أريد زوجة صالحة.. أريد زوجا صالحا..

[عبد الرحيم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في مواضيع الزواج وما شابه نقرأ كثيرا في مشاركات الذكور (اللهم ارزقنا بالزوجة الصالحة !! )
ونقرأ كثيرا في مشاركات الإناث (اللهم ارزقنا بالزوج الصالح !! )


فهل أنتم حقا صالحون حتى تتمنوا زوجات صالحات ؟؟
وهل أنتن حقا صالحات حتى تتمنين أزواجا صالحين ؟؟

أم أن هذا الدعاء صار مجرد عادة في المشاركات ؟؟

أما أنا فصرت أريد زوجة وفقط...

[Fateh-algérie]

الانسان دايما يتمنى الاحسن وهذا من حقو



أللهم أرزقني أحسن فتاة

[مجنونة بخيالي]

الطيبون للطيبات

[نسيم المؤمن]

السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته

قد أسأت الظنّ بي ، و ما كان قصدي لومك أو ما شابه

قد قضيت ، و حكمت وفصلت ، لن أجاريك فيما أسلفت ، فما ذنبي إن كنت تنظر إلى الأمور من زواياها الضيقة

و لم أتعال ، فما الكبر شيمتي ، و لكن لو وزنت و وعيت لما سقت ما سقت لي من تهم

أكيد ما تعافه نفسي تعافه نفس كل مؤمن ، يخاف على إخوانه الوقوع فيما لا يسّر الصديق و العدوّ ، قذف و جدال ، طعن في أعراض ، كلام فارغ صدّقني

أستسمحك عذرا ، سأحذف ردّي السابق ، و هذا اللاحق حتّى تقرأه ، بعدها احذف اقتباسك و كن على يقين أنّ الأخوّة كان لها اليد في ذلك لا غير

و من أنا حتى أبدو متعالما ؟ كلّا و ربي ، و يغفر الله لي و لك

أخي عبد الرحيم ، فلتفهم ولتعي ، و لا تكل التهم جزافا ، فما أنا رقيب أو عتيد ، لكن بمجرّد ولوجك عتبة هذا الموضوع تكون قد فتحت ما غلق
و لست بالخبير ، إنّما يقينا أعرف قدر نفسي ، و ما هذه محطّة حتى أقف و لكنّ لو فهمت و ما أظنّك لما كان ردّك بهذه الحدّة و الغلظة

هوّن عليك ، ودع الغضب جانبا ، فما تحلّى به أحد إلّا ندم ، و قبل كلّ شيء أنت أخي و ستبقى أخي ، اختلفنا أو اتّفقنا ، و اعذر تطفّلي

غفر الله لي و لك

ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

[نينا الجزائرية]

اللهم ارزقنا العفاف والتقي
والعفاف لا يكون الا بالزواج
كلمنا نتمني الزوج الصالح ومعني الصالح ان يكون من صفاته التي يتمناه المرا
ام اكون غير صالحة وامني صالحا
لما لا يمكن ان يغيرني للافضل
الله غفور رحيم ومقلب القلوب
نتمني ان يثبت قلبنا علي ايمانه
وان يهدينا دائما الي طريق الصحيح وان يثبتنا دائما
سلام

[blanca flour]

.







الله تعالى يطلب منا ان نتحرى في دعائنا أفضل الاشياء يعني ان ندعوا بما هو افضل مثلا عندما ندعوا بان يرزقنا الجنة نقول ((اللهم ارزقنا الدرجات العلا من الجنة وارزقنا الفردوس )) فهل وقتها نكون من درجة الانبياء المقربين حتى ندعوا بهذا ؟ طبعا لا فنحن اناس عاديون نذنب ونطلب المغفرة من الله ونكرر ذلك مرات ومرات فهذا تماما مثل طلب الزوج الصالح والزوجة الصالحة علينا ان نتحرى الافضل فربما كان هذا الشخص الصالح سببا لنا في بلوغنا مرتبة جيدة من الصلاح فيما بعد وزيادة على الدعاء بالزوج الصالح علينا ان نضيف ونقول (( اللهم اجعله عونا لي على طاعتك ))

علينا ان نتأدب مع الله عزوجل في دعائنا وان نبلغ درجة راقية من الثقة بان الله تعالى سيستجيب لدعائنا يعني ان ندعوا ونحن متيقنين من الاستجابة

هذا بالاصافة الى ان الصلاح لا يكمن فقط في حسن تدين العبد وانما يكون في حسن المعاشرة كذلك وهذا ما كان موجودا عند أمهاتنا وجداتنا في الازمنة الماضية

ارجو فقط ان اكون قد اضفت شيئا لموضوعك اخي وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا








.

[blanca flour]

.





عندي اضافة اخرى اذا سمحتم لي

هل تعلمون ما معنى هذا الدعاء :

(( اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة واقنا عذاب النار ))

يقول الفقهاء ان حسنة الدنيا هي الزوجة الصالحة والزوج الصالح

فهل بعد هذا الكلام كلام آخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



شكرا لكم



.

[عبد الرحيم]

الانسان دايما يتمنى الاحسن وهذا من حقو



أللهم أرزقني أحسن فتاة

شكرا يا أخي فالإنسان حتى لو لم يكن كاملا في دينه وأخلاقه فمن حقه أن يتمنى ويدعو الله أن يرزقه بمن تعينه على إتمام دينه.

بارك الله فيك.

[عبد الرحيم]

الطيبون للطيبات

شكرا أختي على المرور الكريم

[عبد الرحيم]

اللهم ارزقنا العفاف والتقي
والعفاف لا يكون الا بالزواج
كلمنا نتمني الزوج الصالح ومعني الصالح ان يكون من صفاته التي يتمناه المرا
ام اكون غير صالحة وامني صالحا
لما لا يمكن ان يغيرني للافضل
الله غفور رحيم ومقلب القلوب
نتمني ان يثبت قلبنا علي ايمانه
وان يهدينا دائما الي طريق الصحيح وان يثبتنا دائما
سلام

بارك الله فيك أختي على المشاركة
هذا ما نريد أن نتطرق إليه من خلال الموضوع
هل جملة (للهم ارزقنا الزوج(ة) الصالح(ة)) هي مجرد دعاء روتيني إن صح التعبير إعتاد الأعضاء والعضوات كتابته في المواضيع أم أنه دعاء مقصود نابع من القلب، يعبر حقيقة عن رغبة الجنسين في بناء أسرة على أسس دينية.

[عبد الرحيم]

.

الله تعالى يطلب منا ان نتحرى في دعائنا أفضل الاشياء يعني ان ندعوا بما هو افضل مثلا عندما ندعوا بان يرزقنا الجنة نقول ((اللهم ارزقنا الدرجات العلا من الجنة وارزقنا الفردوس )) فهل وقتها نكون من درجة الانبياء المقربين حتى ندعوا بهذا ؟ طبعا لا فنحن اناس عاديون نذنب ونطلب المغفرة من الله ونكرر ذلك مرات ومرات فهذا تماما مثل طلب الزوج الصالح والزوجة الصالحة علينا ان نتحرى الافضل فربما كان هذا الشخص الصالح سببا لنا في بلوغنا مرتبة جيدة من الصلاح فيما بعد وزيادة على الدعاء بالزوج الصالح علينا ان نضيف ونقول (( اللهم اجعله عونا لي على طاعتك ))

علينا ان نتأدب مع الله عزوجل في دعائنا وان نبلغ درجة راقية من الثقة بان الله تعالى سيستجيب لدعائنا يعني ان ندعوا ونحن متيقنين من الاستجابة

هذا بالاصافة الى ان الصلاح لا يكمن فقط في حسن تدين العبد وانما يكون في حسن المعاشرة كذلك وهذا ما كان موجودا عند أمهاتنا وجداتنا في الازمنة الماضية

ارجو فقط ان اكون قد اضفت شيئا لموضوعك اخي وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا

.

بارك الله فيك وجزاك خيرا على المشاركة الطيبة
لقد أصبت كبد الحقيقة فنحن حين ندعوا ونرجوا الله أن يرقنا بزوجة صالحة، فلا يعني هذا أننا صالحون بل نحن نرجوا أن نجد من يكون لنا سندا وعونا لنا على طاعة الله وحسن عبادته وقد جاء في الحديث : ( الدُّنْيَا مَتَاعٌ ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ ) رواه مسلم
وجاء أيضا : " ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ، ولسانا ذاكرا ، وزوجة مؤمنة تعينه على أمر الآخرة " رواه أحمد " 5/282" والترمذي وابن ماجه عن ثوبان صحيح الجامع 5231
وفي رواية " وزوجة صالحة تعينك على أمر دنياك ودينك خير ما اكتنز الناس " رواه البيهقي صحيح الجامع 4285

فإذا كان هذا هو شأن ومكانة المرأة الصالحة فحري بنا أن لا نغفل ن الدعاء بأن يرزقنا الله بها.

[عبد الرحيم]

.





عندي اضافة اخرى اذا سمحتم لي

هل تعلمون ما معنى هذا الدعاء :

(( اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة واقنا عذاب النار ))

يقول الفقهاء ان حسنة الدنيا هي الزوجة الصالحة والزوج الصالح

فهل بعد هذا الكلام كلام آخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



شكرا لكم



.

إضافة قيمة بارك الله فيك وجزاك خيرا

[عبد الرحيم]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

أنا لا أريد زوجا وفقط

اريده زوجا صالحا

ألم يقل الله عز وجل

أدعوني أستجب لكم

لماذا ندعوا وندعوا


وفي الزوج نتوقف


من حقي كافتاة أن أريده زوجا صالحا ناصحا

وحتى وأن كنت غير صالحة

يجب أن أدعوا بهذا الدعاء

لأن صلاح الزوج من صلاح الزوجة

وربما هو يصلحني ويهديني إلى الطريق المستقيم


جزاك الله خيرا وتقبل ردي بفائق التقدير والأحترام


شكرااااااااااا

لكن هل أنت مستعدة لتصبحي زوجة صالحة ؟
طبعا الزوج الصالح سيكون عونا لك على الإستقامة
لكنه لن يستطيع أن يغيرك إن لم يكن عندك استعداد على التغيير

كما أنه سيكون عونا لك على دينك فيجب أن تكوني له عونا على نفسك وعلى دينه أيضا

إذا كانت كل الفتيات يتمنين زوجا صالحا فهل على الرجل أن يتساهل في اختيار زوجته فيتزوج بمن يصادفها في حياته حتى لو لم تكن على قدر كبير من الدين، المهم أن تكون على استعداد للتغيير والعيش من أجل بناء أسرة على مبادئ الإسلام ؟؟

هذا ما قصدته لما قلت : أما أنا فصرت أريد زوجة وفقط...

بمعنى مادامت كل الفتيات يردن زوجا صالحا، فهذا يعني أنه علي أن أتزوج وفقط فرغم أنني لست صالحا فقد أصادف صالحة تعينني على أمر ديني وقد أصادفها مثلي ليست صالحة فنتعاون معا لنصير صالحين..

ما رأيك في هذا الكلام ؟؟

[نسيم المؤمن]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لسانك حصانك إن صنته صانك وإن خنته خانك
وإذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب



هل بعد هذا اكلام بقي كلام ؟؟



وكم من عائب قولا سليما=وآفته من الفهم السقيم

هاقد عدت مجددا لتنصب نفسك حكما وقاضيا على عقولنا وأفكارنا فما تعافه نفسك تعافه نفس كل مؤمن!!
فأنت بذلك تخطؤ وتجرم كل من لم يوافقك على كلامك وفهمك للموضوع وشارك وناقش ما جاء فيه.
.............
سلام

حيّاك الله و بيّاك

ليس من عادتي الولوج إلى هذه المواضيع ، و لَا دخول نقاشات أراها عقيمة لَا مخرج لها

لنقل فهمي هو العقيم ، و قولك لَا محالة سليم بيّن صائب المرمى هادف الباعث

أمّا ما فهمه عقلي السقيم الذي يستلزم أن يكون فهمي له تابعا ، أنّك سوّفت ما قلته لك ، و هذا ممّا بيّن لي أنّك لم تفهم حتما ، فكلت لي و نعتّني بمنعوت السفه تقليلا أو تضليلا أو لإعلاء رأيك تفضيلًا .
أمّا أنا فلن أظنّ فيك إلَا خيرا ، و قد قلت سابقا أنّ لي فيك حسن ظنّ ، و لكنّك اصطدت ما يغلّب و يدعّم مصلحتك و ادّعاءاتك المغرضة على أخيك الضعيف
و الدليل ما اقتبسته من كلامي ، فقد بترت الجملة ، فلو أتبعتها يخاف على إخوانه الوقوع في ما لَا يسُّر الصديق قبل العدو من قذف وووووووووووووو

و لا تستشهد برأي الإخوان فظنّي فيهم حسن لما أكنّ من المودّة لكل واحد فيهم بلا تمييز بينهم ، فقد يأتيك مثلا أحدٌ استثناءا و يقول كما سبق في مواضيعكم الزوجية ، فكأنّما خلا الحديث إلَا على الزواج ، و يقول ، أدعوا لله أن يرزقني زوجة صالحة حينما تكون هناك صالحات حقّا ، و بهذا يكون قد قذف و طعن ، و أنت من فتحت له الباب ، و آخر يقول كما سبق و اطّلعت عليه في أكثر من موضوع ، رافضا أن أدخل أو أتدخّل في نقاش لا ناقة لي فيه و لا جمل ، يقول : "بنات الفاميلا يا حسراه و ين راحو " و قد كتبت موضوعا قبلا للردّ عليهم ، داعيا للإصلاح ، و الله من وراء القصد

أي أجل ما تعافه نفسي تعافة نفس كل مؤمن و ما تعافه نفس كلّ مؤمن تعافه نفسي استلزاما ، و قد قلتها يا أخي ، مؤمن ، المؤمن هو من يستبرئ لدينه و عرضه و يتقي الشبهات

منْ مِنَ الخلق يأبى أن تكون له زوجة أو زوج صالحين ، ولكن تأكّد أنّ الأمانيّ شيء و الواقع أو لنقل قضاء الله شيء آخر مغاير ، فالأول من الشيطان ، و الآخر من جنس عملك .

أيعقل يا عبد الرحيم أن يدعو داع و يقول : اللهم أرزقني خضراء الدمن ، أو تسأل الله سائلةٌ و تقول : اللهم أرزقني عربيدا ، هذا العجب بعينه

و أعود قائلا لك عاذرا غير لائم ، أنّك أسأت إلي من حيث علمت و ممّا لم تعلم ، ولكن قلت لك إيّاك و الغضب

فلتكن مواضيعنا ــ و أبدؤها بنفسي ــ هادفة ، و لنكفّ عن الخوض في أشياء لا نجني من ورائها نفعا إلّا غمّا و طعنا و قذفا

أعلم أنّك لن تفهمني و لو اتّبعت لذلك سبلا بدل السبيل الواحد ، و لكن حقّ الأخوّة أن لا أقطع لذلك أملا ، و لا أدّخر لذلك طاقة
و اعتبر هذا آخر ردّ تراه عيناك في مو ضوعك هذا كي لا ننساق إلى ما لا يحمد عقباه ، فالشيطان يتصيّد الزلَات ليوقع الشحناء و البغضاء بين بني آدم
و لتكن هذه فاتحة أخوّة بيننا ، أنا هكذا اعتبرتها

و فّقك الله و سدّد للخير خطاك

تقبّل تقديري

ســــــــــــــــــــلام

[لطيفة اسلام]

أكيد كلكم تعرفوا المثل عندنا يقول :
لي يتمنى خير من لي يستنى و لي يستنى خير من قاطع لياس .
ليس عيب بل هي أغلى أمنياتنا لإنشاء جيل مسلم 100/100

[نينا الجزائرية]

بارك الله فيك أختي على المشاركة
هذا ما نريد أن نتطرق إليه من خلال الموضوع
هل جملة (للهم ارزقنا الزوج(ة) الصالح(ة)) هي مجرد دعاء روتيني إن صح التعبير إعتاد الأعضاء والعضوات كتابته في المواضيع أم أنه دعاء مقصود نابع من القلب، يعبر حقيقة عن رغبة الجنسين في بناء أسرة على أسس دينية.

لا هنا اخي انت تدخل في نيات الاعضاء
لايمكننا الحكم ان هذا او ذاك يدعي روتينا ام من القلب
لكل امرء ما نوي