أمين المستغانمي
2010-09-19, 19:25
http://69.59.144.138/icon.aspx?m=blank
نبدأ على بركة الله
http://img833.imageshack.us/img833/2112/t4353ms0.gif (http://img833.imageshack.us/my.php?image=t4353ms0.gif)
لقد أيد الله - تعالي - رسوله محمداً صلي الله عليه وسلم - بمعجزات كثيرة تأييدا لدعوته وتصديقاً لنبوءته يأتي في مقدمتها:
القرآن الكريم معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم الدائمة إلي يوم القيامة والتي تحدى الله بها جميع الفصحاء والبلغاء
أن يأتوا بمثله فعجزوا لقوله تعالى :
" قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً "
ومنها: نبع الماء من بين أصابعه وهذه خصوصية ومعجزة لم تحدث لنبي ولا لرسول من قبل.
يقول جابر بن عبد الله الذي رأى بعينه هذه المعجزة: عطش الناس يوم الحديبية. وليس معهم ماء يتوضأون منه أو يشربون
فأسرع الناس إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال لهم: "مالكم"؟ فقالوا:
ليس معنا ماء نتوضأ منه أو نشرب وكان بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ركوة أي إناء من جلد فيه قليل من الماء.
فوضع الرسول صلى الله عليه وسلم يده في الإناء. فإذا بالماء يتفجر من بين أصابعه أمثال العيون. فتوضأ الناس وشربوا.
قيل لجابر: كم كنتم؟ قال: لو كنا مائة ألف لكفانا. كنا ألفا وخمسمائة. وبهذا فإن الرسول صلي الله عليه وسلم قد جمع بين معجزتين: معجزة نبع الماء الذي جعل الله منه كل شيء حي.
ومعجزة القرآن الذي جعل الله منه كل قلب حي. جمع بين حياة الأبدان بالماء. وحياة القلوب بالقرآن".
ومنها: أن الله عز وجل كلم نبينا محمداً صلي الله عليه وسلم دون وساطة جبريل فوق سدرة المنتهى
وفي المقام الأعلى ليلة الإسراء والمعراج. وحيا ربه وحياه ربه. وهذا لم يحدث لنبي ولا لرسول من قبل. ورحم الله القائل:
لدي الطور موسي نودي اخلع .. وأحمد علي العرش لم يؤمر بخلع نعاله
المصدر: مجلة "عقيدتي"
http://www.hor3en.com/doros/athary/Fawasel/03.gif
http://img30.imageshack.us/img30/4025/84971242.jpg
</STRONG>
http://img6.imageshack.us/img6/3674/112de4.gif
http://img156.imageshack.us/img156/7686/e69nh9.gif
http://img28.imageshack.us/img28/1812/300i.png
نبدأ على بركة الله
http://img833.imageshack.us/img833/2112/t4353ms0.gif (http://img833.imageshack.us/my.php?image=t4353ms0.gif)
لقد أيد الله - تعالي - رسوله محمداً صلي الله عليه وسلم - بمعجزات كثيرة تأييدا لدعوته وتصديقاً لنبوءته يأتي في مقدمتها:
القرآن الكريم معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم الدائمة إلي يوم القيامة والتي تحدى الله بها جميع الفصحاء والبلغاء
أن يأتوا بمثله فعجزوا لقوله تعالى :
" قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً "
ومنها: نبع الماء من بين أصابعه وهذه خصوصية ومعجزة لم تحدث لنبي ولا لرسول من قبل.
يقول جابر بن عبد الله الذي رأى بعينه هذه المعجزة: عطش الناس يوم الحديبية. وليس معهم ماء يتوضأون منه أو يشربون
فأسرع الناس إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال لهم: "مالكم"؟ فقالوا:
ليس معنا ماء نتوضأ منه أو نشرب وكان بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ركوة أي إناء من جلد فيه قليل من الماء.
فوضع الرسول صلى الله عليه وسلم يده في الإناء. فإذا بالماء يتفجر من بين أصابعه أمثال العيون. فتوضأ الناس وشربوا.
قيل لجابر: كم كنتم؟ قال: لو كنا مائة ألف لكفانا. كنا ألفا وخمسمائة. وبهذا فإن الرسول صلي الله عليه وسلم قد جمع بين معجزتين: معجزة نبع الماء الذي جعل الله منه كل شيء حي.
ومعجزة القرآن الذي جعل الله منه كل قلب حي. جمع بين حياة الأبدان بالماء. وحياة القلوب بالقرآن".
ومنها: أن الله عز وجل كلم نبينا محمداً صلي الله عليه وسلم دون وساطة جبريل فوق سدرة المنتهى
وفي المقام الأعلى ليلة الإسراء والمعراج. وحيا ربه وحياه ربه. وهذا لم يحدث لنبي ولا لرسول من قبل. ورحم الله القائل:
لدي الطور موسي نودي اخلع .. وأحمد علي العرش لم يؤمر بخلع نعاله
المصدر: مجلة "عقيدتي"
http://www.hor3en.com/doros/athary/Fawasel/03.gif
http://img30.imageshack.us/img30/4025/84971242.jpg
</STRONG>
http://img6.imageshack.us/img6/3674/112de4.gif
http://img156.imageshack.us/img156/7686/e69nh9.gif
http://img28.imageshack.us/img28/1812/300i.png