معنى عقد النجاعة

[الوليد05]

ابحث عن معنى عقد النجاعة الذي يتحدث عنه وزير التربية الوطنية
اين انتم يا مربين
اعطوني المفهوم الصحيح بارك الله فيكم

[هوني لخضر]

حسب علمي أن عقد النجاعة هو أن كل مؤسسة تقدم تقديرات لنسبة النجاح لمختلف المسابقات التربوية و تحاسب وفق هذه التقديرات و الله اعلم
وقد فهمه البعض على انه دعوة صريحة للغش مادام ان مؤسسة ما توقعت نسبة النجاح عندها ستكون 70% فإنها ستلجأ الى كل الاساليب بغية الوصول الى هذه النسبة حتى و لو بوسائل غير مشروعة

[بوخلخال]

هو مشروع المؤسسة سابقا

[أبو اماني]

دعوة صريحة للغش

[دكتورة ان شاء الله]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
أخي حسب مادرسنا في أحد المقاييس أن عقد النجاعة هو عقد تضعه المؤسسة يتم بموجبه الاتفاق مع مدير او مسؤول على الوصول الى مرحلة معينة من تطور تلك المؤسسة،في حالة عدم وصوله الى المرحلة المتفق عليها واخفاقه فأنه يطرد من عمله مقابل حصولة على تعويضات تسمى المظلات الذهبية،وقد تكون مرتفعة جدا،حتى انه في بعض الدول المتقدمة وقعت فضائح بسبب المبالغ الضخمة لهذه المظلات الذهبية.
هذا اخي مادرسناه يعني شيء نظري و أيضا خاص بالمؤسسات العمومية و الاقتصادية،لكن لا أعرف ان كان نفس الشيء للمؤسسات التعليمية.

[medamine54]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
أخي حسب مادرسنا في أحد المقاييس أن عقد النجاعة هو عقد تضعه المؤسسة يتم بموجبه الاتفاق مع مدير او مسؤول على الوصول الى مرحلة معينة من تطور تلك المؤسسة،في حالة عدم وصوله الى المرحلة المتفق عليها واخفاقه فأنه يطرد من عمله مقابل حصولة على تعويضات تسمى المظلات الذهبية،وقد تكون مرتفعة جدا،حتى انه في بعض الدول المتقدمة وقعت فضائح بسبب المبالغ الضخمة لهذه المظلات الذهبية.
هذا اخي مادرسناه يعني شيء نظري و أيضا خاص بالمؤسسات العمومية و الاقتصادية،لكن لا أعرف ان كان نفس الشيء للمؤسسات التعليمية.

مشكور أخي الكريم، عندما سألت عن هذه العقود كانت نفسها هذه الإجابة.

"لكننا سنطرد دون مظلات ذهبية "

[دكتورة ان شاء الله]

مشكور أخي الكريم، عندما سألت عن هذه العقود كانت نفسها هذه الإجابة.

"لكننا سنطرد دون مظلات ذهبية "

أولا أخي انا فتاة
ثانيا ان شاء ماتنطردوش وربي يجيب لي فيه الخير ان شاء الله

[kamel benaboud]

ادا كان هؤلاء يطردون بمضلات دهبية فنحن سيطردنا بن بوزيد بمضلات من شوك وحدديد

[محمد خليل11]

عقود النجاعة ستصحح أوضاع المؤسسات مع الوصاية .
من جريدة الحــــــــوار
02/09/2010
أوضح قاصد أبو بكر مفتش التربية بولاية الجزائر، أن عقود النجاعة التي ستلجأ إليها وزارة التربية الوطنية، ابتداء من الدخول المدرسي المقبل، تعد تكملة لفكرة مشروع المؤسسة، وسيرتكز عليها في تحليل نقاط ضعف كل مؤسسة على حدى قبل أن تعمم الفكرة وتصبح ولائية، وبأن الهدف منها هو تصحيح أوضاع كل مؤسسة مع الوزارة. وأكد لدى نزوله ضيفا على إذاعة الجزائر الدولية، الدور الكبير الذي ستؤديه العقود في مجال السياسة التقويمية، إذ تبرم مع بداية السنة الدراسية عقود بين الوزارة ومديريات التربية من جهة وبين هذه المديريات والمؤسسات التربوية من جهة أخرى تلتزم من خلالها كل مؤسسة تربوية بتحقيق جملة من الأهداف مع نهاية السنة الدراسية واحترام كافة الشروط التي يضعها الطرفان. فيمكن لمدراء المؤسسات، حسب مفتش التربية، أن يضعوا شروطهم على أن يحققوها في نهاية العقد أي في نهاية السنة الدراسية، فمدة العقد محددة بسنة دراسية واحدة يجدد سنويا، ففكرة العقد، أضاف قاصد، تتمحور أساسا حول تحليل نقاط القوة ونقاط الضعف ومن ثم العمل على تدارك أخطاء ونقائص السنة الماضية، حيث تهدف هذه الخطوة إلى رفع العائق الأكبر الذي يواجهه القطاع في مسار الإصلاح والمتمثل في التسيير بشقيه البيداغوجي والإداري. وفي رده على سؤال تعلق بإسقاط أو إدخال هذا المفهوم الاقتصادي والبحث على منظومة التربية المصنفة ضمن المنظومات الاجتماعية، يرى مفتش التربية لولاية الجزائر، أن عقود النجاعة ستحقق النتائج المتوخاة منها حتى وإن كانت توحي بأنها دخيلة على القطاع. وقال في نفس السياق، الاستعانة بتجارب دخيلة على قطاع التربية ليس بالأمر الجديد، سيما وأن الإصلاحات السابقة أدخلت مفاهيم وتجارب عسكرية إلى التربية. من جهتها، وخلال مناقشتها كيفية تطبيق هذا الإجراء في المؤسسات التربوية، رأت الناطقة باسم الفدرالية الوطنية لجمعيات أولياء التلاميذ، خيار جميلة، أن بعض مدراء المدارس ليست لهم الصلاحيات الكافية التي تمكنهم من التحلي بالصرامة لدى تطبيق العقود. ودعت في هذا الإطار إلى منح المدراء أكبر هامش من المسؤولية حتى يتمكنوا من وضع شروطهم الخاصة في العقد كل حسب مقاسه، بحيث لا ينتظرون إشراف المفتشين التربويين لإعطاء التوبيخات للأساتذة أو لمراقبة الغيابات. من ناحية أخرى، عادت إلى مسألة اكتظاظ الدروس وثقل الحقيبة المدرسية، لتطلب من الوصاية تخصيص أدراج أو خزائن للتلاميذ على مستوى المدارس لإنهاء مشكلة التلاميذ ومعاناتهم مع الحقائب الثقيلة

[هوني لخضر]

عقود النجاعة ستصحح أوضاع المؤسسات مع الوصاية .
من جريدة الحــــــــوار
02/09/2010
أوضح قاصد أبو بكر مفتش التربية بولاية الجزائر، أن عقود النجاعة التي ستلجأ إليها وزارة التربية الوطنية، ابتداء من الدخول المدرسي المقبل، تعد تكملة لفكرة مشروع المؤسسة، وسيرتكز عليها في تحليل نقاط ضعف كل مؤسسة على حدى قبل أن تعمم الفكرة وتصبح ولائية، وبأن الهدف منها هو تصحيح أوضاع كل مؤسسة مع الوزارة. وأكد لدى نزوله ضيفا على إذاعة الجزائر الدولية، الدور الكبير الذي ستؤديه العقود في مجال السياسة التقويمية، إذ تبرم مع بداية السنة الدراسية عقود بين الوزارة ومديريات التربية من جهة وبين هذه المديريات والمؤسسات التربوية من جهة أخرى تلتزم من خلالها كل مؤسسة تربوية بتحقيق جملة من الأهداف مع نهاية السنة الدراسية واحترام كافة الشروط التي يضعها الطرفان. فيمكن لمدراء المؤسسات، حسب مفتش التربية، أن يضعوا شروطهم على أن يحققوها في نهاية العقد أي في نهاية السنة الدراسية، فمدة العقد محددة بسنة دراسية واحدة يجدد سنويا، ففكرة العقد، أضاف قاصد، تتمحور أساسا حول تحليل نقاط القوة ونقاط الضعف ومن ثم العمل على تدارك أخطاء ونقائص السنة الماضية، حيث تهدف هذه الخطوة إلى رفع العائق الأكبر الذي يواجهه القطاع في مسار الإصلاح والمتمثل في التسيير بشقيه البيداغوجي والإداري. وفي رده على سؤال تعلق بإسقاط أو إدخال هذا المفهوم الاقتصادي والبحث على منظومة التربية المصنفة ضمن المنظومات الاجتماعية، يرى مفتش التربية لولاية الجزائر، أن عقود النجاعة ستحقق النتائج المتوخاة منها حتى وإن كانت توحي بأنها دخيلة على القطاع. وقال في نفس السياق، الاستعانة بتجارب دخيلة على قطاع التربية ليس بالأمر الجديد، سيما وأن الإصلاحات السابقة أدخلت مفاهيم وتجارب عسكرية إلى التربية. من جهتها، وخلال مناقشتها كيفية تطبيق هذا الإجراء في المؤسسات التربوية، رأت الناطقة باسم الفدرالية الوطنية لجمعيات أولياء التلاميذ، خيار جميلة، أن بعض مدراء المدارس ليست لهم الصلاحيات الكافية التي تمكنهم من التحلي بالصرامة لدى تطبيق العقود. ودعت في هذا الإطار إلى منح المدراء أكبر هامش من المسؤولية حتى يتمكنوا من وضع شروطهم الخاصة في العقد كل حسب مقاسه، بحيث لا ينتظرون إشراف المفتشين التربويين لإعطاء التوبيخات للأساتذة أو لمراقبة الغيابات. من ناحية أخرى، عادت إلى مسألة اكتظاظ الدروس وثقل الحقيبة المدرسية، لتطلب من الوصاية تخصيص أدراج أو خزائن للتلاميذ على مستوى المدارس لإنهاء مشكلة التلاميذ ومعاناتهم مع الحقائب الثقيلة
الوزارة لا تريد الا نسبة نجاح عالية في الامتحانات و المسابقات التربوية أما فيماعدا ذلك فلا عقد نجاعة و لا هم يحزنون
و الويل كل الويل لمن لا يصل الى النسبة التي تعهد بالوصول اليها

[محمد خليل11]

في حقيقة الامر ان الامم التي وصلت اليوم او في التاريخ القديم الى التطور الفكري والسلوكي والتقني لم تصل وهي على غش اوعلى وهم لكن وصلت بفضل الاعمال الحقيقية وليست الوهمية او التظليلية . والامم التي بدات تبتعد عن الحقيقة وكل الحقيقة فهي تقترب من الزوال ولا مكانة لها بين الامم .

[algerien99]

عقد النجاعة هو مشروع المؤسسة

[حواء الجزائر]

هو نوع من اسليب الضغط حسب ما فهمت من الاخوة المشاركين .

[هوني لخضر]

هو نوع من اسليب الضغط حسب ما فهمت من الاخوة المشاركين .

بارك الله فيك هذا هو قصد وزارة التربية

[عبد السلام19]

أنتم تتكلمون عن عقد النجاعة و تبحثون عن معناه و عن كيفية إعداده يعني ذلك أنكم راضون . و تريدون التعهد و الالتزام بتحقيق ما يريدون أليس من شروط العقد رضى الطرفين المتعاقدين بالشروط الموجودة في العقد أم أن قبول منصبك يوجب عليك الالتزام بعقد النجاعى هذا؟
ألا يمكن أن نرفض ما يريدون؟

[شامية ابو احمد]

حسب فهمي عقد النجاعة على مستوى المقاطعة أو المدرسة هو رصد أهداف تتماشى والإمكانيات المتوفره لهده المدرسة أوالمقاطعة ووضع المكنزمات الازمة لتحقيق هده الأهداف بالإستفادة من الخبرات السابقة قي السنوات الماضية أو يمكن الإستفادة من تجارب الأخرين مع مواءمته أوضاع المدرسة[

[nole]

نسأل الله العافية في كل أمور التربية وجعلنا الله ممن اشهدوه على براءتهم مما يجرب في أبناء الأمة .............أي مصير ينتظر ياررررررررررررجل ؟

[محمد أبو حيدر]

لا يمكن تسميته بالعقد ! فالعقد شريعة المتعاقدين يتضمن شروطا يرضى بها الطرفان أما في هذه الحالة فالموظف طرف ضعيف في المعادلة ولا يتمتع بالحق في مناقشة شروط العقد، فمثلا هل يستطيع أن يفرض على الوصاية تحديد عدد التلاميذ في الأقسام بـ 20 تلميذا مثلا لتنجح خططه؟علما أن الشرط الأهم في نجاح أي برنامج وأي منهاج هو تحقيق الظروف الملائمة لتقديمه! في هذه الحالة لا يمكن محاسبة أيا كان على فشله لأن الوصاية تتخبط خبط عشواء وتستعمل لغة الخشب للتغطية على فشلها الذّريع في تسييير المنظومة التربوية!
لا عليكم ستتغير الخطط والمناهج ككل سنة وسيستوردون مقاربة جديدة يجربونها ويفشلون ويعيدون الكرّة مرّات ومرّات لأن الفاشل لا ينتج إلاّ الفشل!

[al itihad]

يسالون الا على نسب النجاح ولا يسالون عن التربية والأخلاق والتي هي في تدهور مستمر

[سفير الهضاب]

لماذا ايديهم سباقة إلى العقوبة في حين غيرمبالية باحقوق المتأخرة لسنوات وسنوات، لماذا لايتحملون نتائج هذه الأفكار فإذا كان هناك إخفاق لماذا لايتحملون هم المسؤولية لماذا غيرهم هو الذي يتحمل ؟

[شامية ابو احمد]

لا يمكن تسميته بالعقد ! فالعقد شريعة المتعاقدين يتضمن شروطا يرضى بها الطرفان أما في هذه الحالة فالموظف طرف ضعيف في المعادلة ولا يتمتع بالحق في مناقشة شروط العقد، فمثلا هل يستطيع أن يفرض على الوصاية تحديد عدد التلاميذ في الأقسام بـ 20 تلميذا مثلا لتنجح خططه؟علما أن الشرط الأهم في نجاح أي برنامج وأي منهاج هو تحقيق الظروف الملائمة لتقديمه! في هذه الحالة لا يمكن محاسبة أيا كان على فشله لأن الوصاية تتخبط خبط عشواء وتستعمل لغة الخشب للتغطية على فشلها الذّريع في تسييير المنظومة التربوية!
لا عليكم ستتغير الخطط والمناهج ككل سنة وسيستوردون مقاربة جديدة يجربونها ويفشلون ويعيدون الكرّة مرّات ومرّات لأن الفاشل لا ينتج إلاّ الفشل![size="7"]
[size="7"]أن العقد هنا ليس بالمفهوم العام للعقود أنما هو بمثاية إستغلال أنجع لللإمكانيات المتاحة للمؤسسة التي تعمل فيها وللمتعاقد هنا أن يضع الخطة التي تناسب عناصر النسق التي يعمل محرك الإنتاج في المؤسسة من خلاله مع الإستفادة من إمكانية التفاعل للعناصر داخل هذا النسق
أنا هنا لا أدافع عن أحد بل أوظف وجهة نظري الشخصية و أتمنى أن نكون أكثر إجابية في التعامل مع المفاهيم الجديدة ، فلا يخفى على أي مربي أنه هو الآلية التي سخرها المجتمع لتنسئة الجتماعة فيه

[courpassion]

لقد تحققت النسب العالية
التعليم في الجزائر ناجع
اعطونا المظلات الماسية
الارباح يا دعاة النجاعة والانتاج

[أبو زيدان]

السلام عليكم .عقد النجاعة هو تسمية جديدة لمشروع المؤسسة لاأكثر ولاأقل يتم بموجبه وضع مخطط سنوي وفق اهداف محددة على أساس الثغرات والنقائص يعده مدير المؤسسة بمعية الفريق التربوي . هوبمثابة التوزيع السنوي للسيد المعلم .أما عن المعنى فلايفوتك أخي أن منظومتنا التربوية مستوردة وكل ما يطرأجديد في التسمية يترجم لنا حرفيا . المطبوعة المرسلة للمؤسسات عن عقد النجاعة لاتختلف كثيرا عن مطبوعة مشروع المؤسسة المرسلة منذ5سنوات تقريبا إلا في العنوان .

[hamidrose]

شكرا على التوضيح