fatehi22
2010-09-09, 11:45
1- التكبير ليلة العيد ويومه حتى صلاة العيد
2- زكاة الفطر: لقد شرعها الله - تعالى -عقب إكمال الصيام، وفرضت طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، ومقدارها صاع من طعام من غالب قوت البلد كالأرز والبر والتمر عن كل مسلم، لحديث ابن عمر قال: (فرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زكاة الفطر من رمضان صاعا من تمر أو صاعا من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين) رواه مسلم، ويسن إخراجها عن الجنين لفعل عثمان بن عفان - رضي الله عنه -، ولا يجوز تأخيرها عن صلاة العيد، ولا يجوز إخراجها نقودا على القول الصحيح من أقوال أهل العلم، لأن ذلك مخالف لأمر الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ويجب تحري الفقراء والمساكين لدفعها إليهم.
3- يسن قبل الخروج إلى صلاة عيد الفطر أن يأكل تمرات وتراً: ثلاثاً، أو خمساً، أو أكثر من ذلك يقطعها على وتر
4- التجمل للعيد: ولبس أحسن الثياب للعيد، لما روى البخاري في صحيحه عن ابن عمر-رضي الله عنهما-قال: أخذ عمر جبة من إستبرق تباع في السوق، فأخذها فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، ابتع هذه تجمل بها للعيد والوفود.."،
5- الخروج من طريق والعودة من طريق آخر: فإن من السنة أن يذهب المسلم إلى الصلاة من طريق وأن يرجع من طريق آخر
6- صلاة العيد: ويتعلق بصلاة العيد بعض المسائل الهامة وهي كما يلي:
أ- حكم أدائها:
اختلف أهل العلم في حكم أداء صلاة العيد على ثلاثة أقوال:
القول الأول: أن صلاة العيد فرض كفاية وهذا قول الحنابلة.
القول الثاني: أن صلاة العيد سنة وهذا قول الإمامين مالك والشافعي - رحمهما الله -.
القول الثالث: أنها فرض عين وفرق بعضهم فقال: فرض عين على الرجال وسنة مؤكدة في حق النساء وهذا
القول للإمام أبي حنيفة - رحمه الله - ونصره شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ومن مشايخنا المعاصرين
ابن باز وابن عثيمين - رحمهما الله -.
7- حكم صيام يوم العيد: يحرم صوم يومي العيد
8- التهنئة بالعيد: لم أجد من نص من أهل العلم على سنيتها وإنما اعتبروها أدباً من آداب العيد لفعل بعض الصحابة لها.
9- الفرح بالعيد: يستحب للمسلم الفرح والسرور بالعيد: ففي الصحيحين عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: (دخل علي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعندي جاريتان تغنيان بغناء فاضطجع على الفراش وحول وجهه، ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال: مزمارة الشيطان عند النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ فاقبل عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "دعهما" فلما غفل غمزتهما فخرجتا) رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: " تغنيان بدف ".
للفائــــدة و التذكيــــر
2- زكاة الفطر: لقد شرعها الله - تعالى -عقب إكمال الصيام، وفرضت طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، ومقدارها صاع من طعام من غالب قوت البلد كالأرز والبر والتمر عن كل مسلم، لحديث ابن عمر قال: (فرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زكاة الفطر من رمضان صاعا من تمر أو صاعا من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين) رواه مسلم، ويسن إخراجها عن الجنين لفعل عثمان بن عفان - رضي الله عنه -، ولا يجوز تأخيرها عن صلاة العيد، ولا يجوز إخراجها نقودا على القول الصحيح من أقوال أهل العلم، لأن ذلك مخالف لأمر الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ويجب تحري الفقراء والمساكين لدفعها إليهم.
3- يسن قبل الخروج إلى صلاة عيد الفطر أن يأكل تمرات وتراً: ثلاثاً، أو خمساً، أو أكثر من ذلك يقطعها على وتر
4- التجمل للعيد: ولبس أحسن الثياب للعيد، لما روى البخاري في صحيحه عن ابن عمر-رضي الله عنهما-قال: أخذ عمر جبة من إستبرق تباع في السوق، فأخذها فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، ابتع هذه تجمل بها للعيد والوفود.."،
5- الخروج من طريق والعودة من طريق آخر: فإن من السنة أن يذهب المسلم إلى الصلاة من طريق وأن يرجع من طريق آخر
6- صلاة العيد: ويتعلق بصلاة العيد بعض المسائل الهامة وهي كما يلي:
أ- حكم أدائها:
اختلف أهل العلم في حكم أداء صلاة العيد على ثلاثة أقوال:
القول الأول: أن صلاة العيد فرض كفاية وهذا قول الحنابلة.
القول الثاني: أن صلاة العيد سنة وهذا قول الإمامين مالك والشافعي - رحمهما الله -.
القول الثالث: أنها فرض عين وفرق بعضهم فقال: فرض عين على الرجال وسنة مؤكدة في حق النساء وهذا
القول للإمام أبي حنيفة - رحمه الله - ونصره شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ومن مشايخنا المعاصرين
ابن باز وابن عثيمين - رحمهما الله -.
7- حكم صيام يوم العيد: يحرم صوم يومي العيد
8- التهنئة بالعيد: لم أجد من نص من أهل العلم على سنيتها وإنما اعتبروها أدباً من آداب العيد لفعل بعض الصحابة لها.
9- الفرح بالعيد: يستحب للمسلم الفرح والسرور بالعيد: ففي الصحيحين عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: (دخل علي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعندي جاريتان تغنيان بغناء فاضطجع على الفراش وحول وجهه، ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال: مزمارة الشيطان عند النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ فاقبل عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "دعهما" فلما غفل غمزتهما فخرجتا) رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: " تغنيان بدف ".
للفائــــدة و التذكيــــر