أربع نقاط لتكون مسارات لتنقل الأشخاص والماشية من الجهة الشرقية إلى الجهة الغربية، بالإضافة إلى توفير الإنارة العمومية على مسافات معتبرة عند مخرج كل من بلديات الجلفة، عين معبد وحاسي بحبح في انتظار انطلاق الشطر الثاني من حصة ولاية الجلفة في المشروع الضخم بين البليدة والأغواط الذي يمتد من بلدية حاسي بحبح إلى عين وسارة شمالا على مسافة 46 كلم•
المصدر: جريدة الفجر

[فرحات حسين]

الجلفة
المطالبة بفرع بلدي في حي المحطة بعين وسارة

أدى التوسع العمراني الذي تشهده مدينة عين وسارة، في الجلفة، إلى حدوث ازدحام يومي في المقر البلدي للحالة المدنية المتواجد في وسط المدينة والفروع الثلاثة الأخرى، مما يستدعي فتح فرع بلدي لسكان الجهة الجنوبية للتخفيف عن المقر الرئيسي، وتمكين المواطنين من الحصول على الخدمات الإدارية المطلوبة والتقليل من عناء التنقل. ويعد حي محمد صيفي، المحطة، أكبر أحياء الجهة بضمه سكان حي المجاهدين وأيضا مركز تعبئة غاز البوتان، ومقري الشرطة المتنقلة والحماية المدنية ومركز التكوين المهني والتمهين، بالإضافة إلى الثانوية وابتدائيتين ومتوسطة وعمارات سكنية جديدة ستوزع في الأيام القليلة القادمة، مما يستلزم فتح فرع بلدي بهذه الجهة يساير التوسع العمراني.



 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
مصرع شاب إثـر سقوطه من الطابق الثالث بمسعد
توفي شاب يبلغ من العمر 30 سنة، أمس، إثـر سقوطه من الطابق الثالث لإحدى عمارات حي الدوحة بمدينة مسعد. وتعود أسباب الحادث الأليم، حسب روايات عدد من سكان العمارة، إلى قيام الضحية بعملية تركيب لهوائي مقعر، مما أدى به إلى عدم التحكم في توازنه، الأمر الذي أدى إلى سقوطه.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن /الخبر

[فرحات حسين]

*انا لله وانا اليه راجعون*
ونسال المولى عز وجل ان يلهم دوي المتوفي الصبر والسلوان

[فرحات حسين]

نرجوا من كل زوار قسم الجلفة تحت المجهر ان يترك تعاليقها شكرا

[فرحات حسين]

الجلفة
انعدام الكهرباء في تجزئة زيغوت يوسف بعين وسارة
يبقى سكان تجزئة ''12 +12 '' في تجزئة زيغوت يوسف بعين وسارة في ولاية الجلفة، محرومين من الكهرباء منذ 11 سنة ويعتمدون على التوصيلات العشوائية مما يتسبب في انخفاض الضغط وتوقف الأجهزة الكهرومنزليه عند ارتفاع نسبة الاستهلاك. وأشار أصحاب الشكوى المقدر عددهم بـ 31 عائلة أن الحدود الترقيعية التي لجأوا إليها تطرح مشاكل عديدة في ظل عدادات الاستهلاك والتوصيلات الفوضوية التي تشكل خطرا على الجميع وخاصة الأطفال. وأضاف هؤلاء أنهم اتصلوا مرارا بالبلدية والدائرة ومصالح سونلغاز لحل هذا المشكل، لكنهم في كل مرة يصطدمون بعدم تنفيذها. مطالبين والي الولاية بالتدخل من أجل توصيلهم بالتيار الكهربائي لتجاوز هذه المعاناة.


 المصدر : الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
سكان منطقة السفيفة يطالبون بالكهرباء
يبقى سكان منطقة ''السفيفة'' المتواجدة جنوب منطقة السرسو الفلاحية ببلدية بنهار في الجلفة، يعانون من افتقار التيار الكهربائي، وبالتالي حرمانهم من خدمات الكهرباء سواء في الإنارة أو النشاط الفلاحي. وأشار بعض السكان الممثلين لأزيد من 40 عائلة في شكواهم التي أرسلوها إلى السلطات المحلية ووالي الولاية، أن هناك سكان أرياف في الولايات المجاورة ينعمون بكل أنواع الدعم المقدم من طرف الدولة، ناهيك عن الكهرباء، حيث أشاروا في هذا الإطار إلى أنهم يشاهدونه بيوتا معزولة وبعيدة عن بعضها وتقع في مسالك صعبة جدا، ورغم ذلك ينعمون بالكهرباء، في حين ورغم ''كون بلديتنا تنعم بمسالك سهلة، إلا أننا محرومون من الكهرباء''.
وطالبوا في هذا الصدد بضرورة أن يستفيدوا من صندوق الجنوب ومن برنامج الإنعاش الاقتصادي ولم لا صندوق الهضاب العليا، ويقول هؤلاء إن مطلبهم الأساسي هـو تزويدهم بالكهرباء لا غـير.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
يقتل شقيقته بواسطة الرقية
اهتز سكان حي عين الشيح بمدينة الجلفة، أمس، على وقع جريمة قتل بشعة اقترفها شاب يبلغ من العمر 24 سنة في حق شقيقته، التي لم تتعد 21 ربيعا، بعد أن مارس عليها الرقية وانهال عليها بالضرب المبرح، معتقدا بأنه ''سيخرج الجن الذي يسكنها منذ مدة''. تعود أسباب الحادث المؤلم إلى قيام الجاني بإيهام شقيقته بضرورة إخضاعها لعملية الرقية بعد إحساسها بتعب وإرهاق شديد لازمها طيلة المدة الأخيرة، فانهال عليها ضربا على مستوى الرأس ومختلف أعضاء الجسد من منتصف الليل والى غاية صبيحة اليوم الموالي.


 المصدر :الجلفة: م. محمدي /الخبر

[فرحات حسين]

من بينهم مدير المصالح الفلاحية السابق ورؤساء فروع ومقاولون بالجلفة
7 سنوات سجنا لـ14 متهما في إهدار 600 مليار سنتيمنطقت، الخميس، المحكمة الابتدائية ببن جرمة بالجلفة بأحكامها في حق المتورطين في المحضر 49 الخاص بمشروع الدعم الفلاحي، حيث قضت بالحكم سبع سنوات سجنا في حق 14 متهما، وسنتين سجنا في حق 16 متهما آخر في هذه القضية.

وسلّطت المحكمة عقوبة 7 سنوات سجنا ضد المدير السابق للمصالح الفلاحية وعدد من رؤساء الفروع الفلاحية، إضافة إلى مقاولين وموظفين بكل من مديرية المصالح الفلاحية واللجنة التقنية الولائية، وسنتين سجنا لمقاولين وموظفين آخرين باللجنة التقنية الولائية وفلاحين بتهمة تبديد واختلاس أموال عمومية والمشاركة.
وقد نطقت المحكمة بأحكامها، رغم حفظ حق الطرف المدني المتمثل في مديرية المصالح الفلاحية، حيث علمت »الشروق اليومي« أن مدير المصالح الفلاحية الحالي قد قام بتقديم تقرير مفصل حول سير عملية الاستفادة من الأموال الموجهة للدعم الفلاحي ضمن المحضر 49، جاء فيه أن المديرية لم تتضرر ماديا من عمليات التبديد.
وحسب المعلومات التي تحصلت عليها »الشروق اليومي«، فقد بلغت الأموال التي صرفتها الخزينة ضمن المحضر 49 في مشروع الدعم الفلاحي بولاية الجلفة أكثر من 60 مليار سنتيم، والتي لم تعرف طريقا للتجسيد الميداني.
وكان وكيل الجمهورية بمحكمة الجلفة قد طالب في جلسة المحاكمة خلال الأسبوع الماضي بتسليط عقوبة 10 سنوات سجنا في حق المتهمين الرئيسيين، وثلاث سنوات سجنا ضد بعض الموظفين والمقاولين والفلاحين بتهمة تبديد واختلاس أموال عمومية، رغم تخلي مديرية المصالح الفلاحية عن حقها كطرف مدني متضرر، بحكم أن الضرر قد مسّ خزينة بنك الفلاحة والتنمية الريفية، التي منحت أموالا بالملايير للفلاحين بناء على الوثائق التي سلمتها مديرية المصالح الفلاحية آنذاك، والتي لم تعرف طريقها لتنمية الفلاحة وتطويرها بولاية الجلفة.
للإشارة، كان مدير المصالح الفلاحية المحول لولاية خنشلة، وراء تفجير ملف الدعم الفلاحي، بعد أن كشف في دورة خاصة للمجلس الشعبي الولائي عن إهدار 1800 مليار سنتيم في إطار برنامج الدعم الفلاحي، كانت موجهة لقطاع الفلاحة بالولاية.
المصدر:كريم يحيى / جريدة الشروق اليومي

[فرحات حسين]

تحصلوا على قطع أرضية منذ 1995 ولم يتمكنوا من بنائها
المستفيدون بولاية الجلفة يطالبون بعقود الملكية ورخص البناءلا تزال وضعية المستفيدين من القطع الأرضية بولاية الجلفة عالقة جراء تماطل الجهات الوصية في منح عقود الملكية ورخص البناء للانطلاق في إنجاز السكنات، في الوقت الذي باءت كل محاولاتهم في الحصول على الإعانات المالية من طرف الجهات المختصة بالفشل لعدم استيفائهم الوثائق القانونية لامتلاك القطع الأرضية الممنوحة لهم منذ نهاية القرن الماضي.

لم يجد المواطنون المستفيدون من القطع الأرضية بالعديد من التجزئات العقارية وخاصة تجزئة الإطارات المتواجدة بعاصمة الولاية، وسيلة للحصول على عقود الملكية والتهيئة الحضرية رغم المراسلات والشكاوى المتكررة والنداءات المستمرة للسلطات المحلية والولائية للاستفادة من رخص البناء من الجهات المختصة وكذا الإعانات المخصصة لهم في إطار الصندوقين الوطنيين للسكن ومعادلة الخدمات الاجتماعية بالنسبة للموظفين بعدما بات من المستحيل على هؤلاء الاستفادة من الأنماط الأخرى من السكنات الاجتماعية الإيجارية أو التساهمية سواء بسبب القوانين المكيفة لهذا الجانب والتي تمنعهم من الاستفادة مرة ثانية، أو الأثمان الخيالية التي عرفتها هذه الأخيرة. وقد أودع المعنيون ملفات للاستفادة من القطع الأرضية سنة 1995 على مستوى الوكالة المحلية للتسيير العقاري بالجلفة قبل تحويلها إلى وكالة ولائية، هذه الأخيرة مازالت تتخبط في مشاكل عديدة ورثتها عبر سنوات عدة من التسيير العشوائي بعد أن تعاقب على إدارتها العديد من المسؤولين غير المختصين في الشؤون القانونية والعقارية لهذا المجال، مما جعلهم غير قادرين على تسوية الوضعيات العالقة على مستوى العديد من البلديات الكبرى ولا سيما تجزئة الإطارات ببلدية الجلفة.
وحسب بعض المستفيدين، فإنهم استنفدوا جميع الوسائل للحصول على مبتغاهم، رغم الوعود التي تلقوها من قبل بعض المسؤولين، وهو الأمر الذي أثار استياءهم وتذمرهم من هذه الوضعية التي طال أمدها وحرمهم من بناء سكناتهم وأعاقهم من تلقي الإعانات المخصصة لهذا الجانب. وفي هذا الصدد، أضاف هؤلاء المستفيدون أن هذا التأخر في الاستفادة من عقود الملكية ورخص البناء نتجت عنه زيادة كبيرة في أثمان مواد البناء التي ارتفعت بنسبة 300 بالمائة مما جعلهم يهددون الوكالة الولائية للتسيير العقاري باللجوء إلى العدالة من إجل إنصافهم وطلب تعويضات عن هذه الخسائر الإضافية التي سيتحملها هؤلاء المستفيدون في حال تسوية وضعيتهم التي تبقى لحد الآن مؤجلة إلى وقت لاحق، لذات الأمر ناشد المستفيدون السلطات إدراج هذه الوضعيات في تهيئة البلديات في إطار برامج التنمية المحلية.
للتذكير، أنهم دفعوا كل المستحقات المخصصة لذلك، كما ألحوا على تسوية عقود الملكية قصد إنجاز مساكنهم في آجال قريبة تضمن لهم العيش الهادئ.
المصدر:ونوغي محمد /جريدة الشروق اليومي

[ليتيم مراد]

بارك الله فيك الأخ فرحات حسين

[فرحات حسين]

دلدول بالجلفة
بلدية محرومة من أبسط ضروريات الحياة

لا تزال بلدية دلدول بولاية الجلفة، في حاجة ماسة إلى المزيد من المشاريع التنموية التي من شأنها أن ترقى بمستوى الإطار المعيشي لمواطني هذه البلدية النائية.
دلدول هي إحدى البلديات الريفية التي تقع في الجزء الجنوبي الغربي من جنوب الولاية، إذ تتربع على مساحة معتبرة تمتد إلى مشارف ولاية الأغواط وهي بذلك تحتل أكثـر من 312 ألف متر مربع، وبتعداد سكاني يتجاوز حدود 16 ألف نسمة موزعين عبر العديد من الدواوير والقرى كالقريطة والمقيد.
مواطنو البلدية وأمام حالة التزايد السكاني المتواصل، وبالنظر لانعدام ضروريات الحياة الكريمة، دفعت الحاجة بالسكان إلى الاعتماد على خدمة الأرض، بالإضافة إلى تربية الماشية، وهو القطاع الذي يعتبر شريان الحياة لأهالي المنطقة أمام انعدام فرص العمل الأخرى.
وفي هذا الإطار استفاد العديد من فلاحي الجهة من مشاريع الدعم الفلاحي، ضمن برنامج الصندوق الوطني للضبط والتنمية الفلاحية، إلا أن مختلف المشاريع لقي أصحابها العديد من العوائق والتي حالت دون تجسيدها على أحسن حال، بالنظر إلى عدة عوامل أبرزها مشكل نقص مياه السقي نتيجة كثـرة مضخات جلب المياه، وإن توفرت كانت مياها مالحة غير صالحة للسقي، وهو المشكل الذي أدى إلى تقويض هذه المشاريع والنتائج المرجوة منها، يضاف إلى ذلك مشكل الكهرباء الريفية، الذي يعاني منه هؤلاء المستصلحون، والذين يطالبون بضرورة شق وتعبيد بعض المسالك من مقر البلدية وإلى باقي الدواوير والقرى، وإنجاز مختلف المرافق الضرورية التي من شأنها تثبيت سكان المنطقة خصوصا البدو الرحل.
وبالتوازي مع الطابع الفلاحي فإن المنطقة تتميز بالطابع الرعوي لاعتماد أهالي الجهة على تربية الماشية، باحتوائها على أكثـر من 15 ألف رأس من الماشية ذات السلالات الجيدة، ويعاني الموالون في الآونة الأخيرة نتيجة حالة الجفاف من غلاء سعر العلف، وهم بذلك يأملون دعم الجهات الوصية أمام الكارثة التي حلت بمواشيهم مع تزايد حالات الموت التي مست عددا كبيرا من قطعان الماشية.
على صعيد آخر وفي أطار التهيئة الحضرية، لا تزال بعض أحياء البلدية تعاني من انعدام في التغطية الكهربائية خصوصا الإنارة العمومية، ومقابل ذلك لا تزال يوميات أهالي بلدية دلدول متواصلة مع مشقة جلب قارورة غاز البوتان، وما تشهده من ندرة في الفصول الباردة، أين يكون الطلب متزايدا عليها، وهو ما يدفع السكان إلى اللجوء لاستعمال الوسائل التقليدية باستغلال مادة الحطب في التدفئة والطهي، وذلك أمام غياب مادة الغاز، وفي هذا الإطار يطالب سكان الجهة بضرورة تسريع إنجاز مشروع إيصال الغاز الطبيعي إلى تراب البلدية الذي يعرف تأخرا وبطئا كبيرا في وتيرة الإنجاز، على أمل أن يستفيد المواطنون من هذا المرفق مع حلول فصل الشتاء المقبل، خصوصا وأن المنطقة تسجل بها برودة شديدة تصل إلى مستويات دنيا.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن /الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
احتجاجات أمام مقر الولاية للمطالبة بإلغاء قائمة السكنات

تجمع العشرات من المواطنين يوم أمس، أمام مقر ولاية الجلفة، احتجاجا على عملية التوزيع الأخيرة الخاصة بالسكنات الاجتماعية التي ضمت 430 مستفيد؛ حيث دعا هؤلاء المحتجون السلطات الولائية لضرورة التدخل بغية إلغاء القائمة المعدة مؤخرا والتي لم يتم فيها احترام الشروط القانونية للاستفادة من السكن الاجتماعي.
يقول أحد المحتجين أن القائمة ''ضمت أسماء شباب عزاب في وقت تم فيه تجاهل وضعية باقي الأسر من أصحاب السكنات القصديرية''. وأضاف مواطن آخر ''أن القائمة التي تم الإفراج عنها نهاية الأسبوع المنصرم، تضمنت ورود أسماء لأشخاص لهم نفوذ لدى السلطات الوصية، إضافة إلى استعمال القرابة والجهوية في عملية التوزيع التي لم تحترم فيها وضعية مختلف الأسر التي تعاني أزمة خانقة في السكن والكثير منهم من أودع طلبه الخاص بالسكن منذ أكثر من 10 سنوات''. ويأتي تحرك هؤلاء المواطنين أمام مقر الولاية بعد أسبوع من الإفراج عن الجزء الأول الذي ضم 430 مستفيد من ضمن قائمة تشمل 625 مستفيد، ينتظر أن يتم الإفراج عنها خلال الأسبوع المقبل، حسب تصريحات مصالح الدائرة.
وختم المحتجون من المقصين من قائمة السكن الأخيرة بضرورة تحرّك السلطات الولائية من أجل إلغاء القائمة وتسريع وتيرة الدراسة الخاصة بباقي الملفات الخاصة بطالبي السكن للإفراج عن الحصة المتبقية من السكنات والتي طال انتظارها.
من جهتها أكدت المصالح الولائية لـ''الخبر''، أن مصالحها لم تستقبل سوى طعن كتابي واحد منذ الإعلان عن قائمة المستفيدين يتعلق بخلط بين الصورة واسم المستفيد قبيل يوم واحد من انتهاء آجال تلقي الطعون.


 المصدر :الجلفة: م. عبد الرحمن/ أ. الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

استفادت من مشروع غاز المدينة منذ خمس سنوات ولم يتجسد بعد:من يقف رواء تعطيل مشروع رئيس الجمهورية بحد الصحاري بالجلفة

لا يزال مشروع تزويد سكان حي الصحاي، بولاية الجلفة، بالغاز الطبيعي يراوح مكانه منذ أكثر من 05 سنوات، حيث لم تستفد المنطقة من هذه المادة الضرورية لأسباب لا يعلمها حتى المسؤولين المحليين في الوقت الذي تم فقط إنجاز الشبكة عبر أغلب أحياء المدينة.
ويشهد مشروع ربط البلدية بغاز المدينة تأخرا ملحوظا اشتكى منه السكان الذين يتخوّفون من أن يمتد هذا التأخر إلى ما بعد الشتاء القادم، مما يحرمهم من الاستفادة من مشروع لطالما انتظروه والذي من شأنه أن يخفف من معاناة السكان من وطأة نقل قارورات الغاز ومن البرد القارص، خاصة وأن بلدية حد الصحاري التي يسكنها أكثـر من 30 ألف نسمة من البلديات الأكثـر برودة بالولاية، بالإضافة إلى ارتفاع ثمن قارورة غاز البوتان في فصل الشتاء وندرتها التي تتكرر كل سنة، مما يضطر السكان إلى اقتنائها بأثـمان مضاعفة عن سعرها الحقيقي. هذا، وكان سكان بلدية حد الصحاري قد طالبوا رئيس الجمهورية إثـر زيارته منذ ما يقارب الخمس سنوات للبلدية بضرورة ربط بلديتهم بغاز المدينة، وهو ما استجاب له وقرر تخصيص غلاف مالي معتبر لذلك. ممثلو المجتمع المدني بدورهم كانوا قد وجهوا نداءً عاجلا إلى مسؤول الهيئة التنفيذية بالولاية منذ تاريخ 11/11 / 2006 -تحوز "النهار" على نسخة منه- يطالبون من خلاله بضرورة تدخله من أجل استكمال المشروع الذي كان يحلم به سكان المدينة. من جهته، والي ولاية الجلفة قادته زيارة عمل وتفقد إلى بلدية حد الصحاري في الثـلاثـي الأول من سنة 2006، عقد على إثـرها جلسة عمل مع ممثلي المجتمع المدني، وكان آنذاك قد طلب بضرورة استكمال مشروع غاز المدينة وأن تكون له الأولوية لدى سكان الجهة نظرا للاستفسارات العديدة التي تم طرحها والتي انتهت عند ممثل سونلغاز بالبليدة الذي وعد، قطع وجزم بأن المشروع سيكتمل في شهر جوان من سنة 2006 وهو ما لم يحدث طبعا لأن هذا الأخير كان على يقين بأن الوالي لا يعلم أن الأشغال آنذاك لم تتعد نسبة الـ 20٪ .
المصدر/ أحمد خلفاوي /النهار

[فرحات حسين]

بيع الخمور يأخذ أبعادا خطيرة بالجلفة

B][/COLOR]المطاعم تدخل اللعبة القذرة بتسهيلات أطراف متخفية
2008.06.04

تعرف التجارة غير الشرعية للخمور بولاية الجلفة انتشارا رهيبا في السنوات الأخيرة لم تشهده المنطقة من قبل، وبتسهيلات من أطراف متخفية لها أغراض تجارية واستهلاكية، دون مراعاة خصوصية المنطقة المحافظة، حيث تم الاعتماد على طرق متعددة للترويج لهذه المادة الكحولية وبيعها بالجملة والتجزئة وسط عاصمة الولاية.

كما سجلت أوساط أخرى من المواطنين وجود مجالات متعددة لتجارة الخمور سواء المحملة عبر السيارات النفعية التي تجدها مركونة في بعض المواقع التي صارت أماكن مخصصة لبيع هذه المادة أو بالعمارات الآهلة بالسكان، كما هو جار بحي 5 جويلية والحدائق ومناطق أخرى بالمدينة أو ما يمكن تعاطيه في بعض المطاعم المنتشرة هنا وهناك في غياب المصالح المعنية.
وهي ظاهرة لا تسمح بها كل الشرائع والقوانين لما لها من إفرازات على القيم الاجتماعية والأخلاقية، رغم تحجج أصحابها بحجج واهية، وهي أنهم مقيدون بالوقت لممارسة نشاطهم التجاري غير المصرح به، حيث يشير البعض منهم أنهم يوقفون بيع الخمر في ساعات الليل حفاظا على راحة السكان الذين جرحت كرامتهم وداستها أقدام المخمورين وهو ما يكشف أن هناك مخططا يجري إعداده وتنفيذه بدقة من طرف بعض الأطراف التي تحمل معها حقدا دفينا للمنطقة ككل لنشر مظاهر الفساد بكل ربوع الجلفة.
وما الانتشار الرهيب للخمور وللمخدرات وسط الشباب واستفحال الجريمة في المدة الأخيرة بولاية الجلفة إلا إفرازات لهذا الوضع المتردي، ومن بين المفارقات العجيبة بهذه الولاية هو التغيب الكلي لدور الجمعيات التي تعد بالعشرات وكذا مساهمة المسجد التربوي الذي ظل يقبع في صراعات داخلية وأخرى حول الجمعيات المسيرة له مادامت تدر أرباحا على أصحابها، وما الوضعية التي آل إليها البعض منهم إلا دليل دامغ على ذلك.
الأمر الذي جعل تخوف سكان هذه المدينة يزداد يوما بعد يوم مطالبين السلطات الإدارية والأمنية بالتحرك ومحاصرة هذه الآفة التي تفشت بشكل واسع هذه السنوات الأخيرة والتي تستدعي تكاتف كل الجهات بما في ذلك المواطنين أنفسهم للحد من الظاهرة بالجلفة.
المصدر:ونوغي محمد /الشروق اليومي

[فرحات حسين]

عمال أجراء يعانون الحفرة وانتهازية أرباب العمل بالجلفة
2008.06.05
تحولت الجلفة بعد استقرار الوضع الأمني خصوصا بين سنتي 2000 و2006 إلى ورشة عمل كبيرة وتم تنفيذ العديد من المشاريع الخاصة بالتجهيزات العمومية من مدارس وثانويات ومصحات ومشاريع قاعدية، وهذا عن طريق المقاولات الخاصة التي تعتمد في ذلك على يد عاملة محلية للكفاءات الكبيرة في ميدان البناء بهذه الولاية

ويبقى المشكل المطروح هو التهرب والتلاعب وعدم التصريح الصادق بالعمال، فقد ثبت وأن تم تنفيذ مشاريع بالملايير وبالوثائق التي لا تحمل إلا عددا من العمال المؤمنين الذين من المستحيل أن تتساوى قدرتهم مع إنجاز المشاريع المسلمة كما حدث نفس الشيء بالعديد من مشاريع بناء الثانويات عبر بعض البلديات، وتعتبر ظاهرة التهرب من تأمين العمال من بين الظواهر التي ساهمت في تفشي سياسة السيطرة على اليد العاملة وفرض طبقية أضحت ظاهرة، وقد وصل الأمر إلى تعرض الكثير من العمال إلى حوادث عمل ووفاة في بعض الأحيان بسبب عدم توفر الشروط الأمنية التي تحمي العامل من المخاطر ولا تتم عملية التأمين عليهم إلا بعد وفاتهم وهذا ما أكدته الوثائق والملفات التي انفردت "الفجر" بنشر تفاصيلها وتم متابعتها قضائيا بعد تعرضها لوكالة الضمان الاجتماعي بالجلفة، وتعيش هذه الطبقة من العمال الأجراء مشاكل أخرى وهي تنتقل يوميا من مختلف البلديات لعاصمة الولاية في رحلة متواصلة لكسب قوة يوم الآلاف من الأسر التي عانت في بلدياتها من قلة فرص العمل وعدم وجود مستثمرين خواص يمتصون حجم البطالة والفقر الذي أصبح عنوانا كبيرا لسكان هذه الولاية التي اتجه أغلب أصحاب رؤوس الأموال بها إلى نشاط البناء والتجهيز دون الالتفات إلى فتح مصانع أوورشات إنتاجية• أسئلة كبيرة أصبحت تطرح حول موقف الهيئات المكلفة بمتابعة الظروف التي يعمل فيها الأجراء ومعاملة أرباب العمل لهم والصمت الذي تبديه السلطات الولائية في إصدار قرارات ردعية لاحترام العامل وإعطائه الحقوق الكاملة بدل إهانته وذلك عن طريق المتابعة الميدانية• من جهتها مفتشية العمل التي تعتبر من بين الشركاء في قطاع العمل والتشغيل والتي لازالت تابعة إداريا للمفتشية الجهوية بالأغواط، تعاني من العديد من المشاكل والنقائص التي حالت دون تقديم خدمة كاملة للقطاع وللعمال بصفة عامة، فقلة العتاد والسيارات لتنقل مفتشي العمل للبلديات والمراقبة صعبت من المهمة وهذا لمساحة الولاية الشاسعة وحجم المشاريع التي استفادت منها الجلفة خلال السنوات الأخيرة• وحسب بعض المعلومات فإن أرقام المخالفات ثقيلة خصوصا مع الخواص والمقاولين وأصحاب النشاط الخدماتي كالحمامات والمقاهي والمطاعم والمخابز الذين تستروا عن تبليغ الهيئات المسؤولة عن عمالهم الذين يشتغلون بعيدين عن شروط العمل القانونية، معرضين العمال إلى أخطار جسيمة• وقد تجاوز عدد المحاضر المحررة من طرف المفتشين عشرات المحاضر أغلبها لمقاولات البناء• ومن بين التصريحات التي جمعتها "الفجر" من مختلف الورشات، فإن أغلب العمال يعانون من تأخر وتماطل المقاولين في تخليصهم بالإضافة إلى حرمانهم من امتيازات وعلاوات كفلها لهم قانون العمل، وهذا ما يعتبر مشكلا لازالت تعاني منه طبقة الأجراء التي اختارت العمل عن طريق الخواص كما سجلت ولاية الجلفة انتشارا مذهلا لتشغيل الأطفال الذين هم في سن التمدرس• وحسب بعض المصادر القريبة من إدارة مفتشية العمل فإن وزير القطاع أعطى تعليمات شديدة لمراقبة ومتابعة الخارجين عن القانون والمستغلين للأطفال• من جهة أخرى أظهرت النقابة سلبية كبيرة في المتابعة والدفاع عن العمال وهذا ما تعرضت له "الفجر" في أعداد سابقة، حيث إن النقابة سقطت في الليونة مع الإدارة ومع المؤسسات، فهناك الكثير من العمال لازالوا يعانون من مشاكل يفترض أن تكون النقابات أولى الأطراف التي تدافع عن قضاياهم، وقد أرجع الكثير من العمال سبب سلبية النقابة إلى صراع الرؤوس على احتلال مراكز القرار للتقرب من الإدارة والانطواء تحت لوائها، متناسين هموم ومشاكل العمال التي تجاوزت حدود الحفرة من طرف أرباب العمل•

المصدر :طلال ضيف /الفجر

[فرحات حسين]

سرقة كوابل بريد القاهرة بسلمانة
تعرض نهاية الاسبوع بريد القاهرة بسلمانة لسرقة كوابله النحاسية وحسب مصادرنا فاءن العملية سرقة النحاس استفحالت بشكل
خطير في المناطق الجنوبية بعد ما كانت قد طالت المستثمرات الفلاحية في حين لم تكشف مصادرنا عن طول اوعدد الاسلاك المسروقة
والتي عاطلت من خدمات مصالح بريد القاهرة
المصادر :الحاج براهيم /يومية النهار

[فرحات حسين]

مؤسسة اتصالات الجزائر بالجلفة
ديون بأكثـر من 10 ملايير وافتقار لضروريات العمل

سجلت مؤسسة اتصالات الجزائر بولاية الجلفة في حصيلتها السنوية للموسم المنصرم ديونا تفوق العشرة ملايير سنتيم على عاتق زبائنها الذين تجاوزوا عتبة 22 ألف مشترك من مستعملي خدمات الهاتف والانترنيت.
ورغم ما تضخه المؤسسة من أموال، إلا أنها لا زالت تفتقر لمختلف التجهيزات والوسائل الحديثة في ظل مجهودات موظفيها لتدارك سلسلة النقائص والحد من المشاكل التي تعانيها المؤسسة.
في هذا الإطار، كشفت إحصائيات مؤسسة اتصالات الجزائر لولاية الجلفة المتعلقة بمستوى خدماتها المقدمة ورقم أعمالها للموسم المنصرم، نسبا عالية في حجم الديون التي تجاوزت 10 ملايير سنتيم، ناجمة عن تخلف زبائنها عن دفع مستحقاتهم، الأمر الذي دفع مسؤولي المؤسسة إلى انتهاج حلول توافقية من شأنها السماح لهذه الشريحة بتسديد ما عليها من ديون باعتماد صيغة التسديد بالتقسيط عن طريق دفعات لمصلحة التحصيل بالفروع التجارية عبر اتفاقية تتم بواسطة محضرين قضائيين لأولئك الذين لا تتجاوز ديونهم حدا معينا. وقد تم إحالة ملفات أصحاب الديون الضخمة والذين لم يستجيبوا لإعذارات المؤسسة إلى العدالة، يقول أمين عام مكتب التنسيق الولائي بالمؤسسة، السيد حسان بن عيسى أن هذه الأخيرة تضم 300 موظف وإطار يسعون جاهدين للتغلب على حدة المشاكل والنقائص التي تعانيها المؤسسة، أبرزها إلى ضخامة المهام وما يقابلها من إمكانيات لا تستجيب لمستوى الخدمات الواجب القيام بها .
موازاة مع ذلك تبقى جهود عمال المؤسسة غير كافية أمام عدم توفر وسائل النقل بالشكل المناسب لتنقل تقنيي المؤسسة بغية إصلاح الأعطاب وعمليات الصيانة عبر شبكة الربط التي تمتد جنوبا من أم العظام وقطارة إلى حاسي فدول والبيرين شمالا.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن /الخبر

[فرحات حسين]

الأمين الولائي لاتحاد الشبيبة بالجلفة يوضح
نفى الأمين الولائي للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية في الجلفة، أن تكون هناك احتجاجات على القائمة أو المستفيدين من السكنات الاجتماعية، والدليل -حسب المصدر- هو نسبة الطعون التي لم تتعد الطعن الواحد والمستفيدون المقدر عددهم بـ430 مستفيد، بل هو المطالبة بتعجيل في دراسة الملفات والتسريع بالإعلان عن قوائم المستفيدين، وهو ''مطلب نؤيده وندعمه كما هو أمرا رئاسيا قبل أن يكون مطلب أصحاب الملفات المودعة لدى دائرة الجلفة''.
وبخصوص الشباب الأعزب ''فهذا أمر أثـر فينا كثيرا، وهو دليل على عدم اطلاع كاتب المقال على المرسوم الذي يحدد النسبة المئوية للشباب من عدد السكنات الموزعة، وهنا يكون الشباب مستفيدا بقوة القانون لا بالنفوذ لدى السلطات الوصية، كما ورد في المقال، ويبقى السؤال المطروح أين الجهوية المستعملة في التوزيع؟
أما بالنسبة إلى إلغاء القائمة فإن كان يراه البعض من أصحاب المصالح ومجموعات الضغط الذين لم يستطيعوا مواكبة مسيرة الوعي لدى شباب الجلفة والتنمية بالولاية، محاولين خلط الأوراق واستفزاز مشاعر الشباب ودفعه إلى الشارع للتخريب والفوضى، فإن شباب الجلفة واع ومدرك لخلفيات الأمور.


 المصدر : جريدة الخبر

[فرحات حسين]

قطارة
ثمانية آلاف نسمة خارج نطاق الاهتمام




يعاني سكان بلدية قطارة، البالغ عددهم أكثر من ثمانية آلاف نسمة، واقعا مزريا جراء افتقارهم لأبسط ضروريات الحياة الكريمة التي من شأنها أن تساعد على استقرارهم وتثبيتهم وأن ترفع عنهم الغبن.
قطارة هي إحدى البلديات النائية الواقعة بأقصى جنوب ولاية الجلفة، وكانت في وقت قريب مسرحا لمختلف العمليات الإرهابية زمن العشرية السوداء؛ حيث عانى سكانها الأمرين؛ ضربات الإرهاب الهمجي من جهة، ''وتسلط مسؤوليها'' ممن تولوا شؤون تسيير البلدية منذ عهد المندوبيات، من جهة أخرى.
ويقول السكان إن جميع المسؤولين لم يقدموا أي خدمة من شأنها أن ترقى بمستوى الإطار المعيشي، كما أضافوا لنا ''أنهم لايرونهم إلا زمن المناسبات، خصوصا تلك المتعلقة بالانتخابات، ثم سرعان ما يغيبوا عنا طويلا''.
وبالرغم من أن طبيعة المنطقة رعوية وفلاحية وهو يعتبر مصدر رزق سكان المنطقة، إلا أن هذا القطاع لازال يعاني الكثير من الصعوبات، فمختلف مشاريع الدعم الفلاحي لاقت فشلا ذريعا نتيجة العديد من المشاكل، أبرزها نقص مياه السقي بفعل ندرة المياه الجوفية. الأمر الذي أدى إلى إتلاف مساحات زراعية معتبرة. إلى جانب ذلك يعاني الفلاحون من انعدام الكهرباء الريفية لتغطية هذه المحيطات الفلاحية.
من جانب آخر، تتوفر المنطقة على عدد معتبر من رؤوس الماشية ذات السلالات الجيدة، إلا أن المربين لازالوا يشكون غلاء سعر العلف '' في ظل حالة المضاربة بالأسواق نتيجة سوء التوزيع الحاصل على مستوى مؤسسة توزيع أغذية الأنعام''.
وفيما يتعلق بقطاع الري والتهيئة العمرانية تعرف بلدية قطارة، ضعفا كبيرا، فشبكات توصيل مياه الشرب لم تعرف عمليات توسعة منذ سنوات أمام حالة التوسع العمراني. إضافة إلى وضعية الطرقات والممرات بالمدينة حيث تشهد حالة من الاهتراء نتيجة كثرة الحفر؛ وهو ما يعوق حالة المرور.
الأمر الذي يستوجب إعادة تعبيدها بعدما زالت طبقات الزفت عنها جراء تأثير مختلف العوامل الطبيعية. على صعيد آخر تعاني المنطقة من ضعف كبير في الخدمات الصحية. وذلك لانعدام وحدة متعددة الخدمات الصحية، أمام وجود مركز صحي تنعدم به مختلف التجهيزات الطبية. ومن ذلك انعدام الأدوية الضرورية ومختلف أجهزة الكشف بالأشعة، ناهيك عن انعدام الإطار الطبي. الأمر الذي دفع بسكان الجهة إلى نقل مرضاهم بمن في ذلك الحالات المستعجلة ليلا إلى مستشفيات المدن المجاورة.


 المصدر : الجلفة: م. عبد الرحمن /الخبر

[فرحات حسين]

حي سيدي نائل بمسعد
سوق الجمعة يثير الغضب
دعا سكان حي سيدي نائل بمدينة مسعد السلطات المحلية بضرورة التدخل بغية تغيير مكان إقامة سوق الجمعة الأسبوعية إلى وجهة أخرى، بعدما أصبحت هذه السوق تتسبب لهم في الكثير من المشاكل.
ويقول السكان ''إن تزامن إقامة هذه السوق مع حلول يوم جمعة من كل أسبوع صار يثير لهم متاعب جمة، من ضجيج وصراعات متكررة مع الباعة ومرتادي السوق.
ويضيفون أنه أمام كثرة صراخ الباعة ومزاحمة مختلف السلع لأبواب بيوتهم يتحوّل الحي إلى مكان غير آمن أمام تزايد حدة السرقة واللصوصية في ظل ما توفره السوق من مناخ مناسب لمثل ذلك، كما يتحول الحي إلى مزبلة لتراكم الأوساخ والقمامات وفضلات الحيوانات التي يقوم الباعة بجلبها إلى السوق كالمواشي والدجاج ومختلف الحيوان الأخرى، أمام غياب دور المصالح المحلية المكلفة بالنظافة. وهو الوضع الذي امتد إلى باقي الأحياء الأخرى المجاورة.
مطالب سكان الحي تجلت في دعوة السلطات العليا كوالي الولاية بضرورة التدخل وإنقاذهم من بؤرة المعاناة التي يتخبطون فيها أمام تجاهل السلطات المحلية لمطالبهم المتكررة، في ظل الوعود الجوفاء التي يقابلون بها دون تنفيذ. بغية تغيير وتحويل إقامة مثل هذه السوق إلى وجهة أخرى تكون ملائمة لمزاولة هذا النشاط التجاري.


 المصدر :أ. الرخاء / الخبر

[فرحات حسين]

ايــــــــــــــــــن تعــــــــــــــــــــاليقكم ايـــــــــــن ارءكــــــــــــــــم لا تبخلـــــــــــــــــونا بتعاليقكم [/b
[b]مع كامل تحياتي لكم ولمشرف منتدي الاخبار ليتم مراد

[فرحات حسين]

الجلفة
أغلب البلديات لا تتوفر على محطات نقل
ما تزال غالبية بلديات ولاية الجلفة محرومة من محطات لنقل المسافرين، ويضطر المواطنون إلى الانتظار لساعات طويلة حتى تتوفر لهم وسيلة نقل.
ولم تتفطن السلطات المحلية بالجلفة لحاجيات كل مكان تقريبا بالولاية إلى محطة لنقل المسافرين أو الراغبين في التنقل بين مختلف أحياء المدينة، وفي ظل هذا الجو الخانق بالحرارة صيفا وقارس البرودة في الشتاء، يبقى آلاف المسافرين والمتنقلين عبر كل محاور الولاية محرومين من أي موقع مريح تتوفر فيه النظافة ويتيح للمسافرين الشعور بالأمن.
وفي كل بلديات ولاية الجلفة الـ36، لم تقرر المجالس المنتخبة المتعاقبة ضرورة إنشاء مواقع مريحة للمسافرين، ويبدو الوضع أكثـر سوءا في بلديات عين المعبد ومسعد وعين وسارة وحاسي بحبح وسيدي لعجال، حيث لا شيء يوحي بوجود موقف حافلات سوى جزء من طريق تستغله حافلات نقل المسافرين.
ولا تختلف الأوضاع مطلقا بالنسبة لمحطات نقل المسافرين ما بين البلديات، وكذا مخططات النقل الحضري، حيث إنه في درجة حرارة كبيرة صيفا وبرودة قاسية شتاء مع انعدام كل المرافق، وهي الوضعية التي يعرفها المسؤولين في مختلف البلديات.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

مرشحو البكالوريا ضحية العناوين الخاطئة في الجلفة
وجد كثير من المرشحين الأحرار للبكالوريا أنفسهم تائهين في البلديات يبحثون عن العناوين الحقيقية لمراكز إجراء الامتحانات منذ ساعات الصباح الأولى دون جدوى. المشكلة أن الاستدعاءات التي وصلت أحرار البكالوريا في بعض البلديات لم تكن تحمل من معلومات تخص مكان إجراء الاختبار سوى اسم المؤسسة التربوية دون تحديد مكان تواجدها وفي أي بلدية تقع من الولاية. وحدث أن بعض المؤسسات التربوية التي احتضنت امتحانات البكالوريا تحمل اسم شخص واحد ولا يعرفها أحد في محيط إقامة المترشح، كمثال اسم ثانوية بلحرش البشير المتواجدة في كل من بلدية عاصمة الولاية وبلديات العديد وحاسي بحبح، الأمر الذي جعل كثيرا من المترشحين يقطعون عشرات الكيلومترات ليكشفون أنهم قصدوا عنوانا خاطئا، وعندما يعودون للعنوان الصحيح يمنعون من الدخول لأنهم متأخرون مثلما حدث في اليوم الأول.


 المصدر : جريدة الخبر

[فرحات حسين]

3 سنوات سجنا لقابلة متهمة بالإجهاض في الجلفة
أصدر مجلس قضاء الجلفة، أمس، حكما يقضي بالسجن النافذ لمدة ثلاث سنوات وغرامة مالية بمبلغ 10 ملايين سنتيم، في حق قابلة أدينت بممارسة عملية الإجهاض لفتاة تبلغ من العمر 25 سنة لم تلبث أن توفيت متأثرة بنزيف دموي حاد. هذه العملية التي اهتز لها سكان مدينة الجلفة، شهر ديسمبر الفارط، حينما تقدمت طالبة جامعية وهي حامل رفقة صديقتها إلى إحدى العيادات الخاصة بوسط المدينة، في محاولة للتخلص من الجنين عبر قيام القابلة بعملية إجهاض مقابل مبلغ مالي، حيث قامت بإجهاض الفتاة دون أن تتمكن من توقيف نزيف حاد أصاب الفتاة أدى إلى وفاتها، ومن هول ماحدث قامت صديقة الضحية بإبلاغ مصالح الأمن التي أقدمت على توقيف القابلة وعرضها على وكيل الجمهورية الذي أمر بإيداعها الحبس المؤقت.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن */الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
مواطنو البيرين ينتظرون إنجاز مستشفى
يطالب منذ سنوات سكان دائرة البيرين بالجلفة، البالغ عددهم أزيد من 50 ألف نسمة والمناطق المجاورة من السلطات المعنية، بتسجيل مشروع إنجاز مستشفى، علما بأن البلدية تقع في ملتقى أهم الطريق الوطني رقم 40 الذي يربط ولايات الشرق بالغرب والطريق الذي يربط دائرتي حد الصحاري بالجلفة بعين بوسيف بالمدية مرورا ببلدية البيرين، واللذين يسجلا باستمرار حوادث مرور خطيرة كثيرا ما خلفت ضحايا، بالنظر إلى بعد المسافة التي تفصل المواطن بهذه الدائرة عن أقرب مستشفى بعين وسارة، حيث يضطر المرضى إلى قطع مسافة تزيد عن 70 كلم ذهابا وإيابا، علما بأن مواطني الدائرة سبق لهم وأن تقدموا بطلب إلى وزير الصحة والسكان وإلى السلطات الولائية عدة مرات ولم يبق لهم سوى مناشدة رئيس الجمهورية التدخل لكي يتحقق هذا الحلم.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

بعد تعرض شاب لطعنات بسلاح أبيض
المطالبة بغلق المركز التجاري ورحيل عماله في الجلفة
شهدت مدينة الجلفة، أمس، موجة من الاحتجاجات قام بها عدد كبير من سكان حي 05 جويلية للمطالبة بغلق الفضاء التجاري ''الأصيل''، عقب تعرض شاب، مساء أول أمس، إلى اعتداء من طرف أحد التجار قام بتوجيه طعنات له على مستوى الصدر باستعمال سكين حاد.
كادت الأوضاع أن تنفلت وتأخذ أبعادا أخرى، بعد انتقال الاشتباكات بين التجار القادمين من خارج الولاية إلى سكان الحي.
وقال عدد من السكان ''أن احتجاجهم جاء على خلفية سلوك عدد من التجار الذين يقومون بمضايقة ومعاكسة الفتيات والنساء''، الأمر الذي لم يتقبله المواطنون أمام تكرار مثل هذه الأفعال غير المقبولة.
وتعود أسباب تأجج الاحتجاجات إلى وقوع مناوشات كلامية، أول أمس، بين بعض التجار العاملين بالمركز التجاري وبعض الشباب والتي تحولت إلى صراع امتد إلى المقهى المحاذي للمركز التجاري، حيث أسفر عن إصابة شاب من مدينة الجلفة يبلغ من العمر الـ 18 سنة بجروح خطيرة، بعد أن وجه له أحد التجار طعنات على مستوى الصدر والكتف بواسطة سكين حادة، إلى جانب تسجيل إصابات أخرى متفاوتة وسط المحتجين.
وقام بعض العقلاء بتهدئة الوضع، ليشهد أمس مباشرة بعد صلاة الجمعة، توافد عدد هائل من المواطنين جاؤوا من باقي الأحياء، وتجمعوا أمام بوابة هذا الفضاء التجاري للمطالبة بغلقه ووقف نشاط هؤلاء التجار ورحيلهم، وهو الأمر الذي تم مع قيام عدد كبير من هؤلاء التجار بجمع سلعهم وقيامهم بإجراءات مغادرة المكان وفق تعزيزات أمنية مشددة خشية وقوع احتكاك بين التجار والمواطنين المحتجين.


 المصدر :الجلفة: ب. سهيل /الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
الحبس المؤقت لشابين بتهمة التزوير في البكالوريا

أودع وكيل الجمهورية لدى محكمة الجلفة، طالبا يدرس بالجامعة وآخر حرا، الحبس المؤقت بتهمة التزوير واستعمال المزور، وقد كشف هذه العملية أحد الحراس بمركز إجراء الامتحانات ببلدية حاسي بحبح، بعد أن لاحظ أن الصورة الموجودة على بطاقة التعريف الوطنية ليست صورة الطالب الحر، وإنما استبدلها الطالب الجامعي من أجل إجراء الامتحان في مكان المترشح الحر، وهذا بعد أن تمكنا من استخراج بطاقة الهوية بشكل عادي من مصالح دائرة الجلفة. وبعد الاستماع إليهما من قبل وكيل الجمهورية أمر بوضعهما رهن الحبس المؤقت في انتظار محاكمتهما.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء/الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
الأسلاك الكهربائية تهدد حياة السكان
يشكو سكان العديد من مدن الجلفة بالأخص التي تعرف كثافة سكانية عالية كالجلفة وعين وسارة ومسعد وحاسي بحبح، من تواجد الأسلاك الكهربائية ذات الضغط العالي، وهي تعتلي سقوف عشرات المنازل، مما يعتبر خطرا حقيقيا على هذه العائلات.. هذا الوضع خلق أجواء استثنائية من خلال تكرار الصدمات الكهربائية التي أصبحت تهدد السكان خصوصا في فصلي الشتاء والصيف.
وقد أصيبت أسلاك كهربائية ذات الضغط العالي التي تزود سكان الأحياء بالتيار الكهربائي، بالاهتراء جراء قدمها، حيث لوحظت في العديد من المرات وهي تسقط في الشوارع وبالأخص في مدينة عين وسارة، مثلما حدث مؤخرا في حي المحطة بالقرب من مسجد الحاج المختاري وحي نويجم، وعوض تجديد الأسلاك يتم ترقيعها فقط.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[alkannass]

عمل تشكر عليه

[ابواحمد123]

السلام عليكم
الجلفة تحت المجهر ، بالتوفيق و النجاح لكل العاملين .و الله من وراء القصد .
تحياتي الخالصة ، الصلاة والسلام عليك يارسول الله .

[فرحات حسين]

الجلفة
غياب التهيئة والإنارة عن أحياء عين وسارة

لا يزال سكان مدينة عين وسارة ثاني أكبر مدينة بعد عاصمة الولاية، يواجهون المتاعب بسبب نقص التهيئة العمرانية والإنارة العمومية داخل أحيائها الشعبية والحضرية وحتى وسط المدينة، مما جعل السير والتنقل داخلها يشكل الشغل الشاغل والاهتمام الأول للسكان الذين تحوّلت يومياتهم إلى معاناة، السكان يصطدمون كل مرة، وخلال كل فصل شتاء ببرك الأوحال التي تغرق الطرقات والتي لم تستفد على الإطلاق من أي عمل تهيئة الشيء الذي زاد في عرقلة المركبات الذي جعل أصحابها يشتكون من اهترائها.
الدخول بالسيارات إلى الأحياء خصوصا على مستوى العديد من الأحياء منها وسط المدينة والشوارع المحيطة بالسوق اليومي القديم وبجوار المسجد الكبير وأحياء المحطة والمحرك والأعياد ومنطقة ذراع النيشان وشوارع العمارات، مثل الوئام وسور كسيد و52 مسكنا وأحياء الوادي ونويجم وحي عبان رمضان وغيرها.
ويشتكي هؤلاء من افتقاد الأحياء إلى الإنارة العمومية مما جعلها تغرق في الظلام الدامس علما أنها استفادت من مشاريع الإنارة العمومية منذ قرابة 24 شهرا، لكن انطفأت جل المصابيح وبقيت الأحياء تغرق في الظلام، دون تجديد المصابيح، خصوصا أن جل الأشغال كانت منصبة سابقا فيما يخص التهيئة والإنارة العمومية على طول الشارع الذي يتوسط المدينة ويمر عليها الطريق الوطني رقم 01 ونقص تعبيد الطرقات الداخلية.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء / الخبر

[فرحات حسين]

"الشروق" ساهمت في معرفة هوية ابنها الذي عثر عليه في حالة مزرية
إختفاء أم لسبعة أولاد في ظروف غامضة بالجلفة
2008.06.21
اختفت مؤخرا أم لسبعة أولاد في ظروف غامضة بولاية الجلفة، وقد قام أخوها قبل أكثر من أسبوعين بتقديم شكوى عن اختفائها على مستوى مصالح الأمن، بعد أن نشرت "الشروق اليومي" مقالا حول العثور على طفل يدعى "ياسر" بمدينة حاسي بحبح، إذ ظهر أبوه بشكل مفاجئ بعد قراءته المقال، وصرح أنه ترك ابنه رفقة أمه، التي اكتشفت عائلتها أنها اختفت.

وحسب تصريح "يحيى"، وهو أخ أم "ياسر"، فقد التقت "حورية" بأفراد عائلتها يوم الخميس ـ قبل أكثر من أسبوعين ـ في حدود منتصف النهار، لتعود بعدها إلى بيت زوجها، وشدد على أنها رجعت إلى أولادها منذ سنتين، بعد طلاقها. وحسب شهادة والد "ياسر"، فقد قام بإيصال بناته إلى بيت أخته لحضور عرس هناك، وذلك يوم الخميس، تاريخ العثور على الطفل "ياسر"، وبعد أن عاد لم يجد الأم وابنها بالبيت.
وقد أوضح "يحيى" في تصريحه للشروق اليومي أن أخته غابت منذ يوم الخميس ولم يتم إخبار عائلتها من طرف زوجها، حيث علمت العائلة باختفائها بعد صدور مقال "الشروق اليومي" حول العثور على الطفل "ياسر" في ظروف غامضة بعد ثلاثة أيام من اختفائها، وعلى إثر ذلك تقدمت عائلتها بشكوى رسمية لدى مصالح الأمن.
وقد كشفت "الشروق اليومي" عن ظهور والد "ياسر"، فيما لم تظهر أي معلومات حول اختفاء أمه "حورية"، وهو ما جعل "الشروق اليومي" تعاود لقاء المواطن "أحمد" الذي عثر على الطفل "ياسر" لمعرفة تفاصيل أكثر، حيث أكد أنه سمعه يبكي في حدود الساعة الثانية صباحا قرب الطريق الوطني رقم 01 بحي بوعافية، وهو يصرخ "بابا"، مشيرا إلى أنه وجده في حالة جد مزرية، مع تعرضه لخدوش على مستوى الذراعين. غير أن حالة "ياسر" قد تحسنت كثيرا نتيجة العناية التي يتلقاها، وهو ما وقفت عليه "الشروق اليومي"، أمس، في زيارة للاطمئنان على حالته.
وكانت "الشروق " سببا في الكشف عن اختفائها، بعد أن تطرقت لقضية الطفل "ياسر" الذي تحولت قضيته إلى قضية رأي عام بولاية الجلفة، نتيجة التعاطف الكبير الذي لقيه بعد نشر تفاصيل العثور عليه، في انتظار معرفة تفاصيل أكثر عن اختفاء أمه "حورية"، التي تأثرت عائلتها كثيرا لفقدانها، ليعود إلى أحضانها وينتهي هذا الكابوس، موازاة مع فتح العدالة لتحقيقات معمقة في قضيته للوصول لحقيقة ما حدث.
المصدر/ كريم يحيى جريدة الشروق

[فرحات حسين]

الجلفة
المطالبة بفتح سوق فلاحي للجملة
يطمح سكان الجلفة، خاصة المتواجدين منهم في الجهة الشمالية، في أن تتوصل السلطات المحلية إلى إقامة سوق بالجملة للخضر والفواكه، الذي تفتقد إليه الولاية، رغم الحركة التجارية النشطة المسجلة بها في السنوات الأخيرة، خاصة في القطاع الفلاحي، وبدرجة أخص منتوج الخضر والفواكه الذي يجبر أصحابه على التوجه نحو أسواق الجملة بالولايات الشمالية أو إقامة أسواق فوضوية لبيع منتوجاتهم، وتحمّل أعباء وتكاليف تقل منتوجاتهم.
ويعلق هؤلاء، في هذا الشأن، آمالا كبيرة على تجسيد المقترح الذي تقدمت به بلدية عين وسارة منذ سنة للجهات المسؤولة، بغرض فتح سوق فلاحي بالمدينة، لكون مدينة عين وسارة تتوسط البلديات الشمالية لولاية الجلفة التي يمتهن سكانها زراعة الخضر والفواكه، ويتوسطها الطريق الوطني رقم 01 الذي يتقاطع مع الطريق رقم 40 الذي يربط ولايات الشرق بالغرب.
ومن شأن هذا السوق، أن تكون قطبا اقتصاديا لكل المزارعين، ويوفر مناصب شغل لشرائح واسعة من سكان المنطقة.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

انسحاب الأساتذة المصححين بمركز البكالوريا بالجلفة

انسحب الأساتذة المشرفون على تصحيح مادتي الإنجليزية والفرنسية بمركز تصحيح شهادة البكالوريا بثانوية النعيمي بالجلفة، أمس، تضامنا مع زملائهم الذين أمر رئيس المركز بتوقيفهم بحجة عملهم في الطور الإكمالي. وحسب الأساتذة فإن الخطأ تتحمله الجهات الوصية باعتبار أنها هي التي استدعتهم. وبالرغم من تراجع رئيس المركز عن قراره، إلا أن الأساتذة المحتجين أصروا على قرارهم، في انتظار تدخل وزير التربية، حسب بيان الأساتذة الذي تلقت ''الخبر'' نسخة منه.


 المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن/ الخبر

[NADIRO-BIRINE]

مواضيع جيدة ....

[فرحات حسين]

مشكوووووووووووووووور اخي على التعليق

[bouhali belkheir]

ادارة الجلفة وطرق نوزيع السكن
قد اصبح من المعروف لدينا لن تقسيم السكنات في وليتنا العزيزة يخضع الي المعريفة و الرشوة و المحسوبية بصف اساسية حتي وان حملت القوائم بعض من الذين يستحقونها و كل ذالك راجع الى الفساد في الذي يغلب علي السلطة المحلية و الأكيد بلى المؤكد ان الذي يحضي برضا المسؤوليين له نصيب ...... وانا لا الوم المسؤوليين على ذالك قدر ما ألوم انفسنا علي ذالك لسكوتنا على هذا الفساد وجعليه حديث المقاهي لا يبارحها , دون ان نضع حدا لهاته التصرفات المشينة في حق الجلفويين ، فقد اصبح اليوم الخوف من الأدارة والسكوت علي تجاوزتها مشهد عاديا في شوارعنا مما فتح الأبواب علي مصرعيها للفساد و الحقرة .....، وان ادعوا كل جلفوي غيور علي الجلفة وعلي الجزائر دوما ان يتحرك لوضع حد لهذاته التصرفات المشينة في الأطر القانونية المسموحة والتي كفلها دستورنا دستور ارض الشهداء ، الوقت مازال فالقائمة الجديدة يحضر لها في كوالييس الدائرة وتباع في مقاهي الفرارة عن طريق الحدادية بلطنوا نتاع المسؤوليين اكلي حبوب منع الحمل ، وان طريق الشطحات و مروجي المخدرات

[فرحات حسين]

الجلفة
بـرنامج خـاص لمراقبة الأســواق
سطرت مديرية المنافسة والأسعار لولاية الجلفة، برنامجا خاصا لمراقبة مختلف الأسواق من حيث النوعية والأسعار وطبيعة الممارسة التجارية. وتم في هذا الإطار التركيز على بعض النشاطات.
وحسب مصادر من مديرية المنافسة والأسعار لولاية الجلفة، فإن أعوان المراقبة قاموا مؤخرا بزيارات مفاجئة للأسواق الأسبوعية ومختلف البلديات النائية وقاموا بحجز مواد ذات الاستهلاك الواسع.
وتأتي هذه الإجراءات بعدما عرفت جل مدن ولاية الجلفة نشاطا تجاريا مميزا، حيث لجأ العديد من أصحاب المحلات إلى تغيير نشاطاتهم التجارية حسب ما يتناسب مع فصل الصيف، مثل بيع المشروبات الغازية والمثلجات والمأكولات الخفيفة. وقد عمد العديد من التجار إلى عرض سلعهم دون مراعاة شروط النظافة، مما يسهّل من الإصابات بحالات تسمم بالأخص في المناطق النائية.


 المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /جريدة الخبر

[DMA]

http://www8.0zz0.com/2008/08/05/19/285774828.jpg (http://www.0zz0.com)

[فرحات حسين]

مشكور اخي علي الموضوع جزاك الله خير ا وبارك فيك شكرا

[hairless17]

دائمي التميز

[فرحات حسين]

مدن عديدة تتريف بالجلفة
الإسطبلات تزاحم السكنات
يشكو العديد من مواطني وسكان المدن الداخلية بدوائر وبلديات ولاية الجلفة، في السنوات الأخيرة من التوسع الكبير والانتشار الفاحش لظاهرة التريف التي اعتمدها بعض سكان هذه الولاية في تربية الحيوانات كالدواجن والمواشي، داخل محيط الأحياء الكبرى ذات الكثافة السكانية العالية.
وأصبح هذا الأمر يسبب حسب الهيئات الاجتماعية والجمعيات ذات الطابع الاجتماعي إزعاجا مستمرا وتهديدا للاستقرار الاجتماعي، خاصة في مواسم الحرارة أين تتصاعد الروائح الكريهة، وتكثـر أحجام النفايات والمنبعثة من جدران الإسطبلات المحاذية لسكنات المواطنين وللبعض من الأماكن العمومية، الشيء الذي يشارك حسب أقسام ومصالح الرقابة بالبلديات والدوائر في انتشار الأمراض والأوبئة المتنقلة عن طريق الحيوان، خصوصا وأن الظاهرة التي لم تسلم منها حتى المدن الكبرى كبلدية مقر الولاية الجلفة وعين وسارة وحاسي بحبح ومسعد، بدأت تأخذ مكانها داخل النسيج العمراني في السنوات القليلة الماضية. وعرفت العديد من مدن الولاية، خاصة منها عين وسارة، وحاسي بحبح، والجلفة نزوحا لفئات عديدة للمواطنين من الولايات المجاورة، الذين فروا من ويلات العشرية السوداء، لكن هذا لا يعني حسب العديد من مكاتب النظافة بدوائر وبلديات الولاية، أن الظاهرة دخيلة على المنطقة بل إن تربية المواشي تأتي كمكمل للنشاط الفلاحي الذي تمتاز به العديد من مناطق ولاية الجلفة، بحيث يعتبر مصدرا أساسيا ووحيدا لأغلب العائلات التي اعتمدت هذا النوع من النشاط في ظل الركود الاقتصادي الذي تعيشه الولاية واتساع رقعة البطالة التي سجلت أعلى نسبة لها في العشر سنوات الماضية.
غير أن هذا لا يشفع حسب تأكيدات العديد من مواطني الولاية في أن يذهب هؤلاء حد ترك هذه الحيوانات تتنقل داخل المحيط العمراني، قد تصل الحالة في البعض من المواقع، حسب نفس المتحدث، إلى حد عرقلة حركة المرور، وبهذا الصدد تطالب مصالح الوقاية وعبر كامل القطاعات الصحية بالولاية، ومن خلال حملتها ضد الأمراض المتنقلة عن طريق المياه والحيوانات.. تطالب السلطات المحلية بضرورة فرض النظام العام والحد من تزايد هذه الإسطبلات التي يتم استغلالها في الكثير من الأحيان داخل الأحياء السكنية عن طريق البنايات الفوضوية.
ويشير العديد من رؤساء جمعيات الأحياء بهذه المناطق إلى نيتهم في مراسلة الجهات المعنية، وذلك بقصد التدخل العاجل لوقف التصرفات اللا مسؤولة في ظل غياب سلطة القانون، الشيء الذي من شأنه إيصال الأمور إلى حد فقدان الثقة في المسؤولين المحليين بهذه المناطق، خصوصا وأن سكان هذه الأحياء لا يعتبرون أنفسهم ملزمين بالسكوت على الظاهرة التي قد تصل مخاطرها إلى تهديد صحتهم وصحة أبنائهم.
 [/URL][URL="javascript:openWindow('/imprime/?ida=120365&date_insert=20080823')"] (javascript:openWindow('/mail/?ida=120365'))المصدر :الجلفة: أمحمد الرخاء /الخبر

[فرحات حسين]

نتظرا الرد منكم

[فرحات حسين]

الجلفة
تواصل الاحتجاجات على خلفية انقطاع مياه الشرب ببعض أحياء المدينة
تتواصل بمدينة الجلفة موجة الاحتجاجات عبر العديد من الأحياء، على خلفية أزمة المياه التي شهدتها مدينة الجلفة بداية فصل الصيف الحالي.
وقد تزامن ذلك مع إقدام سكان حي الزريعة الكائن بالمخرج الشمالي للمدينة يوم أمس بالتجمهر، حيث قام المحتجون بقطع الطريق الوطني رقم 01 بالحجارة وحرق العجلات المطاطية أمام حركة سير السيارات والشاحنات، بغية لفت انتباه السلطات المحلية لمختلف المشاكل التي صاروا يعانونها ومن ذلك انقطاع وصول مياه الشرب إلى البيوت منذ أكثر من ثلاثة أشهر متتالية، الأمر الذي جعلهم يعيشون، حسب السكان المحتجين، أزمة خانقة أمام عدم اكتراث مختلف السلطات لمطلبهم، أمام الحاجة الملحة لهذه المادة الحيوية خصوصا ونحن في فصل الصيف.
ولعل أبرز ما زاد في غضب السكان قرار منع نقل مياه الصهاريج الذي أقرته السلطات مؤخرا على خلفية الحد من عدوى انتشار داء حمى التيفوئيد. ومازاد في غضب المواطنين المحتجين غياب تدخل الجهات الوصية الممثلة في السلطات المحلية أو مصالح الجزائرية للمياه للاستماع لمطالبهم عدا تدخل مصالح الأمن التي حاولت الحد من غضب المحتجين والانتشار أمام محيط الحي.

 [/URL][URL="javascript:openWindow('/imprime/?ida=120418&date_insert=20080823')"] (javascript:openWindow('/mail/?ida=120418'))المصدر :الجلفة: محمدي عبد الرحمن/الخبر

[فرحات حسين]

الجلفة
حجز 12 ألف قارورة غاسول مقلدة
تمكنت فرقة الجمارك لمدينة الجلفة مساء أول أمس، أثناء دورية مراقبة عادية شمالي المدينة، من حجز كمية هائلة من مواد التجميل تتثمل في 12 ألف قارورة غاسول من نوع ''بالموليف'' مقلدة تفوق قيمتها الإجمالية 1 مليار و400 مليون سنتيم. وكانت البضاعة على متن شاحنة بصدد التوجه إلى ولاية الشلف. كما عثر أعوان الجمارك على وثائق وفواتير مزيفة لسلع متنوعة لدى سائق الشاحنة
 [/URL][URL="javascript:openWindow('/imprime/?ida=120411&date_insert=20080823')"] (javascript:openWindow('/mail/?ida=120411'))المصدر :الجلفة: م. ع / الخبر

[فرحات حسين]

بارك الله فيكم

[فرحات حسين]

بارك الله فيكم