المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أدعية العيد


أمين المستغانمي
2010-09-09, 11:47
السلام عليكم ورحمة الله صحه فطوركم ؟
إخوتي أخواتي أعضاء منتدى الجلفة و زوارها إليكم أدعية العيد السعيد


بسم الله الرحمان الرحيم


الدعاء بعد صلاة الفجر يوم الفطر اللهم إني توجهت إليك بمحمد إمامي و علي من خلفي و عن يميني و أئمتي عن يساري أستتر بهم من عذابك و أتقرب إليك زلفى لا أجد أحدا أقرب إليك منهم فهم أئمتي فآمن بهم خوفي من عقابك و سخطك و أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين أصبحت بالله مؤمنا [موقنا] مخلصا على دين محمد و سنته و على دين علي و سنته و على دين الأوصياء و سنتهم آمنت بسرهم و علانيتهم و أرغب إلى الله تعالى فيما رغب فيه إليه محمد و علي و الأوصياء و أعوذ بالله من شر ما استعاذوا منه و لا حول و لا قوة إلا بالله و لا عزة و لا منعة و لا سلطان إلا لله الواحد القهار العزيز الجبار المتكبر توكلت على الله و من يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره اللهم إني أريدك فأردني و أطلب ما عندك فيسره لي و اقض لي حوائجي فإنك قلت في كتابك و قولك الحق شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ فعظمت حرمة شهر رمضان بما أنزلت فيه من القرآن و خصصته و عظمته بتصييرك فيه ليلة القدر فقلت لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ اللهم و هذه أيام شهر رمضان قد انقضت و لياليه قد تصرمت و قد صرت منه يا إلهي إلى ما أنت أعلم به مني و أحصى لعدده [بعدده] من عددي فأسألك يا إلهي بما سألك به عبادك الصالحون أن تصلي على محمد و على آل محمد و على أهل بيت محمد و أن تتقبل [تقبل] مني كلما [ما] تقربت به إليك و تتفضل علي بتضعيف عملي و قبول تقربي و قرباتي و استجابة دعائي و هب لي منك عتق رقبتي من النار و من علي بالفوز بالجنة و الأمن يوم الخوف من كل فزع و من كل هول أعددته ليوم القيامة أعوذ بحرمة وجهك الكريم و بحرمة نبيك و حرمة الصالحين أن ينصرم هذا اليوم و لك قبلي تبعة تريد أن تؤاخذني بها أو ذنب تريد أن تقايسني به و تشقيني و تفضحني به أو خطيئة تريد أن تقايسني بها و تقتصها مني لم تغفرها لي و أسألك بحرمة وجهك الكريم الفعال لما يريد الذي يقول للشي‏ء كن فيكون لا إله إلا هو اللهم إني أسألك بلا إله إلا أنت إن كنت رضيت عني في هذا الشهر أن تزيدني فيما بقي من عمري رضا فإن [و إن] كنت لم ترض عني في هذا الشهر فمن الآن فارض عني الساعة الساعة الساعة و اجعلني في هذه الساعة و في هذا المجلس من عتقائك من النار و طلقائك من جهنم و سعداء خلقك بمغفرتك و رحمتك يا أرحم الراحمين اللهم إني أسألك بحرمة وجهك الكريم أن تجعل شهري هذا خير شهر رمضان عبدتك فيه و صمته لك و تقربت به إليك منذ أسكنتني فيه أعظمه أجرا و أتمه نعمة و أعمه عافية و أوسعه رزقا و أفضله عتقا من النار و أوجبه رحمة و أعظمه مغفرة و أكمله رضوانا و أقربه إلى ما تحب و ترضى اللهم لا تجعله آخر شهر رمضان صمته لك و ارزقني العود ثم العود حتى ترضى و بعد الرضا و حتى تخرجني من الدنيا سالما و أنت عني راض و أنا لك مرضي اللهم اجعل فيما تقضي و تقدر من الأمر المحتوم الذي لا يرد و لا يبدل أن تجعلني ممن تثيب [تنبت] و تسمي و تقضي له و تزيد و تحب له و ترضى و أن تكتبني من حجاج بيتك الحرام في هذا العام و في كل عام المبرور حجهم المشكور سعيهم المغفور ذنوبهم المتقبل عنهم مناسكهم المعافين [المعانين] على أسفارهم المقبلين على نسكهم المحفوظين في أنفسهم و أموالهم و ذراريهم و كل ما أنعمت به عليهم اللهم اقلبني من مجلسي هذا في شهري هذا في يومي هذا في ساعتي هذه مفلحا منجحا مستجابا لي مغفورا ذنبي معافا من النار و معتقا منها عتقا لا رق بعده أبدا و لا رهبة يا رب الأرباب اللهم إني أسألك أن تجعل فيما شئت و أردت و قضيت و قدرت و حتمت و أنفذت أن تطيل عمري و أن تنسأني في أجلي و أن تقوي ضعفي و أن تغني فقري و أن تجبر فاقتي و أن ترحم مسكنتي و أن تعز ذلي و أن ترفع ضعتي و أن تغني عائلتي و أن تؤنس وحشتي و أن تكثر قلتي و أن تدر رزقي في عافية و يسر و خفض و أن تكفيني ما أهمني من أمر دنياي و آخرتي و لا تكلني إلى نفسي فأعجز عنها و لا إلى الناس فيرفضوني و أن تعافيني في ديني و بدني و جسدي و روحي و ولدي و أهلي و أهل مودتي و إخواني و جيراني من المؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الأحياء منهم و الأموات و أن تمن علي بالأمن و الإيمان ما أبقيتني فإنك وليي و مولاي و ثقتي و رجائي و معدن مسألتي و موضع شكواي و منتهى رغبتي فلا تخيبني في رجائي يا سيدي و مولاي و لا تبطل طمعي و رجائي فقد توجهت إليك بمحمد و آل محمد و قدمتهم إليك أمامي و أمام حاجتي و طلبتي و تضرعي و مسألتي و اجعلني [فاجعلني] بهم وجيها في الدنيا و الآخرة و من المقربين فإنك مننت علي بمعرفتهم [بهم] فاختم لي بهم السعادة [بالسعادة] إنك على كل شي‏ء قدير زيادة فيه مننت علي بهم فاختم لي بالسعادة و الأمن و السلامة و الإيمان و المغفرة و الرضوان و السعادة و الحفظ يا الله أنت لكل حاجة لنا فصل على محمد و آله و عافنا و لا تسلط علينا أحدا من خلقك لا طاقة لنا به و اكفنا كل أمر من أمر [أمور] الدنيا و الآخرة يا ذا الجلال و الإكرام صل على محمد و آل محمد و ترحم على محمد و آل محمد و سلم على محمد و آل محمد كأفضل ما صليت و باركت و رحمت [و ترحمت] و سلمت و تحننت على إبراهيم و آل إبراهيم إنك حميد مجيد

منقول.

fatimazahra2011
2010-09-09, 11:51
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/123g.gif

http://img43.imageshack.us/img43/2808/38612.gif


http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat632b27691f.gif



http://img5.imageshack.us/img5/4576/99136.gif

بوجلالي
2010-09-09, 11:53
أين الدليل على هذا الدعاء أخي؟؟؟ هل دعى به النبي صلى الله عليه و سلم؟؟ فإن كان كذلك فأتنا بالحديث الصحيح الذي يبن ذلك.

بوجلالي
2010-09-09, 11:58
[التكبير أيام العيد ] :

و من السنة التكبير في العيدين فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخرج يوم الفطر فيكبر حتى يأتي المصلى و حتى يقضي الصلاة، فإذا قضى الصلاة قطع التكبير، وثبت عن ابن عمر أنه كان يخرج في العيدين يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى، فعند ابن أبي شيبة في "المصنف" و عند البيهقي عن ابن عمر- رضي الله عنهما- [كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج يوم الفطر فيكبر حتى يأتي المصلى , وحتى يقضي الصلاة,فإذا قضي الصلاة قطع التكبير]؛ و أخرج الفريابي في أحكام العيدين: "" أن ابن عمر كان يجهر بالتكبير يوم الفطر إذا غدا إلى المصلى , حتى يخرج الإمام فيكبر بتكبيره"" وسنده صحيح. ، والتكبير يوم عيد الفطرهو مذهب الصحب الكرام(3) ومذهب مالك والأوزاعي وأحمد وإسحاق للأدلة السابقة ، وذهب الشافعي وهو اختيار شيخ الإسلام إلى أن التكبير يبدأ بإكمال عدة رمضان في ليلة العيد ، واستدلوا بالآية : {{ ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم }}.
وقولهم مبني على أن الواو في هذه الآية تقتضي الترتيب والفورية ، وليس الأمر كذلك ، قال النووي في المجموع ج5 ص 48 :
(هذا الاستدلال لا يصح إلا على مذهب من يقول الواو تقتضي الترتيب وهو مذهب باطل ، وعلى هذا المذهب الباطل لا يلزم من ترتيبها الفور...)إلى آخر كلامه رحمه الله تعالى، فالراجح هو قول الجمهور.
ولا يسن التكبيرة بنبرة واحدة , بل كل يكبرلنفسه ،
و يسن أن يقول:
(الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر و لله الحمد).
أو يقول : [ الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر ولله الحمد].
أو يقول : [الله أكبر وأجل , الله أكبرعلى ما هدانا].
و كل هذه الألفاظ ثابتة عن الصحابة - رضي الله عنهم- و ما ثبت عن الصحابة - رضي الله عنهم - أولى من غيرهم ، والنساء أيضا يكبرن إذا أُمنت الفتنة ، ولا يجهرن كجهر الرجال ، والأصل في ذلك حديث أم عطية ففي رواية : [...فيكن خلف الناس يكبرن مع الناس ].

أمين المستغانمي
2010-09-09, 12:40
اللهم اختم لنا شهر رمضان بغفرانك .......والعتق من نيرانك ......وجد علينا بأوفر الحظوظ من رضوانك .....وارزقنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين عصيانك ....ولا تقطع عنا ما عودتنا من جميل احسانك ........اللهم وفقنا للصالحات قبل الممات ....وأرشدنا إلى استدراك الهفوات من قبل الفوات .... ...وألهمنا أخذ العدة بالوفاة قبل الموافاة ......ونجنا يوم العبور على الصراط حين تنسكب العبرات ........اللهم آمييييييييييييييين.